
الشباب ينتظر موافقة «الاستقطابات» على التوقيع مع «الغواسيل»
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، أن إدارة نادي الشباب اتفقت مع المدرب الإسباني إيمانول الغواسيل، على توقيع عقد لقيادة الفريق في الموسم الجديد.
وينص الاتفاق على أن يكون العقد لموسم واحد مع أفضلية التجديد.
وقامت الإدارة الشبابية برفع أوراق المدرب إلى لجنة الاستقطابات من أجل اعتماده رسمياً.
وكان الإسباني إيمانول قد قام بزيارة لنادي الشباب في الأيام الماضية وتفقد منشأة النادي والملعب، وشاهد أجهزة التدريب، بالإضافة لمقر السكن المقترح.
وسيرفع المدرب تقريراً مفصلاً للإدارة الشبابية حول كامل احتياجاته الفنية والتدريبية قبل إتمام التعاقد الرسمي.
وكان مدرب ريال سوسيداد السابق قد غادر منصبه في نهاية الموسم الحالي بعد 6 أعوام.
وتولَّى الغواسيل قيادة سوسيداد منذ ديسمبر (كانون الأول) 2018، وقاد النادي الباسكي لإحراز لقب كأس إسبانيا بعد عامين، إضافة إلى بلوغ ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2024.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
كيف تؤثر أزمة برشلونة المالية على صفقاته في صيف 2025؟
كانت حملة برشلونة لموسم 2024-2025 مثيرة على أرض الملعب... لكنها لم تكن أقل إثارة خارجه، وذلك بحسب شبكة «The Athletic». فبينما نجح فريق هانسي فليك في الفوز بثلاثية محلية - الدوري الإسباني، وكأس الملك، وكأس السوبر الإسباني - وخسر بصعوبة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر، كانت الإدارة تخوض معركة شرسة على جبهة موازية: موازنة الحسابات المتعثرة والامتثال للقيود الصارمة المفروضة من رابطة الدوري الإسباني (لاليغا) على سقف الرواتب. أكثر اللحظات دراماتيكية جاءت خلال فترة الانتقالات الشتوية في يناير (كانون الثاني)، حين اضطرت الحكومة الإسبانية للتدخل كي يتمكن النادي من تسجيل الثنائي داني أولمو وباو فيكتور للنصف الثاني من الموسم. ومن المتوقع أن يكون صيف برشلونة مليئاً بالتطورات، في ظل تأكيد الرئيس جوان لابورتا أن النادي قادر على إبرام صفقات «بشكل طبيعي»، بينما يُصر رئيس رابطة الدوري الإسباني خافيير تيباس على أن الكاتالونيين لا يزالون يواجهون «مشكلات مالية كبيرة». ومع اقتراب نهاية السنة المالية في 30 يونيو (حزيران)، نستعرض ملامح الوضع الراهن في برشلونة، والتوقعات لما قد يحدث حتى إغلاق سوق الانتقالات في أغسطس (آب)... وكيف أن مجموعة من المقاعد الخاصة في ملعب «كامب نو» قد تكون مفتاحاً لكل شيء. من الواضح أن المزيد من «القتال» بين برشلونة ورابطة الدوري قادم (أ.ف.ب) هل يملك برشلونة المال الكافي للإنفاق هذا الصيف؟ في 19 مايو (أيار)، صرّح لابورتا عبر قناة «تي في 3» الكاتالونية أن إجمالي إيرادات النادي لموسم 2024-2025 سيصل إلى نحو 950 مليون يورو (ما يعادل مليار دولار)، متوقعاً أن تتجاوز الميزانية مليار يورو في الموسم التالي. وعندما سئل عن إمكانية التعاقد مع لاعبين جدد، لم يكن مباشراً، لكنه لمح إلى نية تعزيز بعض المراكز قائلاً: «علينا أولاً تقييم ما لدينا، وبعدها سندعم بعض المراكز». المدير الرياضي ديكو والمدرب فليك تحدثا عن الرغبة في تعزيز الخط الأمامي، بينما كشف لابورتا أن مركز حراسة المرمى محل اهتمام أيضاً، حيث يعد حارس إسبانيول جوان غارسيا الهدف الأول للنادي، كما أورد تقرير صفقة الانتقالات الخاص ببرشلونة يوم الثلاثاء. في عام 2022 باع لابورتا 25 % من حقوق البث التلفزيوني المستقبلية مقابل 400 مليون يورو (أ.ف.ب) هل سيتمكن برشلونة من تسجيل اللاعبين الجدد؟ المعضلة في السنوات الأخيرة لم تكن في إيجاد الأموال للتعاقد، بل في تسجيل اللاعبين لدى رابطة «لاليغا»، بسبب تجاوز النادي لسقف الرواتب المسموح به. فالنادي لا يزال يرزح تحت وطأة ديون تزيد عن 1.3 مليار يورو منذ عودة لابورتا إلى رئاسة النادي عام 2021، كما أن بعض الحلول قصيرة المدى المعروفة باسم «الرافعات المالية» التي استخدمها النادي لجمع الأموال لم تُعتمد دائماً من قِبل «لاليغا»، التي تُطالب بإدارة مالية مستدامة. وبرشلونة يرى أن هذه القيود «غير عادلة»، ولجأ لحلول إبداعية، مثل تسجيل أولمو وفيكتور في بداية الموسم الماضي عن طريق بند يتيح استبدال اللاعبين المصابين لفترات طويلة - في هذه الحالة كان المدافع أندرياس كريستنسن. النادي سيخضع لقاعدة «1 مقابل 1» أي يمكنه إنفاق يورو مقابل كل يورو (أ.ف.ب) ما آخر مستجدات أولمو وفيكتور؟ في أبريل (نيسان) الماضي، أصدرت المحكمة الرياضية التابعة للمجلس الأعلى للرياضة في إسبانيا قراراً يجبر «لاليغا» على تسجيل داني أولمو وباو فيكتور لبقية الموسم. الحكم لم يُشكك في قواعد الرقابة المالية، لكنه رأى أن اللجنة المشتركة بين «لاليغا» والاتحاد الإسباني لكرة القدم لا تملك صلاحية سحب تراخيص اللاعبين في يناير. وبحسب ما أكده مسؤولون في «لاليغا»، فإن اللاعبَين الآن مسجلان حتى نهاية عقودهما: 2030 لأولمو و2029 لفيكتور، رغم أن الرابطة ما زالت تطعن في القرار أمام محكمة أخرى. في المقابل، ترى «لاليغا» أن تسجيل اللاعبين في يناير تجاوز السقف المسموح به للأجور، مما يُقيد قدرة النادي على تسجيل لاعبين جدد هذا الصيف، إلا إذا قام بتقليص النفقات أو زيادة الدخل. ما قصة المقاعد الفاخرة في كامب نو الجديد؟ في خريف 2024، حاولت إدارة برشلونة إيجاد طرق جديدة لتوفير أموال كافية لتسجيل أولمو وفيكتور. ورغم أن صفقة الرعاية مع «نايكي» ساعدت جزئياً، فإنها لم تكن كافية. وحتى اللجوء للمحاكم الكاتالونية لم يُسفر عن نتيجة. النادي أطلق مؤخراً ذراعاً تجارياً جديداً باسم «بارسا موبايل» (أ.ف.ب) في ديسمبر (كانون الأول)، قرر مجلس الإدارة بيع إيرادات مستقبلية من 475 مقعداً فخماً ضمن مشروع إعادة بناء «كامب نو»، ضمن ما يسمى بنموذج «رخصة المقعد الشخصي». وبحسب لابورتا، جلبت هذه الصفقة 100 مليون يورو من مستثمرين اثنين: 70 مليون من مجموعة «نيو إيرا فيجينيري غروب» الإماراتية المملوكة لرجل الأعمال المولدوفي روسلان بيرلاديانو، و30 مليوناً من صندوق «فورتا أدفايزرز ليميتد» المدعوم من قطر ومقره لندن. وحصل برشلونة بالفعل على المبلغ الكامل من المستثمر القطري، و40 في المائة من المتبقي (28 مليون يورو)، وفق ما قاله لابورتا في يناير. لكن في أبريل، شككت «لاليغا» في مشروعية هذه الأموال، مشيرة إلى أن شركة التدقيق السابقة «غرانت ثورنتون» لم تذكر المبلغ في تقرير ديسمبر، ولا الشركة الجديدة «كرو غلوبال» في تقريرها لشهر أبريل. برشلونة أعرب عن «دهشته واستيائه»، واتهم تيباس بمحاولة «زعزعة استقرار النادي». وتشير تقارير كاتالونية إلى أن بناء المقاعد فعلياً شرط أساسي لاحتساب الإيرادات ضمن ميزانية 2024-2025. وقال لابورتا لمنصة «غيغانتيس» في مايو: «المقاعد جاهزة، وربما يتم احتسابها هذا الشهر... و(لاليغا) تحدد السقف بعد الاطلاع على ميزانيتنا». لكن في يونيو، قالت «لاليغا» إنها لم تتسلم بعد أي تفاصيل عن هذه الأموال، لذا لم تحتسبها في حسابات السقف المالي حتى الآن. يامين لامال (أ.ف.ب) هل قد يتأثر عقد لامين يامال؟ سبق أن واجه برشلونة مشكلات في تسجيل عقود نجومه الشبان بسبب تجاوز السقف. لكن العقد الجديد للنجم الصاعد لامين يامال، والذي يمتد حتى 2031، لن يتأثر. وذلك بفضل تعديل أدخلته لاليغا في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، يسمح للأندية بزيادة رواتب الشبان الذين أثبتوا قيمتهم على مستوى الفريق الأول، لمنع انتقالهم لأندية أخرى. لكن رغم تأمين بقاء يامال، فإن راتبه الكبير - الذي قد يصل إلى 40 مليون يورو سنوياً - يقلل من هامش المناورة في المواسم المقبلة. برشلونة حقق الثلاثية هذا الموسم (أ.ف.ب) ماذا عن «الرافعات المالية» الشهيرة؟ في عام 2022، باعت إدارة لابورتا 25 في المائة من حقوق البث التلفزيوني المستقبلية مقابل 400 مليون يورو، مما يوجب على النادي دفع 40 مليون يورو سنوياً للمستثمر الأميركي «سيكث ستريت». أما مشروع «بارسا ستوديوز» - الذي يُعرف حالياً باسم «بارسا ميديا» - فكان يُقدّر سابقاً بمليار دولار. لكن بسبب تأخر وصول أموال من المستثمرين، اضطرت الإدارة السابقة إلى خفض تقييمه في أكتوبر (تشرين الأول)، مما حوّل الأرباح المقدرة بـ12 مليون يورو إلى خسائر إجمالية بـ91 مليون يورو. وفي حال لم يدخل مستثمرون جدد، قد يُطلب خفض جديد في قيمته ضمن حسابات 2024-2025، مما قد يؤدي إلى تقليص سقف الرواتب لموسم 2025-2026. النادي أطلق مؤخراً ذراعاً تجارياً جديداً باسم «بارسا موبايل»، وهو مشغل افتراضي لشبكات الهاتف عبر الإنترنت. وتوقع لابورتا أن يكون «منجم ذهب»، مع العلم أن الشريك الرئيسي فيه هو مجموعة «نيو إيرا فيجينيري غروب» نفسها التي اشترت مقاعد كامب نو. برشلونة يسعى لتقليص سقف الرواتب من خلال بيع اللاعبين غير المرغوب فيهم (أ.ف.ب) ما المتوقع حدوثه هذا الصيف؟ التوقع في برشلونة دائماً صعب. ومع أن النادي تلقى حتى الآن 58 مليون يورو من أصل 100 مليون يورو من صفقة مقاعد كبار الشخصيات، فإن ما تبقى - نحو 42 مليون - يجب أن يُدفع قبل 30 يونيو ليُحتسب في حسابات العام الحالي. ووفق تقارير كاتالونية، من المتوقع أن يُحوّل بيرلاديانو الدفعة المتبقية قبل الموعد، لكن ليس هناك شيء مؤكد بعد. برشلونة يسعى كذلك لتقليص سقف الرواتب من خلال بيع اللاعبين غير المرغوب فيهم، مثل أنسو فاتي، وكليمون لانغليه، وإيناكي بينيا. وقد تُطرح أسماء بارزة للبيع مثل رونالد أراوخو ومارك أندريه تير شتيغن. وإذا نجح النادي في جني ما يكفي من الأموال وتجاوز سقف الرواتب، فسيخضع لقاعدة «1 مقابل 1»، أي يمكنه إنفاق يورو مقابل كل يورو يحصل عليه، بدلاً من تخصيص نصفه لسداد الديون السابقة. قال لابورتا لـ«غيغانتيس»: «أعتقد أننا سنكون قادرين على التعاقد مع لاعبين، وسنكون ضمن قاعدة 1:1. صحيح أن الوضع كان ضيقاً جداً، لكن علينا مواصلة العمل. الأمور صعبة بسبب خصوصية قواعد اللعب المالي النظيف. سنواصل القتال، لكن هذا سيجعل النجاح أحلى». ومن الواضح أن المزيد من «القتال» بين برشلونة ورابطة الدوري قادم. تيباس قال في أبريل: «آمل أن يكون برشلونة ضمن قاعدة 1:1 في السوق المقبل، لكن عليكم سؤالهم. نأمل ألا تتكرر المفاجآت في آخر 48 ساعة».


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
مبابي غير منزعج لفوز سان جيرمان بدوري الأبطال من دونه
قال كيليان مبابي إنه شعر بالسعادة لفوز فريقه السابق باريس سان جيرمان هذا الموسم بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، لأول مرة في مسيرته، رغم رحيله عنه قبل عام، في ظروف طغى عليها الاستياء، من أجل الانضمام إلى ريال مدريد. وفاز باريس سان جيرمان على إنتر ميلان 5 - صفر الأسبوع الماضي، ليفوز بالبطولة الأوروبية الأبرز للأندية أول مرة بعد خسارته في نهائي 2020 أمام بايرن ميونيخ. وقال مبابي للصحافيين السبت: «كنت سعيداً. استحق الفوز. مر الفريق بكثير من المشكلات. مررت بذلك أيضاً. لقد مررت بكل مراحل دوري الأبطال، باستثناء الفوز به». وأضاف: «كان أفضل فريق في أوروبا. لا أتذكر مطلقاً أنه فاز بنتيجة 5 - صفر. إنه فوز مستحَق بنسبة 100 في المائة. أصبح الفريق الذي يريد الجميع الفوز عليه». ورحل مبابي عن باريس سان جيرمان في صفقة انتقال حر العام الماضي، بعد أن أصبح الهداف التاريخي للفريق، لكن اللاعب (26 عاماً) رفع دعوى قضائية ضد ناديه السابق بسبب عدم دفع مستحقات متأخرة تبلغ 55 مليون يورو. وسجل مبابي 43 هدفاً في جميع المسابقات مع ريال مدريد، لكنه أخفق في إحراز أي لقب كبير؛ إذ احتل المركز الثاني في الدوري الإسباني وكأس الملك، بينما فاز بهما برشلونة. وخرج ريال مدريد من دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا أمام آرسنال. لكن المهاجم الفرنسي قال إنه لم يكن يشعر بأي ضغينة وهو يشاهد زملاءه السابقين يرفعون الكأس التي كانوا يطمحون إلى الفوز بها منذ سنوات. وأضاف: «فاز باريس سان جيرمان بدوري الأبطال من دوني. هذا لا يؤثر عليّ. إنه أمر جيد. أعتقد أننا جميعاً نواجه تحديات في حياتنا المهنية». وتابع: «أنا في عين العاصفة أكثر قليلاً، وهذا أمر جيد. لطالما أحببت أن أكون في هذه الأوضاع. العمل متروك لي. غيرت عدداً غير قليل من الاتجاهات في مسيرتي. أثقل كثيرٌ من الأمور كاهلي، وتمكنت من التخلص منها». وأردف: «هل غادرت مبكراً؟ لا... كانت قصتي قد انتهت، وكان يجب أن تنتهي. لم أشعر بمرارة. كنت قد وصلت إلى نهاية المشوار». وقال مبابي أيضاً إنه سيصوت لمصلحة مهاجم باريس سان جيرمان عثمان ديمبلي، متجاوزاً جناح برشلونة لامين يامال، للفوز بـ«الكرة الذهبية» لأفضل لاعب في العام. سجل ديمبلي 33 هدفاً وصنع 15 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات مع باريس سان جيرمان الذي فاز أيضاً بلقب الدوري الفرنسي وكأس فرنسا ليحرز ثلاثية نادرة التحقق. وأوضح: «هل سأصوت لديمبلي؟ نعم. هل هناك حاجة للتوضيح؟ سأصوت لديمبلي. الأمر واضح جداً».


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
الأخدود يودّع حارسه البرازيلي فيتور
غادر الحارس البرازيلي باولو فيتور نادي الأخدود، بعد نهاية عقده، معلناً انتقاله إلى أتلتيكو غويانيينسي البرازيلي. ولعب الحارس موسمين بقميص الأخدود مثَّل خلالهما النادي في 64 مباراة نجح فيها بالخروج بالشِّباك النظيفة 14 مرة. ويُعدّ الحارس من أهم أسباب بقاء نادي الأخدود في الدوري السعودي، خلال الموسم الماضي والموسم الحالي، بفضل تألقه بين الخشبات الثلاث.