logo
رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين يلقي كلمة في مؤتمر آسيا للطاقة 2025

رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين يلقي كلمة في مؤتمر آسيا للطاقة 2025

زاويةمنذ 6 ساعات

· المتحدث: رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين حسن الناصر
· الحدث: كلمة عبر الفيديو في مؤتمر آسيا للطاقة 2025
· التاريخ
· المكان: مركز كوالالمبور للمؤتمرات، ماليزيا
الظهران: ألقى رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين بن حسن الناصر، اليوم، كلمة عبر الفيديو في مؤتمر آسيا للطاقة 2025، الذي يجمع خبراء الطاقة والصناعة وصانعي السياسات للإسهام في رسم ملامح مستقبل الطاقة في القارة، وتركزت نقاشاته هذا العام حول "تحقيق التحوّل في قطاع الطاقة في آسيا".
وفيما يلي النص الكامل لكلمة المهندس أمين الناصر:
"كنت أتمنى أن أكون في كوالالمبور لأهنئ شخصيًا تان سري تينجكو محمد توفيق على نجاحه في تنظيم أعمال مؤتمر آسيا للطاقة، خاصة في مثل هذا الوقت الصعب الذي تشهده الساحة العالمية. ومنذ أن التقينا آخر مرة قبل عامين، فقد شهد العالم الكثير من الدروس المستفادة بخصوص التحديات المرتبطة بالتحوّل في مجال الطاقة.
لقد كشف الواقع أن خطة التحوّل قد تم المبالغة في تقديرها، ولم يتم تنفيذها بالشكل المطلوب في أجزاء كبيرة من العالم، وخاصة في آسيا. وظن البعض بأن التحول سيكون سريعًا ومباشرًا، وسينتهي بزوال مصادر الطاقة التقليدية. ومع ذلك، لا يزال الطلب على النفط يتجاوز 100 مليون برميل يوميًا، دون أي مؤشر على انهياره.
لقد أظهرت التحديات التي فرضها الواقع عيوبًا تقنية واقتصادية وسياسية واجتماعية عميقة في السردية الشائعة المتعلقة بتحوّل الطاقة. فمن ناحية، يُعدّ هذا التحوّل مكلفًا للغاية. وقد تصل تكلفة الوصول إلى الحياد الصفري للانبعاثات إلى 200 تريليون دولار. ومن ناحية أخرى، يثبت الواقع أن مصادر الطاقة المتجددة، على الرغم من أهميتها ونموها، لم تصل للدرجة الكافية من الاعتمادية لتحمل الأعباء والمخاطر القائمة.
ونتيجةً لذلك، أصبح تحقيق أمن الطاقة وإتاحتها بأسعار معقولة مطلبين أساسيين إلى جانب الاستدامة، كأهداف محورية لعملية التحوّل. كما بدأت الواقعية والبراغماتية تأخذ مكانها بديلًا عن المثالية. وهذا أمر جيد، خاصة بالنسبة لآسيا.
وباعتبارها محرك النمو العالمي وأكبر منطقة مستهلكة للطاقة في العالم، تمثّل آسيا ما يقرب من نصف الطلب العالمي. وبدون الاهتمام باحتياجات آسيا ومواردها، لن يكون للتحوّل تأثير حقيقي، مع إدراكنا لحاجة القارة الآسيوية لمصادر الطاقة المتنوعة التي لا يمكن لأي مصدر منفرد أن يلبيها.
ومع ذلك، فإن طاقة الرياح والطاقة الشمسية والمركبات الكهربائية لا تلبي احتياجات الطلب اليوم، فضلاً عن احتياجات الطلب المستقبلي. لهذا السبب، يظل النفط الخام والغاز جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة اليوم، وسيكونان محورين في تلبية الطلب المتزايد وحماية أمن الطاقة المستقبلي. ولكي أكون واضحًا تمامًا فإن مواصلة الجهود لخفض الانبعاثات من هذه المصادر الحيوية سيكون أيضًا أمرًا مهمًا للغاية.
والهدف على المدى الطويل ليس التخلي عن الطاقة التقليدية، وإنما تحسينها، مع التوسع بوتيرة واقعية في حلول جديدة. ويجب على كل دولة أن تمتلك إستراتيجية مرنة ومصممة خصيصًا لها في مجال الطاقة حتى تتمكن من تنفيذها، بناءً على وضعها الحالي... وما تستطيع تحمله. مع تقبّل فكرة أن التحوّل لن يكون سلسًا، خاصةً في عالمٍ تسوده حالة من التقلبات وعدم اليقين باستمرار وبشكل متزايد.
ولأن وقائع التاريخ أثبتت لنا أنه عند نشوب الصراعات، فلا يُمكن التقليل من أهمية النفط الخام والغاز. ونحن نشهد ذلك في الوقت الراهن، في ظل استمرار التهديدات لأمن الطاقة وتسببها في قلق على الصعيد العالمي. ويخبرنا التاريخ أيضًا أن مصادر الطاقة الجديدة لا تحل محل التقليدية، بل تُضيف إلى مزيج الطاقة.
ولهذا السبب، فإن حقائق التاريخ تخبرنا بأن علينا أن نتعاون أكثر من أي وقت مضى؛ الحكومات وقطاع الطاقة، والمبتكرين، كلٌّ حسب دوره في مجال مصادر الطاقة الجديدة والتقليدية. لذا، ينبغي علينا التأكيد على أن يسمع العالم صوت تحوّل الطاقة الملائم لآسيا بما يتناسب مع حجمها الاقتصادي. فلنعمل معًا على دعم مستقبل طاقةٍ أكثر أمنًا واستدامة وبأسعار معقولة. ولننتقل الآن إلى خطة تحوّل طموحة قابلة للتنفيذ ولكن تستند إلى الواقع. وعندما نضع الازدهار والتقدم نُصب أعيننا، فإن طموح الجميع هو عنان السماء.
شكرًا لكم، وآمل أن تساعد هذه الأفكار في صياغة أعمال مؤتمر مثمر".
عن أرامكو السعودية:
أرامكو السعودية هي إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات. ويواصل فريقنا العالمي تحقيق تأثيرٍ في كافة أعمالنا بدءًا من إمدادات النفط الحيوية للعالم إلى تطوير تقنيات جديدة للطاقة. وتضع أرامكو السعودية نُصب أعينها موثوقية مواردها واستدامتها، ما يساعد على تعزيز النمو والإنتاجية في جميع أنحاء العالم www.aramco.com.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوبك تحافظ على توقعات نمو الطلب
أوبك تحافظ على توقعات نمو الطلب

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

أوبك تحافظ على توقعات نمو الطلب

حافظت منظمة أوبك على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عامي 2025 و2026، على الرغم من التقلبات الاقتصادية والجيوسياسية، وفقا للتقرير الشهري للمنظمة الذي نُشر "الاثنين"، دون الإشارة إلى التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران. تعول منظمة البلدان المصدرة للنفط على نمو الطلب العالمي على النفط بمقدار 1.3 مليون برميل يوميا في العام 2025، كما كان عليه الأمر الشهر الفائت. وتقدّر المنظمة أن الاستهلاك سيكون105,1 مليون برميل يوميا، وفقا لتقريرها الذي يعيد تقييم توقعاته شهريا بناء على التطورات الاقتصادية. وتتوقع دول منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي أن ينمو الطلب على النفط بحوالي0,2 مليون برميل يوميا في العام 2025، بينما يُتوقع أن ينمو الطلب خارج منظمة التعاون والتنمية بأكثر من1.1 مليون برميل يوميا خلال العام 2025. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على النفط خلال العام 2026 بمقدار1.13 مليون برميل يوميا، مع نمو أقوى من دول خارج منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي (1.2 مليون برميل يوميا مقابل0.1 مليون برميل يوميا لمنطقة منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي). وقال الأمين العام لأوبك هيثم الغيص "الاثنين" في مؤتمر "طاقة آسيا" في كوالالمبور بماليزيا "لقد وصل الطلب على النفط إلى مستويات قياسية جديدة كل عام". ولم يتطرق الأمين العام إلى مسألة تصاعد التوتر العسكري في الشرق الأوسط، بين إيران وإسرائيل والتداعيات المحتملة على إمدادات الذهب الأسود. ومنذ "الجمعة" وبداية الضربات التي نفذتها إسرائيل وردت عليها إيران، ارتفعت أسعار النفط على خلفية المخاوف من اضطرابات في الإنتاج.

جمارك رأس الخيمة تطلق أول شحنة عبور بـ«تير» إلى بولندا
جمارك رأس الخيمة تطلق أول شحنة عبور بـ«تير» إلى بولندا

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

جمارك رأس الخيمة تطلق أول شحنة عبور بـ«تير» إلى بولندا

أعلنت جمارك رأس الخيمة انطلاق أول شحنة عبور بري «ترانزيت»، باستخدام نظام النقل الدولي للبضائع «تير» TIR، من جمرك المناطق الحرة الشمالية في الإمارة، باتجاه بولندا، مروراً بدول أوروبية وآسيوية عدة، عبر شبكة طرق دولية. ويمثل هذا الإنجاز، وفقاً للدائرة، محطة استراتيجية في إطار جهود جمارك رأس الخيمة في تفعيل هذا النظام، بالتعاون مع جمارك الإمارات والاتحاد الدولي للنقل البري (IRU)، بما يعزز فاعلية النظام في تسريع وتسهيل حركة التجارة العابرة للحدود، ويدعم توجهات الدولة نحو تعزيز التكامل اللوجستي والتجاري مع الأسواق الإقليمية والعالمية. وأكد د. راشد المحرزي، مدير عام جمارك رأس الخيمة، أن الإنجاز يعكس التزام الدائرة بدعم رؤية صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، في تسهيل حركة التجارة الدولية، مشيراً إلى أن تفعيل النظام يشكل دعامة رئيسية في تعزيز تنافسية الإمارات على خريطة العبور العالمي، ويؤكد جاهزية البنية التحتية واللوجستية للدولة في دعم التجارة العابرة. وأوضح المحرزي أن الدائرة تعمل على توسيع نطاق تطبيق النظام، بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين، لتكون الإمارة نقطة انطلاق موثوقة وفعالة تربط بين أسواق الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا، خاصةً عبر المناطق الحرة والمنافذ الحدودية الأخرى. ويُعد النظام من أكثر أنظمة العبور الجمركي كفاءة وأماناً على مستوى العالم، وهو نظام عبور جمركي دولي يسهل حركة البضائع عبر الحدود بين الدول المشاركة في اتفاقية النقل البري الدولي، ويسمح بنقل البضائع عبر عدة دول دون الحاجة لإعادة التفتيش الجمركي في كل دولة عبور، ما يختصر الزمن ويقلل التكاليف، ويعزز تدفق التجارة العالمية.

"فيرتف" تطوّر بنية مرجعية موفّرة لأنظمة التبريد والطاقة لدعم منصة "إنفيديا GB300 NVL72 "
"فيرتف" تطوّر بنية مرجعية موفّرة لأنظمة التبريد والطاقة لدعم منصة "إنفيديا GB300 NVL72 "

زاوية

timeمنذ 4 ساعات

  • زاوية

"فيرتف" تطوّر بنية مرجعية موفّرة لأنظمة التبريد والطاقة لدعم منصة "إنفيديا GB300 NVL72 "

يعرض التصميم الجديد حلاً متكاملاً عالي الكفاءة في استهلاك الطاقة للتبريد وتوزيع الطاقة، قادرًا على دعم كثافات تصل إلى 142 كيلوواط لكل رف دبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت شركة "فيرتف" (Vertiv)، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT)، والمزود العالمي الرائد لحلول البنية التحتية الرقمية الحيوية، عن تطوير بنية مرجعية موفّرة للطاقة بقدرة 142 كيلوواط لأنظمة التبريد والطاقة مصممة خصيصًا لمنصة NVIDIA GB300 NVL72 المتقدمة. تتميز هذه البنية بتكاملها التام من حيث حلول التبريد والطاقة، كما تمثل نقلة نوعية عن النماذج التقليدية، حيث تمكّن من تصميم مراكز بيانات مخصصة بسرعة أكبر وبمخاطر أقل. وتتوفر حلول فيرتف كأصول ثلاثية الأبعاد SimReady™ ضمن مشروع NVIDIA Omniverse Blueprint لتصميم وتشغيل مصانع الذكاء الاصطناعي، ما يعزز كفاءة التخطيط ويوفر أدوات مرنة تدعم مستقبل البنى التحتية الرقمية. تعمل فيرتف بالتعاون مع شركة إنفيديا وخططها المستقبلية لمراكز البيانات على تطوير استراتيجيات لبنية تحتية متقدمة تدعم الذكاء الاصطناعي، وتصميمات جاهزة للنشر تتوقع الزيادة المستمرة في كثافة الطاقة على مستوى الرفوف. فعلى سبيل المثال، تتعاون فيرتف مع إنفيديا لدعم بنية تحتية للطاقة في مراكز البيانات تعمل بجهد 800 فولت تيار مستمر (VDC)، لتلبية احتياجات رفوف تقنية المعلومات بقدرة 1 ميغاواط وما فوق، على أن تتوفر حلول فيرتف بدءًا من عام 2026. وصرّح سكوت أرمول، نائب الرئيس التنفيذي لمحفظة الأعمال والوحدات التجارية العالمية في فيرتف: بناءً على تعاوننا القوي مع إنفيديا ورؤيتنا المشتركة لتطوير بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي، نفخر بإطلاق تصميمنا المرجعي الشامل وأصول SimReady™ ثلاثية الأبعاد لمنصة NVIDIA GB300 NVL72. وتمكّن حلول فيرتف عملاءنا من التوسع بسرعة أكبر، بالإضافة إلى تحسين مراكز البيانات المخصصة للذكاء الاصطناعي رقميًا قبل إنشاء أي وحدة فعلية." ومن جهته قال ديون هاريس، المدير الأول لقسم الحوسبة عالية الأداء وبنية الذكاء الاصطناعي في إنفيديا: "من خلال دمج منصات إنفيديا المتقدمة للذكاء الاصطناعي مع خبرة فيرتف في البنية التحتية للطاقة والتبريد، نمكّن عملائنا من نشر مراكز بيانات الجيل القادم التي تتميز بالكفاءة العالية، وقابلية توسع مرنة وجاهزية تامة لمواجهة أكثر أحمال الذكاء الاصطناعي تطلبًا. فنحن نساعد معاً المؤسسات على تحقيق مستويات جديدة من الأداء والاستدامة في رحلتهم لبناء مستقبل الذكاء الاصطناعي." تعد البنية المعمارية المرجعية لمنصة NVIDIA GB300 NVL72 جزءًا أساسيًا من منصة البنية التحتية Vertiv™ 360AI، التي تم تطويرها لمساعدة العملاء في إدارة وتشغيل وتبريد أحمال عمل الذكاء الاصطناعي وتطبيقات الحوسبة عالية الأداء الأخرى ضمن حلول متكاملة. وتتضمن المزايا الرئيسية للهندسة المرجعية لشركة فيرتف وأصول SimReady™ ثلاثية الأبعاد لتصميم منصة NVIDIA GB300 NVL72 ما يلي: من المحاكاة إلى التنفيذ في مسار واحد: يعتمد التصميم على تقنيات NVIDIA Omniverse لدمج البنية التحتية الرقمية مع المادية، مما يتيح تعاونًا فوريًا ومتزامنًا على مستوى النظام بين فرق تكنولوجيا المعلومات، والمرافق، والهندسة. هذا التكامل يُمكن العملاء من اختبار التصميم، وتحسين أدائه، والتحقق من صحته بشكل كامل قبل بدء تصنيع أي مكون فعلي، مما يقلل المخاطر ويسرّع عملية النشر. مصمم لعصر الذكاء الاصطناعي المتقدم: يدعم التصميم المرجعي لمنصة NVIDIA GB300 NVL72 كثافات رف تصل إلى 142 كيلوواط، مما يحدد معيارًا جديدًا للبنية التحتية المُسرّعة — وهو مُصمم خصيصًا لمصانع الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع. الأداء المتسارع، التوسع السريع والسرعة الفائقة: يقدم التصميم المرجعي لشركة فيرتف لمنصة NVIDIA GB300 NVL72 أداءً للذكاء الاصطناعي يزيد بمعدل 1.5 مرة، مع تقليص زمن الإنشاء في المواقع بنسبة تصل إلى 50%، وتقليل المساحة المادية المطلوبة بنسبة 30%. هذا التصميم يمكّن العملاء من توسيع بنية تحتية للذكاء الاصطناعي بدرجة غير مسبوقة من المرونة والكفاءة في استهلاك الطاقة. مرونة حرارية لتحقيق كفاءة أفضل: مصمم ليكون جاهزًا لأنظمة التبريد السائلة، ويدعم كل من التبريد الهوائي والتبريد الهجين، مما يحقق تحسينًا في كفاءة الطاقة السنوية بنسبة تصل إلى 70% بفضل استخدام درجات حرارة مياه أعلى. التصميم،النشر ، والتشغيل بأعلى معايير العالمية: بدعم مباشر من شبكة تضم أكثر من 4000 مهندس خدمة ميدانية لدى فيرتف حول العالم، يوفر التصميم المرجعي لمنصة GB300 NVL72 مستويات استثنائية من التوسع والمرونة في الصيانة، إلى جانب موثوقية فائقة في سلسلة التوريد. هذا التكامل المتكامل يضمن للعملاء القدرة على تنفيذ نشر الذكاء الاصطناعي على نطاق عالمي بكفاءة وفعالية لا مثيل لهما. مع تزايد الطلب العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي، تواصل شركة فيرتف التزامها بتوفير حلول حيوية للتبريد والطاقة، مع التركيز على الكفاءة والموثوقية، لتمكين بنية تحتية جاهزة للذكاء الاصطناعي تدعم الجيل القادم من مصانع الذكاء الاصطناعي. نبذة عن شركة فيرتف - Vertiv تجمع "فيرتف" المسجلة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT) بين الأجهزة والبرمجيات والتحليلات والخدمات المستمرة لضمان استمرارية عمل التطبيقات الحيوية لعملائها وفق الأداء الأمثل وتلبية متطلبات النمو واحتياجات أعمالهم. وتعمل "فيرتف" على إيجاد حلول مستدامة لأهم التحديات التي تواجه مراكز البيانات وشبكات الاتصالات والمرافق التجارية والصناعية من خلال مجموعة من أحدث حلول وخدمات الطاقة والتبريد والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات التي تمتد من السحابة إلى حافة الشبكة. ويقع المقر الرئيسي للشركة في ويستيرفيل بولاية أوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية، وتدير الشركة عملياتها في أكثر من 130 دولة حول العالم. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store