logo
النفط يصعد 7% في الختام مع توتر المشهد الجيوسياسي

النفط يصعد 7% في الختام مع توتر المشهد الجيوسياسي

شبكة عيونمنذ 14 ساعات

النفط يصعد 7% في الختام مع توتر المشهد الجيوسياسي
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: ارتفعت أسعار النفط بشكل حاد في ختام تعاملات الجمعة، محققة مكاسب أسبوعية كبيرة بعد المواجهات العسكرية الأخيرة بين إسرائيل وإيران، والتي فاقمت التوترات الأمنية والجيوسياسية في الشرق الأوسط.
صعدت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم أغسطس بنسبة 7% أو ما يعادل 4.87 دولار إلى 74.23 دولار للبرميل، لتحقق مكاسب أسبوعية 11.7%.
وقفزت العقود الآجلة لخام نايمكس الأمريكي تسليم يوليو بنسبة 7.26% أو 4.94 دولار إلى 72.98 دولار للبرميل، لتنهي تعاملات الأسبوع بمكاسب 13%.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير بريطاني: الشباب يتجهون إلى السعودية بحثًا عن الشهرة وفرص العمل
تقرير بريطاني: الشباب يتجهون إلى السعودية بحثًا عن الشهرة وفرص العمل

الوئام

timeمنذ 37 دقائق

  • الوئام

تقرير بريطاني: الشباب يتجهون إلى السعودية بحثًا عن الشهرة وفرص العمل

قالت صحيفة 'ديلي إكسبرس' البريطانية إن السعودية تحظى بشعبية كبيرة بين المغتربين، حيث تشير بعض التقديرات إلى أن حوالي 30 ألف مواطن بريطاني يعملون هناك في مجموعة متنوعة من الوظائف. وأضافت: 'لطالما عُرفت السعودية بدورها المحوري في صناعة النفط، حيث تضخ ما معدله نحو 11 مليون برميل يوميًا، وقد استقطبت هذه الصناعة عمالًا من الخارج، بمن فيهم العديد من المملكة المتحدة'. وأكدت أن السعودية تحظى باهتمام كبير من المغتربين، حيث تشير بعض التقديرات إلى أن حوالي 30 ألف مواطن بريطاني يعملون داخل المملكة في وظائف متنوعة. وأوضحت الجيل الجديد من العمال البريطانيين يتجهون إلى السعودية بحثًا عن الشهرة والثروة، متابعة: 'وجدت مجموعة من المؤثرين البريطانيين موطنًا جديدًا لهم في مدينة نيوم السعودية الطموحة والمستقبلية'. وأضافت: 'يجري إنشاء المنطقة الحضرية في منطقة تبوك، ومن المتوقع أن تبلغ تكلفتها نحو 500 مليار دولار أمريكي، أو حوالي 369 مليار جنيه إسترليني'. وأشارت إلى أن نيوم تعد بمثابة محور رؤية السعودية 2030 الطموحة، وتعتبر بمثابة 'مدينة بيئية' تعتمد على التكنولوجيا وتحقيق الاستدامة.

اقتصاد المهام خلال 2025.. ملامح التوسع والتحديات بعصر العمل الرقمي
اقتصاد المهام خلال 2025.. ملامح التوسع والتحديات بعصر العمل الرقمي

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة رواد الأعمال

اقتصاد المهام خلال 2025.. ملامح التوسع والتحديات بعصر العمل الرقمي

يبرز مصطلح 'اقتصاد المهام ' (Gig Economy) بين جنبات الثورة الرقمية وتسارع وتيرة الحياة كقوة دافعة تعيد تعريف مفهوم العمل ذاته، وتُشكل ملامح مستقبل سوق العمل العالمية. ففي عام 2025، لم يعد العمل التقليدي النمط السائد، بل أصبح الاعتماد على المهام المؤقتة والعمل الحر ظاهرة عالمية تتسع رقعتها يومًا بعد يوم. هذا التحول الواضح، المدعوم بالتقدم التكنولوجي غير المسبوق، وتغير الثقافة المهنية التي تتبنى المرونة والاستقلالية. بالإضافة إلى الطلب المتزايد على الخدمات الفورية، يدفع باقتصاد المهام إلى مستويات نمو غير مسبوقة. ما يجعله محور اهتمام العديد من الدراسات والتقارير الاقتصادية والاجتماعية. اقتصاد المهام يؤكد تقرير 'ماكينزي' لعام 2025 أن 42% من القوى العاملة في كل من الولايات المتحدة وأوروبا باتت تعمل ضمن إطار اقتصاد المهام. وهي نسبة تعكس مدى تغلغل هذا النموذج في الاقتصادات المتقدمة. ولا يقتصر هذا النمو على الغرب فقط، بل يمتد ليشمل أيضًا منطقة الشرق الأوسط؛ حيث سجلت المنطقة نموًا ملحوظًا بنسبة 35% في هذا القطاع الحيوي. هذه الأرقام تشير بوضوح إلى أننا أمام ظاهرة عالمية تستوجب الفهم العميق. وتحليل الاتجاهات والبيانات الرئيسية التي ترسم مسارها، لكي نتمكن من استيعاب أبعادها وتأثيراتها المتشعبة. حجم سوق اقتصاد المهام شهد سوق اقتصاد المهام نموًا متسارعًا فاق حجمه التوقعات لعام 2025، ليسجل أرقامًا ضخمة تؤكد على ديناميكيته المتزايدة. فوفقًا لبيانات 'Statista'، بلغت القيمة الإجمالية لاقتصاد المهام العالمي 1.5 تريليون دولار في عام 2025. وهو ما يعادل زيادة هائلة بنسبة 25% مقارنة بعام 2024. هذا النمو يعكس الثقة المتزايدة في هذا النموذج الاقتصادي، وقدرته على خلق قيمة اقتصادية ضخمة. ولا تتوقف الأرقام عند الجانب المالي وحسب، بل تتجاوزه إلى القوى البشرية العاملة في هذا القطاع؛ حيث تشير منظمة العمل الدولية (ILO) إلى أن عدد العاملين في اقتصاد المهام قد تجاوز 200 مليون شخص حول العالم. وهو ما يؤكد اتساع القاعدة البشرية التي تعتمد على هذا النوع من العمل كمصدر للدخل. الشرق الأوسط يسجل طفرة لم يكن الشرق الأوسط بمنأى عن هذه الثورة الاقتصادية، بل شهد طفرة ملحوظة في مجال المنصات المحلية التي تقدم خدمات اقتصاد المهام. وفي هذا الشأن، يفيد تقرير 'Wamda' لعام 2025 بزيادة قدرها 40% في استخدام منصات إقليمية مثل: 'مستقل' و'حريتي' في أسواق رئيسية مثل: المملكة ومصر. وهو ما يشير إلى تبني متزايد للعمل الحر عبر المنصات المحلية. هذا التوجه يعزز من دور رواد الأعمال المحليين، ويسهم في تنمية الاقتصادات الإقليمية. كما تتصدر دولة الإمارات العربية المتحدة المشهد الإقليمي في تبني هذا النموذج؛ حيث فاق عدد العاملين المستقلين المسجلين في منصات العمل المؤقت 500 ألف شخص. هذا الرقم يبرز البيئة المواتية التي تقدمها الإمارات للعمل الحر، والتسهيلات التي توفرها لجذب الكفاءات. المهن الأكثر طلبًا شهد عام 2025 تحولًا نوعيًا في طبيعة المهن الأكثر طلبًا ضمن اقتصاد المهام؛ حيث باتت المهارات الرقمية تحتل صدارة القائمة بلا منازع. ما يبرز الحاجة الملحة للتأهيل والتدريب في المجالات التكنولوجية الحديثة. المهارات الرقمية تتصدر المشهد تشير بيانات 'لينكد إن' لعام 2025 إلى أن تطوير الذكاء الاصطناعي يتصدر قائمة المهارات الأكثر طلبًا، مع زيادة في الطلب تجاوزت 50%. يأتي بعده تحليل البيانات، الذي شهد ارتفاعًا في الطلب بنسبة 45% وفقًا لشركة 'أبوورك'. وأما التسويق الرقمي، فقد سجل زيادة بنسبة 40% في الطلب، بحسب 'Fiverr'. ما يؤكد أهمية الوجود الرقمي للشركات والأفراد. كما لا يمكن إغفال التصميم الجرافيكي، الذي شهد زيادة في الطلب بنسبة 35%، طبقًا لـ 'فريلانسرز يونيون'. ما يبرز الحاجة المتزايدة للمحتوى البصري الجذاب في العصر الرقمي. هذه الأرقام تقدم خريطة طريق واضحة للراغبين في دخول هذا السوق. وتشير إلى المجالات الواعدة التي تستحق الاستثمار في تطوير المهارات فيها. تحول الوظائف التقليدية إلى مهام مؤقتة من ناحية أخرى، لم يقتصر تأثير اقتصاد المهام على المهن الرقمية فحسب، بل امتد ليشمل الوظائف التقليدية، التي بدأت تتحول بشكل متزايد إلى مهام مؤقتة. وهو ما يتيح مرونة أكبر للعاملين، ويقدم حلولًا مبتكرة للشركات. ففي قطاع النقل، بات 30% من سائقي التوصيل يعملون عبر منصات متعددة، مثل: 'أوبر' و'كريم'، لزيادة مصادر دخلهم وتحقيق أقصى استفادة من أوقات عملهم. وفي قطاع التعليم مثلًا، بات 20% من المعلمين يقدمون دروسًا عبر الإنترنت بشكل مستقل، وفقًا لمنظمة اليونسكو. هذا التحول يتيح للمعلمين الوصول إلى قاعدة أوسع من الطلاب، ويقدم للطلاب خيارات تعليمية متنوعة تتناسب مع احتياجاتهم. هذه الأمثلة تبرز كيف يعيد هذا النموذج الاقتصادي تشكيل طبيعة العمل في مختلف القطاعات، ويقدم فرصًا جديدة للجميع. تحديات جديدة تواجه العاملين على الرغم من الفرص الواعدة التي يقدمها هذا النموذج الاقتصادي، فإنه لا يخلو من التحديات الجوهرية التي تواجه العاملين فيه. وتتطلب حلولًا مبتكرة لضمان استدامة هذا النموذج. عدم الاستقرار المالي يشكل عدم الاستقرار المالي أحد أبرز هذه التحديات؛ حيث يعاني 60% من العاملين في اقتصاد المهام من عدم الحصول على دخل ثابت، وفقًا لتقرير البنك الدولي لعام 2025. هذا النقص في الاستقرار يؤثر سلبًا على قدرة العاملين على التخطيط المالي، ويعرضهم للمخاطر الاقتصادية. ولا تقتصر المشكلة على الدخل فحسب، بل تتعداها إلى غياب شبكات الأمان الاجتماعي، فـ 25% فقط من العاملين في هذا القطاع لديهم تأمين صحي أو معاش تقاعدي. ما يعرضهم لعدم اليقين في أوقات الأزمات الصحية أو عند التقدم في العمر. المنافسة الشرسة مع الذكاء الاصطناعي علاوة على ذلك، المنافسة الشرسة مع تقنيات الذكاء الاصطناعي التي بدأت تعيد تشكيل بعض المهن بشكلٍ جذري. وفي هذا السياق، تشير بيانات 'Gartner' لعام 2025 إلى أن 40% من المهام الكتابية والترجمة قد تأثرت بشكلٍ مباشر بمنصات الذكاء الاصطناعي مثل 'ChatGPT'. هذا التطور يلزم العاملين في هذه المجالات على تطوير مهاراتهم باستمرار، وتعلم أدوات جديدة، والتكيف مع التغييرات التكنولوجية لكي يتمكنوا من الحفاظ على قدراتهم التنافسية في سوق العمل المتطور. كيف تستعد لدخول اقتصاد المهام؟ مع التطور المتسارع لاقتصاد المهام، أصبح من الضروري أن يستعد الأفراد لدخول هذه السوق المتنامية من خلال تطوير مهاراتهم. واستخدام المنصات المتعددة، وفهم الجوانب القانونية والمالية. طور مهاراتك في المجالات الأكثر طلبًا: يكمن مفتاح النجاح في هذا النموذج الاقتصادي في تطوير المهارات التي تناسب احتياجات السوق المتغيرة. وهنا، ينصح بتعلم البرمجة، أو تحليل البيانات، أو التسويق الإلكتروني. فهذه المجالات تعد من الأكثر طلبًا في الوقت الراهن، وتقدم فرصًا واعدة للدخول إلى سوق العمل الحر. كما يمكن الاستفادة من المنصات التعليمية العالمية مثل 'كورسيرا' و'يوديمي'. والتي تقدم شهادات معتمدة تعزز من فرص الحصول على فرص عمل أفضل، وتثقل الخبرات الفردية. استخدم منصات متعددة لزيادة دخلك: لتعظيم فرص الحصول على الدخل، من الضروري عدم الاعتماد على منصة واحدة فقط. وينصح بنشر الخدمات على 3 إلى 5 منصات مختلفة. ما يزيد من فرص الوصول إلى عملاء متنوعين، ويقلل من مخاطر الاعتماد على مصدر دخل واحد. هذه الإستراتيجية تعزز من الاستقرار المالي للعاملين في اقتصاد المهام، وتمكنهم من استكشاف فرص جديدة. استعد للضريبة والتأمينات: كذلك، من الضروري الاستعداد للجوانب القانونية والمالية المرتبطة بالعمل الحر، وخاصة ما يتعلق بالضرائب والتأمينات. فبعض الدول بدأت فعليًا في تطبيق ضرائب على دخل العمل الحر، مثل المملكة العربية السعودية التي تطبق ضريبة بنسبة 15%. كما تقدم بعض المنصات خيارات تأمينية اختيارية للمستقلين. وهو ما يوفر لهم شبكة أمان تشابه تلك التي يتمتع بها العاملون في الوظائف التقليدية. وبالطبع، فإن فهم هذه الجوانب والتخطيط لها مسبقًا يمكن أن يقلل من التحديات التي قد تواجه العاملين في اقتصاد المهام، ويسهم في بناء مستقبل مهني مستقر ومزدهر. قوة دافعة تعيد تشكيل مفاهيم العمل في النهاية، يتجلى اقتصاد المهام كظاهرة عالمية لا يمكن تجاهلها، بل هي قوة دافعة تعيد تشكيل مفاهيم العمل والتوظيف على مستوى العالم. هذا النموذج تجاوز مجرد كونه اتجاهًا عابرًا ليصبح هيكلًا اقتصاديًا راسخًا. مدعومًا بالتقدم التكنولوجي الذي لا يتوقف، وبوعي متزايد بقيمة المرونة والاستقلالية المهنية. الأرقام والإحصائيات التي تناولناها في هذا التقرير، من حجم السوق الذي تجاوز 1.5 تريليون دولار إلى تزايد أعداد العاملين في هذا القطاع ليصل إلى أكثر من 200 مليون شخص عالميًا. تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك على اتساع نطاق هذا التحول وأهميته.

الدولار يقفز ويتجه نحو أكبر ارتفاع يومي في شهر
الدولار يقفز ويتجه نحو أكبر ارتفاع يومي في شهر

الأمناء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأمناء

الدولار يقفز ويتجه نحو أكبر ارتفاع يومي في شهر

اتجه الدولار ،أمس الجمعة، نحو أكبر ارتفاع يومي له في شهر، مع اندفاع المتعاملين إلى العملة الأمريكية وغيرها من أصول الملاذ الآمن مثل الذهب. في بداية التعاملات، ارتفع الفرنك السويسري والين الياباني قبل أن يتراجعا أمام الدولار الذي كان حتى وقت قريب الملاذ الآمن الأساسي في أوقات الاضطرابات الجيوسياسية أو المالية. وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، 0.9%، مع تزايد خسائر اليورو والجنيه الاسترليني والدولار الأسترالي على وجه الخصوص. وسجل مؤشر الدولار ارتفاعاً 0.85% في أحدث التعاملات متجها نحو تحقيق أكبر ارتفاع يومي له منذ 12 مايو. وقالت فيونا سينكوتا، المحللة لدى «سيتي إندكس»: يعود الدولار إلى دوره التقليدي كملاذ آمن، وهو ما لم نشهده منذ أشهر. وكسر اليورو موجة صعود استمرت أربعة أيام لينخفض 0.7% عند 1.1494 دولار، لكنه لا يزال قريباً من أعلى مستوى له في نحو أربع سنوات والذي سجله الخميس عند 1.163225 دولار. وارتفع الدولار مقابل الين 0.6% إلى 144.43 بعد أن لامس أدنى مستوى له خلال الليل عند 142.795 قبل أن يتعافى، بينما ارتفع أيضاً مقابل الفرنك السويسري 0.52% إلى 0.8147 فرنك. وأقبل المستثمرون أيضاً على سندات الخزانة الأمريكية، مما أدى إلى انخفاض العائد على السندات القياسية لأجل 10 سنوات بما يصل إلى 4.7 نقاط أساس إلى أدنى مستوى له فيما يزيد على شهر واحد عند 4.31%. ورغم المكاسب، اقترب مؤشر الدولار من أدنى مستوى له منذ مارس 2022، والذي سجله في وقت سابق من هذا الأسبوع، ويتجه نحو تسجيل انخفاض أسبوعي بنسبة 1% تقريباً، وهو أكبر انخفاض له في أكثر من 3 أسابيع. ويعزى ذلك إلى حالة الضبابية التي تكتنف الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وقال ترامب بأنه سيحدد شروط التجارة أحادية الجانب مع الاقتصادات الأخرى في الأيام المقبلة. وطالت الخسائر العملات الرقمية أيضاً، إذ تراجعت «بتكوين» 1% إلى 105052 دولاراً وإيثر بما يزيد على 4% إلى 2538 دولاراً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store