مطر: كل التقدير لما تبذله القيادة السعودية لنصرة القضايا العادلة
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 28 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
وحده المعبر عن ارادة اللبنانيين... عون: لتعزيز الدعم الأميركي للجيش
استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بعد ظهر اليوم في قصر بعبدا، قائد المنطقة الوسطى في الجيش الأميركي الجنرال مايكل كوريلا على رأس وفد من القيادة، وذلك بحضور سفيرة الولايات المتحدة في بيروت ليزا جونسون. في مستهل اللقاء، قدّم الجنرال كوريلا التهنئة للرئيس عون بمناسبة عيد الجيش، قبل أن يجري عرض للعلاقات الثنائية بين الجيشين اللبناني والأميركي وسبل تطوير التعاون في مختلف المجالات. وتناول البحث الوضع في الجنوب، حيث نوّه كوريلا بما حققه الجيش اللبناني حتى الآن بعد انتشاره في معظم البلدات والقرى الجنوبية، بانتظار استكمال الانتشار عقب انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية المحتلة. كما تم التطرق إلى المواقف الثابتة للرئيس عون بشأن حصرية السلاح، وردود الفعل الداخلية والخارجية حيالها، حيث شدد رئيس الجمهورية على ضرورة تعزيز الدعم الأميركي للجيش اللبناني، المعبّر وحده عن إرادة اللبنانيين في رؤية وطنهم حرًّا وسيدًا ومستقلًّا. وتطرق البحث أيضًا إلى الأوضاع في سوريا وتطور العلاقات اللبنانية – السورية. إلى ذلك، استقبل الرئيس عون في قصر بعبدا وزير العدل السابق هنري خوري، ورئيسة هيئة التشريع والاستشارات في وزارة العدل القاضية جويل فواز. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 28 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
تيار"المستقبل" ثمن دور السعودية وفرنسا في "إعلان نيويورك":
صدر عن "تيار المستقبل" البيان الآتي: "يمثل "إعلان نيويورك" خطوة مفصلية على طريق إنصاف الشعب الفلسطيني ونيل حقوقه المشروعة بإقامة دولته المستقلة على أرضه، وفقاً لمبادرة السلام العربية، ومحطة مهمة نُعول عليها لوقف حرب الإبادة والمجاعة على غزة، وإنهاء المعاناة الإنسانية لأهلنا الصابرين والصامدين فيها. ونُثمن عالياً على هذا الصعيد دور المملكة العربية السعودية التي ترأست مع فرنسا المؤتمر الدولي من أجل "تسوية سلمية لحل الدولتين"، ونقدر جهودها في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وفي بلورة هذه الإرادة الدولية لانتزاع حقوقها، مع تقديرنا الكبير للموقف الفرنسي بالالتزام بالاعتراف بـ دولة فلسطين". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 36 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
الترقب سيد الموقف جنوباً: هل يتكرر سيناريو اجتياح الليطاني؟
يعيش الجنوب اللبناني، ولا سيما البلدات والقرى الأمامية عند الحدود الإسرائيلية، أجواء من الترقب لما قد تحمله الأيام والأسابيع المقبلة من تطورات، في ظل التلويح مجدداً بتصعيد عسكري إسرائيلي ضد لبنان، على خلفية رفض حزب الله تسليم سلاحه، والموقف الرسمي اللبناني الذي يربط تنفيذ التزامات لبنان بشأن حصرية السلاح بيد الدولة بانسحاب إسرائيل من النقاط الخمس التي تحتلها في جنوب لبنان، ووقف اعتداءاتها على الأراضي اللبنانية، وما رشح من أجواء سلبية حول الرد الإسرائيلي على المقترحات التي حملها توم باراك إلى المسؤولين الإسرائيليين. في هذا السياق، عاد الحديث إلى الواجهة عن سيناريوهات تصعيدية قد تلجأ إليها إسرائيل تجاه لبنان في الفترة المقبلة، في عودة محتملة للضغط العسكري والميداني بعد انكفاء الضغط الدبلوماسي، وخصوصاً الأميركي. السيناريوهات المتوقعة وتتراوح طبيعة وشكل السيناريوهات المتوقعة بين تصاعد وتيرة الاستهدافات الجوية الإسرائيلية لعناصر أو كوادر أو مراكز مفترضة لحزب الله جنوب وشمال الليطاني، أو في منطقة البقاع، أو حتى في الضاحية الجنوبية لبيروت، وبين عمليات توغل برّي باتجاه بلدات وقرى حدودية لبنانية. لكن أخطر السيناريوهات المتداولة على المستويات السياسية والأمنية والعسكرية هو احتمال إقدام إسرائيل على عملية اجتياح بري بغطاء جوي نحو العمق اللبناني حتى مجرى نهر الليطاني (في عملية شبيهة بعملية الليطاني في آذار 1978)، وذلك لهدفين: الأول، القضاء على ما تبقى من سلاح وتواجد لحزب الله في تلك المنطقة، والثاني، ربط انسحابها من المناطق التي ستجتاحها بتسليم الحزب سلاحه في بقية المناطق. ويُتوقع أن يتم هذا السيناريو – في حال تنفيذه – بضوء أخضر أميركي، مع إعادة تحريك العجلة الدبلوماسية عبر توم باراك أو غيره لإيصال هذه الرسالة إلى لبنان والتفاوض على الانسحاب مقابل السلاح. وبحسب المعلومات المتداولة في هذا السياق، فإن حزب الله لن يقف مكتوف الأيدي أمام أي اجتياح بري إسرائيلي، لعدة أسباب، منها: أن الحزب، الذي لا يزال يرى في استمرار احتلال الجيش الإسرائيلي للنقاط الخمس واستمرار اعتداءاته على لبنان مبرّراً لتمسكه بسلاحه، سيجد في أي عملية اجتياح أو احتلال جديدة ما يجعله أكثر تمسكاً بالسلاح، بل معنيّاً باستخدامه للتصدي لهذا الهجوم. أنه، وبعد الضغوط الداخلية التي طالبت بنزع سلاحه، سيكون بحاجة لإثبات جدوى هذا السلاح وشرعيته، وهو ما قد توفره له أي مغامرة عسكرية إسرائيلية جديدة على طبق من فضة. وأن الحزب الذي فوّض الدولة اللبنانية مسؤولية الدفاع عن لبنان دبلوماسياً واستعادة الأراضي المحتلة، سيُعلن في هذه الحالة أنه يدافع عن الوطن، وأنه يسعى لتحقيق ما عجزت الدولة عن تحقيقه بالوسائل الدبلوماسية. وبحسب ما يُنقل عن أوساط قريبة من الحزب، فإن دخول الأميركي مجدداً على خط التفاوض "تحت النار" لفرض الشروط الإسرائيلية للانسحاب، وفي مقدمتها نزع سلاح حزب الله، لن يدفع الأخير إلى تقديم أي تنازل. فالحزب، الذي لم يُسلّم سلاحه عندما كانت إسرائيل تحتل خمس نقاط حدودية فقط، لن يرضخ الآن وهي تحتل جزءاً واسعاً من الجنوب. المصدر: المدن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News