
تأثير تيك توك على صناعة الموسيقى.. ما بين القبول والرفض
في محاولة لكسب ثقة عملائها, وتأكيدًا على تأثيرها على صناعة الموسيقى، أصدر تطبيق تيك توك تقرير تأثير الموسيقى السنوي الثاني.وقد أجرت تيك توك دراسة بالتعاون مع شركة Luminate لإصدار تقرير مؤشرات صناعة الموسيقى لتسليط الضوء على كيفية مساعدة المنصة للموسيقيين على زيادة انتشارهم. ما يؤدي إلى توسيع نطاق تأثيرها على الصناعة الأوسع نطاقًا.
وقالت TikTok : يأخذ تقرير تأثير الموسيقى الذي يحلل البيانات من عام 2024 في الاعتبار تأثير TikTok ومستخدميه على صناعة الموسيقى والفنانين من حيث اكتشاف الموسيقى والاستهلاك ونجاح المخططات الموسيقية والمساهمة في إيرادات الصناعة .كما يتضمن التقرير مجموعة من الملاحظات حول الدور الذي تلعبه TikTok الآن في صناعة التسجيلات الموسيقية الأوسع نطاقًا.ويتناول التقرير الذي يحلل البيانات من عام 2024 تأثير TikTok ومستخدميه على صناعة الموسيقى والفنانين من حيث اكتشاف الموسيقى والاستهلاك ونجاح المخططات الموسيقية والمساهمة في إيرادات الصناعة.وأفاد التقرير مدى تأثير المنصة على المستخدمين من الفنانين وصناع الموسيقى في عدد من المجالات. بما في ذلك اكتشاف الموسيقى. وتوليد القيمة خارج المنصة. وتدفق الموسيقى. والمعجبين الفائقين. ونجاح المخططات الموسيقية؛ حيث إن تيك توك هو المحرك الرئيس لاكتشاف الموسيقى وتحقيق الدخل والنجاح في المخططات الموسيقية .ويتضمن التقرير أيضًا تحليلات لقصص نجاح الفنانين على تيك توك دراسة أمثلة لفنانين نجوم وفنانين بارزين وفنانين رائدين وفنانين من أصحاب القوائم الموسيقية بما في ذلك تشابيل روان وسابرينا كاربنتر وكورن وألفافيل.تيك توك يعيد اكتشاف الموسيقىوبلغت احتمالية اكتشاف مستخدمي تيك توك في الولايات المتحدة للموسيقى الجديدة ومشاركتها على منصات التواصل الاجتماعي ومنصات الفيديو القصيرة بنسبة 74 % عن متوسط مستخدمي الفيديو القصير.القيمة الفعلية للتطبيقيزيد احتمال استخدام مستمعي الموسيقى في الولايات المتحدة الذين يستخدمون TikTok بنسبة 68 % عن عامة سكان الولايات المتحدة. حيث حققت ميزة الإضافة إلى تطبيق TikTok للموسيقى أكثر من مليار عملية حفظ للموسيقى منذ طرحها في عام 2024.كما أوضح التقرير أن مستخدمي TikTok في الولايات المتحدة ينفقون 46% من المال على الموسيقى شهريًا. ما يعد أكثر من متوسط مستمعي الموسيقى في الولايات المتحدة.استهداف الطبقات الراقيةومن المفترض أن يصل عدد عشاق…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 8 ساعات
- الأسبوع
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]


24 القاهرة
منذ 15 ساعات
- 24 القاهرة
المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل
احتفل اليوم المخرج السوري السدير مسعود بحفل خطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل، في ظل حضور عدد قليل من الأهل والأصدقاء المقربين وأعلن السدير خطوبته بجلسة تصوير أمام الأهرامات. المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل المخرج السوري السدير مسعود يحتفل بخطوبته على مهندسة الديكور ندى كامل خطوبة السدير مسعود السدير مسعود وخطيبته ومن ناحية أخرى قدم السدير مسعود العديد من الأعمال الناجحة مؤخرًا ومنها مسلسل منعطف خطر، بطولة باسل الخياط وريهام عبد الغفور، والذي حقق نسبة مشاهدة كبيرة وقت عرضه وشارك فيه كل من محمد علاء، أحمد صيام، أدم الشرقاوي وآخرين. ودارت الأحداث حول تعثر المباحث على جثة سلمى الوكيل، الشهيرة علي مواقع التواصل الاجتماعي والتي يتابعها مئات الآلاف على تطبيق تيك توك، في سيارة خالد يحيى، المُرشح لرئاسة نادي جماهيري. يُكلف المقدم هشام بالتحقيق في القضية التي تثير الرأي العام. وتتبع الأحداث التحقيقات اليومية لجريمة قتل سلمى. أيضًا قدم مسلسل موعد مع الماضي، بطولة آسر ياسين تأليف محمد المصري وضم عدد كبير من النجوم منهم محمد علاء، محمود حميدة، محمد ثروت، صبا مبارك، ركين سعد، شيرين رضا، هدى المفتي، وآخرين. ودارت الأحداث في إطار تشويقي اجتماعي حول شاب اسمه يحيى يفقد شقيقته نادية في رحلة غوص، يُتهم بقتلها ظلمًا ويقضي عقوبة السجن بدلًا من الجاني الحقيقي، ثم يعود يحيى بعد 15 عامًا لكشف القاتل الحقيقي.


مصراوي
منذ 19 ساعات
- مصراوي
بسنت شوقي تشارك متابعيها فيديو مع الدمية "Labubu".. والجمهور يعلق
كتب - معتز عباس: حرصت الفنانة بسنت شوقي على مشاركة متابعيها مقطع فيديو مع أكثر من نسخة للدمية الشهيرة "Labubu". ونشرت بسنت فيديو على حسابها بموقع "انستجرام" وهي تشارك متابعيها حصولها على الدمية "لابوبو"، وعلقت: "قابلوا طاقم لابوبو الخاص بي، إنهم يعضون، لا يمكنني الانتظار حتى استخدمهم". وتفاعل المتابعين مع هدايا بسنت شوقي، وجاءت التعليقات، كالتالي: "طفلة سعيد بلعبة جديدة"، "كيوت خالص"، "إنهم مخيفون جدًا"، "الله يجننو"، "حلوة أوي.. أنا عايزة واحدة". اجتاحت الدمية الغريبة والمرعبة لابوبو" (Labubu)، تطبيق "تيك توك" مؤخرًا مع انتشار فيديوهاتها التي تظهرها معلقة بالحقائب بألوانها المتنوعة. حظيت الدمية "لابوبو" بتجربة العديد من المشاهير ورواد وسائل التواصل الاجتماعي، ورغم أسعارها الباهظة، يتوقع الكثيرون أن تصبح تريند الموضة الجديد. A post shared by (@filfan) اقرأ أيضا..