
الأمن: نحقق في فيديو ظهر خلاله شخص يقوم بإلحاق أضرار مادّية في باص #عاجل
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ مديرية شرطة شمال عمان تابعت التحقيق في فيديو جرى تداوله ظهر خلاله شخص يقوم بإلحاق أضرار مادّية بمركبة ركوب متوسطة (باص) .
وتابع الناطق الإعلامي أنه جرى تحديد مكان وقوع الحادثة في منطقة صويلح وأن أيّاً من أطراف الخلاف لم يتقدم بشكوى بذلك، وتبيّن من خلال التحقيقات أنّ سائقي مركبات حصل بينهم خلاف لحظي وقاموا بعد ذلك بالصّلح فيما بينهم ومغادرة المكان دون تقديم شكوى.
وأكّد الناطق الإعلامي أنّه جرى تحديد هوية كل من ظهر في الفيديو والعمل جارٍ على ضبطهم واتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية بحقهم.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 25 دقائق
- رؤيا
هيومن رايتس ووتش: الاحتلال نفذ هجمات "غير قانونية" على مدارس غزة و أودى بحياة مئات النازحين
هيومن رايتس ووتش: جيش الاحتلال نفذ ما يُعرف بـ"الضربات المزدوجة" استهداف أكثر من 500 مدرسة بشكل مباشر و غير مباشر في جميع أنحاء قطاع غزة هيومن رايتس ووتش: استخدام ذخائر أمريكية في الهجمات على المدارس يضع الولايات المتحدة في موضع التواطؤ في هذه الانتهاكات اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في تقرير جديد، جيش الاحتلال بشن هجمات متكررة وغير قانونية على مدارس تؤوي نازحين في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023، مما أودى بحياة مئات المدنيين. ووصفت المنظمة الحقوقية الدولية، في تقريرها الصادر، اليوم الخميس، هذه الهجمات بأنها عشوائية وقد ترقى لمستوى جرائم حرب، مشيرةً إلى أن قوات الاحتلال استخدمت ذخائر أمريكية في العديد منها، ونفذت "ضربات مزدوجة" لتعظيم الخسائر في صفوف المدنيين وطواقم الإنقاذ. و أكدت "هيومن رايتس ووتش" أن هجوم الاحتلال على المدارس، التي تحولت إلى ملاجئ للنازحين الفارين من القصف، هو عمل "غير قانوني بغض النظر عن أي تبرير". ووثقت المنظمة استهداف أكثر من 500 مدرسة بشكل مباشر أو غير مباشر في جميع أنحاء القطاع، مما يعكس نمطاً من التجاهل الصارخ لحياة المدنيين. وقالت المنظمة إن المدارس تتمتع بحماية خاصة بموجب القانون الإنساني الدولي، وأن تحويلها إلى أهداف عسكرية بهذه الطريقة الممنهجة يمثل انتهاكاً خطيراً. و نقل التقرير عن جهات حقوقية تابعة للاحتلال قولها إن جيش الاحتلال نفذ ما يُعرف بـ"الضربات المزدوجة"، حيث يتم قصف الموقع مرة أولى، ثم قصفه مرة أخرى بعد تجمع المسعفين والمنقذين، بهدف استهدافهم بشكل متعمد. وأضافت المنظمة أن هذا التكتيك الوحشي لا يستهدف فقط زيادة عدد الضحايا، بل يشل أيضاً قدرة طواقم الإسعاف والدفاع المدني على أداء مهامها الإنسانية في إنقاذ الأرواح. استخدام ذخائر أمريكية وتواطؤ دولي من أبرز ما كشفه التقرير هو توثيق استخدام ذخائر أمريك ية في الهجمات على المدارس، مما يضع الولايات المتحدة في موضع التواطؤ في هذه الانتهاكات. وطالبت المنظمة الإدارة الأمريكية بوقف فوري لنقل الأسلحة إلى الاحتلال التي تُستخدم في ارتكاب جرائم حرب. ودعت "هيومن رايتس ووتش" إلى تحقيق دولي مستقل ومحاسبة المسؤولين داخل كيان الاحتلال عن هذه الهجمات، مؤكدة أن الإفلات من العقاب هو ما يشجع على استمرار ارتكاب هذه الفظائع بحق المدنيين الفلسطينيين.


رؤيا
منذ 25 دقائق
- رؤيا
في اليوم الـ671 للعدوان: مجازر جديدة للاحتلال في غزة وقصف يطال خيام النازحين
أدت حرب الإبادة إلى تدمير أكثر من 88% من مباني قطاع غزة واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ 671 على التوالي، حربها على قطاع غزة، حيث شنت طائراتها ومدفعيتها، فجر وصباح اليوم الخميس، عشرات الغارات على مناطق متفرقة، مرتكبةً مجازر جديدة بحق العائلات والنازحين في خيامهم. وأفادت مصادر طبية باستشهاد وإصابة العشرات من المواطنين منذ ساعات الفجر، جراء القصف العنيف الذي استهدف منازل سكنية ومناطق نزوح، مما يفاقم من الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. قصف يستهدف العائلات في منازلها تركز القصف الإسرائيلي خلال الساعات الماضية على مدينة خانيونس ومخيم النصيرات، حيث ارتكب الاحتلال عدة مجازر. ففي مخيم النصيرات وسط القطاع، استشهد 4 مواطنين، هم أنس عبد الرحمن الجمل وزوجته وابنتيهما شام وحور، جراء قصف طائرات الاحتلال شقتهم السكنية في برج الصالحي. وفي مدينة غزة، انتُشلت جثامين ثلاثة شهداء من عائلة زقوت بعد استهداف شقتهم في منطقة الشيخ رضوان فجراً. أما في خانيونس جنوب القطاع، فقد ارتقى المواطن أحمد ربحي أبو سحلول وزوجته وأبناؤه في قصف استهدف منزلهم في المخيم الغربي، كما استشهدت الطفلة أميرة منصور (6 سنوات) ووالدتها تهاني أبو غالي (35 عاماً) بقصف استهدف خيمتهما غرب المدينة. وطال القصف خيام نازحين آخرين في منطقة المواصي، مما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات. حصيلة كارثية لحرب مستمرة تأتي هذه الجرائم الجديدة في سياق حرب الإبادة الجماعية المستمرة، والتي خلفت، بحسب آخر إحصائيات وزارة الصحة، 61,158 شهيداً و151,442 إصابة، بالإضافة إلى أكثر من 10 آلاف مفقود تحت الأنقاض. وتتفاقم المأساة مع استمرار المجاعة التي أودت بحياة 193 شخصاً، بينهم 96 طفلاً، بسبب سوء التغذية والجفاف. وقد وثقت الجهات الحقوقية ارتكاب قوات الاحتلال أكثر من 15 ألف مجزرة استهدفت آلاف العائلات.

سرايا الإخبارية
منذ 25 دقائق
- سرايا الإخبارية
الحريديم في "إسرائيل" يهددون بصراع عالمي والحاخامات يطالبون البيت الأبيض بالتدخل
سرايا - أصدرت المحكمة العسكرية "الإسرائيلية"، أمس الأربعاء، حكما بالسجن على شقيقين من اليهود الحريديم بتهمة التهرّب من الخدمة العسكرية في الجيش "الإسرائيلي"، ما أثار ردود فعل غاضبة. واعتقلت الشرطة العسكرية الشقيقين، رافائيل وباروخ يتسحاقوف، وهما طالب وخريج من معهد "مأوروت هاتوراه" في كريات ياعاريم، ليل الثلاثاء من منزلهما في تل أبيب. ووفقا للحكم، سيقضي رافائيل 17 يوما في السجن، بينما سيقضي بَروخ 13 يومًا. وأثارت الاعتقالات ردود فعل غاضبة في أوساط الحريديم، أبرزها في منزل زعيم التيار الليتواني الحريدي، الحاخام دوف لاندو، حيث جرت مشاورات بمشاركة نشطاء من داخل "إسرائيل" وخارجها بهدف التوصل إلى إجماع حول خطوات الرد. وجاء في بيان رسمي من منزله: "دولة "إسرائيل" أعلنت الحرب على أبناء التوراة. اليهودية الحريدية ستخوض معركة عالمية غير مسبوقة". إلى جانب ذلك، أطلق التيار "اليورشاليمي" حملة مثيرة للجدل، حيث دُعي الشبان الذين لم يستجيبوا لأوامر التجنيد للتسجيل في سحب خاص تُمنح فيه جوائز مالية تصل إلى آلاف الشواقل. ووفقا للإعلان، سيُدرج المشاركون في السحب "من بين جميع الأبطال الحاصلين على أوامر التجنيد"، على أن تُجرى القرعة الأولى الأسبوع المقبل. وفي منشور صادر عن مقر "نعطين غاف" — وهو هيئة تنشط داخل المجتمع الحريدي — جاء: "حصلت على أمر تجنيد؟ لقد ربحت!" وفي الأسبوع الماضي، وبعد خطاب الحاخام دوف لاندو، صرّح مصدر في حزب "ديغيل هتوراه": "قصده أنه إذا تم اعتقال طلاب المعاهد الدينية، فستجد السلطات نفسها أمام يهودية حريدية عالمية موحدة، مع ممارسة ضغط سياسي واقتصادي عبر اليهود في الولايات المتحدة المقرّبين من الحاخام. سياسيا: عبر البيت الأبيض، واقتصاديا: بوقف التبرعات للمؤسسات "الإسرائيلية". كما وردت تقارير عن محاولة اعتقال أحد طلاب المعاهد الدينية في حيفا، في منزل والديه، إلا أنه لم يكن في المنزل، وهو شاب متزوج منذ نحو شهر. هذا وتعارض الأحزاب الحريدية، المشاركة في الائتلاف الحكومي بقيادة بنيامين نتنياهو، أي قانون يفرض الخدمة العسكرية الإلزامية على طلاب المعاهد الدينية (اليشيفوت)، ويعتبرون أن دراسة التوراة هي أهم أولوياتهم وأن التجنيد يمثل تهديدا لهويتهم الدينية. وبعد اندلاع حرب غزة، ازداد الضغط على الحكومة من المحكمة العليا والجيش "الإسرائيلي". فقد ألغت المحكمة العليا الإعفاء التلقائي من التجنيد وأصدرت تعليمات للجيش ببدء تجنيد الحريديم، وذلك في ظل الحاجة المتزايدة للقوات العسكرية. ردا على ذلك، هددت الأحزاب الحريدية بالانسحاب من الائتلاف الحكومي وإسقاط الحكومة إذا لم يتم إقرار قانون يضمن استمرار إعفاء طلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية. كما شهدت عدة مدن إسرائيلية، خاصة ذات أغلبية حريدية، مظاهرات واحتجاجات ضد قرار التجنيد، حيث خرج آلاف المتدينين للتعبير عن رفضهم للخدمة العسكرية.