logo
زعيم الحوثيين يؤكد مشاركة جماعته في الرد الإيراني على إسرائيل بعد ساعات من رصد إطلاق صواريخ من 4 محافظات

زعيم الحوثيين يؤكد مشاركة جماعته في الرد الإيراني على إسرائيل بعد ساعات من رصد إطلاق صواريخ من 4 محافظات

اليمن الآنمنذ 10 ساعات

زعيم جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي
بران برس:
أكد زعيم جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب، عبد الملك الحوثي، السبت 14 يونيو/حزيران 2025م، مشاركة جماعته في الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي، وذلك بعد ساعات من رصد إطلاق الجماعة صواريخ من مواقع متفرقة في 4 محافظات يمنية.
وقال زعيم الحوثيين في كلمة ألقاها بمناسبة احتفالات جماعته بـ"يوم الغدير"، بثتها قناة "المسيرة" إنهم يؤيدون الرد الإيراني وأنهم سيشاركون في هذا الموقف بكل ما يستطيعون، مضيفًا: "نحن شركاء في الموقف الإيراني بكل ما لدينا".
وأردف: "من المهم لكل دول المنطقة أن تؤيد الموقف الإيراني فالعدوان الصهيوني يمثل فرصة لإعادة الاعتبار لإيران وللأمة كلها في مواجهة غطرسة وإجرام العدو الإسرائيلي"، مطمئنًا حاضنته بأن "النظام الاسلامي في إيران متماسك عسكريًا واقتصاديًا.. ولن ينهار"
وأمس الجمعة، أفادت عضو اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان، الناشطة الحقوقية إشراق المقطري، برصد إطلاق جماعة الحوثي المدعومة إيرانيًا، خمسة صواريخ باليستية بشكل متتابع من الاستاد الرياضي بمدينة المحويت، وسط منطقة سكنية مكتظة.
وقالت "المقطري" في تدوينة على منصة "إكس" رصدها "بران برس"، إن الصواريخ أُطلقت خلال فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز الساعة، حيث انطلق الأول في تمام الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي، مبينة أن الاستاد الرياضي، الذي استخدمته الجماعة منصة للإطلاق، يقع في قلب حي سكني مكتظ وسط مدينة المحويت.
في السياق، قالت منصة "ديفانس لاين" المختصة بالشأن العسكري، إن الجماعة أطلقت صواريخ وطائرات بلا طيّار من مواقع في منطقة نهم شرقي محافظة صنعاء، وأخرى من مواقع قريبة من سلسلة جبال هيلان بمديرية صرواح غربي محافظة مأرب، وكذلك من مناطق قريبة من جبال يام التي تقع بين صنعاء والجوف ومأرب.
وصباح الجمعة، شنت إسرائيل هجوماً عنيفًا على إيران، في إطار عملية "الأسد الصاعد"، بهدف ضرب البرنامج النووي والعسكري في أنحاء متفرقة من إيران، أسفر عن مقتل قادة كبار في القوات المسلحة الإيرانية والحرس الثوري وعلماء إيرانيين وتدمير منشآت رئيسية لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد. وذكرت القوات الإسرائيلية أن نحو 200 طائرة شاركت في الهجوم الأولي، مستهدفة نحو 100 موقع.
عبد الملك الحوثي
التصعيد العسكري
الهجوم الاسرائيلي على ايران
الاسد الصاعد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تكشف تنسيقًا بين إيران والحوثي في الهجوم على تل أبيب
إسرائيل تكشف تنسيقًا بين إيران والحوثي في الهجوم على تل أبيب

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

إسرائيل تكشف تنسيقًا بين إيران والحوثي في الهجوم على تل أبيب

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، صباح الأحد، عن وجود تنسيق مباشر بين إيران وميليشيا الحوثي في اليمن، خلال الهجوم الصاروخي الواسع الذي استهدف مناطق متفرقة في إسرائيل، وأدى إلى سقوط قتلى وجرحى. وبحسب ما أوردته الإذاعة الإسرائيلية، فقد أُطلقت دفعة من الصواريخ الباليستية من إيران بالتزامن مع هجوم صاروخي مماثل من الأراضي اليمنية، تزامن مع إرسال أسراب من الطائرات المسيّرة، ما يشير إلى تنسيق ميداني مشترك بين الجانبين. الهجوم، الذي وقع خلال ساعات الليل وفجر الأحد، أسفر عن مقتل امرأة في مدينة بات يام جنوبي تل أبيب، إضافة إلى إصابة نحو 20 آخرين، وفق ما نقلته صحيفة 'معاريف' العبرية. وأكدت الصحيفة أن عدة مبانٍ في تل أبيب تعرضت لإصابات مباشرة، وسط حالة من الذعر وتفعيل صافرات الإنذار في مناطق واسعة. كما أفادت تقارير بسماع دوي انفجارات قرب مطار بن غوريون وشرق تل أبيب، في حين حذّرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية السكان من احتمال وقوع هجمات إضافية، وطالبتهم بالاحتماء في المناطق الآمنة. وفي سياق متصل، نقلت وكالة 'فارس' الإيرانية عن مصدر مطّلع أن الحرس الثوري الإيراني استخدم صواريخ 'قاسم سليماني' الباليستية في هذا الهجوم، مشيرًا إلى أن الصواريخ كانت تكتيكية، تعمل بالوقود الصلب، ومزودة برؤوس شديدة الانفجار. وتُعد هذه الضربة الثانية خلال أقل من 12 ساعة، في تصعيد يُوصف بأنه الأخطر منذ بداية التوتر الإقليمي، ويؤشر على تطور في طبيعة التهديدات التي تواجهها إسرائيل من أكثر من جبهة في وقت واحد.

البرنامج النووي الإيراني: ضربات إسرائيلية متواصلة ومعركة كسب الوقت
البرنامج النووي الإيراني: ضربات إسرائيلية متواصلة ومعركة كسب الوقت

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

البرنامج النووي الإيراني: ضربات إسرائيلية متواصلة ومعركة كسب الوقت

رغم البعد عن شاشات التلفاز في الأيام العادية، فرض الجدل الدائر حول الضربات الإسرائيلية الأخيرة على إيران نفسه، ليصبح محوراً للاهتمام الإعلامي والتحليلي تتوالى التساؤلات حول قدرة إسرائيل الفعلية على تعطيل البرنامج النووي الإيراني، أم أن الأمور قد تجاوزت حدود تل أبيب بمفردها. تشير التحليلات المعمقة إلى أن المشهد أكثر تعقيداً مما يبدو، وأنها معركة كسب وقت أكثر من كونها ضربة قاضية وحاسمة. يتفق معظم المحللين على أن الدوافع وراء الضربات الإسرائيلية تنبع من معلومات استخباراتية دقيقة تؤكد وصول إيران إلى مراحل متقدمة في تخصيب اليورانيوم الحديث يدور عن امتلاك طهران لأكثر من 1200 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% وهي كمية تُعد خطيرة للغاية من المنظور الإسرائيلي. عملية الانتقال من نسبة 60% إلى 90% وهي النسبة اللازمة لصناعة السلاح النووي، يمكن أن تتم في غضون أسابيع قليلة، وربما أيام معدودة، في حال اتخذت القيادة الإيرانية القرار السياسي النهائي. التقديرات الفنية تشير إلى أن تخصيب هذه الكمية إلى 90% سينتج حوالي 800 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب وهي كمية كافية نظرياً لصناعة ما بين 30 إلى 33 رأساً نووياً، دون الحاجة لإجراء تجارب معقدة وطويلة الأمد كما كان الحال سابقاً. لهذا ترى إسرائيل أن مجرد وجود هذا المخزون بيد إيران يمثل تهديداً استراتيجياً وجودياً لا يمكن التساهل معه. من هنا جاءت الضربات المركزة على المنشآت النووية واستهداف بعض القادة والعلماء، في محاولة لإبطاء البرنامج، أو بعث رسائل ردع، أو استكشاف رد الفعل الإيراني والدولي. لكن يبقى السؤال الأهم هل تستطيع إسرائيل فعلاً تعطيل البرنامج النووي الإيراني بشكل كامل؟ المستخلصة من مجمل التحليلات هي أن إسرائيل، رغم قوتها الجوية والتكنولوجية وقدراتها الاستخباراتية الهائلة، لا تملك وحدها القدرة على إنهاء هذا البرنامج. يعود هذا التقييم إلى عدة عوامل أساسية: معظم المنشآت النووية الإيرانية، خصوصاً في فوردو ونطنز، مدفونة تحت الأرض وعلى أعماق يصعب الوصول إليها حتى بأحدث الأسلحة الخارقة للتحصينات. بالإضافة إلى ذلك، فإن البرنامج النووي الإيراني موزع جغرافياً على عدة مواقع، ومعظمه قابل لإعادة التشغيل بسرعة في حال تعرض أي جزء منه للضرر. قد تؤدي ضربة إسرائيلية منفردة، وبدون دعم مباشر من الولايات المتحدة إلى نتائج عكسية تماماً فمن المرجح أن تدفع مثل هذه الضربة إيران إلى اتخاذ القرار الحاسم باستكمال التخصيب إلى 90% خلال أسابيع ثم تصنيع القنبلة أو الرؤوس النووية دون إعلان وبسرعة تتجاوز التوقعات يرى بعض الخبراء أن إيران قد لا تحتاج حتى إلى إجراء تجربة نووية، بل قد تكتفي بامتلاك القدرة العملية دون إعلان رسمي، لتحقيق الردع المطلوب لذا، فإن ما تفعله إسرائيل قد يؤخر البرنامج النووي الإيراني مؤقتاً، لكنه لن يمنعه بشكل قاطع، بل وربما يعجّل به إذا قررت طهران أن الرد الأمثل هو تسريع إنتاج السلاح النووي. ومع أن إدارة ترامب تُعرف بتشددها تجاه إيران، إلا أنها لم تبدِ استعداداً حقيقياً للتورط في حرب شاملة حتى الآن، مما يعني أن إسرائيل وحدها تظل عاجزة عن تحقيق هدفها النهائي، وكل ما تستطيع فعله هو كسب الوقت لا أكثر. إذا تدخلت الولايات المتحدة بشكل مباشر، أو حتى غير مباشر، عبر تزويد إسرائيل بأسلحة نوعية متقدمة مثل القنابل الخارقة للتحصينات، وتوفير دعم استخباراتي ولوجستي وتشويش إلكتروني على الدفاعات الإيرانية، فإن احتمالات نجاح الضربة في تعطيل البرنامج النووي الإيراني ترتفع بشكل كبير. هذا الدعم الأميركي، حتى من خلف الستار، يمنح إسرائيل قدرات لم تكن لتملكها بمفردها، ويجعل استهداف منشآت مثل نطنز وفوردو أكثر دقة وفاعلية. مع ذلك، هذا لا يعني نهاية البرنامج النووي الإيراني بالكامل؛ فإيران أصبحت تملك المعرفة الفنية والقدرة على إعادة البناء، وربما تمتلك منشآت لم تُكشف بعد. لذلك، حتى في ظل تدخل أمريكي نوعي، فإن أقصى ما يمكن تحقيقه هو تعطيل كبير وتأخير زمني، لا القضاء النهائي على المشروع. تأتي هذه التطورات في سياق إقليمي يشهد تحولات كبيرة، حيث يرى البعض أن هزيمة إيران تحصيل حاصل منذ لحظة استسلام حزب الله فالذراع الطويلة والقريبة من إسرائيل، والتي كانت طهران تراهن عليها كسلاح ردع حقيقي، يبدو أنها قد قُطعت، إضافة إلى ما يُنظر إليه على أنه سقوط لنظام الأسد وإضعاف لحماس، مما يحد من خيارات إيران الإقليمية. أما منظومة إيران الصاروخية، فقد انكشفت محدودية فعاليتها خلال هجومها السابق على إسرائيل بعد اغتيال إسماعيل هنية في طهران. هذا الهجوم، الذي وقع بتاريخ 1 أكتوبر 2024، كشف عن ضعف قدرات إيران الصاروخية، مما شجع إسرائيل أكثر على استهداف برنامجها النووي. فـ كل هجمة إيرانية تفضح قدراتها وتشجع إسرائيل أكثر على استهداف برنامجها النووي، الصبر كان أجدى من رد يفضح قدراتها العسكرية ويمنح تل أبيب ذريعة لقصف برنامجها النووي لم تدخل إسرائيل هذه الحرب إلا وهي تضمن النصر، وفقاً لحسابات دقيقة، بعيداً عن "أدعية مأثورة ودروشة" كالتي قد يعتمد عليها النظام الإيراني. الخسائر الإسرائيلية، حتى مع الضربات المتبادلة، كانت محدودة جداً ويمكن تحملها، وهي أقل بكثير مقارنة حتى بخسائر إسرائيل مع حزب الله عندما كانت جبهة الحرب مشتعلة معه. في المقابل، تبدو الخسائر الإيرانية كبيرة ومؤلمة، ومن المتوقع أن تخرج أغلب المنشآت والبنية التحتية الإيرانية عن الخدمة خلال فترة وجيزة، مما قد يدفع النظام للبحث عن مخرج قبل سقوطه، مخرج قد يشبه ما حدث لذراعها في لبنان. إن المقارنة مع مواجهات سابقة، كتلك التي خاضها حزب الله، حيث كانت قناة الجزيرة تعرض مشاهد وتحليلات توحي بانتصارات كبرى، بينما ظهر في الأخير وعند انقشاع غبار الحرب أن الحزب استسلم استسلاماً كاملاً، يطرح تساؤلات حول ما قد تفعله إيران فإلى اليوم، تقصف إسرائيل جنوب لبنان وضاحية بيروت بينما الحزب عاجز حتى عن الرد، مع أن أمينه العام أعلن انتصار الحزب هذا ما ستفعله إيران عند استسلامها، ستنبطح في الغرف المغلقة وتعلن الانتصار في القنوات الفضائية.

موجة ثانية من الصواريخ الإيرانية تضرب عمق الكيان
موجة ثانية من الصواريخ الإيرانية تضرب عمق الكيان

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 4 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

موجة ثانية من الصواريخ الإيرانية تضرب عمق الكيان

26 سبتمبرنت:- دوت صافرات الإنذار مجددا فجر اليوم الاحد في يافا المحتلة و118 منطقة مختلفة في فلسطين المحتلة بالتزامن مع موجة ثانية من هجوم مشترك بالصواريخ والمسيرات الإيرانية . وذكرت وسائل إعلام العدو أن الكيان تعرض لهجوم واسع ومزدوج بالمسيرات والصواريخ الإيرانية. وتحدثت صحيفة معاريف الصهيونية عن إصابة 6 مواقع بشكل مباشر بصواريخ إيرانية في يافا المحتلة التي يسميها العدو "تل أبيب". وأقرت وسائل إعلام العدو بسقوط صواريخ بشكل مباشر في يافا المحتلة، مع سماع انفجارات متتالية، وكذلك سقوط صواريخ إيرانية ي مناطق وسط فلسطين المحتلة. إلى ذلك، نقلت وسائل إعلام العدو، تحذيرات حول إمكانية إطلاق إيران صواريخ باليستية باتجاه منطقة "ديمونا" والجنوب، وسط انطلاق دوي صفارات الإنذار في منطقة النقب جنوب فلسطين المحتلة ووادي عربة شمال "إيلات" مع تسلل مسيرات. ولفت الإعلام الصهيوني، إلى "صدمة في الأوساط العسكرية بشأن دقة إحداثيات الصواريخ الإيرانية في إصابة مواقع ومنشأت حساسة". 🔴 مشهد نوعي يظهر سقوط صاروخ إيراني بشكل مباشر على يافا المحتلة — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) 🔴 مشاهد أولية توثّق لحظة سقوط صواريخ على حيفا في عمق الأراضي المحتلة — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) 🔴 مشاهد من سقوط الصواريخ الإيرانية على مدينة حيفا المحتلة — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) 🔴 مشاهد تظهر الصواريخ الإيرانية في سماء يافا وسط — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) 🔴 سقوط صاروخ إيراني بشكل مباشر على هدف في يافا وسط — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) 🔴 صاروخ إيراني يصيب بشكل مباشر هدفاً صهيونياً في يافا المحتلة — قناة المسيرة (@TvAlmasirah)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store