logo
أطباء بلا حدود: يجب العودة إلى نظام توزيع المساعدات القائم على المبادئ الإنسانية والمنسق عبر الأمم المتحدة

أطباء بلا حدود: يجب العودة إلى نظام توزيع المساعدات القائم على المبادئ الإنسانية والمنسق عبر الأمم المتحدة

المنارمنذ 4 ساعات

رويترز : ترامب سيزور الصين في وقت لاحق من العام الحالي
قصف مدفعي إسرائيلي شرقي مدينة غزة
موقع بزنس إنسايدر الأمريكي: توجه 'إسرائيلي' لتطوير منظومة 'حيتس' الاعتراضية بعد اخفاقها في مواجهة صواريخ إيران و اليمن
أطباء بلا حدود: يجب العودة إلى نظام توزيع المساعدات القائم على المبادئ الإنسانية والمنسق عبر الأمم المتحدة
أطباء بلا حدود: مخطط توزيع الغذاء الإسرائيلي الأمريكي بغزة ينتهك كرامة الفلسطينيين عمدا
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان طلب التجديد لليونيفيل والرؤية الأميركية بتحويل الجنوب الى منطقة شبه منزوعة السلاح
لبنان طلب التجديد لليونيفيل والرؤية الأميركية بتحويل الجنوب الى منطقة شبه منزوعة السلاح

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

لبنان طلب التجديد لليونيفيل والرؤية الأميركية بتحويل الجنوب الى منطقة شبه منزوعة السلاح

أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان، انه «بناء على قرار مجلس الوزراء اللبناني الصادر في جلسته بتاريخ 14 أيار 2025، وجّهت وزارة الخارجية والمغتربين اليوم الجمعة 27 حزيران 2025، بواسطة بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، رسالةً الى الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش تطلب بموجبها تجديد ولاية قوات اليونيفيل لمدة عام إعتباراً من 31 آب 2025. وأكدت الوزارة في رسالتها «تمسّك لبنان ببقاء قوات اليونيفيل والتعاون معها، ومطالبته بانسحاب اسرائيل من كل الأراضي اللبنانية التي تحتلّها ووقف انتهاكاتها المتواصلة لسيادته ووحدة أراضيه». ونقلت «اللواء» من مصادر دبلوماسية ان مندوب لبنان لدى الامم المتحدة السفير هادي هاشم، تسلم رسالة الخارجية وسلمها الى الامين العام للامم المتحدة، وهي تتضمن طلبا بالتمديد وفق الصيغة التي جرى التمديد فيها العام الماضي من دون اي تعديل على مهامها وقواعد الاشتباك، لكن المصادر افادت ان الجو الاميركي في المنظمة الدولية وامامه الجو الاسرائيلي غير موافق على صيغة لبنان بالتمديد ويسعى لمنح اليونيفيل صلاحيات تنفيذية اضافية على الارض بتعديل قواهد الاشتباك، بحيث يمكنها مداهمة ودخول اي مكان بحرية ومن دون مرافقة الجيش او التنسيق معه برغم معرفة كل الاطراف ان اهالي القرى الجنوبية لن يوفقوا على مثل هذه المهمات لأنها تطال خصوصياتهم في قراهم ومنازلهم. هذا علماً انه لم يصدراي موقف رسمي بعد عن واشنطن بإنتظار المداولات التي ستحصل قبل جلسة التمديد لليونيفيل المقررة نهاية شهر آب، وحيث يكون قدتسلم مندوب لبنان الجديد السفير احمد عرفة مهامه بدل السفير هادي هاشم (المنقول الى البحرين) مطلع شهر آب، علماً ان المندوبة الاميركية في المنظمة الدولية مورغان اورتاغوس تسلمت مهامها من فترة. وتوقعت المصادر معركة سياسية خلال شهري تموز وآب بين مؤيدي طلب لبنان لا سيما فرنسا وروسيا وبين مؤيدي طلب الجانب الاميركي المصر على التعديل لكن ليس واضحا بعد بأي صيغة رسمية. وبالنسبة للسفيرة اللبنانية المعينة في واشنطن ندى حمادة معوّض، والسفير الاميركي المعين في لبنان ميشال عيسى ابن بلدة بسوس -عاليه، فلن يتسلما مهامهما قبل موافقة الكونغرس الاميركي على التعيين. وكتبت' الاخبار': رغم الأجواء الإيجابية التي يجري تعميمها حول الموقف الأميركي من التجديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفل) في نهاية آب المقبل، إلّا أنّ المخاطر لا تزال مرتفعة حيال الموقف الأميركي من تجديد مهمة القوّة، خصوصاً بسبب قرار إدارة الرئيس دونالد ترامب وقف (أو خفض) الدعم الأميركي لمؤسسة الأمم المتحدة بشكل عام، والتبنّي الأميركي للموقف الإسرائيلي. ويدفع الدعم السياسي والعسكري الأميركي لعمل لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار في لبنان، بالإضافة إلى الحضور العسكري الأميركي المباشر في الملفّ عبر رئيس اللجنة الجنرال مايكل ليني، كثيرين إلى الاعتقاد، بأنّ هذه الصيغة مناسبة للولايات المتحدة وبتكاليف تكاد لا تُذكر، في مقابل التكاليف الباهظة لقوات اليونيفل التي «لم تؤدِّ المهام المطلوبة» بحسب التقييمَين الأميركي والإسرائيلي. وعلى سبيل المثال، من ضمن حملة التحريض على مهمة (اليونيفل)، سربّت إسرائيل معلومات إلى «معهد واشنطن»، نشرها نهاية الشهر الماضي، بأن المحقّقين الإسرائيليين انتزعوا من المعتقلين اللبنانيين من رجال المقاومة لدى جيش الاحتلال اعترافات بتواطؤ جنود من القوات الدولية مع المقاومة وتلقّيهم رشاوى لتسهيل عملها. أي أنّ الولايات المتّحدة – بالإضافة إلى الموقف الإسرائيلي الضاغط دبلوماسياً وعسكرياً على القوات الدولية ومهمّتها بشكل عام، في جنوب لبنان وفي أروقة الأمم المتحدة ودول القرار، بهدف إلغاء المهمة أو إدخال تعديلات جذرية عليها – ستكون خصماً مباشراً للمصلحة اللبنانية أثناء المداولات، انطلاقاً من هذا الاعتقاد، وهو ما بدأت تبرز ملامحه على الأرض من تراجع دور الأمم المتحدة و(اليونيفل) لصالح الدور العسكري الأميركي المباشر. ومن هنا أيضاً، يخشى بعض المسؤولين الدوليين على مستقبل (اليونيفل) ومهمّتها وانتشارها الواسع، ومحاولات تقليصها إلى مجرّد مجموعة من المراقبين الدوليين، و«ترك فراغ كبير في جنوب لبنان»، ومعالجة مسألة السلاح بالقوة العسكرية الإسرائيلية والضغوط الأميركية، بدل الاعتماد على مؤازرة اليونيفل للجيش ودعمه بالأسلحة المناسبة. ويمكن اختصار الرؤية الأميركية للواقع العسكري والأمني في جنوب لبنان، بتحويل الجنوب إلى منطقة شبه منزوعة السلاح ومن دون أي مخالب، مع وجود سلاح متواضع جداً لدى الجيش اللبناني ودور رقابي – استشاري لقوات دولية (أو أميركية)، والاعتماد على الضمانات الأميركية ومعاهدة «سلام» مستقبلاً لحماية الجنوب من إسرائيل. تبقى كل الخطوات الأميركية، خاضعة للتوازنات الدولية الحالية داخل مجلس الأمن، والانقسام حتى داخل المعسكرَين، الصيني – الروسي والأميركي – الفرنسي – البريطاني، تحديداً بين الأميركيين والفرنسيين، الذين يؤيّدون التجديد للقوات الدولية بصيغتها الحالية.

إيران تحتج بالأمم المتحدة على تصريحات ترامب ضد خامنئي وتطالب بإدانة دولية
إيران تحتج بالأمم المتحدة على تصريحات ترامب ضد خامنئي وتطالب بإدانة دولية

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

إيران تحتج بالأمم المتحدة على تصريحات ترامب ضد خامنئي وتطالب بإدانة دولية

أرسلت إيران رسالة رسمية إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وأعضاء مجلس الأمن، احتجاجًا على التصريحات الأخيرة التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحق المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، معتبرة تلك التصريحات "تحريضًا صريحًا على الإرهاب" و"انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي". وجاء في الرسالة التي قدّمها المندوب الإيراني الدائم لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، أن الجمهورية الإسلامية "تدين بشدة التصريحات التي صدرت عن مسؤولي الولايات المتحدة والكيان الصهيوني بحق القائد الأعلى للجمهورية الإسلامية، وتعتبرها تحريضًا علنيًا على ارتكاب أعمال عدوانية واغتيالات خارج نطاق القانون". المادة 51 ودعوة لاتخاذ موقف حاسم وأكد إيرواني في الرسالة أن بلاده "تحتفظ بحقها الأصيل في ممارسة الدفاع المشروع، وفقًا للمادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة"، داعيًا مجلس الأمن إلى "إدانة التهديدات العلنية وغير القانونية الصادرة عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، والتي تمثل تحديًا مباشرًا لميثاق الأمم المتحدة وتهديدًا للسلم والأمن الدوليين". وشدد الدبلوماسي الإيراني على أن "محاولة تطبيع جريمة الاغتيال كأداة سياسية، كما ورد في تصريحات ترامب، تمثل سابقة خطيرة"، مضيفًا أن هذا النوع من التهديدات يجب أن يُقابل بموقف واضح من المجتمع الدولي لمنع تقويض أسس النظام القانوني العالمي. تصريحات ترامب وتصعيد خطابي خطير وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أدلى بتصريحات شديدة اللهجة يوم الجمعة، اتهم فيها المرشد الإيراني علي خامنئي بـ"الكذب"، وقال إنه أنقذه من "موت بشع ومهين"، موضحًا أنه منع إسرائيل أو القوات الأمريكية من استهدافه خلال الحرب الأخيرة بين طهران وتل أبيب. وصرّح ترامب عبر منصة "تروث سوشال": "كنت أعلم مكانه بدقة، وكان يمكننا إنهاء حياته، لكنني لم أسمح بذلك"، في تصريح أثار انتقادات حادة في إيران وردود فعل غاضبة داخل الأوساط السياسية والإعلامية. دعوة لمساءلة قانونية دولية وفي ختام الرسالة، دعت إيران الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى "إعادة التأكيد على الالتزامات القانونية لجميع الدول في منع التحريض أو الدعم لأي أعمال اغتيال أو إرهاب تستهدف مسؤولي دول أخرى"، كما طالبت باتخاذ إجراءات فعلية "لمحاسبة الأطراف التي تنتهك قواعد القانون الدولي من خلال هذه التصريحات والأفعال الخطيرة"، مؤكدة أن تجاهل هذه التصريحات قد يشجع على ارتكاب مزيد من الانتهاكات مستقبلاً.

إسرائيل: قتلنا 30 مسؤولا أمنيا إيرانيا و11 خبيرا نوويا
إسرائيل: قتلنا 30 مسؤولا أمنيا إيرانيا و11 خبيرا نوويا

لبنان اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • لبنان اليوم

إسرائيل: قتلنا 30 مسؤولا أمنيا إيرانيا و11 خبيرا نوويا

كشف مسؤول عسكري إسرائيلي لوكالة 'رويترز' أن إسرائيل قتلت أكثر من 30 مسؤولاً أمنياً إيرانياً و11 خبيراً نووياً خلال حملة جوية استمرت 12 يوماً على إيران، ضمن عملية 'الأسد الصاعد'. وأكد أن الضربة الافتتاحية في 13 يونيو أضعفت دفاعات إيران الجوية وشلّت قدرتها على الرد، بينما تم استهداف أكثر من 900 موقع عسكري ونووي. الجيش الإسرائيلي أعلن تدمير آلاف أجهزة الطرد المركزي، ومراكز أبحاث، ونحو 50% من مخزون منصات الصواريخ، إلى جانب 15 طائرة وستة مطارات، ما أدى إلى 'تحييد' قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%. في موازاة ذلك، شنت الولايات المتحدة هجوماً واسعاً على المنشآت النووية باستخدام قاذفات استراتيجية، بمشاركة أكثر من 125 طائرة وغواصة صواريخ. واعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الضربات تمثل 'نجاحاً عسكرياً باهراً'، مؤكداً أن إيران لم تتمكن من نقل أي مواد نووية قبل الهجوم. ورغم إعلان إيران 'النصر'، فإن الضربات تسببت بمقتل 627 مدنياً إيرانياً، مقابل 28 قتيلاً في إسرائيل، لتنتهي المواجهة بوساطة أميركية لوقف إطلاق النار، وسط تساؤلات دولية حول مدى تأثير الضربات على مستقبل البرنامج النووي الإيراني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store