
«قُلت للمخرج لا».. هيدي كرم تكشف كواليس مشهد قُبلة مع يوسف الشريف (فيديو)
كشفت الفنانة هيدي كرم ، عن كواليس مشهد القُبلة مع الفنان يوسف الشريف، خلال أحداث فيلم «آخر الدنيا»، موضحةً أنها لم تقبّله في المشهد، ولكن مخرج العمل أمير رمسيس، استخدم حيلة وتكنيكًا ليظن المشاهد أن القبلة حدثت بالفعل.
وقالت هيدي كرم في بودكاست «وفيها إيه» بقناة «story بالعربي»: «كلمة جريئة دي مفتوحة، الدور ممكن يبقى جرئ في اللبس أو المشاهد أو الحوار، الناس بتقول عليا إني جريئة لكن أنا مش شايفة كده، والمفروض أكون مخفش من الهجوم أو الفكرة، وفيه فنانات كبار كانوا بيعملوا مشاهد أجرأ مني، زي النجمة هند رستم، أدوراها كلها عظيمة وجريئة وأنا بحبها، وفيه مشاهد جريئة بتكون مكتوبة في الاسكريبت لكن بنتحايل وبنعملها بشكل مرضي للجمهور».
و أضافت :«في فيلم آخر الدنيا كان فيه بوسة مع يوسف الشريف، وأنا مكنتش عايزة أعملها، فقولت للمخرج أمير رمسيس أنا مش هقدر ومش حابة أعمل كده، هو قالي أنا عارف لكن مش هقدر ألغيها عشان مهمة في أحداث الفيلم، فقالي أنا هتصرف، غير تكنيك الكاميرا خلاها تلف، وعملها بطريقة إن وجهي كان في قفاه، فظهر للجمهور إننا هنبوس بعض لكن مفيش تلامس حصل، الموضوع كان محتاج حرفنة مش أكثر».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 10 ساعات
- المصري اليوم
«قُلت للمخرج لا».. هيدي كرم تكشف كواليس مشهد قُبلة مع يوسف الشريف (فيديو)
كشفت الفنانة هيدي كرم ، عن كواليس مشهد القُبلة مع الفنان يوسف الشريف، خلال أحداث فيلم «آخر الدنيا»، موضحةً أنها لم تقبّله في المشهد، ولكن مخرج العمل أمير رمسيس، استخدم حيلة وتكنيكًا ليظن المشاهد أن القبلة حدثت بالفعل. وقالت هيدي كرم في بودكاست «وفيها إيه» بقناة «story بالعربي»: «كلمة جريئة دي مفتوحة، الدور ممكن يبقى جرئ في اللبس أو المشاهد أو الحوار، الناس بتقول عليا إني جريئة لكن أنا مش شايفة كده، والمفروض أكون مخفش من الهجوم أو الفكرة، وفيه فنانات كبار كانوا بيعملوا مشاهد أجرأ مني، زي النجمة هند رستم، أدوراها كلها عظيمة وجريئة وأنا بحبها، وفيه مشاهد جريئة بتكون مكتوبة في الاسكريبت لكن بنتحايل وبنعملها بشكل مرضي للجمهور». و أضافت :«في فيلم آخر الدنيا كان فيه بوسة مع يوسف الشريف، وأنا مكنتش عايزة أعملها، فقولت للمخرج أمير رمسيس أنا مش هقدر ومش حابة أعمل كده، هو قالي أنا عارف لكن مش هقدر ألغيها عشان مهمة في أحداث الفيلم، فقالي أنا هتصرف، غير تكنيك الكاميرا خلاها تلف، وعملها بطريقة إن وجهي كان في قفاه، فظهر للجمهور إننا هنبوس بعض لكن مفيش تلامس حصل، الموضوع كان محتاج حرفنة مش أكثر».


مصراوي
منذ 14 ساعات
- مصراوي
بالصور.. أحدث جلسة تصوير لـ هيدي كرم والجمهور يغازلها
كتب - معتز عباس: خطفت الفنانة هيدي كرم أنظار المتابعين على السوشيال، من أحدث جلسة تصوير خضعت لها. ونشرت هيدي مجموعة صور لها عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"، وكتبت: "عالم الـ دنيم". وتفاعل المتابعين مع الصور، وجاءت التعليقات، كالتالي: "العسل بزيادة"، "سوبر قمر"، "قلبي البطل"، "قطعة السكر". A post shared by Heidy Karam (@heidykaram) يذكر أن، هيدي كرم شاركت في بطولة مسلسل "وتر حساس" بجانب صبا مبارك، محمد علاء، إنجي المقدم، هيدي كرم، محمد علي رزق، وتأليف أمين جمال، وإخراج وائل فرج. اقرأ أيضا..


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 أيام
- أخبار اليوم المصرية
من الطب للصحافة.. ذكري ميلاده يوسف إدريس
حنان الصاوي في مثل هذا اليوم 19 مايو من عام 1927 تحل ذكرى ميلاد الكاتب الروائي يوسف إدريس ، هو كاتب قصصي ، مسرحي وروائي مصري ولد في البيروم التابعة لمركز فاقوس، محافظة الشرقية. كان والده متخصصًا في استصلاح الأراضي ولذا كان متأثرًا بكثرة تنقل والده وعاش بعيدًا عن المدينة ليعيش مع جدته في القرية. من شده حبه للكيمياء والعلوم أراد أن يكون طبيبًا، وفي سنوات دراسته بكلية الطب اشترك في مظاهرات كثيرة ضد المستعمرين البريطانيين ونظام الملك فاروق، وفي عام 1951 صار السكرتير التنفيذي للجنة الدفاع عند الطلبة، ثم سكرتيرًا للجنة الطلبة، وبهذه الصفة نشر مجلات ثورية وسجن وأبعد عن الدراسة عدة أشهر، و أثناء دراسته للطب حاول كتابة قصته القصيرة الأولى، التي لاقت شهرة كبيرة بين زملائه. اقرأ أيضا|«المشاكل نحن نخلقها حين نفتقر».. أشهر أقوال يوسف إدريس في ذكرى وفاته عمل كطبيب بالقصر العيني 1951، 1960 ، حاول ممارسة الطب النفسي عام 1956، ثم مفتش صحة ، ثم صحفي محرر بالجمهورية عام 1960، ثم كاتب بجريدة الأهرام عام 1973 حتى عام 1982. سافر عدة مرات إلى العالم العربي خلال أعوام "1953 و1980" وزار كلًا من فرنسا، إنجلترا، أمريكا واليابان وتايلندا وسنغافورة وبلاد جنوب شرق آسيا وكان عضوًا فى نادي القصة وجمعية الأدباء واتحاد الكتاب ونادي القلم الدولي. في عام 1961 انضم إلى المناضلين الجزائريين في الجبال وحارب معارك استقلالهم ستة أشهر وأصيب بجرح وأهداه الجزائريون وسامًا إعرابًا عن تقديرهم لجهوده في سبيلهم وعاد إلى مصر، وقد صار صحفيًا معترفًا به حيث نشر روايات قصصية، وقصصًا قصيرة، ومسرحيات. حصل على وسام الجزائر عام 1961 ، ووسام الجمهورية عامي 1963 ، 1967 كذلك حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الاولى عام 1980 . من أشهر أعماله الأدبية قصة " البطل" ، " آخر الدنيا" ورواية " الحرام" و" العيب" ومسرحية " ملك القطن" ، " الجنس الثالث" . توفي في اليوم الأول من أغسطس من عام 1991 عن عمر ناهز 64 عاماً تاركًا إرثًا أدبيًا عظيمًا.