
إصابة شخص بإطلاق نار إسرائيلي على بلدة كفركلا في جنوب لبنان
أصيب مواطن لبناني في بلدة كفركلا، بجنوب لبنان، بعد ظهر اليوم الاثنين، إثر إطلاق جنود الجيش الإسرائيلي النار عليه.
وأصيب الرجل في كتفه، ونقل إلى مستشفى مرجعيون الحكومي، حسبما أفادت «وكالة الأنباء الألمانية».
وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية، في بيان، «إصابة مواطن في بلدة كفركلا بجروح بسبب إطلاق العدو الإسرائيلي النار عليه».
وألقت مسيرّة إسرائيلية قنبلة على سيارة في بلدة الضهيرة بجنوب لبنان، مما أدى إلى تضرر السيارة.
يُذكر أن إسرائيل لم تلتزم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار بينها وبين لبنان، والذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، ولا تزال تشن غارات على جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، وقواتها موجودة في خمس نقاط بجنوب لبنان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 13 ساعات
- الشرق الأوسط
إصابة شخص بإطلاق نار إسرائيلي على بلدة كفركلا في جنوب لبنان
أصيب مواطن لبناني في بلدة كفركلا، بجنوب لبنان، بعد ظهر اليوم الاثنين، إثر إطلاق جنود الجيش الإسرائيلي النار عليه. وأصيب الرجل في كتفه، ونقل إلى مستشفى مرجعيون الحكومي، حسبما أفادت «وكالة الأنباء الألمانية». وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية، في بيان، «إصابة مواطن في بلدة كفركلا بجروح بسبب إطلاق العدو الإسرائيلي النار عليه». وألقت مسيرّة إسرائيلية قنبلة على سيارة في بلدة الضهيرة بجنوب لبنان، مما أدى إلى تضرر السيارة. يُذكر أن إسرائيل لم تلتزم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار بينها وبين لبنان، والذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، ولا تزال تشن غارات على جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، وقواتها موجودة في خمس نقاط بجنوب لبنان.


العربية
منذ 17 ساعات
- العربية
بعد تهديد خان يونس.. إسرائيل تدمّر مسار نفق في رفح
بعدما أكد الجيش الإسرائيلي أن قواته تواصل العمل في أنحاء القطاع ضمن عملية "عربات جدعون"، كشف مزيداً من التفاصيل. "تدمير مسار نفق في رفح" فقد أعلن المتحدث باسمه أفيخاي أدرعي، اليوم الاثنين، أن القوات الإسرائيلية دمّرت مسار نفق في رفح. وأضاف عبر "إكس"، أن قوات لواء جولاني عملت في الأسابيع الأخيرة في ممر موراج الواقع بين منطقتي خان يونس ورفح، وتمكنت من تدمير بنية تحتية لحركة حماس، وفق زعمه. كما أوضح أنها اكتشفت أثناء ذلك، عشرات من فتحات الأنفاق، لافتاً إلى أن الجيش سيواصل العمل في قطاع غزة. وكان أدرعي دعا سكان محافظة خان يونس إلى الإخلاء غربا نحو منطقة المواصي. كما أوضح في منشور على "إكس" أن "الجيش يشن هجوماً غير مسبوق". أتى ذلك بعدما أشار في بيان بوقت سابق، اليوم الاثنين، إلى استهداف أكثر من 160 هدفًا خلال الساعات الأخيرة. وأضاف أن قوات "تواصل بتوجيه من هيئة الاستخبارات وقيادة المنطقة الجنوبية وجهاز الشاباك، العمل ضد المنظمات في أنحاء غزة، لتدمير البنى التحتية وتصفية المخربين"، وفق تعبيره. كما لفت إلى أنه تم استهداف "خلايا في شمال القطاع ومواقع إطلاق مضادة للدروع ومبانٍ عسكرية". أما في وسط القطاع، فلفت إلى ضرب "مسارات تحت أرضية ومستودع وسائل قتالية". وفي الجنوب، أعلن أنه "تم استهداف خلايا مخربين، ومبانٍ عسكرية، ومواقع إطلاق مضادة للدروع، ومبانٍ مفخخة، فضلا عن غرفة عمليات". "سنسيطر على كل غزة" بالتزامن، أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن إسرائيل سوف "تسيطر على كامل مساحة" غزة، مع توسيع قواتها غاراتها الجوية وعملياتها البرية في القطاع الفلسطيني المحاصر. كما شدد على "منع حركة حماس من نهب المساعدات"، وفق قوله. أتى ذلك، بعدما دخلت قوة إسرائيلية خاصة وسط خان يونس بحثاً عن أسرى إسرائيليين، متنكرة بزي نساء فلسطينيات نازحات. وكانت إسرائيل أعلنت أمس بدء توسيع عملياتها البرية في غزة. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن قواته البرية بدأت عملياتها في مناطق متعددة شمال وجنوب القطاع، ضمن عملية "عربات جدعون". وتسعى الحكومة الإسرائيلية إلى تصعيد الضغط العسكري على حماس في القطاع المحاصر من أجل دفعها إلى تقديم مزيد من التنازلات على طاولة المفاوضات.


الشرق الأوسط
منذ 19 ساعات
- الشرق الأوسط
تسللت بملابس مدنية... قوة إسرائيلية خاصة تغتال قيادياً بـ«ألوية الناصر» في خان يونس
نفَّذ الجيش الإسرائيلي، اليوم (الاثنين)، عملية عسكرية «خاصة» في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، أسفرت عن مقتل قيادي فلسطيني واعتقال عدد من أفراد عائلته، بحسب ما أفادت مصادر طبية ومحلية. وقالت المصادر إن قوة إسرائيلية خاصة تسللت إلى محيط شارع الكتيبة 5 مرتدية ملابس مدنية، اغتالت القيادي في «ألوية الناصر» في الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية أحمد سرحان، وأعدمته ميدانياً، بعد أن اشتبكت معه قبل أن تنسحب من الموقع، مشيرة إلى أنه تم نقل جثمان سرحان إلى مستشفى ناصر الطبي، وفق ما أكدته المصادر الطبية، وفق ما أفادت «وكالة الأنباء الألمانية». وفي سياق متصل، أفادت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، وفق تقارير، أن قوات خاصة إسرائيلية دخلت مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة صباح اليوم، واغتالت سرحان. وأضافت أن القوة اقتحمت قلب المدينة الفلسطينية متخفية، وكان من بين عناصرها عناصر يرتدون زياً نسائياً. القيادي بألوية الناصر في الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية أحمد سرحان (وسائل إعلام محلية) وأضافت «وكالة الأنباء الألمانية» أن القوة اعتقلت زوجة سرحان وأطفاله، وتركت خلفها حقيبة تحتوي على مستلزمات شخصية توحي أنها لأحد النازحين، بهدف التمويه والتخفي بين المدنيين. وأثارت العملية حالة من التوتر والقلق في أوساط السكان بالمنطقة. ولم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليقاً مباشراً بشأن اغتيال سرحان أو تفاصيل العملية، مكتفياً ببيان مقتضب قال فيه إن «الجيش يخوض عملية (عربات جدعون) ويعمل في جميع أنحاء قطاع غزة». وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على منصة «إكس»، إنه «لا يوجد أي تغيير في صورة الوضع»، في إشارة إلى ما تم تداوله إعلامياً بشأن العملية الخاصة في خان يونس. من جهتها، نقلت الإذاعة العبرية عن مسؤول عسكري إسرائيلي قوله إن «الجيش نفَّذَ عملية خاصة في خان يونس، لكنها لم تكن تهدف إلى تحرير رهائن»، مؤكداً أن العملية لم تسفر عن إصابات في صفوف القوات. وتعد «عربات جدعون» جزءاً من حملة عسكرية أوسع تنفذها إسرائيل في قطاع غزة، وتركز على استهداف البنية التحتية للفصائل الفلسطينية، مع الاعتماد على وحدات خاصة وتقنيات متقدمة، وضربات دقيقة تستند إلى معلومات استخباراتية. طفل فلسطيني يجلس بالقرب من ركام جراء الحرب الإسرائيلية على خان يونس (رويترز) وبالتزامن مع العملية، شنَّ الجيش الإسرائيلي هجمات واسعة على مدينة خان يونس، لتأمين انسحاب القوة الخاصة. وقال شهود عيان إن أكثر من 30 غارة جوية شنها الطيران خلال تنفيذ العملية، مما أسفر عن مقتل ستة فلسطينيين على الأقل وإصابة عشرات آخرين، بحسب ما أفادت به مصادر طبية محلية. وذكر شهود عيان أن الغارات طالت بلدات القرارة، والفخاري، وبني سهيلا، ومعن، ومحيط جامعة الأقصى، بالإضافة إلى منطقة الكتيبة وشارع خمسة، كما أصيب مبنى تابع للأمن داخل مجمع ناصر الطبي، مما ألحق أضراراً مادية بالمكان، وأثار حالة من الذعر بين الكوادر الطبية والمرضى. وقال الشهود إن الطائرات المروحية حلَّقت على ارتفاعات منخفضة وأطلقت نيراناً كثيفة، مما تسبب في حالة من الهلع بين السكان، لا سيما في ظل انقطاع خدمة الإنترنت في أجزاء واسعة من المدينة، وهو ما أعاق جهود التواصل وعمليات الإنقاذ. وأفادت مصادر طبية في مجمع ناصر بأن المستشفى استقبل ستة قتلى وعشرات المصابين، في ظل نقص حاد في الإمدادات الطبية، ووصفت المشاهد داخله بـ«المروعة». وذكرت المصادر أن عدداً من الضحايا نقلوا بواسطة عربات بدائية وشاحنات، بسبب صعوبة حركة سيارات الإسعاف في ظل القصف المستمر. وخلَّفت الغارات أضراراً مادية جسيمة في المباني السكنية والبنية التحتية، خصوصاً في منطقتي الفخاري وبني سهيلا شرقي خان يونس، فيما تعرضت غرفة الأمن داخل مجمع ناصر لتدمير جزئي نتيجة القصف، وتضرر مستودع المحاليل والمهمات الطبية. ويأتي ذلك فيما يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف قطاع غزة بغارات جوية وقصف مدفعي في ظل توسيع عمليته العسكرية في القطاع.