
لعبة Stellar Blade ستحط رحالها على PC في 11 يونيو المقبل وفقاً لعرض مسرب
لعبة Stellar Blade حققت نجاحات كبيرة حين صدورها على بلايستيشن 5 مع عائدات وصلت إلى 43 مليون دولار في 2024، وهذا أسال لعاب سوني كي تصدرها على منصة أخرى هي الحاسب الشخصي وتوقع مطورها أن تحقق نسخة PC مبيعات أفضل من PS5.
اليوم وعن طريق الخطأ تم الكشف بأن لعبة Stellar Blade ستصدر للحاسب الشخصي في 11 يونيو، كما كشف مقطع دعائي تم تحميله سهواً على قناة PlayStation على YouTube. على الرغم من إزالته، قام مستخدم Reddit بتحميل نسخة مطابقة، يمكنك مشاهدتها هنا.
يؤكد المقطع الدعائي على دعم الترقية مثل Nvidia DLSS 4 وAMD FSR 3 إلى جانب توليد الإطارات المتعددة. كما تتمتع التكتشرز الخاصة بالبيئة بدقة أعلى، مما يعرض المزيد من التفاصيل. يدعم إصدار الحاسب الشخصي أيضًا معدلات إطارات غير مقفلة وشاشات فائقة الدقة (حتى دقة 32:9) و DualSense في PS5 (بما في ذلك haptic feedback و adaptive triggers).
إذا لم يكن ذلك كافيًا، يمكن للاعبين تمكين التعليقات الصوتية اليابانية والصينية، وتحدي Mann قائد الحراس في معركة زعماء جديدة، وتخصيص إيف ب 25 زيًا جديدًا.
ينتهي المقطع الدعائي بالكشف عن إصدار Stellar Blade Complete Edition، والذي يتضمن اللعبة الأساسية، والعناصر التجميلية الجديدة للطلب المسبق، والمحتوى القابل للتنزيل المدفوع للتعاون مثل NieR: Automata. كما سيتم إطلاقها للكمبيوتر الشخصي وPS5 في 11 يونيو. ترقبوا الإعلان الرسمي في الأيام/الأسابيع القادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 31 دقائق
- عكاظ
رونالدو: عمري البيولوجي 28.9 عام.. وسألعب 10 سنوات
تابعوا عكاظ على رفض قائد النصر كريستيانو رونالدو كافة العروض التي حاولت الدخول على خط تجديد عقده مع النادي، سواء من أندية أوروبية أو من أمريكا الجنوبية، إضافة إلى أندية محلية أبدت رغبتها في التعاقد مع النجم البرتغالي. وأكدت مصادر خاصة لـ«عكاظ» أن رونالدو أبدى تمسكاً كاملاً بالاستمرار مع النصر، واتفق على كافة تفاصيل تجديد العقد، مؤكداً أن النادي يمثل أفضل محطة في مسيرته الكروية. ويعمل رونالدو حالياً مع فريقه الفني والإداري على تقييم شامل للمرحلة السابقة، مع التركيز على إعداد إستراتيجية تطويرية جديدة، تتضمن الاستعانة بشركات استشارية عالمية تملك وتدير أندية رياضية في أوروبا وأمريكا، وتُعرف بخبرتها في مجالات التدريب، والتسويق، والبنية التحتية الرياضية، لضمان جاهزية النصر للمرحلة القادمة. وفي حوار مع فريق «Whoop» المتخصص بالتقنيات الحيوية، كشف رونالدو عن نتيجة فحص جديد أجراه عبر سواره الذكي، أظهرت أن «عمره البيولوجي يبلغ 28.9 عام»، رغم بلوغه سن الـ40. وعلّق قائلاً: «هذا يعني أنني قادر على اللعب لعشر سنوات أخرى. وهذا ما أشعر به فعلاً». وعلى الصعيد المالي، لا يزال رونالدو يتربّع على قمة الرياضيين الأعلى دخلاً عالمياً، وفق تصنيف مجلة «فوربس» 2025، إذ بلغت أرباحه السنوية 275 مليون دولار، منها 200 مليون من عقده مع النصر، و75 مليوناً من الاستثمارات والإعلانات، ما يجعله ثالث أعلى دخل يُسجّل في تاريخ الرياضة، ويعزّز احتمالية بقائه في صفوف «العالمي» لفترة أطول. وفي خطوة جديدة خارج الملعب، كشفت صحيفة «ذا تايمز» البريطانية أن رونالدو أطلق رسمياً استوديو أفلام سينمائية بالتعاون مع المخرج ماثيو فون، صاحب أفلام «X-Men» و«Kingsman»، ما يعكس توسع النجم البرتغالي في صناعة الترفيه العالمية، دون أن يؤثر ذلك على التزامه المهني داخل الملعب. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
محمد شرف في «ذكريات أشجار بعلبك»: الفنّ ضد الأسمنت واليباس
يتعمَّد الفنان التشكيلي اللبناني محمد شرف أن يجعل من مدينته بعلبك امتداداً حيّاً لمعرضه المُقام حالياً فيها. فهي لم تَعُد بالنسبة إليه مجرَّد موطن، وإنما ملاذٌ يُلهمه، وملجأ يحتضنه بعد أن جرّب الإقامة البيروتية، قبل أن يُقرّر «هجرها» تحت وطأة صخبها، وضجيجها الأسمنتي. بعلبك الآن حاضرة في لوحاته، وفي ظلال طبيعتها يُقدّم معرضه الجديد بعنوان: «من ذكريات أشجار بعلبك وآثاره»، حيث يتجلّى الاخضرار بتقلّباته، وتظهر المساحات الحرجية تحت وطأة المعاناة، وجشع الإنسان. بعلبك حاضرة في لوحاته وفي ظلال طبيعتها يُقدّم معرضه (محمد شرف) في حواره مع «الشرق الأوسط»، تبدو نبرته مُثقلة بما يُشبه الندم الجماعي على ما جرى في المدينة. كان يتنقّل في الحديث عن اللوحات كما لو أنه يتفقّد أشجاراً حيّة، يطمئنّ على جذوعها، وأوراقها، ويتأمّل صمتها الناطق. الأشجار في لوحات شرف مُتخيَّلة أكثر منها واقعية، لكنها مُشبَّعة بروحية المكان الذي يألفه، وينتمي إليه. ليست انعكاساً لزمن مناخي واحد، رغم قُرب زمن تنفيذها؛ ففيها ضوء النهار الذي يخفت أحياناً، ويترك أثره على اللون، واللون نفسه يبدو كأنه يشيخ مع الزمن، ويتواطأ معه. والشجر عنده مسائيّ أيضاً، يُبدّل ألوانه كما تتبدّل أوراقه تحت سطوة المواسم. لا يرسم شرف أشجاراً لتكون نسخاً عن واقعها، فهو يُحمِّلها رمزية، ويمنحها صوتاً، لتقول ما يشاء هو أن يقوله، وتعترض كما يريد لفنّه أن يعترض. يجعل من مدينته بعلبك امتداداً حيّاً لمعرضه المُقام حالياً فيها (محمد شرف) في أعماله، يطلّ اليباس، فيُستَدعى الرسم لتجسيد الشرّ البشري بحقّ الثروة الحرجية. أشجاره يابسة، ومقطوعة، في إشارة فنّية صريحة إلى همجية ما يُرتكب ضدَّ الطبيعة. يروي شيئاً من ذاكرته، بصوت سرعان ما يعكس انفعالاته: «حدث ذلك قبل 30 عاماً تقريباً. أُسمّيها مجزرة، ولا أجد تعبيراً ألطف. في شارع رأس العين بمدينة بعلبك، قُطِعت أشجار صفصاف وحور ضخمة. ذلك القَطْع الفظيع غيَّر معالم المكان. تذرَّعوا بالحاجة إلى توسيع الطريق، رغم أنه كان ممكناً إيجاد حلّ آخر يُبقي الأشجار. أهالي بعلبك لا يزالون يبكون تلك الفجيعة. هي راسخة في ذاكرتنا الجماعية، فأردتُ من هذا المعرض مَنْح بعض العزاء للنزيف المستمر». تظهر المساحات الحرجية تحت وطأة المعاناة وجشع الإنسان (محمد شرف) ورغم أنّ ذاكرته مُثقَلة بصورة تلك الأشجار الضخمة، لا يرسم محمد شرف نسخاً عنها. فالشجرة لديه تُستعاد برمزها قبل حجمها. يتحدَّث عنها بشغف مثل مَن يتحدَّث عن كائن حيّ يسري الدم في عروقه. هي بالنسبة إليه مرادفة للحياة؛ لكن تلك التي تُحدِثها الطبيعة من دون تدخُّل بشري. فالشجرة التي تُروى أو تُشذّب بيد إنسان، تختلف عن تلك التي تنمو وحدها في البرّية. يُسمّي عملية نموّها «حرّية تامة». وبمجرّد حضورها في المشهد، تُعيد تشكيله، فتفرض جماليّتها، وسكينتها، وتستردّ السلطة من الأسمنت. المعرض يبدو تعويضاً ما عن عجزٍ سابق تمثَّل في عدم قدرته على إنقاذ الأشجار المقطوعة قبل 3 عقود. لذلك يرسم، لعلّه يُخفّف من قسوة الذاكرة. وفي مجموعة أخرى من أعماله، يُطلق صرخة لا تقلّ دويّاً يُجسّد فيها تغوّل المشهد الأسمنتي على الواقع. من بين اللوحات، عمل يُصوّر «الحيّ المسيحي» في بعلبك، حيث يقع منزل الشاعر خليل مطران، فيُعيد المكان إلى الذاكرة ما يحمله من دلالات: «يذكّرني بمشاوير السينما، والهدوء المفقود»، يقول. تغيَّر كل شيء. لم تَعُد أعمدة بعلبك مرئية كما كانت، فقد حجبتها كتل الباطون. تبدّلت الإطلالات، وحلّ الأسمنت مكان المساحات الخضراء، لتتحوَّل المدينة في وصفه إلى «ترسانة باطون مسلّح». الأشجار في اللوحات مُتخيَّلة أكثر منها واقعية (محمد شرف) محمد شرف، المُدافع الشرس عن التراث المعماري الشعبي، لا يكتفي بتوثيق الجمال فحسب، ليُواجِه ما يُرتكب بحقّه. شكَّل هذا التدمير الممنهج موضوعه لدكتوراه الفنّ، وهو لا يتردّد في أن يكون صوتاً مناهضاً في وجه من يُحاول أن يُطفئ ملامح الهوية. وإنْ عاد إلى قريته البعلبكية بعد عقد من الزمن في بيروت، فلكي يُرمِّم في روحه ما تصدَّع. يرسم أشجارها كما لو أنه يُرمِّم الطبيعة ذاتها. تجربة المدينة لم تمرّ من دون أثر، فرسم فيها مباني تتسلّل منها شجرة وحيدة، كأنها متروكة لمصير بائس. بهذا الرسم، يُسجِّل اعتراضاً آخر على مشهد الشُّرفات البيروتية التي تحجب الرؤية، مُفضّلاً أن يستفيق صباحاً في بعلبك ليراها أمامه بانورامية، عظيمة، شاسعة، لا كما يراها أبناء العاصمة: شظايا من باطون، وجدران، ومشهدية مبتورة. أسلوبه اليوم أقرب إلى الواقعية (محمد شرف) أسلوب محمد شرف اليوم أقرب إلى الواقعية، بعدما جرّب التجريد، واكتشف أنه يستهلك نفسه فيه من دون أن يفي بمهمّته. موضوعاته لا تولد من فكرة مُسبَقة، فهي شرارة حسّية تبدأ بلوحة ثم تتسلسل إلى مجموعة. يريد من فنّه أن يُوجِّه الأذواق نحو الجمال الحقيقي، ويكفيه أن يُثير وعياً ما، أو يُحدث ارتجاجاً في الوعي الثقافي حيال ما يجري حولنا. في لوحات محمد شرف، لا تنمو الأشجار فقط على الوسيط الفنّي، فهي تمتدّ مثل جذور في ضمير المكان، كأنها تحاول أن تستعيد هواءها، وأن تنهض من ركام الذاكرة. الفنّ هنا فعل مقاومة، يصرخ في وجه الأسمنت، ويبكي الأشجار المقطوعة، ويقيم لها مقاماً في الجمال، حيث لا تجرؤ الجرافات على الوصول. وبين قسوة الماضي وفورة الحنين، يترك شرف فرشاته مثل وصيّة خضراء لكلّ مَن لا يزال يؤمن بأنَّ للظلّ حقاً في الحياة.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
هواوي تكشف عن حاسوب MateBook Fold Ultimate بشاشة قابلة للطي
كشفت شركة هواوي عن أول حاسوب شخصي بشاشة قابلة للطي، يحمل اسم Matebook Fold Ultimate، والذي يُعتبر الأول من نوعه في العالم. يأتي الجهاز الجديد بشاشة OLED مكونة من طبقتين مع درجة سطوع تصل إلى 1600 نقطة ضوئية، كما يُعد أول حاسوب يستخدم تقنية LTPO بمعدل تحديث متغير للشاشة، ما يسهم في تقليل استهلاك الطاقة. ويبلغ وزن الجهاز 1.16 كيلوجرام، مع سُمك 7.3 ملليمتر عند فتحه، ويقدم معيارين للعرض 3:2 عند طيه لاستخدامه كجهاز لابتوب، و4:3 عند فتحه لاستخدامه كشاشة كبيرة 18 بوصة وبدقة 3.3K، إضافة إلى دقة عرض ألوان فائقة بميزة HDR. تصميم مميز صممت هواوي مفصل الجهاز الجديد ليكون قوي كفاية ليتمكن من تقديم تجربة طي وفتح انسيابية، إذ يبلغ طولها 285 ملليمتراً، لتكون الأكبر في سوق الأجهزة القابلة للطي، مع نسبة 400% فيما يتعلق بتحقيق التوازن للشاشة عند فتح الجهاز جزئياً، إلى جانب قدرة تحمل تفوق المنافسين بنسبة 100%، كما تقدم 3 مستويات من الفتح والطي. ويسمح المفصل الجديد للمستخدم بإمكانية فتح الجهاز بزاوية حادة منخفضة تصل إلى 20 درجة، إلى جانب وصول فتح الجهاز إلى زاوية تتراوح بين 30 درجة و150 درجة. كما يأتي الجزء الخلفي من جهاز Matebook Fold Ultimate بتصميم يجمع بين الجلد والمعدن، ليمنحه مظهراً فاخراً ومتانة عالية مقاومة للبقع والماء، كما تم تزويده بحامل مدمج يفتح ويغلق بسلاسة لتوفير تجربة استخدام عملية. أداء فائق يعمل الجهاز بنظام تشغيل HarmonyOS، ويدمج بالكامل ضمن منظومة هواوي الذكية، مع دعم أدوات التطوير الخاصة بالنظام للمبرمجين. ويأتي الجهاز كذلك محمّلاً بحلول WPS Office، إلى جانب مجموعة من المزايا الذكية المشتركة مع هواتف هواوي وأجهزتها اللوحية، ما يعزز تجربة الاستخدام الموحدة عبر مختلف الأجهزة. وطورت الشركة أيضاً في أسلوب تصميم مراوح التبريد لجهاز Matebook Fold Ultimate، إذ زودته بمروحتين مزدوجتين من الألومنيوم الماسي، إلى جانب مشتت حراري فائق النحافة بتقنية VC. ومن خلال تقنية "الناقل البرمجي الموزع" (Distributed Soft Bus)، يوفّر Matebook Fold Ultimate سرعة اتصال تصل إلى 160 ميجابايت/ثانية واستقراراً يفوق الأجهزة التقليدية بأكثر من أربع مرات عند الربط مع أجهزة هواوي الأخرى. ويتوفر الجهاز الجديد في السوق الصيني بسعر 23 ألفاً و999 يواناً صينياً (نحو 3.328 دولاراً) لإصدار 32 جيجابايت من الذاكرة العشوائية و1 تيرابايت من التخزين، بينما يبلغ سعر إصدار 2 تيرابايت 26 و999 يواناً صينياً (نحو 3744 دولاراً).