
سعر اليورو اليوم الأحد 29-6-2025 أمام الجنيه في عدد من البنوك
ارتفعت أسعار صرف اليورو مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد 29-6-2025 في العديد من البنوك، حيث سجلت أغلب البنوك الكبرى مثل بنك مصر والبنك الأهلي المصري وبنك القاهرة وبنك الشركة المصرفية العربية الدولية عند سعر شراء موحد بلغ 57.99 جنيه وسعر بيع 58.46 جنيه.
وفي المقابل، سجلت بعض البنوك الأخرى أسعاراً أعلى قليلاً لشراء وبيع اليورو، مثل بنك التنمية الصناعية الذي قدم أعلى سعر شراء عند 58.26 جنيه وأعلى سعر بيع عند 58.73 جنيه، تلاه بنك أبوظبي الإسلامي والبنك المصري لتنمية الصادرات بأسعار شراء بلغت 58.25 و 58.20 جنيه على التوالي.
في بنك مصر، بلغ سعر شراء اليورو 57.99 جنيه، وسعر البيع 58.46 جنيه.
سجل البنك الأهلي المصري سعر شراء لليورو 57.99 جنيه، وسعر البيع 58.46 جنيه.
بلغ سعر شراء اليورو في بنك أبوظبي الإسلامي 58.25 جنيه، وسعر البيع 58.73 جنيه.
سجل سعر اليورو في بنك قطر الوطني 58.01 جنيه للشراء، و58.45 جنيه للبيع.
في البنك المصري لتنمية الصادرات، جاء سعر اليورو عند 58.20 جنيه للشراء، و58.69 جنيه للبيع.
سجل بنك الشركة المصرفية العربية الدولية سعر اليورو عند 57.99 جنيه للشراء، و58.46 جنيه للبيع.
في بنك أبوظبي التجاري، بلغ سعر شراء اليورو 57.93 جنيه، وسعر البيع 58.42 جنيه.
بلغ سعر اليورو في بنك البركة 57.94 جنيه للشراء، و58.42 جنيه للبيع.
في المصرف العربي الدولي، جاء سعر شراء اليورو عند 57.98 جنيه، وسعر البيع 58.45 جنيه.
في بنك القاهرة، جاء سعر شراء اليورو عند 57.99 جنيه، وسعر البيع 58.46 جنيه.
سجل بنك أبوظبي الأول سعر شراء 57.93 جنيه، وسعر بيع 58.42 جنيه.
في بنك التنمية الصناعية، بلغ سعر شراء اليورو 58.26 جنيه، وسعر البيع 58.73 جنيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
الأهلي يرفض مزاد أسامة فيصل.. والراتب يعطل صفقة "الحملاوي"
بدأ محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، سلسلة من الجلسات التنسيقية مع المدير الفني الاسباني جوزيه ريبيرو، ومحمد يوسف المدير الرياضي، لرسم ملامح الموسم الكروي الجديد، وحسم قائمة الراحلين والصفقات الجديدة، والترتيب لمعسكر الإعداد، ومراجعة ما قدمه الفريق خلال مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية، وعلى صعيد الانتقالات، رفض الأهلي الدخول في مزايدات بخصوص التعاقد مع أسامة فيصل مهاجم البنك الأهلي، بعد مغالاة ناديه في الطلبات المالية، إلى جانب دخول ناديي بيراميدز والزمالك على خط المفاوضات، بالرغم من احتمالية رحيل المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي، الذي تلقى عدة عروض خليجية وأوروبية بعد تألقه اللافت في كأس العالم للأندية، والاستقرار على تعديل عقد اللاعب في حال عدم رحيله واستمراره مع الفريق بالموسم المقبل. وفتح الأهلي خط مفاوضات مع الفلسطيني أسد الحملاوي، مهاجم شلوسك فروتسواف البولندي، والذي يمتلك شرطًا جزائيًا بقيمة 800 ألف يورو، غير أن العائق الأبرز في الصفقة يبقى المطالب المالية للاعب، حيث طلب راتب سنوي قدره مليون و800 ألف دولار، وهو ما يتجاوز سقف الرواتب المحدد داخل النادي. على جانب آخر، استقرت الإدارة على قيد اللاعب أحمد القادر في القائمة الأولي، لحين البت في موقفه النهائي مع الجهاز الفني، خاصة في ظل رغبة نادي المصري البورسعيدي في التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الجارية، التخوف من انتقاله للزمالك أو بيراميدز حال فسخ عقده بالتراضي. في المقابل، يترقب الأهلي وصول عرض رسمي من أحد الأندية العربية لضم المدافع المغربي أشرف داري، بعدما بدأ النادي في تسويقه خارجياً، نتيجة عدم الاقتناع الكامل بإمكانياته، لاسيما أن رؤية المدير الفني الجديد تتجه للتعاقد مع مدافع قادر على تنفيذ خطة البناء من الخلف. في سياق متصل، لم يتلق الثلاثي محمد الشناوي، وحسين الشحات، ومحمد مجدي "أفشة"، أي عروض رسمية، مما يؤكد استمرارهم مع الفريق بشكل طبيعي حتى اشعار آخر، كما تمسك البرتغالي ريبيرو باستمرار اللاعب محمد عبدالله. وفي ملف الراحلين، يظل خالد عبد الفتاح وأحمد رضا الأقرب للانضمام إلى نادي زد، بينما أصبح رضا سليم وكريم نيدفيد على أعتاب الانتقال إلى سيراميكا كليوباترا، فيما تشير المؤشرات إلى بقاء عمر كمال مع الفريق، في ظل الانقسام حول قرار رحيله، وعدم التوصل لاتفاق بخصوص صفقة أحمد عيد، الظهير الأيمن لنادي المصري.


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
برلماني: أطالب بتأجيل مناقشة قانون الإيجار القديم "المعلومات المتوفرة غير محدثة"
أكد الدكتور فريدي البياضي، عضو مجلس النواب، أنه تقدم يوم الجمعة الماضية بمقترح لتعديل عدد من النقاط الجوهرية في مشروع قانون الإيجار القديم، مشيرًا إلى أن الفلسفة الحاكمة للتعديلات التي طرحها ترفض من حيث المبدأ مناقشة القانون بهذه الصورة وفي هذا التوقيت الذي وصفه بغير المناسب. وأوضح "البياضي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"،، أن الوقت الراهن لا يسمح بإقرار تشريع بهذه الدرجة من الحساسية والتأثير المجتمعي، مؤكدًا أن البيانات والإحصائيات التي استند إليها مشروع القانون الحالي قديمة وغير محدثة ولا تعكس الواقع الحالي بدقة. وأشار إلى أن التعديلات التي يقترحها ترتكز على تحريك الأجرة بشكل تدريجي، مع ترحيل باقي المواد الجدلية والتشريعات ذات التأثير الواسع إلى فترة لاحقة، تتيح فيها دراسة أوسع ومشاركة مجتمعية حقيقية، قائلًا: "أنا أرفض منطق تحرير العلاقة الإيجارية بالكامل بين المالك والمستأجر، وأؤيد فقط تحرير الأجرة لتصبح مساوية للقيمة السوقية بعد فترة انتقالية لا تقل عن 7 سنوات"، مشددًا على أهمية أن يتم ذلك دون المساس بالاستقرار الاجتماعي للمستأجرين، خاصة الفئات غير القادرة. وطالب بضرورة تأجيل مناقشة وإقرار القانون بصيغته الحالية، لحين توافر معلومات دقيقة ومُحدّثة عن عدد الوحدات السكنية المؤجّرة، وخصائصها الاجتماعية والاقتصادية، مؤكدًا أنه أجرى حسابات رقمية أولية تُثبت أن البيانات الحالية لا تصلح كمرجعية لتشريع عادل ومتوازن.


جريدة المال
منذ 3 ساعات
- جريدة المال
الضرائب: تعديلات «القيمة المضافة» استجابت لمطالب القطاعات الإنتاجية دون تحميل المواطن أعباء
قال الدكتور أشرف الزيات، رئيس قطاع الفحص بمصلحة الضرائب، إن تعديلات قانون الضريبة على القيمة المضافة التي صدرت، تضمنت رفع ضريبة بعض السلع والخدمات، وعلى رأسها السجائر، الكحوليات، العقارات، المقاولات، والمحروقات، مؤكدًا أن الشركات الكبرى التابعة للدولة هي من تتعامل مع ملف المحروقات، وسيتم مناقشته لاحقًا. وأوضح "الزيات"، خلال مداخلة هاتفية برنامج "حديث القاهرة"، على فضائية "القاهرة والناس"، أن أبرز التعديلات شملت قطاع المقاولات والسجائر، حيث تم رفع سعر علبة السجائر الشعبية بمقدار 50 قرشًا، بعد فتح الشريحة الضريبية التي كانت عند 38 جنيهًا دون تحقيق هامش ربح للشركات، ما أدى لعجز في التوريد وارتفاع الأسعار في السوق السوداء لأكثر من 50 جنيهًا، مضيفًا أن هذا التعديل جاء استجابة لمطالب شركات السجائر لتغطية التكلفة وتحقيق الحد الأدنى من الربحية، وتوفير الدولار اللازم لاستيراد الخامات. وأشار إلى أن السعر الجديد الرسمي سيكون 48 جنيهًا لعلبة السجائر، وهو أقل من السعر الفعلي في السوق، ما يساعد على القضاء على السوق السوداء، مؤكدًا أن الزيادة ليست ضريبة جديدة يتحملها المواطن، بل إعادة تسعير في ظل واقع السوق، موضحًا أن هذا القطاع كان خاضعًا للضريبة منذ قانون ضريبة المبيعات عام 1991، ثم تم تعديل النسبة إلى 5% في قانون القيمة المضافة رقم 67 لسنة 2016. ولفت إلى أن عدم العدالة في التطبيق أضر بالشركات، خاصة في ظل وجود أكثر من 400 نشاط داخل قطاع المقاولات، كثير منها كان خارج الاقتصاد الرسمي. وتابع: "رفع نسبة الضريبة إلى 14% في القانون الجديد يسمح للشركات بخصم كامل الضرائب على مدخلاتها خلال مراحل الإنشاء، ما يساعد على دمج الاقتصاد غير الرسمي ضمن المنظومة الضريبية"، موضحًا أن الشركات الصغيرة والمتوسطة ستستفيد من التيسيرات التي حددها قانون المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، والتي تفرض ضريبة قطعية للمشروعات حتى 20 مليون جنيه.