
حادث مروّع ينهي حياة مديرة أعمال كايتلين جينر
وفق المعلومات، كانت صوفيا تقود المركبة على الطريق حيث تقيم جينر، عندما اصطدمت بسيارة متحرّكة من الخلف، مما أدى إلى انحراف المركبة عن الطريق وسقوطها مع صوفيا لمسافة 350 قدماً في وادٍ قريب.
ووصل عناصر الإنقاذ إلى موقع الحادث وأعلنوا وفاة صوفيا في المكان، في حين نجا ركاب السيارة التي اصطدمت بها ولم يُصَب أيٌّ منهم بأذى.
لكنه غير المعروف ما إذا كانت كايتلين جينر موجودة في منزلها لحظة الحادث أو شهدته، ولم تُعلّق حتى الآن على الحادث المروّع.
يُذكر أن صوفيا تعرفت إلى كايتلين عام 2015 بعد إعلان الأخيرة تحوّلها الجنسي، وظهرت لاحقاً في عدة حلقات من برنامج "I Am Cait". وشغلت منصب مديرة أعمالها لسنوات، وأشرفت على مشاريعها التجارية ومشاركاتها العامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 أيام
- النهار
بليك ليفلي تُفاجأ بجاستن بالدوني خلال إفادتها القانونية
شهدت جلسة الاستماع التي أدلت فيها الممثلة بليك ليفلي بشهادتها، الخميس، تطوراً غير متوقع، إذ حضر الجلسة شخصياً خصمها القانوني جاستن بالدوني الذي رفعت ضده دعوى تحرش جنسي. وبحسب ما نقل موقع "TMZ"، أدلت ليفلي (37 عاماً) بشهادتها تحت القسم في حضور بالدوني (41 عاماً)، الذي شاركها بطولة فيلم "It Ends With Us" وإخراجه، وقد عقدت الجلسة في مكتب محامي ليفلي، بناءً على طلبها. وقد شكّل حضور بالدوني مفاجأة غير متوقّعة، إذ لم يكن متوقّعاً ظهوره في الجلسة التي خضعت فيها ليفلي للاستجواب من فريقه القانوني ومن محاميها. اللافت أن القاضي المشرف على القضية كان قد أمر فريق بالدوني بتقديم قائمة بأسماء الحاضرين في الجلسة، ولم يتضح بعد ما إذا كان اسم بالدوني مدرجاً فيها أو إذا ما تمكّن فريقه من التلاعب بالقائمة الأصلية. وكان محامي بالدوني، براين فريدمان، قد اقترح سابقاً أن تؤدي ليفلي إفادتها من داخل قاعة "Madison Square Garden"، قائلاً إن بالإمكان بيع التذاكر للجمهور والتبرع بالعائدات لضحايا العنف الأسري، في خطوة وُصفت بأنها محاولة لتحويل الجلسة إلى عرض علني. بليك ليفلي (أ ف ب). ومع ذلك، أفادت المصادر أن الجلسة بقيت ضمن أجواء قانونية هادئة، إذ حضرها كل من لايفلي ومحاميها، إلى جانب بالدوني وفريقه القانوني، بالإضافة إلى كاتب المحكمة ومصوّر لتوثيق الإجراءات. يُذكر أن جلسة الاستماع كانت مقرّرة في 17 تموز/يوليو، لكنها أُجّلت بعد التوصّل إلى اتفاق بين الفريقين القانونيين. وكان الصحافي ماثيو راسل لي من موقع *Inner City Press* قد أشار إلى أن لايفلي طلبت ألا تتجاوز مدة الجلسة سبع ساعات، وهو ما يتماشى مع القوانين الفيدرالية التي تحدد المدة القصوى ليوم من الاستجواب، مع إمكان تمديدها في القضايا المعقّدة.


ليبانون 24
٢٥-٠٧-٢٠٢٥
- ليبانون 24
تبرئة خمسة لاعبين من دوري الهوكي الكندي في قضية اعتداء جنسي تعود لعام 2018
أعلنت العليا ، الخميس، تبرئة خمسة لاعبين من دوري الهوكي الوطني (NHL) من تهم اعتداء جنسي على خلفية حادثة تعود إلى عام 2018، وذلك بعد أن اعتبرت القاضية ماريا كاروتشيا أن الأدلة المقدّمة ضدهم تفتقر إلى المصداقية الكافية للإدانة. وشملت التبرئة اللاعبين كارتر هارت، مايكل ماكليود، ديلون دوبي، أليكس فورمنتون، وكال فوت، على خلفية اتهامات تتعلق باعتداء جنسي جماعي في أحد فنادق مدينة لندن بمقاطعة أونتاريو. كما برّأت المحكمة ماكليود من تهمة إضافية بالتورط في الاعتداء. وتعود القضية إلى حفل أقامته مؤسسة هوكي كندا في حزيران 2018، حيث زعمت امرأة، عُرفت في المحكمة باسم "إي.إم"، أنها تعرّضت للتسمم والاعتداء الجنسي من قبل عدد من لاعبي المنتخب الكندي للناشئين. وكان التحقيق الأصلي قد أُغلق عام 2019 دون توجيه اتهامات، قبل أن يُعاد فتحه عام 2022 بعد أن تقدّمت المدعية بدعوى مدنية ضد هوكي كندا، انتهت بتسوية مالية لم يُكشف عن قيمتها. (TMZ)


ليبانون ديبايت
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- ليبانون ديبايت
بالفيديو: رعب ليلي يعيشه الجنوبيون... الإسرائيليون بالجبيات والـ ATV يتجوّلون وصرخة استغاثة!
توغّل إسرائيلي موثّق: دراجات، تمشيط، وتفخيخ! بحسب معلومات "ليبانون ديبايت"، نفّذت قوّة مشاة إسرائيلية معادية، مدعومة بعدد من الدراجات النارية رباعية الدفع (ATV)، عند نحو الساعة 4:30 فجرًا من يوم أمس، عملية توغّل ليلية خطيرة داخل الأحياء السكنية في بلدة ميس الجبل، وصولًا إلى نحو 4 كيلومترات من الحدود. اجتازت القوّة المنطقة باتجاه الحي الغربي المعروف بـ"القدس"، حيث قامت بتمشيط المنطقة، وعمدت إلى تفخيخ حفّارة تابعة لمجلس الجنوب كانت تعمل على إزالة الردميّات في الموقع. ولم يتوقف التوغّل عند هذا الحد، بل تابعت القوّة طريقها إلى محيط "البركة" في الحي نفسه، حيث فجّرت وفخّخت وحفرت حفرة ثانية، بحسب شهادات أهالي ومصادر ميدانية موثوقة. وأكد سكان البلدة أنّ هذه التحرّكات تتكرّر بشكل مريب خلال ساعات الليل المتأخرة، حيث تُسمع أصوات مجهولة في مناطق محاذية للمنازل، وسط ذعرٍ ومعاناة يوميّة يعيشها السكان دون أي حماية أو تطمين رسمي. فيديو من حولا... والصوت يسبق الصورة وفي السياق ذاته، حصل "ليبانون ديبايت" على مقطع فيديو وثّقه أحد أبناء بلدة حولا، حاول من خلاله تسجيل لحظات التوغّل الليلي، رغم انعدام الرؤية تقريبًا. ورغم غياب الصورة الواضحة، كان الصوت كافيًا لتأكيد مصداقية التحرّكات الليلية التي باتت جزءًا من روتين الرعب الذي يُثقل كاهل العائلات الجنوبية. استنفار محلي في ظل غياب القرار المركزي عقب التوغّل، أفادت المعلومات أنّ القوى الأمنية، الجيش اللبناني، الدفاع المدني، ومركز ميس الجبل البلدي، استنفروا في المنطقة وباشروا التحقيق وتوثيق ما حصل بالتعاون مع اتحاد البلديات. لكنّ هذا التحرّك يأتي دائمًا بعد وقوع الحدث، لا قبله، فيما يرى الأهالي أنّ غياب الأجهزة الرسمية ليلًا يتركهم مكشوفين بالكامل أمام العدو. إلى متى الصمت؟ وأين الدولة من مواطنيها؟ المفارقة الصادمة، كما في عشرات الحالات المماثلة، أنّ الدولة اللبنانية لم تحرّك ساكنًا، ولم يصدر حتى اللحظة أي موقف رسمي واضح بشأن هذه الخروقات. أما القرار 1701، الذي يُفترض أن يحمي المنطقة ويُنظّم الوجود العسكري فيها، فقد تحوّل إلى مجرّد رقم يُذكر في البيانات، من دون أي تطبيق فعلي على الأرض. وفي وقت تتعرض فيه القرى الحدودية لتهديدات مباشرة، يجد الأهالي أنفسهم وحيدين في مواجهة سيناريو أمني مفتوح على كلّ الاحتمالات. الرسالة الأخيرة: من ينام في بيروت لا يسمع ما يحدث في الجنوب ليلًا من ميس الجبل إلى حولا، ومن عيتا إلى يارون، قرى الجنوب تعيش اليوم حالة حرب باردة مستمرّة، فيها التوغّل، فيها التفخيخ، فيها الصوت والرعب... لكن لا فيها جيش يحمي، ولا دولة تسأل. والسؤال الذي طرحه أحد أبناء حولا بمرارة عبر "ليبانون ديبايت": هل نُترك وحيدين في الميدان، فقط لأنّنا بعيدون عن العاصمة؟ هل هذه هي السيادة التي يُراد لنا أن نرضى بها؟ وهل بهذه الطريقة تحمي الدولة شعبها؟