
إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها.. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة المقبلة
خطبة الجمعة
وأوضحت الوزارة في بيانها، أن موضوع الخطبة يهدف إلى ترسيخ قيم الوعي الفكري، وتوجيه الاهتمام نحو سبل تنمية الفكر بوجه عام، وتعزيز أسس الفكر النقدي بوجه خاص، بما يسهم في بناء شخصية متوازنة قادرة على التمييز بين الحق والباطل، والنافع والضار، في ظل ما يشهده العالم من تحديات فكرية ومعرفية متسارعة.
وأكدت وزارة الأوقاف أن خطب الجمعة تأتي في إطار خطتها لنشر الوعي الرشيد، وربط الخطاب الديني بقضايا المجتمع المعاصرة، بما يعزز من الدور التنويري للمساجد، ويؤكد على أهمية الفكر المستنير في دعم مسيرة التنمية الشاملة للدولة.
بجوائز 2.75 مليون جنيه.. متحدث الأوقاف: أكثر من 14 ألف متسابق يشاركون في مسابقة دولة التلاوة
وزير الأوقاف يشارك في المجلس الحديثي الرابع بكلية أصول الدين لقراءة كتاب الفانيد في حلاوة الأسانيد
وفي وقت سابق، قال الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، إن مسابقة دولة التلاوة التي تنظمها الوزارة بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تُعد مسابقة كبرى وفريدة من نوعها، يشارك فيها أكثر من 14 ألف متسابق على مستوى الجمهورية.
وأوضح رسلان، خلال تصريحات تليفزيونية، أن المسابقة تهدف إلى اكتشاف الأصوات المصرية الندية، إحياءً لمدرسة التلاوة المصرية الأصيلة التي تميزت بأصوات كبار القراء مثل الشيخ الحصري، والشيخ محمد رفعت، والشيخ المنشاوي، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخ مصطفى إسماعيل وغيرهم.
وأشار إلى أن التصفيات الأولية تجرى في سبع محافظات، بحيث تكون كل محافظة محطة مركزية لعدد من المحافظات المجاورة، وقد بدأت الانطلاقة من القاهرة، وتستمر المرحلة الحالية حتى 24 أغسطس، ثم تنتقل إلى باقي المحافظات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 3 ساعات
- الدولة الاخبارية
وزير الأوقاف يؤكد دور المجالس العلمية في ترسيخ الوعي الديني
الإثنين، 18 أغسطس 2025 06:58 مـ بتوقيت القاهرة في خطوة تعكس عمق التعاون العلمي بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، شارك الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، في فعاليات المجلس الحديثي الرابع بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر بالقاهرة، الذي خُصص لقراءة كتاب «الفانيد في حلاوة الأسانيد» للإمام الحافظ جلال الدين السيوطي، وذلك بالتنسيق بين الكلية وجمعية سفراء الهداية. وقد أُقيم المجلس تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وبإشراف الأستاذ الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر، وبعناية الأستاذ الدكتور محمود محمد حسين، عميد كلية أصول الدين بالقاهرة، وبحضور كوكبة من كبار علماء الحديث، إلى جانب لفيف من طلاب العلم ورواد المجالس العلمية. ومن بين الحضور البارزين: الأستاذ الدكتور أحمد معبد عبد الكريم، عضو هيئة كبار العلماء، والأستاذ الدكتور جلال الدين إسماعيل عجوة عضو هيئة كبار العلماء، والأستاذ الدكتور مصطفى أبو عمارة، والأستاذ الدكتور محمد اللبان، بالإضافة إلى الحبيب علي الجفري، رئيس مؤسسة طابة للدراسات الإسلامية، والأستاذ الدكتور صبحي عبد الفتاح ربيع، رئيس قسم أصول الدين ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة سابقًا، والأستاذ الدكتور محمد مهنا، أستاذ القانون الدولي العام في كلية الشريعة والقانون بالقاهرة. وتأتي هذه المشاركة في إطار ما توليه وزارة الأوقاف من اهتمام بالغ بإحياء المجالس الحديثية ونشر علوم السنة النبوية، ضمن رؤية متكاملة تهدف إلى ترسيخ الفكر الوسطي، وربط الأئمة والدعاة وطلاب العلم بميراث العلماء، والأسانيد المتصلة بسيدنا رسول الله ﷺ، تعزيزًا للوعي الديني الصحيح، وتجديدًا للخطاب الديني. وأشاد الوزير، بجهود الإمام جلال الدين السيوطي في موسوعيته وفكره. وأكّد وزير الأوقاف أن ذكر الأسانيد في هذا السياق يهدف إلى بعث الهمم العلمية، داعيًا إلى إحياء المجالس الصيفية المخصصة لسرد كتب الصحيح والمسانيد مع الفقه والفهم والوعي، لما لها من أثر في تخريج محدِّثٍ متكامل الصنعة، يعيش أجواء الحديث من خلال المرويات، والمسموعات، والإحالات، والفوائد الحديثيّة، مما يؤسس عقلية ناقدة لا تنساق وراء الشائعات وتتحصن من فكر التطرف والإرهاب. كما عبر الوزير عن دعمه لهذه المجالس العلمية، باعتبارها رافدًا مهمًّا لنشر الثقافة الإسلامية المتخصصة، ونموذجًا يُحتذى به في التعاون المؤسَّسي بين المساجد والجامعات والمراكز العلمية، لما تحقِّقه من دور فاعل في الحفاظ على الهوية الدينية، وإحياء سنن أهل العلم، وتعزيز الانتماء والاعتدال، في إطار رسالتها الدعوية القائمة على الجمع بين الأصالة والمعاصرة.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
وزير الأوقاف يشارك في المجلس الحديثي بكلية أصول الدين بالقاهرة
في خطوة تعكس عمق التعاون العلمي بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، شارك الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في فعاليات المجلس الحديثي الرابع بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر بالقاهرة، الذي خُصص لقراءة كتاب "الفانيد في حلاوة الأسانيد" للإمام الحافظ جلال الدين السيوطي، وذلك بالتنسيق بين الكلية وجمعية سفراء الهداية. أُقيم المجلس تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وبإشراف الأستاذ الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر، وبعناية الأستاذ الدكتور محمود محمد حسين، عميد كلية أصول الدين بالقاهرة، وبحضور كوكبة من كبار علماء الحديث، إلى جانب لفيف من طلاب العلم ورواد المجالس العلمية. ومن بين الحضور البارزين: الدكتور أحمد معبد عبد الكريم، عضو هيئة كبار العلماء، والدكتور جلال الدين إسماعيل عجوة عضو هيئة كبار العلماء، والدكتور مصطفى أبو عمارة، والدكتور محمد اللبان، بالإضافة إلى الحبيب علي الجفري، رئيس مؤسسة طابة للدراسات الإسلامية، والدكتور صبحي عبد الفتاح ربيع، رئيس قسم أصول الدين ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة سابقًا، والدكتور محمد مهنا، أستاذ القانون الدولي العام في كلية الشريعة والقانون بالقاهرة. وتأتي هذه المشاركة في إطار ما توليه وزارة الأوقاف من اهتمام بالغ بإحياء المجالس الحديثية ونشر علوم السنة النبوية، ضمن رؤية متكاملة تهدف إلى ترسيخ الفكر الوسطي، وربط الأئمة والدعاة وطلاب العلم بميراث العلماء، والأسانيد المتصلة بسيدنا رسول الله ﷺ، تعزيزًا للوعي الديني الصحيح، وتجديدًا للخطاب الديني. وأشاد الوزير، بجهود الإمام جلال الدين السيوطي في موسوعيته وفكره. وأكّد وزير الأوقاف أن ذكر الأسانيد في هذا السياق يهدف إلى بعث الهمم العلمية، داعيًا إلى إحياء المجالس الصيفية المخصصة لسرد كتب الصحيح والمسانيد مع الفقه والفهم والوعي، لما لها من أثر في تخريج محدِّثٍ متكامل الصنعة، يعيش أجواء الحديث من خلال المرويات، والمسموعات، والإحالات، والفوائد الحديثيّة، مما يؤسس عقلية ناقدة لا تنساق وراء الشائعات وتتحصن من فكر التطرف والإرهاب. كما عبر الوزير عن دعمه لهذه المجالس العلمية، باعتبارها رافدًا مهمًّا لنشر الثقافة الإسلامية المتخصصة، ونموذجًا يُحتذى به في التعاون المؤسَّسي بين المساجد والجامعات والمراكز العلمية، لما تحقِّقه من دور فاعل في الحفاظ على الهوية الدينية، وإحياء سنن أهل العلم، وتعزيز الانتماء والاعتدال، في إطار رسالتها الدعوية القائمة على الجمع بين الأصالة والمعاصرة. d48b3bd9-3252-46cd-b5aa-b3d5c9c92af5


بوابة الفجر
منذ 4 ساعات
- بوابة الفجر
وزير الأوقاف يشارك في المجلس الحديثي الرابع بكلية أصول الدين بالقاهرة
شارك الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، في فعاليات المجلس الحديثي الرابع بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر بالقاهرة، الذي خُصص لقراءة كتاب «الفانيد في حلاوة الأسانيد» للإمام الحافظ جلال الدين السيوطي، وذلك بالتنسيق بين الكلية وجمعية سفراء الهداية. وقد أُقيم المجلس تحت رعاية الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وبإشراف الدكتور سلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر، وبعناية الدكتور محمود محمد حسين، عميد كلية أصول الدين بالقاهرة، وبحضور عدد من كبار علماء الحديث، إلى جانب لفيف من طلاب العلم ورواد المجالس العلمية. ومن بين الحضور البارزين: الدكتور أحمد معبد عبد الكريم، عضو هيئة كبار العلماء، والدكتور جلال الدين إسماعيل عجوة عضو هيئة كبار العلماء، والأستاذ الدكتور مصطفى أبو عمارة، والأستاذ الدكتور محمد اللبان، بالإضافة إلى الحبيب علي الجفري، رئيس مؤسسة طابة للدراسات الإسلامية، والأستاذ الدكتور صبحي عبد الفتاح ربيع، رئيس قسم أصول الدين ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة سابقًا، والأستاذ الدكتور محمد مهنا، أستاذ القانون الدولي العام في كلية الشريعة والقانون بالقاهرة. وتأتي هذه المشاركة في إطار ما توليه وزارة الأوقاف من اهتمام بالغ بإحياء المجالس الحديثية ونشر علوم السنة النبوية، ضمن رؤية متكاملة تهدف إلى ترسيخ الفكر الوسطي، وربط الأئمة والدعاة وطلاب العلم بميراث العلماء، والأسانيد المتصلة بسيدنا رسول الله ﷺ، تعزيزًا للوعي الديني الصحيح، وتجديدًا للخطاب الديني. وأشاد الوزير، بجهود الإمام جلال الدين السيوطي في موسوعيته وفكره. وأكّد وزير الأوقاف أن ذكر الأسانيد في هذا السياق يهدف إلى بعث الهمم العلمية، داعيًا إلى إحياء المجالس الصيفية المخصصة لسرد كتب الصحيح والمسانيد مع الفقه والفهم والوعي، لما لها من أثر في تخريج محدِّثٍ متكامل الصنعة، يعيش أجواء الحديث من خلال المرويات، والمسموعات، والإحالات، والفوائد الحديثيّة، مما يؤسس عقلية ناقدة لا تنساق وراء الشائعات وتتحصن من فكر التطرف والإرهاب. كما عبر الوزير عن دعمه لهذه المجالس العلمية، باعتبارها رافدًا مهمًّا لنشر الثقافة الإسلامية المتخصصة، ونموذجًا يُحتذى به في التعاون المؤسَّسي بين المساجد والجامعات والمراكز العلمية، لما تحقِّقه من دور فاعل في الحفاظ على الهوية الدينية، وإحياء سنن أهل العلم، وتعزيز الانتماء والاعتدال، في إطار رسالتها الدعوية القائمة على الجمع بين الأصالة والمعاصرة.