logo
مظاهرات حاشدة في الولايات المتحدة في الذكرى الـ77 النكبة

مظاهرات حاشدة في الولايات المتحدة في الذكرى الـ77 النكبة

ميشيغان-سبأ:
شهدت مدينة ديربورن بولاية ميشيغان الأمريكية، التي تضم أكبر نسبة عرب من أصول فلسطينية ولبنانية، تظاهرة جماهيرية حاشدة بمشاركة آلاف الأشخاص، لإحياء الذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية.
ووفقا لوكالة "وفا" الفلسطينية، فإن المتظاهرين رفعوا العلم الفلسطيني، ورددوا هتافات تطالب بوقف العدوان على غزة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم الإنسانية المستمرة في القطاع.
وفي مدن أميركية أخرى، خرجت مظاهرات مماثلة شملت العاصمة واشنطن حيث نظمت وقفة احتجاجية أمام البيت الأبيض، وفي نيويورك تجمّع المئات في ميدان "التايم سكوير" رافعين لافتات تطالب بإنهاء الاحتلال، بينما شهدت مدينتي شيكاغو ولوس أنجلوس مظاهرات أخرى عبّر فيها المشاركون عن رفضهم للدعم الأمريكي غير المشروط للكيان الإسرائيلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يقلّل من أهمية الحشد الروسي قرب فنلندا: "لست قلقًا على الإطلاق"
ترامب يقلّل من أهمية الحشد الروسي قرب فنلندا: "لست قلقًا على الإطلاق"

timeمنذ ساعة واحدة

ترامب يقلّل من أهمية الحشد الروسي قرب فنلندا: "لست قلقًا على الإطلاق"

قلّل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من شأن التقارير التي تشير إلى وجود حشد عسكري روسي على طول الحدود مع فنلندا، مؤكدًا أنه "لا يشعر بأي قلق على الإطلاق" تجاه هذه التحركات. وجاء تصريح ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، حين سُئل عن الموقف الأمريكي من التعزيزات الروسية بالقرب من دولة عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو). وقال الرئيس الأمريكي بلهجة مقتضبة: "لا، أنا لست قلقًا بشأن ذلك على الإطلاق"، من دون أن يقدّم أي تفاصيل إضافية بشأن طبيعة التقديرات الاستخباراتية أو الردود المحتملة من واشنطن أو الحلف الأطلسي. وتأتي هذه التصريحات وسط تصاعد التوترات بين روسيا والدول الغربية، خصوصًا بعد انضمام فنلندا رسميًا إلى الناتو في أبريل 2023، ما أنهى عقودًا من الحياد العسكري وأثار قلق موسكو التي اعتبرت ذلك تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي. ويرى مراقبون أن لهجة ترامب تعكس رغبة في عدم التصعيد مع روسيا في هذا الملف تحديدًا، في وقت يواجه فيه تحديات أخرى على جبهات دولية متعددة، بما فيها أوكرانيا والشرق الأوسط.

ترامب يضغط لإنهاء حرب غزة ويبدي انزعاجه من صور الأطفال الضحايا ويطالب باستئناف المساعدات
ترامب يضغط لإنهاء حرب غزة ويبدي انزعاجه من صور الأطفال الضحايا ويطالب باستئناف المساعدات

timeمنذ 3 ساعات

ترامب يضغط لإنهاء حرب غزة ويبدي انزعاجه من صور الأطفال الضحايا ويطالب باستئناف المساعدات

طلب ترامب من مساعديه نقل رغبته إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرورة إنهاء النزاع. حشد نت - عدن: كشفت مصادر في البيت الأبيض لموقع "أكسيوس" أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعرب عن إحباطه من استمرار الحرب الإسرائيلية في غزة، مشيراً إلى انزعاجه الشديد من صور معاناة الأطفال الفلسطينيين. وطلب ترامب من مساعديه نقل رغبته إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرورة إنهاء النزاع. ونقل الموقع عن مسؤول أميركي قوله: "الرئيس ترامب محبط مما يحدث في غزة. يريد وقف الحرب، وضمان عودة الرهائن، والسماح بدخول المساعدات، وبدء إعادة إعمار القطاع". في المقابل، أفاد مسؤول إسرائيلي للموقع ذاته بأن نتنياهو لا يشعر حالياً بضغط فعلي من ترامب. وأضاف: "إذا أراد الرئيس التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار، فعليه ممارسة ضغط أكبر بكثير على الطرفين". تصعيد غربي بالتزامن، صعّدت قوى غربية رئيسية من لهجتها تجاه إسرائيل. وأصدرت كل من المملكة المتحدة وفرنسا وكندا بياناً مشتركاً يوم الإثنين، هدّدت فيه باتخاذ إجراءات ضد حكومة نتنياهو، إذا لم توقف هجومها العسكري المتجدد في غزة، وترفع القيود عن المساعدات الإنسانية. وقال البيان: "لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تواصل إسرائيل ارتكاب هذه الأعمال الفظيعة. وإذا لم تتوقف، سنتخذ خطوات ملموسة رداً على ذلك". وردّ نتنياهو باتهام لندن وباريس وأوتاوا بـ"تقديم جائزة ضخمة للهجوم الإبادي الذي استهدف إسرائيل في 7 أكتوبر"، مؤكداً أن دعواتهم لوقف الحرب "تشجع على المزيد من الفظائع". وفي تطور لافت، أعلنت الحكومة البريطانية يوم الثلاثاء تعليق مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل، وفرض عقوبات على مستوطنين متورطين في هجمات بالضفة الغربية، واستدعت السفيرة الإسرائيلية في لندن. وردّت وزارة الخارجية الإسرائيلية ببيان هاجمت فيه لندن بشدة، ووصفت الحكومة البريطانية بأنها "مهووسة بعداء إسرائيل"، معتبرة أن تعليق المفاوضات يعكس "موقفاً منحازاً سياسياً" من شأنه الإضرار بمصالح بريطانيا نفسها. وأضاف البيان: "الاتفاقية التجارية لم تشهد أي تقدم منذ البداية، وإذا كانت الحكومة البريطانية مستعدة للإضرار باقتصادها الداخلي بدافع اعتبارات سياسية داخلية، فذلك قرار يخصها". في السياق ذاته، مارست إدارة ترامب ضغوطاً خلال الأسبوعين الماضيين على إسرائيل من أجل استئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، خاصة مع تصاعد التحذيرات الأممية من مجاعة وشيكة تهدد آلاف الأطفال. وبالفعل، وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي يوم الأحد على استئناف دخول المساعدات، حيث دخلت الإثنين 12 شاحنة محمّلة بأغذية الأطفال وإمدادات إنسانية. ومع ذلك، شدد مسؤول في البيت الأبيض على أن "الجهود الحالية غير كافية ويجب تعزيزها بشكل كبير".

وزير الدفاع الأمريكي: لم ننوي القضاء على الحوثي
وزير الدفاع الأمريكي: لم ننوي القضاء على الحوثي

timeمنذ 5 ساعات

وزير الدفاع الأمريكي: لم ننوي القضاء على الحوثي

مشاهدات جدد وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، الدفاع عن قرار وقف العمليات العسكرية ضد الحوثيين عقب ما سماه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "استسلام"، مؤكداً أن الهدف من العملية تحقق بوقف هجمات الحوثيين على السفن الأمريكية وحرية الملاحة الدولية. وأكد هيغسيث في مقابلة مع "فوكس نيوز" الأمريكية، مساء امس الاثنين، أن العملية لم تكن تنوي القضاء على الحوثيين بشكل كامل والإطاحة بسلطتهم (غير الشرعية) في اليمن. وأضاف: "كانت مهمة الجيش هي إجبار مليشيا الحوثيين على وقف إطلاق النار على السفن الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة في الممرات المائية في الشرق الأوسط". وتابع: أن "الرئيس ترامب حدد هدفًا محدودًا، وهو أن نجعل "الحوثيين" يصرخون استهجانًا ويقولون: "انتهينا، والآن تستطيع سفننا عبور مضيق باب المندب والبحر الأحمر بحرية. إنها ليست نهاية مثالية، ولم يُدمروا بالكامل". وأضاف هيغسيث: "لكن لدينا أيضًا الكثير من الأشياء الأخرى التي نحتاج إلى التركيز عليها، مثل الإيرانيين، والصينيين، وإذا أنفقنا كل وقتنا وجهدنا في الاستثمار في نوع من حرب تغيير النظام في اليمن، فإننا لا نركز على المصالح الأساسية". وفي السادس من مايو الجاري أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البيت الأبيض، أن جماعة الحوثيين استسلمت وأبلغت الولايات المتحدة أنها لم تعد ترغب في القتال ولن تستهدف السفن، مؤكداً أن واشنطن ستتوقف فوراً عن تنفيذ ضربات جوية في اليمن استجابة لهذا الطلب، وذلك بعد عملية عسكرية مكثفة استمرت 52 يوماً. ولاحقا، أعلنت سلطنة عُمان، عن نجاح مباحثات أجرتها مع الجانبين، بالتوصل إلى اتفاق يقضي بوقف هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر وباب المندب، مقابل وقف واشنطن هجماتهم عليهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store