logo
الصين تحذف 960 ألف محتوى «ذكي» ضار

الصين تحذف 960 ألف محتوى «ذكي» ضار

صحيفة الخليجمنذ 9 ساعات

عالجت هيئات مراقبة الفضاء السيبراني في الصين، خلال حملة واسعة بدأت منذ إبريل الماضي، قضايا تتعلق بأكثر من 3500 منتج ذكاء اصطناعي مخالف، وحذفت ما يزيد على 960 ألف محتوى ضار.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية «شينخوا» أن هذه الإجراءات الصارمة جاءت بهدف مكافحة إساءة استخدام التكنولوجيا في ممارسات خطرة كالتزييف العميق واستنساخ الصوت، ومعالجة الفشل في وسم المحتوى المُنشأ آليا ما يضلل الجمهور.
وتعتزم الهيئة الوطنية للفضاء السيبراني في الصين مواصلة حملتها بالتركيز على مواجهة الشائعات التي يولدها الذكاء الاصطناعي، مع العمل على بناء نظام مراقبة تقني لضمان تطوير هذه التكنولوجيا بشكل إيجابي وآمن. (وام)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التوظيف والبحث عن الوظائف في نفق الذكاء الاصطناعي
التوظيف والبحث عن الوظائف في نفق الذكاء الاصطناعي

ارابيان بيزنس

timeمنذ ساعة واحدة

  • ارابيان بيزنس

التوظيف والبحث عن الوظائف في نفق الذكاء الاصطناعي

تدفق هائل لطلبات التوظيف وتحديات جديدة في عملية التوظيف بحسب تقرير في صحيفة نيويورك تايمز يظهر فيه تحول كبير ي سوق العمل حاليًا بسبب الاستخدام الواسع للذكاء الاصطناعي من قِبل كلٍّ من الباحثين عن عمل وأصحاب العمل تدفق هائل لطلبات التوظيف حجم هائل من الطلبات التي تم توليدها بالذكاء الاصطناعي وشهد موقع لينكد ان – LinkedIn – زيادة بنسبة 45% في الطلبات خلال العام الماضي، حيث عالج في المتوسط ​​11,000 طلب في الدقيقة. خلف هذه الزيادة تكمن أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل تشات جي بي تي. إنهاك مسؤول التوظيف يواجه مسؤولو التوظيف تدفقًا هائلًا من الطلبات، و على سبيل المثال، تلقت إحدى وظائف التقنية عن بُعد أكثر من 1,200 طلب توظيف في غضون أيام قليلة، مما دفع مسؤول التوظيف إلى حذف الإعلان وقضاء أشهر في فرز المرشحين. السير الذاتية المُولَّدة بالذكاء الاصطناعي يستخدم المرشحون للوظائف والباحثون عن عمل، الذكاء الاصطناعي لإنشاء سير ذاتية سريعة تتضمن جميع الكلمات المفتاحية الواردة في وصف الوظيفة. حتى أن البعض يستخدم وكلاء الذكاء الاصطناعي للبحث عن وظائف وتقديم طلبات التوظيف بشكل مستقل. يُصعّب ذلك تحديد المرشحين المؤهلين أو المهتمين حقًا أمام مسؤولي التوظيف ، حيث تبدو العديد من السير الذاتية 'متشابهة بشكل مثير للريبة'. سباق تسلح الذكاء الاصطناعي وعواقبه تبني أصحاب العمل للذكاء الاصطناعي: تستجيب الشركات للطفرة الهائلة في طلبات التوظيف بتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد قلّص روبوت الدردشة الذكي 'آفا كادو' من شركة 'تشيبوتلي' وقت التوظيف بنسبة 75%. كما يُقدّم تطبيق 'هاير فيو' مقابلات فيديو وألعابًا مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتقييم المرشحين. الذكاء الاصطناعي يواجه الذكاء الاصطناعي: يولد هذا الاعتماد على التقنية دائرة مفرغة، حيث يستخدم المرشحون الذكاء الاصطناعي للتقديم، ويستخدم أصحاب العمل الذكاء الاصطناعي لفرز المرشحين، مما يؤدي إلى حالة أشبه بمواجهة أدوات الذكاء الاصطناعي من الباحثين عن عمل، مع أدوات الذكاء الاصطناعي لدى أصحاب العمل. الهويات المزيفة يُشكّل استخدام المتقدمين للهويات المزيفة مصدر قلق متزايد. يتوقع تقرير لشركة جارتنر أنه بحلول عام 2028، قد يكون حوالي واحد من كل أربعة متقدمين للوظائف محتالين، مما يدفع إلى توصيات باستخدام برامج أكثر تطورًا للتحقق من الهوية خاصة مع الوظائف عن بعد والتوظيف في دول أخرى للعمل عن بعد. التحيز والمخاوف القانونية يثير استخدام الذكاء الاصطناعي في التوظيف مخاوف بشأن التحيز، مما يؤدي إلى دعاوى قضائية وتنوع التشريعات الحكومية. يصنف قانون الذكاء الاصطناعي للاتحاد الأوروبي التوظيف على أنه 'عالي المخاطر'، ويفرض قيودًا صارمة. البحث عن الأصالة في المستقبل استجابة شبكة لينكدإن لهذا السيل الهائل من الطلبات كانت على شكل تقديم أدوات للمساعدة، بما في ذلك أداة ذكاء اصطناعي للفرز والتواصل، وميزة تُظهر للمتقدمين مدى ملاءمة مؤهلاتهم للوظيفة. وقد أدت هذه الميزة إلى خفض طلبات 'المطابقة المنخفضة' بنسبة 10% بين المشتركين المميزين. وفي حين أن استخدام المرشحين للذكاء الاصطناعي ليس سيئًا في حد ذاته ، بل يبحث العديد من أصحاب العمل عن مهارات الذكاء الاصطناعي، إلا أن المشكلة الحالية تنبع من الطلبات غير الدقيقة والمؤتمتة. يعتقد الخبراء أن 'التبادل' سيستمر، مع تصعيد كلا الجانبين لاستخدام الذكاء الاصطناعي. من المتوقع أن يكون الحل النهائي هو العودة إلى الأصالة من جانب كل من الباحثين عن عمل ومسؤولي التوظيف، على الرغم من أن هذا قد يأتي بعد قدر كبير من 'إهدار الوقت وعمليات التحقق والتدقيق ونفقات كل ذلك.

دراسة حديثة تكشف.. استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يؤثر سلبًا في نشاط الدماغ
دراسة حديثة تكشف.. استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يؤثر سلبًا في نشاط الدماغ

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

دراسة حديثة تكشف.. استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يؤثر سلبًا في نشاط الدماغ

كشفت دراسة حديثة أجراها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) أن الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل ChatGPT في مهام الكتابة يؤدي إلى تراجع ملحوظ في نشاط الدماغ والوظائف المعرفية، مقارنةً بمن يستخدمون محركات البحث أو يعتمدون على مهاراتهم الذاتية في الكتابة. تفاصيل الدراسة أجرى باحثون من مختبر Media Lab التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا دراسة استمرت لمدة تبلغ أربعة أشهر، قارنوا فيها بين ثلاث مجموعات من المشاركين في أثناء إنجاز مهام كتابية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين استخدموا ChatGPT أتموا مهامهم الكتابية بسرعة تجاوزت غيرهم بنسبة 60%، لكن ذلك جاء على حساب الجهد العقلي المرتبط بفهم المعلومات وتنظيمها في الذاكرة الطويلة الأمد. فقد سجلوا انخفاضًا بنسبة 32% فيما يُعرف بـ (Germane Cognitive Load)، وهو مؤشر على مدى استيعاب الدماغ للمعلومات بنحو عميق وتنظيمها في الذاكرة الطويلة الأمد. أظهرت الدراسة أيضًا، أن المقالات التي كتبتها المجموعة التي استخدمت ChatGPT كانت متشابهة بنحو ملحوظ وافتقرت إلى الأصالة، كما عبّر المشاركون عن شعور ضعيف بالانتماء أو 'الملكية' تجاه ما كتبوه. ومع تكرار استخدام الأداة، لاحظ الباحثون تدهورًا تدريجيًا في الأداء، فقد أصبح المستخدمون يكتفون بنسخ النصوص المولدة دون مراجعة أو تفكير نقدي. واستمرت هذه التأثيرات السلبية حتى بعد التوقف عن استخدام الأداة؛ مما يشير إلى احتمالية حدوث تغيّرات دائمة في طريقة عمل الدماغ. ومن المُتوقع أن تكون أدمغة الشباب – التي ما تزال في طور النمو – أكثر عرضة لهذه التأثيرات، مما يثير القلق من الانتشار الواسع لأدوات الذكاء الاصطناعي في البيئات التعليمية. تغيّرات في الأنشطة العصبية في الدماغ اعتمدت الدراسة على فحوصات التخطيط الكهربائي للدماغ (EEG) لرصد الأنشطة العصبية. وقد أظهرت النتائج أن المشاركين الذين كتبوا بالاعتماد على قدراتهم الذاتية كان لديهم اتصالات عصبية أكثر ترابطًا من غيرهم؛ إذ سُجل لديهم 79 اتصالًا عصبيًا في نطاق موجات ألفا المرتبطة بالتركيز والتفكير الإبداعي. وأما الذين استخدموا محركات البحث فحققوا مستوى أداء متوسط، وسجل مستخدمو ChatGPT أضعف أداء بلغ 42 اتصالًا فقط. كما رُصد انخفاض مماثل في نطاق موجات (ثيتا) Theta، المرتبط بالذاكرة والتحكم التنفيذي؛ إذ بلغ عدد الاتصالات العصبية لدى المجموعة التي اعتمدت على مهاراتها الذاتية في الكتابة 65 اتصالًا، مقابل 29 اتصالًا عصبيًا فقط لدى مستخدمي ChatGPT. وتُشير هذه الفروقات إلى وجود علاقة عكسية بين الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي وبين انخراط الدماغ في معالجة المعلومات. خلل في الذاكرة وتراجع القدرة على التذكر من أكثر النتائج إثارة للقلق، أن ما نسبته 83% من مستخدمي ChatGPT لم يتمكنوا من تذكّر اقتباسات من مقالات كتبوها قبل دقائق فقط، وبلغت النسبة 11.1% فقط لدى من استخدموا محركات البحث أو كتبوا دون مساعدة. وعند مطالبتهم بإعادة كتابة المقال دون استخدام الذكاء الاصطناعي، عجزوا عن تذكر معظم المحتوى، مما يشير إلى ضعف معالجة المعلومات في الذاكرة الطويلة الأمد. تأثيرات مستقبلية على التعليم تثير نتائج هذه الدراسة تساؤلات جوهرية عن الخطر المرتبط بالاستخدام الواسع لأدوات الذكاء الاصطناعي في البيئات التعليمية، خاصة لدى الفئات العمرية الصغيرة التي ما تزال في طور تطوير قدراتها العقلية. وقد حذّرت الباحثة الرئيسية في الدراسة، Nataliya Kosmyna من أن الطلاب الذين يعتمدون على أدوات مثل ChatGPT قد يطوّرون أنماطًا معرفية مختلفة تؤثر في مهاراتهم الذهنية المستقبلية. وتتوافق هذه النتائج مع دراسات أخرى تشير إلى أن الاستخدام المكثف للذكاء الاصطناعي قد يُساهم في زيادة الشعور بالوحدة وانخفاض الإبداع، حتى مع مساهمته في تحسين الإنتاجية.

مبادرة جديدة لتأهيل جيل عربي في الذكاء الاصطناعي البحثي والأكاديمي
مبادرة جديدة لتأهيل جيل عربي في الذكاء الاصطناعي البحثي والأكاديمي

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

مبادرة جديدة لتأهيل جيل عربي في الذكاء الاصطناعي البحثي والأكاديمي

كشفت جامعة دبي بالتعاون مع مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف (AIJRF)، عن تفاصيل أول مبادرة عربية من نوعها بعنوان: 'باحثو الذكاء الاصطناعي العرب، ضمن سلسلة مبادرات 'المؤشر العربي للذكاء الاصطناعي في الجامعات' الذي تم الإعلان عنه لأول مرة في جامعة دبي العام الماضي، في خطوة رائدة نحو ترسيخ ثقافة الذكاء الاصطناعي في التعليم والبحث العلمي، منصة متكاملة وأوضح الدكتور عيسى البستكي، رئيس جامعة دبي، في تصريحات ل" الإمارات اليوم" أن المبادرة تمثل منصة متكاملة لتمكين الباحثين والأكاديميين العرب من التعامل الفعال مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشدداً على أهمية إحداث تحول جذري في أدوات التعليم والبحث داخل الجامعات، بما يواكب متغيرات الثورة الصناعية الرابعة ومتطلبات سوق العمل المستقبلية. الباحثون العرب من جانبه، أكد الدكتور سعيد الظاهر، مدير مركز الدراسات المستقبلية في جامعة دبي ورئيس المؤشر العربي للذكاء الاصطناعي في الجامعات، أن المبادرة تستهدف الوصول إلى أكبر عدد من الباحثين العرب، عبر برنامج تدريبي متخصص يربط بين الذكاء الاصطناعي والتعليم الأكاديمي، مع التركيز على الاستخدام الذكي للتقنيات الحديثة في تحليل البيانات، وإنجاز الدراسات العليا، وتطوير الإنتاج العلمي بشكل شامل. برنامج شامل ومتجدد بدوره، أشار الدكتور محمد عبد الظاهر، رئيس مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي، إلى أن المبادرة تتضمن برنامجاً تدريبياً تقنياً ومعرفياً عالي المستوى، يُمكّن المشاركين من إتقان استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحوث النظرية والتطبيقية، وفهم آليات تحليل البيانات واستنباط النتائج بدقة وسرعة، إلى جانب دمج حلول الذكاء الاصطناعي في إعداد التكليفات، وتصميم الاختبارات، واقتراح المشروعات الطلابية بصورة تفاعلية. كما يُركز البرنامج على تعزيز القيم والمبادئ الأخلاقية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ونشر الوعي بالمخاطر المحتملة، سعياً لبناء ثقافة رقمية مسؤولة ومستدامة في الوسط الأكاديمي العربي. أهداف محورية تسعى المبادرة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف المحورية، أبرزها تمكين الباحثين من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في مجالات البحث العلمي بطريقة موضوعية ومؤسسية ودمج الذكاء الاصطناعي في مراحل التعليم الجامعي كافة، بدءاً من البكالوريوس وحتى الدراسات العليا. وتركز المبادرة على تحفيز طرح أفكار مبتكرة في رسائل الماجستير والدكتوراه تعتمد على الذكاء الاصطناعي وبناء مجتمع معرفي عربي متخصص في الذكاء الاصطناعي التربوي، يواكب أحدث التوجهات العالمية، وتطوير شراكات استراتيجية بين الجامعات والمؤسسات البحثية لدعم التحول الرقمي الأكاديمي. ودعم النشر العلمي المحلي والدولي في مجال الذكاء الاصطناعي التعليمي. مصادر علمية وتسعى المبادرة إلى توفير مصادر علمية عربية متخصصة تراعي السياق الثقافي والأكاديمي في العالم العربي. وأفادت الجامعة بأن المشاركين في البرنامج يتمكنون من مهارات تقنية وعلمية رفيعة المستوى، تشمل تعلم استخدام 10 تطبيقات متقدمة للذكاء الاصطناعي في البحث العلمي وكتابة الدراسات المحكمة، واكتساب خبرات في إدارة الفصول الدراسية إلكترونياً من خلال 5 أدوات ذكية. والتعرف على 5 تطبيقات لإدارة مشاريع الطلاب، وتقييم الواجبات والاختبارات بشكل آلي. آلية التنفيذ يُنفذ البرنامج على مدار السنة، ثلاث مرات سنويًا، بمشاركة 150 مرشحًا في كل دورة، وتمتد كل دورة على مدار 4 أيام تدريبية مكثفة بواقع 15 ساعة تطبيقية. ويحصل المستهدفين في ختام البرنامج – بعد تقديم مشروع بحثي أو تعليمي تطبيقي – على شهادة معتمدة من كل من مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف وجامعة دبي والجامعات والمؤسسات الأكاديمية الشريكة. تحول جذري تجسد هذه المبادرة تحولًا جذريًا في مسار التعليم والبحث العلمي العربي، عبر استثمار قدرات الذكاء الاصطناعي لبناء جيل من الباحثين قادر على مواكبة التحولات الرقمية، وقيادة الابتكار الأكاديمي في الجامعات ومراكز البحث في العالم العربي، مما يضع المنطقة في موقع متقدم على خريطة المعرفة العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store