logo
عصام خليل إبراهيم الكيلاني في ذمة الله

عصام خليل إبراهيم الكيلاني في ذمة الله

الوكيلمنذ 2 أيام

07:46 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/733117
تم
الوكيل الإخباري-
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى عشيرتا آل الكيلاني وآل باكو فقيدهما المرحوم بإذن الله تعالى عصام خليل إبراهيم الكيلاني زوج الفاضلة زين باكو، ووالد كل من: عمر، لينا، وزيد، وشقيق كل من المرحومة فاطمة، المرحوم إبراهيم، المرحوم هشام، ومصطفى، سحر، أروى، وهدى. اضافة اعلان
وقد انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء أمس الاثنين ٢ يونيو ٢٠٢٥ الموافق ٧ ذو الحجة ١٤٤٦ هـ، بعد حياة حافلة بالعطاء، إلى جوار ربه راضياً مرضياً بإذن الله.
صلاة الجنازة تُقام اليوم الثلاثاء ٣ يونيو ٢٠٢٥ في مسجد مقبرة أم الحيران، والدفن في مقبرة العائلة في أم الحيران.
تقبل التعازي للرجال في جمعية الهدف – ديوان الهلسة / دابوق، لمدة ثلاثة أيام ابتداءً من الثلاثاء بعد الدفن مباشرة، ومن الساعة ٤:٠٠ عصراً وحتى ١٠:٠٠ ليلاً يومي الأربعاء والخميس.
وللنساء في منزل والده في دابوق – مدينة الفردوس – فيلا رقم ٢٦ ب، وذلك لمدة ثلاثة أيام، من الساعة ٤:٠٠ عصراً وحتى ١٠:٠٠ ليلاً.
رحم الله الفقيد رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سرايا" تهنئ رائد بيك العساف بمناسبة ترفيعه إلى رتبة عميد
"سرايا" تهنئ رائد بيك العساف بمناسبة ترفيعه إلى رتبة عميد

سرايا الإخبارية

timeمنذ 44 دقائق

  • سرايا الإخبارية

"سرايا" تهنئ رائد بيك العساف بمناسبة ترفيعه إلى رتبة عميد

سرايا - تتقدم أسرة موقع "سرايا" الإخباري، ممثلة برئيسها التنفيذي الأستاذ هاشم الخالدي، بأصدق مشاعر التهنئة والتبريك إلى الصديق العزيز رائد بيك العساف، بمناسبة صدور قرار ترفيعه إلى رتبة عميد في جهاز الأمن العام. سائلين الله العلي القدير أن يبارك له هذه الثقة، وأن يجعلها خطوة نحو مزيد من العطاء والتميّز في خدمة الوطن والمواطن تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة.

كل عام واردن الخير بخير وفلسطين بسلام ؛
كل عام واردن الخير بخير وفلسطين بسلام ؛

الانباط اليومية

timeمنذ 5 ساعات

  • الانباط اليومية

كل عام واردن الخير بخير وفلسطين بسلام ؛

الأنباط - مع وقوف الحجيج في عرفة برجاء الاغتسال بنور الرحمن، وإطلالة العيد بشمس الإيمان ببيان السلم والسلام، يستعد الجميع للدخول فى فصل جديد يبدأ ب "الهدي" من أجل رسم طريق الهدى وينطلق بالوصل من باب التراحم لنيل مراد الدعاء بهدف كسب استجابة المناجاة، وهذا ما يجعل من العيد يشكل فاصل روحاني عنوانه الخير والفرح ووسائله التضحية بفعل هدي الاضحى، كما التراحم من مدخل التواصل بقصد إعادة تموضع الروابط العالقة بين علاقات الربط الواصلة، وهذا ما يجعل من التواصل فعله واجب وملزم لتعزيز مناخات الاتصال استجابة لقواعد الرحمة من على أرضية التراحم. وهذا ما يجعل من العيد يعيد رسم العلاقات والروابط الاجتماعية ليعاد معها ترسيم نقاط الجذب بين مكونات المحتوى الاجتماعي المحيطة، بما يجعل من المجتمع يكون أكثر قوة وأفضل تماسك فيقوم العيد على تمكين الصفوف بين المجتمع الواحد ويجعله متين الوثاق واقوى ارادة، وهو ما يجعل من العيد محطة ملائمة لوصل الصلات العائلية والمجتمعية بين الإنسان ومحيطه كما بين الإنسان وخالقه، الأمر الذي يجعل من العيد يشكل ذلك الباب الذي يعظم روابط الوصل بعقدة المسامحة من باب تعظيم دائرة التراحم. ونحن إذ تستعد للدخول باجواء العيد ببيان مراسم الصلاة وتعظيم روابط التواصل، فان ابتسامة العيد وإن كانت واجبة إلا أنها ستبقى غائبة في ظل ما تشهده فلسطين من أعمال إرهابية تحمل فى طياتها عناوين الموت بالتقتيل أو الوفاة بالتجويع فى ظل حالة الحصار المطبق والاحتلال المجحف الذي تمارسه قوات الاحتلال وآلته العسكرية على الإنسان الفلسطيني بهدف ترحيلهم وتهجيره، وهو الإنسان الذي بحاجة منا جميعا الى وصل بتقديم المعونة و العناية اللازمة في ظل عدم قدرة الأمة عن رفع الظلم عنه بالرسائل الحازمة، كما ان ذلك يستدعى أيضا ممن يقفون فى عرفات وممن يلتفون حولهم بالتضرع الى الله ان يرفع الظلم عن فلسطين وأهلها وعن كل مظلوم فان الله خلق الظلم لكنه حرمه على ذاته، وهذا ما يجعله ينتصر لصوت كل مظلوم ببركة دعائنا جميعا وبفضل صمود شعب أراد الحياة بأمان وسلام. ان الشعب الاردني وهو يستقبل العيد بفاصل تاريخي تشهده المنطقة، إنما ليستقبله بمزيد من الوصل والتواصل من أجل قوة المجتمع ومنعته ليبقى الاردن حرا عزيزا ابيا عصيا على الاختراق وواحة للأمن والأمان في ظل قيادتنا الهاشمية، وكلي رجاء أن يرفع جور الاحتلال عن فلسطين واهلها وان يعم السلام على الأرض والبشرية وأن يعز الأمة العربية ويديم رسالتها ورايتها لتبقى خفاقة تنير دروب الخير والمعرفة من دوحة اشراقها حيث نور هداها الجامع بين مكة وأقصاها من مركز عنوانها حيث درة تاج العروبة في اردن العز والسلام.

الحاجة أم تيسير تروي حكاية اللجوء والحنين
الحاجة أم تيسير تروي حكاية اللجوء والحنين

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

الحاجة أم تيسير تروي حكاية اللجوء والحنين

ديما الدقس في مخيم البقعة، تجلس الحاجة نعيمة عبد القادر، المعروفة بـ»أم تيسير»، ذات الخامسة والسبعين عامًا، وتفتح أبواب الذاكرة على جرحٍ لا يندمل، بدأ من قلنديا، ومرّ بالمخماس، إلى الغور ليصل بها إلى البقعة، حيث انتهى بها المطاف لاجئة بعد رحلة نزوح فرضتها الظروف القاسية.«كنا نعيش في مخيم قلنديا، حين جاءت الطائرات، هرعنا نحو المخماس. مناظر الجنود اليهود كانت مروعة. بدأ الخوف ينتشر بين الناس، خاصة بعد مجزرة دير ياسين إذ تعرضت القرية لأبشع مذبحة على يد العصابات الصهيونية، وقام القتلة بأعمال القتل والتمثيل بالجثث. وكان لوقع تلك المجزرة بالغ الأثر والسبب الرئيس في خروجنا من فلسطين»، تقول أم تيسير.وتتابع: «أحضر والدي شاحنة (قلاب) لنقلنا مع آخرين، وكان يأخذ على الراكب عشرين دينارًا. خرجنا من البلاد، مررنا بالقدس وبيت لحم، للمرة الأخيرة. كنت في الخامسة عشرة من عمري، وحينها فقدنا كل شيء البيت، الأرض، والحاكورة التي كانت مليئة بالتين والصبر».رحلة اللجوء لم تتوقف عند حدود النزوح الأول. «بعد انتقالنا، وقعت النكسة، فاضطررنا للهجرة مجددًا نحو الغور، وأقمنا عند دار عمي 12 يومًا، ثم انتقلنا إلى مخيم الوحدات، ومنه إلى مخيم البقعة حيث استقر بنا الحال».في خضم المآسي، لا تنسى الحاجة أم تيسير مشاهد العون والتكافل: «حين وصلنا إلى المخماس، استقبلتنا إحدى الأسر وأحسنت ضيافتنا. وفي المقابل، كان هناك من لم يجد حتى البصل ليأكله». وتضيف بحرقة ممزوجة بالعرفان: «أمي كانت تستضيف السيدات العاملات بعرق جبينهن، اللواتي يبعن الفقوس والعنب والبندورة، وكانت تقدم لهن الطعام والراحة قبل أن يعدن إلى بيوتهن».رغم ظروف اللجوء، كانت أم تيسير متفوقة في دراستها. «درست حتى الصف الثاني الإعدادي، وكنت الأولى على صفي. حصلت على قلادة ذهب، و12 دفترًا، و12 ممحاة، و 12 مبراة، و 12 مسطرة، و 12 مقلمة. رجعت يومها لوالدتي محملة بالجوائز». لكن حلم التعليم لم يكتمل. «خُطبت وأنا في الخامسة عشرة، وتزوجت بعدها، وتوقفت عن الدراسة تلك حسرة في قلبي لم تزل».وقبل أن تُسدل الستار على حديثها، توجّه الحاجة أم تيسير رسالة إلى جيل اليوم:«احرصوا على اختيار رفاق الدرب بعناية، فالصاحب الصالح يفتح لك أبواب الخير، أما رفيق السوء فلا يجلب إلا الندم. لا تنساقوا خلف من يضل الطريق، وكونوا لأنفسكم عونًا على الثبات والاستقامة».وبين كلماتها الختامية، تختصر مأساة العصر: «نشعر اليوم بالحزن على غزة المنكوبة. قلوبنا معهم، ونسأل الله أن يفك عنهم الحصار، ويكتب لهم الفرج».في ذاكرة فوزية سالم وشاح، 69 عامًا، ابنة بلدة بيت عفا قضاء غزة، تشكّلت ملامح الوعي الوطني مبكرًا. كانت في العاشرة من عمرها عندما سمعت من والدتها نبأ هزيمة عام 1967، الهزيمة التي لم تكن مجرد خسارة عسكرية، بل لحظة فاصلة رسمت بداية التهجير والشتات الفلسطيني. ومنذ ذلك الحين، لم تغب عن بالها تفاصيل الاحتلال، ولا شعور الغربة القسرية عن أرضٍ لم تنسها يومًا.تقول: «في بداية دخول الاحتلال للأراضي الفلسطينية، كانوا قلّة ويبحثون عن الأمان، وكان الفلسطينيون يحسنون معاملتهم، لكن بمرور السنوات، تغيرت الملامح». «زاد عددهم تدريجيًا، حتى باتت الحكومة الإسرائيلية اليوم، من وجهة نظري، من أكثر الحكومات تطرفًا وتمييزًا في تاريخ الصراع. تمارس عنصرية ممنهجة لتكريس وجودها، لكنها رغم كل شيء، لن تنال من ثبات غزة».تؤمن فوزية بأن النصر «قدر مكتوب» كما جاء في القرآن الكريم، وتضيف: «الحق واضحٌ وجليّ. غزة، رغم صغر مساحتها، استطاعت أن تكسر جبروت الاحتلال بإيمانها وصمودها».عن مشاهد الحرب الأخيرة، تستحضر فوزية صورًا موجعة: «في غزة، امرأة تجمع الطحين من التراب، وأخرى تلم أشلاء أطفالها في أكياس. يُقتل الأطفال جوعًا وتحت الركام، والعالم يكتفي بالصمت».تروي بحزن لحظة الخروج القسري: «في عام 1968، انتقلنا إلى الأردن. كنت قد أنهيت الصف الثالث الإعدادي، وأخي كان يدرس في مصر. خروجي من فلسطين كان كانتزاع الروح من الجسد. انقطع التواصل مع أخي، لم يكن أمامنا إلا الخروج».تضيف بأسى: «كان الاحتلال يمارس أبشع الانتهاكات بحق الفلسطينيين، وارتُكبت مجازر مروعة. لم نخرج برغبتنا، بل أُجبرنا على الرحيل».رغم مرور السنوات، لا تزال تحتفظ بحنينها للأرض: «كانت لدينا أراضٍ نزرعها، وحياة نحياها بكرامة. لا أقبل أن أعيش في أي مكان سوى فلسطين. لو أعطونا كنوز الأرض، لن نبدلها بتراب الوطن».وتختم بالقول: «نشأنا على القيم، وكنا نعامل الجميع بالحسنى. لكن الاحتلال جاء كضيفٍ، ثم استولى على الدار. مع ذلك، لن نتنازل، ففلسطين حقٌّ سنعود إليه، اليوم أو غدًا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store