logo
أميركا تهاجم مواقع نووية وطهران تؤكد حماية اليورانيوم العالي التخصيب

أميركا تهاجم مواقع نووية وطهران تؤكد حماية اليورانيوم العالي التخصيب

سودارسمنذ 4 ساعات

في اليوم العاشر من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن بلاده نفذت هجوما "ناجحا للغاية" على المواقع النووية الإيرانية الثلاثة فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكدا أن "الآن هو وقت السلام"، في حين قال مصدر إيراني كبير لوكالة رويترز إنه تمّ نقل معظم اليورانيوم العالي التخصيب بفوردو إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الإيراني يشارك في مظاهرة مندِّدة بالضربات الأميركية
الرئيس الإيراني يشارك في مظاهرة مندِّدة بالضربات الأميركية

الشرق الأوسط

timeمنذ 22 دقائق

  • الشرق الأوسط

الرئيس الإيراني يشارك في مظاهرة مندِّدة بالضربات الأميركية

شارك الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم (الأحد)، في مظاهرة بالعاصمة طهران، للتنديد بالضربات الأميركية على 3 مواقع نووية في إيران، حسب مشاهد بثها التلفزيون الرسمي. وهتف المتظاهرون «الثأر، الثأر» رافعين قبضاتهم، فيما حاول الرئيس الإيراني شق طريقه عبر الحشد المتجمع في ساحة الثورة في وسط طهران. أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، صباح اليوم، أن الجيش الأميركي نفَّذ «هجوماً ناجحاً جداً» على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة «فوردو» لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقال ترمب في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «استكملنا هجومنا الناجح جداً على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان». وأضاف: «أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي»، لافتاً إلى أن الطائرات التي نفَّذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام وهي في طريق عودتها إلى الوطن.

الخليج يترقب ويحتاط... ردود فعل متباينة بعد الضربات الأميركية
الخليج يترقب ويحتاط... ردود فعل متباينة بعد الضربات الأميركية

Independent عربية

timeمنذ 24 دقائق

  • Independent عربية

الخليج يترقب ويحتاط... ردود فعل متباينة بعد الضربات الأميركية

مع تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران إثر استهداف واشنطن ثلاثة مواقع نووية إيرانية في فوردو وأصفهان ونطنز، تباينت المواقف الخليجية بين الإدانة والدعوة إلى التهدئة، مقابل تحركات احترازية لرفع مستوى الجاهزية في عدد من العواصم الخليجية. وتتقاطع هذه المواقف عند هدف مشترك، الحؤول دون انزلاق المنطقة نحو مواجهة واسعة النطاق قد تفضي إلى فوضى أمنية غير مسبوقة. وأصبحت دول الخليج التي تستضيف قواعد عسكرية أميركية عدة في حال تأهب قصوى اليوم الأحد، مع تنامي المخاوف من اتساع رقعة الصراع بعد الضربات الأميركية. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن القوات الأميركية "دمرت" المواقع النووية الإيرانية الرئيسة باستخدام قنابل خارقة للتحصينات في الساعات الأولى من صباح اليوم، محذراً طهران من مزيد من الهجمات "الأشد تدميراً" إذا لم تدخل في عملية سلام. وكانت طهران هددت في وقت سابق باستهداف الأصول الأميركية في المنطقة، بما فيها القواعد العسكرية، في حال تعرضها لهجوم مباشر. السعودية بين الإدانة والاحتواء أعلنت الرياض موقفها الرسمي سريعاً، إذ عبرت وزارة الخارجية عبر بيان عن "إدانة واستنكار" المملكة لانتهاك سيادة إيران، محذرة من انعكاسات الضربة على أمن الإقليم واستقراره. وجاء في البيان، "تتابع المملكة بقلق بالغ تطورات الأحداث في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة، وتدعو إلى ضبط النفس وتجنب التصعيد، وتؤكد أهمية التوصل إلى حل سياسي يضع حداً للأزمة ويفتح صفحة جديدة لتحقيق الأمن في المنطقة". بالتوازي، أصدرت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية بياناً أكدت خلاله أن "شبكة الرصد الإشعاعي والإنذار المبكر" لم تسجل أية مؤشرات على تسرب إشعاعي في أجواء المملكة أو في دول الخليج، عقب الضربات الأميركية على منشآت نووية تحت الأرض. ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين مطلعين أن السعودية، وهي أكبر مصدر للنفط في العالم، رفعت مستوى تأهبها الأمني تحسباً لأية تطورات لاحقة. خطة كويتية لمواجهة التصعيد وفي الكويت، أعلنت وزارة المالية تفعيل "خطة طوارئ متكاملة" لضمان استمرارية العمليات الحيوية في مؤسسات الدولة، شملت تجهيز الملاجئ في مجمع الوزارات لاستيعاب ما يصل إلى 900 شخص، وتصنيفها بدرجة "سي 4" (C4)، إضافة إلى تأمين مخازن لوجستية للطوارئ. كما فعّلت الوزارة الأنظمة المالية الرقمية إلى جانب تفعيل خيار العمل عن بعد ضمن بيئة إلكترونية مؤمنة، وتزامن ذلك مع اجتماعات مكثفة بين وزارة المالية والدفاع المدني بهدف رفع مستوى التنسيق وتعزيز الجاهزية العامة تحسباً لأية تداعيات إقليمية. من جهته أعلن مجلس الدفاع الكويتي استمرار انعقاده في ظل التصعيد الإقليمي. البحرين تبعد موظفيها من التصعيد بدورها فعّلت البحرين نظام العمل عن بعد في مؤسسات الدولة بنسبة 70 في المئة كإجراء وقائي، مع استثناء الجهات التي تتطلب طبيعة عملها الحضور المباشر. وأكد جهاز الخدمة المدنية أن القرار يضمن استمرار تقديم الخدمات العامة بأعلى معايير السلامة. جاء ذلك عقب ساعات من إعلان ترمب تنفيذ ضربات جوية دقيقة استهدفت منشآت نووية إيرانية، في خطوة وصفها مراقبون بأنها قد تفتح الباب أمام رد إيراني مباشر أو عبر الحلفاء الإقليميين. وأعربت البحرين ضمن بيان رسمي عن "قلقها البالغ" من تطورات الأوضاع في المنطقة عقب الضربات، مؤكدة أهمية ضبط النفس وتغليب الحوار السياسي وداعية إلى وقف فوري للتصعيد واستئناف المسار التفاوضي للحفاظ على الأمن والاستقرار. من جانبها دعت وزارة الداخلية البحرينية المواطنين والمقيمين إلى عدم إشغال الطرق الرئيسة إلا للضرورة، حفاظاً على سلامة الجميع وإفساحاً للمجال أمام تحركات الفرق الأمنية. وأوضح جهاز الخدمة المدنية أن القرار يشمل معظم الجهات الحكومية، وتُستثنى منه القطاعات التي تفرض طبيعتها الحضور الشخصي، أو تلك التي لديها إجراءات خاصة في حالات الطوارئ، ويستمر تطبيقه حتى إشعار آخر. وكانت السلطات البحرينية فعّلت قبل أيام الخطة الوطنية للطوارئ المدنية والمركز الوطني لإدارة الطوارئ، وشرعت في اختبار صفارات الإنذار. كما أقامت 33 مركز إيواء في أنحاء البلاد. وتعد البحرين مقراً للأسطول الخامس الأميركي وتستضيف قواعد عسكرية أميركية إلى جانب السعودية والكويت وقطر والإمارات. الخليج يحذر من الانفجار الكبير وعلى المستوى الخليجي المشترك، حذر الأمين العام لمجلس التعاون جاسم محمد البديوي من أن استهداف منشآت نووية في إيران يشكل "تهديداً مباشراً لاستقرار المنطقة"، مشيراً إلى أن التصعيد الراهن قد يؤدي إلى نتائج لا يمكن احتواؤها. ودعا البديوي إلى التمسك بالمسار السياسي وتفعيل القنوات الدبلوماسية، مؤكداً على مخرجات الاجتماع الوزاري الطارئ الذي عُقد في الرياض أخيراً والذي طالب بـ"الوقف الفوري لإطلاق النار وتغليب لغة الحوار على منطق القوة". الخليج يراقب الإشعاع... ولا قلق حتى الآن وفي خطوة لطمأنة الرأي العام، أكدت الأمانة العامة لمجلس التعاون أن "مركز إدارة الطوارئ" التابع لها يواصل مراقبة المؤشرات الإشعاعية في دول المجلس بصورة دقيقة، بالتنسيق مع الجهات الوطنية المختصة. وأوضح المركز أن القراءات البيئية الحالية "لا تشير إلى مستويات إشعاعية مقلقة" وأن البيانات المتوافرة حتى الآن تقع ضمن النطاق الآمن. وشددت الأمانة على استمرار المراقبة اليومية والتنسيق مع الجهات المعنية، استعداداً لأية تطورات مفاجئة قد تطرأ على الوضع الإشعاعي. سياق إقليمي محفوف بالأخطار ويأتي هذا التصعيد في وقت إقليمي معقد، إذ لم تعُد المواجهة محصورة في التوتر الأميركي – الإيراني، بل تشابكت مع نزاع نشط بين إيران وإسرائيل، يتخذ طابع الهجمات المتبادلة داخل العمق وعلى الحدود. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعلى رغم تفاوت أدوات الاستجابة الخليجية، فإن المواقف الرسمية تتوحد عند نقطة أساسية، الدعوة إلى التهدئة وتفادي الانزلاق إلى حرب شاملة والتركيز على حماية الاستقرار الإقليمي. وقال الباحث في شؤون الشرق الأوسط بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية حسن الحسن إن "التدخل الأميركي المباشر يعد نقطة تحول خطرة، وقد يجرّ دول الخليج، ولا سيما البحرين والكويت وقطر التي تستضيف منشآت أميركية، إلى قلب المواجهة". وأضاف أن خطر اندلاع نزاع مفتوح بين واشنطن وطهران بات واقعاً ملموساً، مع ما يحمله من احتمال لانفجار إقليمي واسع النطاق يصعب احتواؤه.

الأقمار الصناعية ترصد تحرك غامض قرب «فوردو» قبل أيام من الضربة الأمريكية
الأقمار الصناعية ترصد تحرك غامض قرب «فوردو» قبل أيام من الضربة الأمريكية

رواتب السعودية

timeمنذ 30 دقائق

  • رواتب السعودية

الأقمار الصناعية ترصد تحرك غامض قرب «فوردو» قبل أيام من الضربة الأمريكية

نشر في: 22 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أظهرت صور أقمار صناعية، وجود ..نشاط غير معتاد.. لشاحنات ومركبات قرب منشأة ..فوردو.. الإيرانية لتخصيب الوقود، وذلك قبل يومين من تنفيذ الضربات الأمريكية التي استهدفت 3 منشآت نووية إيرانية. ووفقا لما أكده محلل في شركة الأقمار الصناعية ..ماكسار.. لـ..واشنطن بوست.. الأمريكية، فقد رصدت في الـ19 يونيو 16 شاحنة بضائع على الطريق المؤدي إلى المجمع النووي الواقع تحت الأرض. فيما أظهرت صور جديدة في اليوم التالي، بأن غالبية الشاحنات تحركت بحوالي كيلومتر واحد إلى الشمال الغربي، مبتعدة عن المنشأة. كما كشفت الصور عن وجود شاحنات وجرافات أخرى متمركزة قرب مدخل الموقع، بما في ذلك شاحنة كانت متوقفة بشكل مباشر عند المدخل، وهو ما يثير تساؤلات حول طبيعة الأنشطة التي كانت تجري قبيل الضربة. وقال مصدر إيراني لوكالة ..رويترز..، في وقت سابق من اليوم، إنه تم نقل معظم اليورانيوم عالي التخصيب من منشأة فوردو لموقع غير مُعلن، قبل الهجوم الأمريكي، في الساعات الأولى من فجر اليوم. الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة نفذت ضربة عسكرية بشكل دقيق الساعات الماضية، ضد 3 منشآت نووية ومواقع استراتيجية، داخل إيران، وهي منشأة فوردو، ونطنز، وأصفهان. المصدر: عاجل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store