logo
ترامب يترقب محادثات مع إيران ولا يستبعد تخفيف العقوبات

ترامب يترقب محادثات مع إيران ولا يستبعد تخفيف العقوبات

الدستورمنذ 5 ساعات

الدستور - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن واشنطن ستسعى للحصول على التزام من طهران بإنهاء طموحاتها النووية في محادثات مع مسؤولين إيرانيين الأسبوع المقبل، ولم يستبعد تخفيف بعض العقوبات المفروضة على إيران في المرحلة المقبلة.
واعتبر ترامب أن قراره استهداف مواقع نووية إيرانية بقنابل ضخمة خارقة للتحصينات يوم الأحد الماضي أنهى الحرب، واصفا الأمر بأنه 'انتصار للجميع'، ومؤكدا أن المواقع المستهدفة تعرضت لأضرار 'جسيمة جدا' و'تدمير تام'.
وكان ترامب يتحدث من لاهاي أمس الأربعاء، حيث حضر قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وقال إنه لا يتوقع أن تنخرط إيران مجددا في تطوير أسلحة نووية.
وأضاف 'سنتحدث معهم الأسبوع المقبل. قد نوقع اتفاقا. لا أعلم. بالنسبة لي، لا أعتقد أن ذلك ضروريا. آخر ما يريدون فعله هو تخصيب أي شيء في الوقت الحالي. إنهم يريدون التعافي'، في إشارة إلى الاتهامات الغربية لإيران بتخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء تقترب من الدرجة اللازمة لصنع الأسلحة النووية.
وعبّر ترامب عن ثقته في أن طهران ستنتهج مسارا دبلوماسيا نحو تسوية الأمر. وأضاف أنه إذا حاولت إيران إعادة بناء برنامجها النووي 'فلن نسمح بحدوث ذلك'، مضيفا أنه يعتقد 'أننا سنتمكن في النهاية من إقامة علاقة ما مع إيران' لحل هذه القضية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يرتفع بفضل ضعف الدولار وانتقاد ترامب لباول
الذهب يرتفع بفضل ضعف الدولار وانتقاد ترامب لباول

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

الذهب يرتفع بفضل ضعف الدولار وانتقاد ترامب لباول

واشنطن: ارتفعت أسعار الذهب الخميس مدعومة بتراجع الدولار وتزايد حالة عدم اليقين بعد تقارير أشارت إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يفكر في اختيار بديل لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) جيروم باول مبكرا، بحلول سبتمبر/ أيلول أو أكتوبر/ تشرين الأول. وأثارت التقارير مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي الأمريكي في المستقبل، مما عزز الطلب على المعدن الأصفر الذي يعتبر ملاذا آمنا. وبحلول الساعة 06:40 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3336.02 دولار للأوقية (الأونصة). وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 3349.30 دولار. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى منذ مارس/ آذار 2022، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أقل تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى. وقال باول للجنة في مجلس الشيوخ الأمريكي الأربعاء إن خطط ترامب الخاصة بالرسوم الجمركية ربما تتسبب في ارتفاع الأسعار لمرة واحدة فقط، لكن خطر التضخم المستمر كبير بما يكفي ليتوخى البنك المركزي الحذر بشأن المزيد من خفض أسعار الفائدة. وقال تيم ووترر كبير محللي السوق في كيه سي إم تريد 'من الواضح أن ترامب يريد رئيسا لمجلس الاحتياطي الاتحادي في المرة القادمة يميل للتيسير النقدي، لذا فإن الاحتمال المتزايد لدورة خفض قوي لأسعار الفائدة يضغط على الدولار'. ويميل الذهب إلى الارتفاع خلال فترات عدم اليقين وفي بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. والأربعاء، وصف ترامب باول بأنه 'بغيض' وقال إنه يدرس ثلاثة أو أربعة مرشحين لتولي منصب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي. في الوقت نفسه، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن ترامب يفكر في الإعلان عن خليفة باول المحتمل بحلول سبتمبر/ أيلول أو أكتوبر/ تشرين الأول. وتترقب الأسواق صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي في وقت لاحق اليوم، بينما تترقب أيضا بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي غدا الجمعة. ويبدو أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران صمد الأربعاء إذ أشاد ترامب على هامش قمة حلف شمال الأطلسي بالنهاية السريعة للصراع الذي استمر 12 يوما. وقال إنه سيسعى للحصول على التزام من إيران بإنهاء طموحاتها النووية في محادثات الأسبوع المقبل. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 36.34 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 1.8 بالمئة إلى 1379.58 دولار، في حين قفز البلاديوم 3.4 بالمئة إلى 1093.70 دولار.

وول ستريت جورنال: الخلافات حول تقرير استخباراتي مسرّب بشأن إيران تزيد من غموض ما حققه ترامب على الأرض
وول ستريت جورنال: الخلافات حول تقرير استخباراتي مسرّب بشأن إيران تزيد من غموض ما حققه ترامب على الأرض

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

وول ستريت جورنال: الخلافات حول تقرير استخباراتي مسرّب بشأن إيران تزيد من غموض ما حققه ترامب على الأرض

أخبارنا : نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال' تقريرًا قالت فيه إن الجدل حول التسريبات الأمنية بشأن الضربة الأمريكية للمنشآت النووية الإيرانية يزيد من الغموض، ولا يتعامل مع إمكانية نقل إيران ما لديها من مخزون اليورانيوم المخصّب قبل الضربة. وفي التقرير، الذي أعدّه مايكل غوردون وداستين فولز ولارا سيلغمان، قالوا إن مزاعم الرئيس دونالد ترامب بشأن شلّ المشروع النووي الإيراني وتدميره بالكامل، تتناقض مع التسريبات الاستخباراتية التي اقترحت أن المشروع أُرجِع للوراء لأشهر، وليس لسنوات أو للأبد. ولكن الاستخبارات المركزية الأمريكية، "سي آي إيه'، عادت وقالت إن البرنامج النووي الإيراني تضرّر بشكل كبير. والمشكلة هي تقييم حجم الضرر ومعرفة أثر الضربات، وهذه مهمة المفتشين الدوليين. الصحيفة: إذا نجا جزء من برنامج إيران، فقد تكون طهران أكثر تصميمًا من أي وقت مضى على محاولة إنتاج سلاح نووي وكان ترامب قد ضاعف، يوم الأربعاء، من هجماته على التسريبات الأمنية، وزعم أن الجيش الأمريكي شلّ من قدرات طهران على متابعة طموحاتها النووية. ورفض ترامب التقارير الاستخباراتية التي قالت إن البرنامج أُرجِع للوراء لأشهر قليلة. وعلّقت الصحيفة أن الخلاف حول مدى الضرر يؤشّر إلى مشكلة كبيرة ستلاحق المحللين الأمنيين والخبراء ولعدة أشهر مقبلة، حيث سيحاولون تحديد الضرر الكامل الذي تعرّضت له المنشآت الإيرانية التي استهدفها القصف الأمريكي. ورغم وجود أدلة كثيرة حول تعرّض البرنامج الإيراني لضرر كبير نتيجة القنابل الخارقة للتحصينات، والتي ألقتها طائرات الشبح بي-2 على منشأتي نطنز وفوردو، نهاية الأسبوع الماضي، إلا أن وضع البرنامج النووي لن يتم تحديده إلا عند السماح للمفتشين الدوليين بزيارة المواقع التي دُمّرت. وقال تشارلز دولفير، الذي أشرف على عمليات التفتيش للأمم المتحدة في العراق وأصبح مديرًا لدائرة التقييم في "سي آي إيه' بعد عام 2003: "تقييم أضرار معركة عن بُعد دائمًا صعب'، و'لهذا السبب يفضّل الناس وجود المفتشين على الأرض'. وفي كلمته أمام قمة الناتو في لاهاي، تمسّك ترامب بتصريحه الأول، وهو أن البرنامج النووي "مُحي من أصوله'، وقال إن النتائج الأولية لوكالة الاستخبارات الأمريكية "غير قاطعة'. وسيتم بحث الموضوع في مؤتمر صحافي نادر، اليوم الخميس، للبنتاغون، والذي أعلن عنه ترامب على منصات التواصل الاجتماعي. وقال ترامب: "لقد دمّرنا النووي'. وأصدر مدير "سي آي إيه'، جون راتكليف، بيانًا دعم فيه تصريحات ترامب، دون تقديم مزيد من التفاصيل. وقال راتكليف: "تؤكد سي آي إيه أن هناك مجموعة من المعلومات الاستخباراتية الأمنية الموثوقة تشير إلى تدمير كبير جرّاء الضربات الموجّهة الأخيرة'. وأضاف: "يتضمن ذلك معلومات استخباراتية جديدة من مصدر/طريق موثوق ودقيق تاريخيًا، تفيد بأن العديد من المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية قد دُمّرت، وأن إعادة بنائها ستحتاج سنوات'. ولم يتطرّق البيت الأبيض، ولا وكالة المخابرات المركزية لما حدث لمخزون اليورانيوم عالي التخصيب الذي يُعرف أن إيران تمتلكه، وما إذا كان من الممكن نقله قبل الهجوم الأمريكي. وفي يوم الأحد، ألمح نائب الرئيس، جيه دي فانس، في مقابلة تلفزيونية، إلى أن إيران لا تزال تمتلك كميات من اليورانيوم المخصّب خبّأتها. وقال فانس لشبكة "إيه بي سي نيوز': "سنعمل في الأسابيع المقبلة لضمان استخدام هذا الوقود بكفاءة، وهذا أحد المواضيع التي سنناقشها مع الإيرانيين'. وقبل الهجوم الإسرائيلي والأمريكي، كان يُعتقد أن إيران تمتلك ما يكفي من المواد شبه الصالحة للاستخدام في صنع الأسلحة النووية لصنع حوالي 10 أسلحة نووية. لكن فانس جادل أيضًا بأن اليورانيوم لن يكون مفيدًا لإيران، لأن منشآت التخصيب الرئيسية المعروفة لديها قد دُمّرت. ونقلت الصحيفة عن شخص مطّلع على تقرير وكالة الاستخبارات الدفاعية المسرّب هذا الأسبوع أن الوثيقة نفسها تنص في فقرتها الأولى على أنها تقييم أولي يستند إلى تقارير متاحة بعد 24 ساعة فقط من الضربة، وأنه لم يتم تنسيقه مع وكالات أخرى داخل مجتمع الاستخبارات. كما تنص على أن التقييم الكامل للأضرار سيستغرق أيامًا إلى أسابيع لجمع البيانات اللازمة للتوصل إلى رأي صحيح. وقال مسؤول في الوكالة عن التقرير لتقييم الأضرار إنه: "أولي وتقييم لا يحمل ثقة عالية، وليس نتيجة نهائية'. ويرى خبراء ومسؤولون سابقون أن من أهم التحديات لتقييم الأضرار الناجمة عن الهجمات، تتعلق ببقاء قدرات إيرانية نووية تساعدها على مواصلة تطوير أسلحة نووية. وهناك سؤال يتعلق بحجم الضرر لمنشآت تخصيب اليورانيوم التي استُهدفت في المنشأة المحصّنة في فوردو. وهناك سؤال حاسم آخر يتعلق بما إذا تم نقل مخزون إيران من اليورانيوم المخصّب قبل الضربة الأمريكية، أو استُعيد بعدها. ويبقى هناك شك آخر يتعلق بما إذا كانت إيران تمتلك مخزونًا سريًا من أجهزة الطرد المركزي أو المعدات النووية في مواقع لم تُستهدف. وإذا نجا جزء من برنامج إيران، فقد تكون طهران أكثر تصميمًا من أي وقت مضى على محاولة إنتاج سلاح نووي، وفقًا لمسؤولين سابقين. وبحسب روبرت إينهورن، المسؤول الكبير السابق في وزارة الخارجية الأمريكية، والذي عمل على قضايا انتشار الأسلحة خلال إدارة أوباما: "من المرجّح أن يكون التأثير المدمّر للهجمات العسكرية الإسرائيلية والأمريكية قد زاد من اهتمام إيران بامتلاك أسلحة نووية، وزاد من نفوذ المتشددين الإيرانيين المؤيدين للتسلّح النووي'. ومن بين الأسئلة التي لا جواب لها، كما قال إينهورن، ما إذا كانت الولايات المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية واثقتين من عدم نقل أي من اليورانيوم المخصّب الذي أنتجته إيران إلى مواقع سرية. وقد خلص التقرير الأولي السري لوكالة الاستخبارات الدفاعية إلى أن ضربات الجيش الأمريكي لم تؤخّر طموحات طهران النووية إلا لبضعة أشهر، وفقًا لأشخاص مطّلعين على الأمر. وصرّح وزير الدفاع بيت هيغسيث، يوم الأربعاء، بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق في تسريب الوثيقة إلى وسائل الإعلام. دولفير: تقييم أضرار معركة عن بُعد دائمًا صعب… ولهذا السبب يفضّل الناس وجود المفتشين على الأرض وتعلّق الصحيفة أن هذا الخلاف هو أحدث مثال على معارضة ترامب لآراء بعض وكالات استخباراته. ففي الماضي، رفض ترامب قرارات توافقية من مجتمع الاستخبارات، مثل استنتاجاته بأن روسيا تدخّلت في انتخابات عام 2016 في محاولة لدعم حملته. وفي هذه المرة، يتعلق الخلاف بتدني ثقته بالتقييم الأولي لوكالة استخبارات لهجوم أمر به. وهو ما يقول المسؤولون الاستخباراتيون والخبراء إن هناك صعوبة للحكم عليه بدون المزيد من المعلومات. وعادةً ما تقوم وكالات الاستخبارات بجمع ما يتوفر لديها من معلومات بثقة متدنية تُوزّع على المجتمع الاستخباراتي، حيث يقوم المحللون بالنظر فيها والتثبّت من صحتها. مثلًا، تقوم وكالة الاستخبارات الوطنية باعتراض الاتصالات الخاصة للأهداف الأجنبية. ومن أجل تقوية المعلومات، يقوم المحللون في وكالة الاستخبارات الدفاعية بتصفية بيانات الرقابة بحثًا عن إمكانية مناقشة المسؤولين الإيرانيين بحجم الضرر الذي أصاب المنشآت النووية. وعادةً ما تتسم عمليات جمع المعلومات ورسم صورة كاملة عن حجم الأضرار التي أحدثها الهجوم الأمريكي بالصعوبة والبطء. وفي الوقت الحالي، يطالب المشرّعون في الكونغرس بإحاطات من الاستخبارات حول الغارات الأمريكية والإسرائيلية، مع أن البيت الأبيض يدرس طرقًا للحد من مشاركة المعلومات الاستخباراتية مع الكونغرس، ردًا على تسريب تقرير وكالة الاستخبارات الدفاعية.

ترامب يهاجم مراسلة 'سي إن إن': يجب طردها فورا
ترامب يهاجم مراسلة 'سي إن إن': يجب طردها فورا

وطنا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وطنا نيوز

ترامب يهاجم مراسلة 'سي إن إن': يجب طردها فورا

وطنا اليوم:هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، مراسلة محطة 'CNN' ناتاشا برتراند، بعد نشرها أول تقرير حول التقييم الاستخباراتي المتعلق بتأثير الضربة الأميركية على منشآت إيران النووية. وقال ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال': 'يجب طرد ناتاشا برتراند من CNN شاهدتها لثلاثة أيام وهي تنشر أخبارا زائفة.. يجب توبيخها على الفور، ثم طردها مثل الكلب'. واتهم ترامب المراسلة الأميركية بالكذب ونشر معلومات غير دقيقة حول المواقع النووية الإيرانية، مضيفا أنها 'تسعى لتشويه سمعة طيارينا الذين نفذوا مهمة ناجحة بدقة'. ووصف ترامب برتراند بأنها 'غير مؤهلة للظهور على الشاشة'، قائلا إنها 'من الأشخاص الذين دمروا سمعة شبكة كانت عظيمة في السابق'. وكانت برتراند أول من كشف التقييم الاستخباراتي الأميركي لحجم الأضرار التي لحقت بمنشآت إيران النووية الثلاث، عقب الضربات التي بدأت في 13 يونيو واستهدفت مواقع حساسة في طهران ومناطق أخرى، وأسفرت عن مقتل قادة عسكريين وعلماء إيرانيين. يذكر أن بيرتراند البالغة من العمر 33 عاما، تعمل كمراسلة سياسية مع محطة CNN، وسبق أن غطت الحرب في أوكرانيا وفي غزة. من جانبها، ردت شبكة 'سي إن إن' ببيان عبر منصة 'إكس'، أكدت فيه دعمها الكامل لبرتراند وتقاريرها، وقالت: 'نحن ندعم بنسبة 100 بالمئة صحافة ناتاشا، وخصوصا تغطيتها للهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية'. وأوضحت الشبكة أن التقرير يستند إلى 'نتائج أولية قابلة للتحديث'، مشددة على أن نقل مثل هذه التقييمات يندرج ضمن 'مصلحة عامة مشروعة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store