
مواعيد مباريات اليوم السبت 16-8-2025 في ملاعب العالم
مواعيد مباريات الدوري المصري
إنبي × وادي دجلة – الساعة 18:00
غزل المحلة × سموحة – الساعة 21:00
الزمالك × المقاولون العرب – الساعة 21:00
مواعيد مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز
أستون فيلا × نيوكاسل يونايتد – الساعة 17:00 –beIN Sports 1
برايتون × فولهام – الساعة 17:00
سندرلاند × وست هام – الساعة 17:00
توتنهام هوتسبير × بيرنلي – الساعة 19:30
وولفرهامبتون × مانشستر سيتي – الساعة 19:30 beIN Sports 1
مواعيد مباريات الدوري الإسباني
مايوركا × برشلونة – الساعة 20:30
ديبورتيفو ألافيس × ليفانتي – الساعة 22:30
فالنسيا × ريال سوسييداد – الساعة 22:30
مواعيد مباريات الدوري الفرنسي
لانس × ليون – الساعة 18:00
موناكو × لو هافر – الساعة 20:00
نيس × تولوز – الساعة 22:05
مواعيد مباريات السوبر الألماني
شتوتجارت × بايرن ميونخ – الساعة 21:30
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
في بكين.. الروبوتات تخوض سباقات وملاكمات!
استضافت الصين دورة الألعاب الروبوتية العالمية الأولى في بكين بمشاركة 280 فريقًا من 16 دولة، تنافست في رياضات متنوعة مثل ألعاب القوى، كرة القدم ، تنس الطاولة، الملاكمة، إضافة إلى مهام دقيقة مثل فرز الأدوية وخدمات التنظيف. الحدث الذي جذب الجامعات والشركات من مختلف أنحاء العالم، شهد مواقف طريفة؛ فبعض الروبوتات انهارت فجأة في سباق 1500 متر، وأخرى اصطدمت ببعضها في مباريات كرة القدم، فيما أبهر عدد منها الجمهور بقدراته المستقلة التي دفعت المتفرجين للهتاف بحرارة. المنظمون أكدوا أن البطولة وفّرت بيانات أساسية لتطوير نماذج الروبوتات المستقبلية وتعزيز تنسيقها.


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
"المهاجم الصريح" الكنز المفقود في الدوري المصري
مع الارتفاع الجنوني في السوق العالمية للاعبين خلال السنوات الأخيرة، بعد ضخ الاستثمارات الكبرى ودخول رجال الأعمال لتحويل كرة القدم إلى صناعة ضخمة، حاولت السوق المصرية مجاراة هذا الواقع من خلال رفع أسعار اللاعبين المحليين لتتماشى مع السوق الخارجية. رأت الأندية أنّ رفع قيمة لاعبيها يمكّنها من إبرام صفقات مميزة، في وقت بدأ فيه اللاعبون أنفسهم يطالبون بالحصول على مقابل يقترب مما يتقاضاه اللاعب الأجنبي، أو على الأقل بما يتناسب مع العروض الخليجية التي باتت وجهة جذابة لهم. لكن وسط هذا التضخم، برزت أزمة أكبر، وهي قلة الجودة في مقابل ارتفاع الأسعار، وتجلّت هذه الأزمة بشكل أوضح في مركز رأس الحربة، ما جعل أندية القمة، الأهلي والزمالك وبيراميدز، تلجأ إلى المهاجم الأجنبي، الأغلى سعراً لكن الأكثر جودة. وجود المهاجم الأجنبي في الدوري المصري كشف بوضوح عن القصور الفني لدى المهاجم المحلي. فمنذ اعتزال عماد متعب، لم يظهر على الساحة مهاجم مصري بالجودة الكافية ليكون مهاجماً صريحاً للمنتخب الوطني. ومع استقدام الأندية لأسماء لامعة، قدمت المردود الفني المطلوب، مثل وسام أبو علي أو فيستون مايلي، فإنّ المشهد العام أكد أنّ رأس الحربة المحلي يعاني من تراجع مستمر. ندرة المهاجمين ليست أزمة مصرية فحسب، بل هي ظاهرة عالمية سببها التطوّر التكتيكي لكرة القدم. اليوم، لم يعد التهديف مقتصراً على "مهاجم الصندوق"، بل يشارك فيه الأجنحة ولاعبو الوسط. كما أصبح معظم المدربين يفضلون الاعتماد على "المهاجم الوهمي" لزيادة الأدوار التكتيكية للاعبين داخل الملعب، مما جعلنا نرى مهاجماً صريحاً ينهي الموسم بعدد محدود من الأهداف، في حين يتصدر جناح أو صانع ألعاب قائمة الهدافين. في الموسم الماضي بالدوري المصري، توّج إمام عاشور (لاعب وسط هجومي) هدافاً للدوري بـ13 هدفاً، متفوّقاً على المهاجمين الصريحين وحتى الأجانب. أما أقرب منافسيه، فكان ناصر منسي مهاجم الزمالك الذي سجل 11 هدفاً فقط، وهو رقم يعكس بوضوح العجز التهديفي لرؤوس الحربة مقارنة بأسعارهم المرتفعة. انتقالات صيف 2025 أبرزت المشكلة بشكل أكبر؛ فالأهلي وجد نفسه مضطراً للبحث عن بديل من وسام أبو علي، لكنه اصطدم بالطلبات المبالغ فيها للأندية. فمثلاً، طلب نادي البنك الأهلي 50 مليون جنيه في مقابل التخلي عن أسامة فيصل، ما دفع الأهلي الى التراجع والعودة إلى ضم محمد شريف مجدداً، رغم أنه فقد كثيراً من بريقه الفني، وصار من الصعب أن يشكل بديلاً حقيقياً من أبو علي. اليوم، أصبح مركز رأس الحربة في الدوري المصري بمثابة "الكنز المفقود". الأندية لا تستطيع الاعتماد على المهاجم المحلي بشكل كامل، وتدفع في الوقت نفسه أموالاً طائلة في لاعبين أجانب قد ينجحون أو يفشلون. لهذا، يبقى الحل بخطة طويلة الأمد تبدأ من الناشئين والعمل على تطويرهم، ومنحهم الفرصة بجوار المهاجمين الأجانب لاكتساب الخبرة، ليعود المهاجم المصري إلى مكانه الطبيعي.


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
لماذا احتاج ميسي ورونالدو إلى بعضهما ليصبحا الأفضل؟
على مدار نحو عقدين، شكّل ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو الثنائية الأبرز في تاريخ كرة القدم، إذ لم تكن مسيرتهما لتصل إلى هذه القمم التاريخية لولا المنافسة الخاصة التي جمعت بينهما. فهما، رغم اختلاف شخصيتيهما وأسلوب لعبهما، كانا مرآةً لبعضهما، يدفع كل منهما الآخر إلى مستويات أعلى باستمرار. بدأت قصة الصراع الكروي بين الأسطورتين حين ظهر كريستيانو رونالدو على الساحة العالمية بقميص مانشستر يونايتد في عام 2003، حين لفت الأنظار بموهبته الاستثنائية وسرعته الفائقة. وبعد عام فقط، قدم برشلونة فتى أرجنتينياً صغيراً الى العالم، ليونيل ميسي، الذي سرعان ما أثبت أنه ليس مجرّد موهبة عابرة. منذ تلك اللحظة، أصبح اسم كلاً منهما مقترناً بالآخر، وبدأت فصول من المنافسة التي دفعت كليهما الى تحطيم الأرقام القياسية، سواء في عدد الأهداف أو البطولات أو الجوائز الفردية، وفي المجمل، حصد الثنائي 13 كرة ذهبية، إلى جانب بطولات كبرى مثل كأس العالم، وكوبا أميركا، وبطولة أوروبا، ودوري الأمم الأوروبية. احترام متبادل رغم التنافس ورغم أنّ علاقتهما لم تصل يوماً إلى مرحلة الصداقة، خصوصاً في سنوات الكلاسيكو الناري بين ريال مدريد وبرشلونة، فإنّ الاحترام المتبادل كان حاضراً دائماً، فكلاهما يعرفان أنّ جزءاً كبيراً من دافعهما لتحقيق المجد جاء من وجود الآخر في الجهة المقابلة، كأنهما في سباق لا ينتهي نحو القمة. شهادات من القريبين ويس براون، زميل رونالدو السابق في مانشستر يونايتد، قال في تصريحات لشبكة "غول العالمية": "تخيل لو لم يكن لدى أي منهما منافس؟ ربما لم نكن لنرى هذا المستوى الخرافي، المنافسة بينهما ليست عداءً شرساً، لكنها كانت كافية لدفع كل منهما الى تقديم أقصى ما لديه، هذان اللاعبان لا يمكن مقارنتهما بأي شخص آخر". براون أضاف أنّ وجودهما في فريق واحد سيكون حلماً لكل محب لكرة القدم، معتبراً أنّ الفوارق بينهما وبين باقي نجوم العصر، مثل زلاتان إبراهيموفيتش وروبرت ليفاندوفسكي وديدييه دروغبا، هائلة من حيث الاستمرارية والحسم في المباريات الكبرى. استمرار الأسطورة ورغم تقدمهما في العمر، فإنّ كليهما لايزالان يحافظان على بريقهما. ميسي، البالغ من العمر 38 عاماً، يستمتع بتجربته في الدوري الأميركي مع إنتر ميامي، ويمتد عقده حتى عام 2028. أما رونالدو، 40 عاماً، فيقود مشروع النصر السعودي، بعقد يضمن له الاستمرار حتى ما بعد سن الـ42، ليؤكد أنّ كلمة "اعتزال" ليست في قاموسه بعد. ما بعد ميسي ورونالدو السؤال الذي يطرحه العالم اليوم: من سيخلف هذا الثنائي؟ الواقع يقول إنّ كرة القدم الحديثة لم تُنتج حتى الآن منافسة تضاهي ما فعله الأرجنتيني والبرتغالي معاً، وربما يمر وقت طويل قبل أن نشهد صراعاً بهذه الجودة والاستمرارية، وحتى ذلك الحين، سيظل إرث ميسي ورونالدو شاهداً على أنّ المنافسة الصحيّة قد تكون أعظم محفز لتحقيق المستحيل.