عاجل/ ترامب يمهل ايران أسبوع لتفادي الضربات الامريكية المحتملة..
وسُئل ترامب عن احتمال اتخاذه قرارا بضرب إيران قبل ذلك، فأجاب: "أمنحهم فترة من الوقت، وأقول إن أسبوعين هما الحد الأقصى".
وشكك ترامب في قدرة الحلفاء الأوروبيين في التفاوض مع إيران ، معتبرا أن الدول الأوروبية لن تكون قادرة على المساعدة في إنهاء النزاع بين الاجتلال وإيران ، بعدما التقى وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي نظيرهم الإيراني في جنيف.
وقال ترامب للصحفيين لدى وصوله إلى موريستاون في ولاية نيوجرزي " إيران لا تريد التحدث مع أوروبا.. الإيرانيون يريدون التحدث معنا"، مضيفا: ((أوروبا لن تكون قادرة على المساعدة في هذا الصدد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
أردوغان: أطماع نتنياهو تجر العالم إلى كارثة مثلما فعل هتلر... و متفائلون بأن النصر سيكون إلى جانب إيران
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تفاؤله بأن النصر سيكون من نصيب إيران في المواجهة العسكرية المستمرة في التصاعد والتي بدأتها إسرائيل. وجاء في تصريحات الرئيس التركي في "الاجتماع الـ51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي". وأضاف: "لم تكتف إسرائيل بغزة، بل قصفت لبنان وسوريا واليمن، والآن تتعرض جارتنا إيران لهجمات الدولة العدوانية الإرهابية إسرائيل، وأقول بوضوح إن حكومة نتنياهو هي أكبر عائق أمام السلام". وندّد أردوغان بشدة بالاعتداءات الإسرائيلية على إيران، واصفا الهجمات التي نفذتها إسرائيل على كل الدول بالمنطقة بأعمال البلطجة، موضحا أن "تدابير إيران في مواجهة هجمات إسرائيل طبيعية وقانونية ومشروعة". وتابع الرئيس التركي: "نحن متفائلون بأن النصر سيكون إلى جانب إيران، والمنشآت النووية في إسرائيل لا تخضع للرقابة، كما أن توقيت هجمات إسرائيل على إيران في ظل المحادثات بخصوص البرنامج النووي، مقصودة وتهدف إلى تخريب المسار السياسي والدبلوماسي". وأردف: "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته يهدفون لجرّ منطقتنا إلى الكارثة، ونعرف تماماً أهداف نتنياهو وحكومته، ولا يمكن لإسرائيل أن تحقق أمنها من خلال تهديد أمن جيرانها". وتوقع الرئيس التركي أن "تجري الرياح عكس ما تشتهيه حكومة نتنياهو"، مشددا على أن تركيا لن تسمح برسم نظام جديد في المنطقة على غرار "سايكس بيكو". ووجه أردوغان نداءاً إلى الدول التي تؤثر على إسرائيل، قائلا: "لا يجب على أحد أن ينخدع بكلام نتنياهو، فمنطقتنا لا تحتاج للصراعات والكوارث، ويجب عدم الوقوع بفخّ معالجة الخطأ بخطأ أكبر ، والحل دائماً هو عبر الدبلوماسية والحوار، ومستعدون لدور الوساطة". وعاد أردوغان إلى التاريخ ليقول: "قبل 90 عاماً، قام هتلر بإشعال الحرب العالمية الثانية، واليوم نتنياهو مستمر على الطريق نفسه، إن إسرائيل تعمل على توسيع دائرة الحرب لتشمل كل الجغرافيا المحيطة بها وهناك مؤامرة ونظام جديد يتزامنان مع الذكرى المئوية سايكس بيكو ونحن لن نسمح بذلك، إن كل ما يحدث يدل على أن نتنياهو وعصابته المجرمة لا يريدان حل أي مشكلة عبر الطرق الدبلوماسية، وعلينا التعاون والتضامن لتعرية إسرائيل أمام دول العالم". وعن القضية الفلسطينية وما يجري من أحداث في قطاع غزة، قال أردوغان: "نجتمع اليوم لتقديم الدعم الكامل لإخواننا في فلسطين. إن التصدي للأزمات التي نواجهها يقتضي وحدة العالم الإسلامي، وعلى مدى العامين الماضيين هناك تصاعد في سياسات الاحتلال والتدمير والمجازر من طرف إسرائيل". واعتبر أردوغان أن إسرائيل "بدعم غير مشروط من الدول الغربية تواصل إسرائيل اعتداءاتها، وحل الدولتين بات حاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى، ونأمل أن تعترف المزيد من الدول بدولة فلسطين، إذ أن السكوت عن سياسات إسرائيل العدوانية في فلسطين أدى إلى توسيع عدوانها في المنطقة". أردوغان: أطماع نتنياهو تجر العالم إلى كارثة مثلما فعل هتلر اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إسرائيل بأنها العنصر الذي يعمل على عدم الاستقرار ليس في المنطقة فحسب، بل في العالم، وقال إن الأطماع الصهيونية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هدفها جر العالم إلى كارثة، مثلما فعل الزعيم النازي أدولف هتلر. وأشار أردوغان إلى أن الشرارة التي أشعلها هتلر أحرقت العالم قبل 90 عاما، فإن أطماع نتنياهو الصهيونية لا تهدف إلا إلى دفع العالم نحو كارثة مماثلة، وأكد أن هجمات إسرائيل على غزة ولبنان واليمن وسوريا ومؤخرا على إيران لا يمكن وصفها إلا بأنها قرصنة. وقال الرئيس التركي -في كلمة له خلال اليوم الأول من أعمال الدورة الـ51 لوزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول- إن إسرائيل تستفيد من التفرقة وعدم عمل أعضاء المنظمة سويا. وركّز في كلمته على غزة وقال إن ما تقوم به إسرائيل من تدمير هو بدعم غربي وضوء أخضر من حلفائها وإنها تستقوي بهم. وفي ما يتعلق بالمواجهة بين إسرائيل وإيران، قال أردوغان إن تل أبيب لم ترد لإيران التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، مشيرا إلى أن إسرائيل شنت حربها في خضم المفاوضات مع الأميركيين. ودعا الرئيس التركي أعضاء المنظمة إلى الوحدة والعمل على تعرية إسرائيل أمام العالم، وحذر مما وصفها بمحاولة إعادة هيكلة المنطقة ضمن نظام سايكس بيكو جديد، مؤكدا أن تركيا لن تسمح بذلك. وأضاف أن السكوت عن سياسات إسرائيل العدوانية في فلسطين أدى إلى توسيع عدوانها بالمنطقة. "كارثة تامة" وقبل ذلك اتهم وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إسرائيل بجر المنطقة إلى "كارثة تامة"، في اليوم التاسع من الحرب بين تل أبيب وطهران. وأضاف فيدان في قمة منظمة التعاون الإسلامي "ليس هناك مشكلة فلسطينية، لبنانية، سورية، يمنية، أو إيرانية، بل هناك بوضوح مشكلة إسرائيلية"، داعيا إلى وقف "العدوان غير المحدود" ضد إيران. وقال متحدثا إلى نظرائه من دول منظمة التعاون الإسلامي "علينا أن نمنع الوضع من التحول إلى دوامة عنف تشكّل المزيد من الخطر على الأمنين الإقليمي والعالمي". وانطلقت اليوم في إسطنبول أعمال الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي برئاسة فيدان. ووفق مراسل الأناضول، يشارك في الدورة التي تستمر يومين، نحو 40 مسؤولا على مستوى رئيس حكومة ووزير خارجية. كما يحضر نحو 1000 مشارك من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي البالغ عددها 57 دولة، إضافة إلى المؤسسات التابعة للمنظمة والدول المراقبة ومنظمات دولية أخرى.


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
أبرز الأحداث السياسية في تونس خلال أسبوع (من 14 إلى 21 جوان 2025)
ي ما يلي أهم الأحداث السياسية التي جرت في تونس بين 14 و21 جوان 2025 ، حسب الترتيب الزمني: 14 جوان * وقفة تضامنية أمام المسرح البلدي بالعاصمة، بمشاركة مئات الشبان، دعمًا لـ"قافلة الصمود من أجل كسر الحصار عن غزة"، بدعوة من تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين. 15 جوان * وزارة الداخلية تكشف تسجيل عدد من المخالفات في الأمن العام والصحة خلال حملات الشرطة البلدية بتاريخ 13 جوان. 16 جوان * انطلاق الحملة الانتخابية للانتخابات التشريعية الجزئية بدائرة بنزرت الشمالية ، وتتواصل حتى 27 جوان. * تنسيقية العمل من أجل فلسطين تعلن الإفراج عن عدد من المحتجزين لدى سلطات شرق ليبيا المشاركين في القافلة، إضافة إلى "الوصول إلى مفقودين لم يكونوا محتجزين". * عودة قافلة الصمود إلى تونس بعد رفض السلطات المصرية دخولها الأراضي المصرية. * أربع منظمات تونسية تطالب سلطات الشرق الليبي بإطلاق سراح المشاركين في القافلة، ودعت تونس والجزائر إلى التدخل الدبلوماسي. * ندوة حول المعلومات المضللة تنظمها لجنة الحريات بالنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين. * وزير الشؤون الخارجية محمد علي النفطي يتحادث هاتفيًا مع نظيره المصري حول تطورات المنطقة والحرب بين إيران والكيان الصهيوني. * اجتماع نواب مجموعة التعاون البرلماني العربي لدعم الدبلوماسية وتعزيز الحضور في ملف إعمار ليبيا. * لجنة تنظيم الإدارة تقترح يومًا دراسيًا حول النظام القانوني للبلديات في ظل الدستور الحالي. 17 جوان * رئيس الجمهورية يؤكد لدى استقباله رئيسة الحكومة أن الدولة تُدار بالمؤسسات والقانون، ولا أحد فوق المساءلة. * تنسيقية فلسطين تعلن استلام سبعة من المشاركين في القافلة كانوا موقوفين لدى شرق ليبيا. * تونس ترشح صبري باش طبجي لمنصب المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية (2026-2030). * الهيئة العليا للانتخابات تعقد جلسة حول ضبط حدود الدوائر الانتخابية البلدية بمشاركة وزارة الداخلية ومؤسسات وطنية. * الهيئة تقدم نموذج ورقة الاقتراع للانتخابات التشريعية الجزئية ببنزرت. * مجموعة التعاون البرلماني مع بلدان إفريقيا تعقد جلسة عمل مع وزارة الخارجية. 18 جوان * وحدة رصد الاعتداءات بالنقابة الوطنية للصحفيين تسجل 18 اعتداءً في شهر ماي. * الجمعية الوطنية لسلك المعتمدين تطالب بتسوية وضعية المعتمدين المنتهية مهامهم من غير ذوي الخلفية الإدارية. 19 جوان * رئيس الجمهورية يشدد على ضرورة إعادة هيكلة مؤسسات لا طائل من وجودها. * الرئيس سعيّد يؤكد على استقلالية القرار التونسي وتنويع الشراكات الدولية. * اجتماع بين رئيس الجمهورية ووزيري الداخلية والتجارة لبحث مكافحة الاحتكار والمضاربة. * سفير تونس في طهران يؤكد عدم وجود تهديدات لمواطنين تونسيين رغم التصعيد الإيراني-الصهيوني. * رئاسة الحكومة توضح أن حل حزبي النهضة والتحرير يتطلب أحكامًا قضائية باتة. * الهيئة العليا للانتخابات توقع اتفاقية تعاون مع المدرسة الوطنية للإدارة لتكوين الإطارات وتعزيز الكفاءات. 20 جوان * استقبال شعبي لقافلة الصمود بشارع الحبيب بورقيبة ، وإطلاق حملة مليون توقيع لدعم قانون تجريم التطبيع. * رئيس الجمهورية في مجلس الوزراء: "لا أحد فوق القانون... والإدارة لا تسير وفق سياسة الدولة". * مكتب البرلمان يحيل مقترح قانون أساسي لتنقيح قانون الإبلاغ عن الفساد إلى لجنة التنظيم والحوكمة. * منسق القافلة وائل نوار يصرّح في ندوة: "الرهان القادم هو تجنيد مئات الآلاف لكسر الحصار عن غزة". * المحكمة الابتدائية بأريانة تقضي بسجن القيادي في النهضة الصحبي عتيق 15 سنة بتهم تتعلق بغسيل أموال وحيازة عملة أجنبية والإدلاء بشهادة زور. * وزير الخارجية يرأس الوفد التونسي في الدورة 51 لمجلس وزراء خارجية التعاون الإسلامي في إسطنبول. * وزارة الدفاع تنظّم معرضًا وثائقيًا بمدينة الثقافة احتفالًا بالذكرى 69 لانبعاث الجيش الوطني.


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
معركة شرسة بمحيط ترامب بين المؤيدين والمعارضين لضرب إيران
يواجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضغوطا متباينة إزاء التعاطي مع الحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل. فبينما يرفض بعض مستشاريه فكرة الانخراط في الحرب إلى جانب إسرائيل، يتعرض لضغوط قوية من آخرين يطالبونه بتوجيه ضربة قوية لإيران لحملها على الاستسلام. وكان ترامب أعلن الجمعة انه سيتخذ قراره بشأن إيران في غضون أسبوعين. واليوم السبت نشرت واشنطن بوست تسريبات حول طبيعة النقاشات الجارية في البيت الأبيض بشأن التدخل عسكريا ضد إيران. وتحدثت الصحيفة عن "معركة شرسة في محيط ترامب بين المؤيدين والمعارضين لتوجيه ضربة لإيران". ونقلت عن مسؤول أميركي أن ترامب يدعم الجهود الدبلوماسية بجنيف التي تقرب إيران من التوصل إلى اتفاق. تحقيق اختراق ووفق تسريبات حصلت عليها الصحيفة تمكن الفريق المعارض لضرب إيران من تحقيق اختراق "وينتظرون إجراء مفاوضات". وقالت مصادر للصحيفة إن ترامب تمسك بضرورة منع إيران من تطوير سلاح نووي لكنه سعى أيضا إلى تجنب الحرب. وكشفت أن ترامب تواصل مع مانحين وإعلاميين ومسؤولين منتخبين لتلقي نصائح بشأن الموقف من إيران. في غضون ذلك، قال جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي إن ترامب "هو من سيتخذ القرار النهائي بشأن إيران"، مضيفا "أعتقد أن الوقت بدأ ينفد أمام الحلول الدبلوماسية". واستدرك فانس قائلا "الرئيس ترامب قال إنه سيسعى إلى حل دبلوماسي، لكنه مقتنع بأنه لم تعد هناك فرصة، وسيفعل ما يلزم لإنهاء البرنامج النووي الإيراني".