
7 أماكن ملعونة حول العالم.. هل سمعت عن عمارة رشدي في الإسكندرية؟
عبر الأزمنة المختلفة، هناك دائماً أماكن تحمل قصصاً تفوق الخيال، أماكن تراها للوهلة الأولى عادية، لكنها تخفي بين جدرانها أسرارا يرويها كل من مر بها.
من عمارة مهجورة في الإسكندرية إلى غابة عميقة في اليابان، تتردد هذه القصص حول الأماكن "الملعونة" حول العالم، والتي تجمع بين الأسطورة والحقيقة.
وهذه قائمة بأشهر تلك الأماكن:
1- عمارة رشدي بالإسكندرية
في قلب منطقة رشدي بالإسكندرية، تقع عمارة تحمل سمعة ليست كأي عمارة أخرى. بُنيت في الستينيات من القرن الماضي، وبدت في البداية كمبنى سكني عادي، لكن لم تمر سنوات قليلة حتى أصبحت مصدرا للأساطير والروايات التي تشكلت حولها، والتي لا تزال تحيّر سكان المدينة حتى اليوم.
وتقول الروايات المحلية إن كل من حاول السكن في عمارة رشدي واجه مصيرا غمضا، وتتردد روايات عن أصوات غريبة تنبعث من الجدران، ومشاهدات "أشباح" أو أطياف غامضة، والبعض يعتقد أن العمارة بُنيت على أرض مقبرة قديمة أو أنها شهدت جريمة قتل وحشية تركت لعنة لا تزال مستمرة.
وجرت محاولات عديدة في الماضي لبيع العمارة أو تأجير شققها، لكن السكان الجدد كانوا يهربون منها بعد فترة قصيرة من الإقامة، ومع ذلك، تم ترميم العمارة مؤخراً، ولم تعد تشهد الاهتمام الإعلامي نفسه كما كان الحال في السابق، ورغم ذلك، يظل لغزها جزءا من التراث الشعبي في الإسكندرية.
2- مثلث برمودا – المحيط الأطلسي
واحد من أكثر الأماكن شهرة في العالم من حيث الأساطير المرتبطة بالاختفاءات الغامضة.
يمتد مثلث برمودا بين ميامي، برمودا، وبورتوريكو، ويشتهر بأنه "مثلث الشيطان" الذي يختفي فيه كل من الطائرات والسفن دون أثر.
ومنذ أوائل القرن العشرين، كانت هناك تقارير عن عشرات الاختفاءات في المنطقة. ويقال إن السفن تحولت إلى حطام أو اختفت بالكامل، والطائرات فقدت الاتصال بالرادار، ورغم العديد من النظريات العلمية التي حاولت تفسير هذه الظواهر، مثل العواصف المفاجئة أو التيارات القوية، إلا أن مثلث برمودا يظل لغزا محيرا لكل من العلماء ومحبي الغموض.
3- جزيرة الدمى بالمكسيك
تقع جزيرة الدمى بالقرب من العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، وتُعتبر واحدة من أغرب الأماكن في العالم.
تتميز بوجود دمى معلقة على الأشجار والمباني في كل مكان على الجزيرة، مما يعطي المكان مظهرا مرعبا ومثيرا للفضول.
والرواية المحلية تقول إن رجلاً يُدعى "دون جوليان سانتانا" عاش في هذه الجزيرة لسنوات، وبعد أن وجد جثة فتاة صغيرة غارقة في أحد القنوات القريبة، بدأ يشعر أن روحها تطارده، فقام بجمع الدمى وتعليقها في جميع أنحاء الجزيرة لتهدئة روح الفتاة، ومنذ وفاته، أصبحت الجزيرة مزارا للسياح الذين يأتون لرؤية هذا المشهد الغريب والمخيف.
4- فندق ستانلي– كولورادو، الولايات المتحدة
هذا الفندق التاريخي في جبال روكي، الذي افتتح في عام 1909، يُعتبر مصدر إلهام لرواية "The Shining" الشهيرة للكاتب ستيفن كينغ، ويشتهر بكونه مسكونا بالأشباح.
ويُقال إن نزلاء الفندق يتعرضون لأحداث غريبة، مثل سماع أصوات غير طبيعية أو رؤية أشخاص يظهرون ويختفون فجأة، وهناك تقارير عن رؤية أشباح خدم الفندق القدامى وهم يؤدون أعمالهم اليومية، وكذلك عن نزلاء لم يعودوا إلى عالم الأحياء. رغم أن الفندق يستغل هذه السمعة في ترويج نفسه، إلا أن الزوار يشيرون إلى أن هناك جوا غامضا يحيط بالمكان.
5- غابة أوكيغاهار باليابان
تقع هذه الغابة الكثيفة عند سفح جبل فوجي، وتشتهر في اليابان باسم "غابة الانتحار"، فعلى مر السنوات، أصبحت هذه الغابة معروفة بأنها المكان الذي يذهب إليه الناس لإنهاء حياتهم، مما أكسبها سمعة مرعبة.
ونقول الأساطير المحلية إن الغابة مسكونة بأرواح الأشخاص الذين ماتوا فيها، وأن هذه الأرواح تضلل الأشخاص الآخرين وتدفعهم إلى الانتحار، وإلى جانب الأساطير، تعتبر الغابة مكانا خادعا، حيث يمكن أن تضيع بسرعة نظرا لكثافة الأشجار والهدوء التام الذي يحيط بالمكان.
6- قلعة دراكولا (قلعة بران) برومانيا
تقع قلعة بران في رومانيا وهي مرتبطة بأسطورة دراكولا، الشخصية الشهيرة المستوحاة من الأمير فلاد الثالث (فلاد المُخوزِق) الذي اشتهر بتعذيب أعدائه بطرق مروعة.
وتقول الأسطورة أن فلاد دراكولا كان يحكم بشدة وقسوة لا نظير لها، وقام بتعذيب وقتل الآلاف من أعدائه بطرق وحشية. على مر العصور، أصبحت القلعة مكانا للقصص المرعبة عن مصاصي الدماء، وهي الآن وجهة سياحية رئيسية للمهتمين بالأماكن المسكونة والغموض.
7- مستشفى ويفرلي هيلز كنتاكي، الولايات المتحدة
كان هذا المستشفى في بدايات القرن العشرين مركزا لعلاج مرضى السل، وهو مرض فتاك كان يتطلب عزلا صارما للمرضى، ومع مرور الوقت، أصبحت القصص حول المستشفى تتحدث عن كونه مسكونا بالأرواح.
ويقال إن آلاف المرضى ماتوا في هذا المستشفى بسبب السل، وأن أرواحهم لا تزال تجوب الممرات، و يشاع عن "نفق الموت"، وهو ممر تحت الأرض استخدم لنقل جثث الموتى من المستشفى، أنه مسكون بالأشباح، المستشفى الآن يُعتبر وجهة لمحبي الغموض والتحقيقات الخارقة.
aXA6IDkxLjE5My4yNC4xNDEg
جزيرة ام اند امز
RO

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- العين الإخبارية
الإعلان الأول لمسلسل «Welcome to Derry» يحيي شخصية «بيني وايز»
أصدرت منصة HBO Max الإعلان الترويجي الأول لمسلسل Welcome to Derry، المقرر عرضه في خريف عام 2025، والذي يشكل تمهيدًا زمنياً لأحداث سلسلة أفلام It المقتبسة من رواية ستيفن كينغ الشهيرة. يعيد العمل الجمهور إلى بلدة "ديري" في ولاية مين، حيث تبدأ الأحداث عام 1962 وسط أجواء مشحونة بالخوف والقلق بعد تكرار حوادث اختفاء الأطفال. أحداث "Welcome to Derry" تسبق أفلام "It" بـ 27 عاما تدور أحداث المسلسل قبل 27 عامًا من الفيلم الأول، متتبعًا نشاط الكيان الغامض الذي يتغذى على الأطفال قبل أن يدخل في سبات طويل. ومن خلال تسلسل الأحداث، يتصاعد التوتر تدريجيًا، حيث يدرك الوافدون الجدد أن هناك ما يستدعي الحذر في هذه البلدة الصغيرة، بينما يتولى مجموعة من المراهقين مسؤولية فك لغز الجرائم الغامضة في ظل غياب ثقة الكبار. تفاصيل مسلسل "Welcome to Derry" يستعيد الإعلان الترويجي العناصر البصرية المميزة لسلسلة It، مثل البالونات الحمراء، والمشاهد الدموية، والصراخ، والابتسامات المخيفة، لتنتهي اللمحات السريعة بظهور "بيني وايز"، الكيان الشرير الذي يجسد دوره الممثل بيل سكارسجارد مجددًا، مما يعيد أجواء الرعب الكلاسيكي إلى الشاشة. لا يقتصر المسلسل على الرعب فقط، بل يتناول قضايا إنسانية مثل الصداقة، والفقد، وقوة الترابط، إلى جانب استخدام الخوف كوسيلة للهيمنة، في إسقاطات معاصرة تتناسب مع الواقع الاجتماعي الحالي. يشارك في إنتاج المسلسل عدد من الأسماء البارزة، من بينهم آندي موشيتي وباربرا موشيتي وجيسون فوكس في التأليف، بينما يضم طاقم الإنتاج التنفيذي براد كالب كين، ديفيد كوتسوورث، بيل سكارسجارد، شيلي ميلز، روي لي، ودان لين، ما يعزز من توقعات الجمهور بشأن جودة العمل. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4yOSA= جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
7 أماكن ملعونة حول العالم.. هل سمعت عن عمارة رشدي في الإسكندرية؟
عبر الأزمنة المختلفة، هناك دائماً أماكن تحمل قصصاً تفوق الخيال، أماكن تراها للوهلة الأولى عادية، لكنها تخفي بين جدرانها أسرارا يرويها كل من مر بها. من عمارة مهجورة في الإسكندرية إلى غابة عميقة في اليابان، تتردد هذه القصص حول الأماكن "الملعونة" حول العالم، والتي تجمع بين الأسطورة والحقيقة. وهذه قائمة بأشهر تلك الأماكن: 1- عمارة رشدي بالإسكندرية في قلب منطقة رشدي بالإسكندرية، تقع عمارة تحمل سمعة ليست كأي عمارة أخرى. بُنيت في الستينيات من القرن الماضي، وبدت في البداية كمبنى سكني عادي، لكن لم تمر سنوات قليلة حتى أصبحت مصدرا للأساطير والروايات التي تشكلت حولها، والتي لا تزال تحيّر سكان المدينة حتى اليوم. وتقول الروايات المحلية إن كل من حاول السكن في عمارة رشدي واجه مصيرا غمضا، وتتردد روايات عن أصوات غريبة تنبعث من الجدران، ومشاهدات "أشباح" أو أطياف غامضة، والبعض يعتقد أن العمارة بُنيت على أرض مقبرة قديمة أو أنها شهدت جريمة قتل وحشية تركت لعنة لا تزال مستمرة. وجرت محاولات عديدة في الماضي لبيع العمارة أو تأجير شققها، لكن السكان الجدد كانوا يهربون منها بعد فترة قصيرة من الإقامة، ومع ذلك، تم ترميم العمارة مؤخراً، ولم تعد تشهد الاهتمام الإعلامي نفسه كما كان الحال في السابق، ورغم ذلك، يظل لغزها جزءا من التراث الشعبي في الإسكندرية. 2- مثلث برمودا – المحيط الأطلسي واحد من أكثر الأماكن شهرة في العالم من حيث الأساطير المرتبطة بالاختفاءات الغامضة. يمتد مثلث برمودا بين ميامي، برمودا، وبورتوريكو، ويشتهر بأنه "مثلث الشيطان" الذي يختفي فيه كل من الطائرات والسفن دون أثر. ومنذ أوائل القرن العشرين، كانت هناك تقارير عن عشرات الاختفاءات في المنطقة. ويقال إن السفن تحولت إلى حطام أو اختفت بالكامل، والطائرات فقدت الاتصال بالرادار، ورغم العديد من النظريات العلمية التي حاولت تفسير هذه الظواهر، مثل العواصف المفاجئة أو التيارات القوية، إلا أن مثلث برمودا يظل لغزا محيرا لكل من العلماء ومحبي الغموض. 3- جزيرة الدمى بالمكسيك تقع جزيرة الدمى بالقرب من العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، وتُعتبر واحدة من أغرب الأماكن في العالم. تتميز بوجود دمى معلقة على الأشجار والمباني في كل مكان على الجزيرة، مما يعطي المكان مظهرا مرعبا ومثيرا للفضول. والرواية المحلية تقول إن رجلاً يُدعى "دون جوليان سانتانا" عاش في هذه الجزيرة لسنوات، وبعد أن وجد جثة فتاة صغيرة غارقة في أحد القنوات القريبة، بدأ يشعر أن روحها تطارده، فقام بجمع الدمى وتعليقها في جميع أنحاء الجزيرة لتهدئة روح الفتاة، ومنذ وفاته، أصبحت الجزيرة مزارا للسياح الذين يأتون لرؤية هذا المشهد الغريب والمخيف. 4- فندق ستانلي– كولورادو، الولايات المتحدة هذا الفندق التاريخي في جبال روكي، الذي افتتح في عام 1909، يُعتبر مصدر إلهام لرواية "The Shining" الشهيرة للكاتب ستيفن كينغ، ويشتهر بكونه مسكونا بالأشباح. ويُقال إن نزلاء الفندق يتعرضون لأحداث غريبة، مثل سماع أصوات غير طبيعية أو رؤية أشخاص يظهرون ويختفون فجأة، وهناك تقارير عن رؤية أشباح خدم الفندق القدامى وهم يؤدون أعمالهم اليومية، وكذلك عن نزلاء لم يعودوا إلى عالم الأحياء. رغم أن الفندق يستغل هذه السمعة في ترويج نفسه، إلا أن الزوار يشيرون إلى أن هناك جوا غامضا يحيط بالمكان. 5- غابة أوكيغاهار باليابان تقع هذه الغابة الكثيفة عند سفح جبل فوجي، وتشتهر في اليابان باسم "غابة الانتحار"، فعلى مر السنوات، أصبحت هذه الغابة معروفة بأنها المكان الذي يذهب إليه الناس لإنهاء حياتهم، مما أكسبها سمعة مرعبة. ونقول الأساطير المحلية إن الغابة مسكونة بأرواح الأشخاص الذين ماتوا فيها، وأن هذه الأرواح تضلل الأشخاص الآخرين وتدفعهم إلى الانتحار، وإلى جانب الأساطير، تعتبر الغابة مكانا خادعا، حيث يمكن أن تضيع بسرعة نظرا لكثافة الأشجار والهدوء التام الذي يحيط بالمكان. 6- قلعة دراكولا (قلعة بران) برومانيا تقع قلعة بران في رومانيا وهي مرتبطة بأسطورة دراكولا، الشخصية الشهيرة المستوحاة من الأمير فلاد الثالث (فلاد المُخوزِق) الذي اشتهر بتعذيب أعدائه بطرق مروعة. وتقول الأسطورة أن فلاد دراكولا كان يحكم بشدة وقسوة لا نظير لها، وقام بتعذيب وقتل الآلاف من أعدائه بطرق وحشية. على مر العصور، أصبحت القلعة مكانا للقصص المرعبة عن مصاصي الدماء، وهي الآن وجهة سياحية رئيسية للمهتمين بالأماكن المسكونة والغموض. 7- مستشفى ويفرلي هيلز كنتاكي، الولايات المتحدة كان هذا المستشفى في بدايات القرن العشرين مركزا لعلاج مرضى السل، وهو مرض فتاك كان يتطلب عزلا صارما للمرضى، ومع مرور الوقت، أصبحت القصص حول المستشفى تتحدث عن كونه مسكونا بالأرواح. ويقال إن آلاف المرضى ماتوا في هذا المستشفى بسبب السل، وأن أرواحهم لا تزال تجوب الممرات، و يشاع عن "نفق الموت"، وهو ممر تحت الأرض استخدم لنقل جثث الموتى من المستشفى، أنه مسكون بالأشباح، المستشفى الآن يُعتبر وجهة لمحبي الغموض والتحقيقات الخارقة. aXA6IDkxLjE5My4yNC4xNDEg جزيرة ام اند امز RO


موقع 24
١٨-٠١-٢٠٢٥
- موقع 24
ستيفن كينغ يفاجئ الجميع بدعوته لإلغاء حفل الأوسكار
طالب الكاتب الأمريكي الشهير ستيفن كينغ أكاديمية فنون وعلوم السينما بإلغاء حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والتسعين، وذلك على خلفية الحرائق المدمرة التي تجتاح مدينة لوس أنجليس وما حولها. وصرّح ستيفن كينغ بأنه لن يشارك في التصويت على ترشيحات جوائز الأوسكار لهذا العام، داعياً أكاديمية فنون وعلوم السينما إلى إلغاء الحفل تماماً، نظراً لعدم وجود "بريق" في لوس أنجليس بسبب الحرائق. وقد لقي ما لا يقل عن 27 شخصاً حتفهم في الحرائق التي بدأت في 7 يناير (كانون الثنني) وما زالت مستمرة. وقال كينغ في منشور على منصة بلو سكاي: "لن أصوت في جوائز الأوسكار هذا العام. وفي رأيي الصادق، يجب عليهم إلغاؤها. لا يوجد بريق ولوس أنجليس مشتعلة". وكانت قد أعلنت أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية في 13 يناير (كانون الثاني) أنها تعدل جدولها الزمني لعام 2025 نتيجة للحرائق، ولكن لم يتم إصدار أي بيان بشأن إلغاء الحفل تماماً. ومع ذلك، تم إلغاء غداء ترشيحات الأوسكار. وتم تمديد فترة التصويت إلى 17 يناير (كانون الثاني)، بينما ستتم إعلان الترشيحات في 23 من الشهر ذاته. أما حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ97 فسيتم في موعده المحدد في 2 مارس (آذار). ولم يكن كينغ الوحيد الذي اقترح إيقاف موسم جوائز هوليوود مؤقتاً في ضوء الكارثة، حيث كان للممثلتين جين سمارت وباتريشيا الرأي ذاته. وأشار الذين يؤيدون إقامة احتفالات مثل جوائز الأوسكار وجوائز غرامي، كما هو مخطط لها إلى أنها يمكن أن توفر إيجابية في خضم المعاناة. واستدعى هذا الرأي تعليقاً آخر من كينغ، كتبه، الجمعة، في منشور آخر على "Bluesky": "أسمع ما تقولونه يا رفاق عن جوائز الأوسكار، وكيف أنها احتفال بالحياة، ويجب أن يستمر العرض، وما إلى ذلك.. كل هذا منطقي إلى حد ما، ولكن بالنسبة لي ما يزال الأمر يبدو وكأن نيرون يعزف على الكمان بينما تحترق روما. أو في هذه الحالة، يرتدي ملابس فاخرة بينما تحترق لوس أنجليس".