
كلاوديو إتشيفيري بطل الكرات الثابتة الجديد في مانشستر سيتي؟
فرض النجم الأرجنتيني كلاوديو إتشيفيري (19 سنة)، نفسه بقوة مع فريقه
مانشستر سيتي
الإنكليزي في مواجهة نادي العين الإماراتي، وأثبت بهدفه الأول الذي سجله مع ناديه الجديد بأنه من الممكن أن يكون بطل الكرات الثابتة الجديد بالنسبة للمدرب الإسباني،
بيب غوارديولا
.
وساهم إتشيفيري في صناعة فوز مانشستر سيتي الكبير على نادي العين الإماراتي بسداسية نظيفة، فجر الاثنين، في الجولة الثانية من منافسات بطولة مونديال الأندية 2025، وذلك إثر تسجيله لهدف من الأهداف الستة في المواجهة بطريقة أكثر من رائعة، عبر ركلة حرة مُباشرة سدّدها نحو المرمى بنجاح على طريقة الأسطورة الأرجنتينية، ليونيل ميسي.
وأظهر إتشيفيري قدرةً مُميزةً على تنفيذ الركلات الحرة الثابتة، وقد يستخدمه المدرب الإسباني، بيب غوارديولا، في موسم 2025-2026، إذ يسعى النادي الإنكليزي لاستعادة توازنه بعد خيبة الأمل التي تعرض لها بعدم تحقيق أي لقب في موسم 2024-2025، ومن المتوقع أن يكون للصفقة الأرجنتينية تأثير كبير في هجوم نادي مانشستر سيتي في جميع المنافسات المحلية والأوروبية.
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
غرامة ضخمة على مانشستر سيتي بسبب خرق "قانون غريب" في البريمييرليغ
وتعاقد مانشستر سيتي مع الأرجنتيني كلاوديو إتشيفيري في ميركاتو صيف عام 2024، قادماً من نادي ريفر بليت الأرجنتيني، لكنّه لم يلعب سوى ثلاث مباريات مع الفريق في الموسم الماضي، بسبب إعارته مجدداً لريفر بليت، ولكن يبدو أن المدرب غوارديولا يُفكر في منح اللاعب الشاب فرصاً أكثر في الفترة التحضيرية للموسم الجديد، من أجل أن يكون من بين العناصر المُميزة التي يُمكن أن تصنع فارقاً كبيراً في الهجوم، لمحاولة المنافسة على جميع الألقاب المحلية والأوروبية الممكنة.
🚨🌎 WHAT A FREE KICK FROM CLAUDIO ECHEVERRI !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
2-0 Manchester City.
pic.twitter.com/6e1uswxncN
— Tekkers Foot (@tekkersfoot)
June 23, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
حادث سير يهزّ بعثة الوداد في أميركا ونقل المدرب بنهاشم إلى المستشفى
أصدر نادي الوداد الرياضي المغربي، بياناً رسمياً، اليوم الاثنين، أعلن فيه تعرض مدرب الفريق، محمد أمين بنهاشم (50 عاماً)، لحادث سير مروري في الولايات المتحدة الأميركية، حيث يخوض النادي الأحمر بطولة كأس العالم للأندية 2025، ضمن المجموعة السابعة مع مانشستر سيتي الإنكليزي ويوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي. وأضاف نادي الوداد الرياضي، في بيانه، أن الحادث، الذي كان طرفاً فيه المدرب أمين بنهاشم والطبيب عبد الرزاق هفتي والإطار يوسف الدباغ، بالإضافة إلى التقني علي، لم يسفر عن أي إصابات خطرة. وتابع البيان: "جميع المعنيين يتمتعون بحالة صحية جيدة، ويتلقون الرعاية الطبية اللازمة في المستشفى. وننوه بسرعة تدخل السلطات المختصة، واحترافيتها في التعامل مع الحادث، فضلاً عن حضور ممثلي الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) إلى مكان الحادث، لمتابعة مجرياته عن قرب". ورغم أن إدارة الوداد الرياضي خففت من هول صدمة حادث السير، فإن مصادر مقربة كشفت أن المدرب أمين بنهاشم فقد الوعي لـ 15 دقيقة، قبل أن يستعيده، بفضل تدخلات الطاقم الطبي، بينما لم يتعرض مرافقوه لإصابات خطرة. وفي هذا الإطار، دعا نادي الوداد الرياضي جماهيره العريضة إلى عدم الانسياق وراء الأخبار الكاذبة والشائعات أو تداول أخبار مغلوطة، معتبراً أن الوضع الصحي للمصابين تحت السيطرة ولا يدعو للقلق. كرة عربية التحديثات الحية الخروج المبكر يكشف عيوب الوداد وأسماء على أعتاب الرحيل ويعيش الشارع الرياضي المغربي حالة ترقب وقلق، بعد انتشار خبر الحادث، وسط موجة من الدعوات بالشفاء العاجل للمدرب أمين بنهاشم وباقي جهازه الفني والطبي، وذلك قبل يومين من خوض الوداد مباراة الجولة الأخيرة من منافسات مونديال الأندية ضد العين الإماراتي، الخميس المقبل.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
أكاديمية مانشستر سيتي.. منجم ذهب يُموّل مشاريع غوارديولا
تُعد أكاديمية مانشستر سيتي منجماً صاعداً للمواهب الكروية، إذ يجري من خلالها إعداد اللاعبين، ليكونوا على مستوى تطلعات الفريق الأول، ومنذ أن تولى المدرب الإسباني، بيب غوارديولا (54 عاماً)، قيادة النادي الإنكليزي أصبحت مسألة تطوير الناشئين من أولوياته الأساسية، وهي رؤية غير قابلة للتفاوض، وقد وجد غوارديولا في مانشستر بيئة مثالية لبناء مشروعه الكروي، مستفيداً من خبراته الطويلة في مجال التكوين ومن تجربته الغنية داخل "لاماسيا"، أكاديمية برشلونة، ونتيجة لذلك، بات "السيتي" نموذجاً يُحتذى به في تنمية المواهب داخل "البريمييرليغ". وفي هذا الصدد، ألقت صحيفة سبورت الإسبانية، الأحد، الضوء على أكاديمية مانشستر سيتي، التي شُيّدت عام 2012، وأصبحت مصنعاً لا يتوقف عن إنتاج المواهب، وهي بمثابة تجسيد لحلم غوارديولا في مانشستر، لكن كما هو الحال في أغلب الأندية التي تراهن على التكوين، حيث لا يجد جميع المواهب مكاناً لهم في الفريق الأول، ورغم أن غوارديولا منح الفرصة للعديد من اللاعبين، فإن القليل فقط نجح في فرض نفسه ضمن خطط المدرب الكتالوني، في ظل حاجة الفريق الدائمة لحصد الألقاب، ما يؤدي في بعض الأوقات إلى تهميش دور الأكاديمية لصالح التعاقدات الكبيرة. وأضافت الصحيفة أنه من هذا المنطلق، أصبح من الضروري الاستفادة مادياً من اللاعبين، الذين لا يُراهِن عليهم، وهو ما نجح فيه مانشستر سيتي بامتياز، ففي الدوري الإنكليزي الممتاز، حيث الأسعار في تصاعد جنوني، وجد "السيتزنز" فرصة مثالية لتحويل المواهب الشابة إلى مكاسب مالية، ومع ذلك، ظهرت استثناءات من الأكاديمية، أبرزها الإنكليزي فيل فودين (25 عاماً)، الذي يعتبر أحد أعظم جواهر الفريق السماوي، إلى جانب مواطنيه: ريكو لويس (20 عاماً)، ونيكو أوريلي (20 عاماً)، وجيمس ماكاتي (22 عاماً)، الذي يبدو أنه مرشح للمغادرة خلال هذا الصيف، والنرويجي أوسكار بوب (21 عاماً). ومن أبرز خريجي أكاديمية مانشستر سيتي، هو المهاجم الإنكليزي، ليام ديلاب (22 عاماً)، الذي غادر الفريق بعد قدوم النرويجي إيرلينغ هالاند (24 عاماً)، من خلال إعارته إلى هال سيتي، ثم انتقاله الدائم إلى إيبسويتش تاون مقابل 17 مليون يورو، إذ سجل مع الأخير في الموسم المنقضي 12 هدفاً وقدم تمريرتين حاسمتين، وذلك رغم هبوط فريقه، ودفع هذا التألق تشلسي إلى التحرك سريعاً وضمه مقابل 35.5 مليون يورو، علماً بأن ديلاب قدّم موسماً مذهلاً مع فريق الرديف للسيتي في 2020–2021، سجل خلاله 24 هدفاً وصنع ستة أهداف أخرى، قبل أن تُعرقل الإصابات تقدمه في الموسم التالي. أما ثاني الأسماء في القائمة فهو النجم الإنكليزي، كول بالمر (23 عاماً)، الذي انتقل إلى تشلسي مقابل 47 مليون يورو، ورغم أن إدارة السيتي فرّطت به بسهولة، فإن الصفقة تبيّن لاحقاً أنها كانت أفضل قرار اتخذه "البلوز" خلال السنوات الأخيرة، ويأتي بعده الجناح جادون سانشو (25 عاماً)، الذي غادر الأكاديمية إلى بوروسيا دورتموند الألماني مقابل 20 مليون يورو، وتألق هناك قبل أن ينضم إلى مانشستر يونايتد مقابل 85 مليون يورو، إلا أن رحلته مع "الشياطين الحمر" لم تكن ناجحة. واستمر بروز المواهب قبل ذلك، ومنهم الهولندي جيريمي فريمبونغ (24 عاماً)، أحد الخريجين المميزين لأكاديمية "السيتيزنز"، بعدما أمضى تسع سنوات في التكوين، دون أن يحظى بفرصة مع الفريق الأول، قبل أن ينتقل إلى سيلتيك الاسكتلندي، ثم إلى باير ليفركوزن الألماني، ويخطف الأنظار هناك، ليتعاقد معه ليفربول في "ميركاتو" الصيف الجاري، وكذلك تألق الإنكليزي مورغان روجرز (22 عاماً)، الذي انتقل إلى ميدلزبره مقابل 1.2 مليون يورو، ثم خطفه أستون فيلا في 2024، لتألقه بشكل لافت تحت قيادة المدرب الإسباني أوناي إيمري (53 عاماً)، وبدوره، نشأ الألماني فيليكس نميشا (24 عاماً) في الأكاديمية منذ كان في الثامنة من عمره، لكنه رحل مجاناً إلى فولفسبورغ. أما الحارس الإنكليزي، جيمس ترافورد (22 عاماً)، فقد جذب اهتمام نيوكاسل، الذي يستعد لدفع أكثر من 30 مليون يورو لضمه من بيرنلي العائد إلى "البريمييرليغ"، وقدّم ترافورد موسماً مذهلاً في "التشامبيونشيب"، استقبل خلاله 16 هدفاً فقط في 45 مباراة، وخرج بشباك نظيفة في 29 مناسبة، علماً بأنه نشأ في السيتي، وخاض عدة إعارات قبل انضمامه إلى بيرنلي في 2023 مقابل 17 مليون يورو، كما انتقل الإسباني إريك غارسيا، من "لاماسيا" إلى أكاديمية السيتي، ونال ثقة غوارديولا، ثم عاد إلى برشلونة عام 2021، وتألق بعدها مع جيرونا. كرة عربية التحديثات الحية كيف فاجأ بنهاشم غوارديولا بلقاء سيتي؟ "العربي الجديد" يكشف التفاصيل ويعتبر النجم المغربي إبراهيم دياز (25 عاماً)، أحد أبرز الأسماء التي تخرجت من أكاديمية السيتي، فقد انتقل من ملقا الإسباني إلى مانشستر سيتي وهو في سن الـ 15، وخاض 15 مباراة وسجل هدفين مع الفريق السماوي، قبل أن يدفع ريال مدريد 15 مليون يورو لضمه في 2019، وأخيراً، يأتي البلجيكي روميو لافيا (21 عاماً)، الذي جرى استقدامه من أندرلخت إلى أكاديمية مانشستر سيتي، ثم انتقل إلى ساوثهامبتون في 2022، قبل أن يضمه تشلسي في العام التالي.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
ريال مدريد مهدد بفقدان بيلنغهام عدة أشهر بعد مونديال الأندية
كشف نجم ريال مدريد الإنكليزي جود بيلنغهام (21 عاماً) عن تفاصيل مثيرة تتعلق بحالته الصحية، بعدما خاض العديد من المباريات في الفترة الأخيرة وهو يعاني إصابة مزمنة في الكتف، والتي لم تمنعه من التألق بشكل لافت في المواجهة التي فاز بها فريقه على نادي باتشوكا المكسيكي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف، أمس الأحد، ضمن منافسات الجولة الثانية من بطولة مونديال الأندية المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية. وقال بيلنغهام في تصريحات أبرزها موقع راديو "آر إم سي سبورت" الفرنسي، اليوم الاثنين، إنه اتخذ قرار الخضوع لعملية جراحية بعد نهاية بطولة كأس العالم للأندية، في خطوة باتت ضرورية للتخلص من الألم المزمن الذي لازمه منذ عدة أسابيع. وعلى الرغم من تتويجه بجائزة رجل المباراة أمام باتشوكا، فإن لاعب وسط ريال مدريد أقرّ بأن الوضع الصحي لم يعد يحتمل التأجيل، بعدما واصل المشاركة في جميع مباريات الفريق رغم تفاقم الإصابة. وأضاف النجم الإنكليزي: "وصلت إلى مرحلة لم أعد أتحمّل فيها الألم، سئمت من اللعب وأنا أضع الرباط على كتفي، الجو حار جداً، وأتعرق كثيراً، ما جعلني أفقد الكثير من الوزن. العملية مقررة بعد بطولة مونديال الأندية. لقد انتظرت طويلاً وصبري نفد، لكن الطاقم الطبي والمعالجين كانوا رائعين". ورغم هذا القرار، فإن توقيت العملية قد يتأجل مجدداً بضعة أيام، في ظل استمرار ريال مدريد في المنافسة ضمن كأس العالم للأندية، إذ إن الفريق الأبيض يتصدر مجموعته الثامنة بعد تعادله مع الهلال السعودي وفوزه على باتشوكا، ويكفيه تحقيق التعادل، أو حتى الخسارة، أمام سالزبورغ النمساوي في الجولة الثالثة والأخيرة من مرحلة المجموعات لضمان التأهل للدور ثمن النهائي، وقد يدفع هذا السيناريو لاعب بوروسيا دورتموند الألماني السابق إلى مواصلة التحامل على نفسه حتى نهاية مشوار "الميرينغي" في البطولة، قبل دخول مرحلة التعافي. كرة عالمية التحديثات الحية ريال مدريد يتحدى النقص العددي بشجاعة غولر وبراعة بيلنغهام ووفقاً للتفاصيل التي نشرها الصحافي الإسباني ألبرتو بيرييرو من إذاعة أوندا ثيرو الإسبانية، فإن هناك قلقاً كبيراً داخل أروقة ريال مدريد من طول فترة غياب بيلنغهام عقب الجراحة المنتظرة، إذ تشير التقديرات الأولية إلى إمكانية ابتعاده عن الملاعب مدة تتراوح بين ثلاثة وأربعة أشهر، ما سيُربك حسابات المدرب الإسباني تشابي ألونسو (43 عاماً) مع بداية الموسم المقبل، خاصة مع الأهمية المتزايدة لصاحب الـ21 عاماً في منظومة الفريق الملكي.