logo
الخارجية الإسرائيلية تعلق ساخرة على اعتراض سفينة المساعدات

الخارجية الإسرائيلية تعلق ساخرة على اعتراض سفينة المساعدات

CNN عربيةمنذ 3 أيام

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- علقت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الاثنين، على واقعة اعتراض البحرية الإسرائيلية لسفينة المساعدات "مادلين" قبل وصولها إلى قطاع غزة واقتيادها إلى إسرائيل، ووصفتها ساخرة بأنها "يخت سيلفي".
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في تعليق مرفق بمقطع فيديو نشرته عبر حسابها على منصة "إكس"، تويتر سابقا، لعملية اقتياد السفينة ومن كانوا على متنها: "جميع ركاب (يخت السيلفي) سالمون ودون أن يتعرضوا لأذى. قُدّمت لهم سندويشات وماء. انتهى العرض".وفي منشور سابق قالت الوزارة: "تتواصل البحرية الإسرائيلية حاليًا مع (يخت السيلفي). باستخدام نظام اتصالات مدني دولي، أصدرت البحرية الإسرائيلية تعليماتٍ لليخت بتغيير مساره بسبب اقترابه من منطقة محظورة".وأعلن "تحالف أسطول الحرية" أن الجيش الإسرائيلي صعد على متن سفينة غريتا ثونبرغ، المتجهة إلى غزة، وأن الاتصال بها قد انقطع.
ونشر التحالف صورة عبر قناته في تيليغرام في ساعة مبكرة من صباح الاثنين بالتوقيت المحلي، تُظهر أفراد طاقم السفينة "مادلين" جالسين داخل السفينة مرتدين سترات النجاة رافعين أيديهم. ولم يظهر في الصورة أي جنود من الجيش الإسرائيلي.
ومن بين ركاب سفينة "مادلين" الناشطة المناخية ثونبرغ، والممثل ليام كانينغهام، بطل مسلسل "صراع العروش"، وريما حسن، النائب الفرنسية في البرلمان الأوروبي.
كما نشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية صورة لناشطة المناخ غريتا ثونبرغ، وقالت إنها "تتوجه حاليا إلى إسرائيل، وهي في أمان ومعنوياتها جيدة".
وزير الدفاع الإسرائيلي: أصدرت تعليمات بعدم وصول سفينة المساعدات "مادلين" إلى غزة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض يعلق لـCNN على قرار مغادرة الموظفين غير الأساسيين في سفارة أمريكا بالعراق
البيت الأبيض يعلق لـCNN على قرار مغادرة الموظفين غير الأساسيين في سفارة أمريكا بالعراق

CNN عربية

timeمنذ 17 دقائق

  • CNN عربية

البيت الأبيض يعلق لـCNN على قرار مغادرة الموظفين غير الأساسيين في سفارة أمريكا بالعراق

(CNN)-- ذكر البيت الأبيض، لشبكة CNN، الأربعاء، أن قرار وزارة الخارجية الأمريكية بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من السفارة الأمريكية في العراق "جاء نتيجة مراجعة دورية للموظفين في الخارج". وقالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، في بيان، لـ CNN: "تُجري وزارة الخارجية الأمريكية مراجعة دورية للموظفين في الخارج، وقد اتُخذ هذا القرار نتيجة مراجعة حديثة". وأكد مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب على علم بالقرار. البنتاغون يُجيز المغادرة الطوعية للأفراد العسكريين بعد "توترات متنامية" بالشرق الأوسط وأفادت مصادر لـ CNN أنه سيتم أيضًا إصدار أمر بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من القنصلية الأمريكية في أربيل. ولم يتضح بعد سبب تزايد المخاوف الأمنية في المنطقة.

مصر تطلب "موافقات مُسبقة" لزيارة المنطقة الحدودية مع غزة
مصر تطلب "موافقات مُسبقة" لزيارة المنطقة الحدودية مع غزة

CNN عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • CNN عربية

مصر تطلب "موافقات مُسبقة" لزيارة المنطقة الحدودية مع غزة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قالت مصر إن الوفود الأجنبية الراغبة في زيارة المنطقة الحدودية مع قطاع غزة بحاجة إلى "الحصول على موافقات مُسبقة"، في أول تعليق مصري على ما يبدو لتنظيم ما يسمى بـ"المسيرة العالمية إلى غزة". وقال بيان لوزارة الخارجية المصرية، الأربعاء، إنها ترحيب "بالمواقف الدولية والإقليمية، الرسمية والشعبية، الداعمة للحقوق الفلسطينية". وأشار البيان إلى أنه "في ظل الطلبات والاستفسارات المتعلقة بزيارة وفود أجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لغزة (مدينة العريش ومعبر رفح) خلال الفترة الأخيرة، وذلك للتعبير عن دعم الحقوق الفلسطينية، تُؤكد مصر على ضرورة الحصول علي موافقات مسبقة لإتمام تلك الزيارات". وأضاف البيان أن "السبيل الوحيد لمواصلة السلطات المصرية النظر في تلك الطلبات هو من خلال اتباع الضوابط التنظيمية والآلية المتبعة منذ بدء الحرب على غزة، وهي التقدم بطلب رسمي للسفارات المصرية في الخارج، أو من خلال الطلبات المقدمة من السفارات الأجنبية بالقاهرة، أو ممثلي المنظمات، إلى وزارة الخارجية". وشددت مصر على "أهمية الالتزام بتلك الضوابط التنظيمية التي تم وضعها، وذلك لضمان أمن الوفود الزائرة نتيجة لدقة الأوضاع في تلك المنطقة الحدودية منذ بداية الأزمة في غزة"، مؤكدة "أنه لن يتم النظر في أي طلبات أو التجاوب مع أي دعوات ترد خارج الإطار المحدد بالضوابط". كما أكدت مصر "أهمية التزام مواطني كافة الدول بالقوانين والقواعد المنظمة للدخول إلى الأراضي المصرية، بما في ذلك الحصول علي التأشيرات أو التصاريح المسبقة والمنظمة لذلك". الاثنين، تحركت من تونس باتجاه مصر، مجموعة من الحافلات تحمل اسم "قافلة الصمود"، وعلى متنها ناشطون من تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا. والقافلة جزء من "المسيرة العالمية"، ضمن حراك عربي ودولي يدعو إلى تنظيم مسيرة منتصف الشهر الحالي في اتجاه معبر رفح الحدودي مع غزة، للدعوة إلى دخول المساعدات إلى القطاع ووقف إطلاق النار. في مقابلة مع مذيعة شبكة CNN بيكي أندرسون، قالت الدبلوماسية الأمريكية المستقيلة من إدارة بايدن، هالة راريت، إنها تعتزم الانضمام إلى "المسيرة العالمية". وأشارت راريت إلى أن اتصالات جرت مع السفارات المصرية حول العالم من أجل تنظيم الفعالية، وقالت الدبلوماسية السابقة إنها المسيرة تأتي في ضوء "دعم جهود مصر الدبلوماسية الرامية لإدخال المساعدات ووقف إطلاق النار". واعترضت إسرائيل سفينة المساعدات "مادلين" المتجهة إلى غزة، في المياه الدولية في وقت مبكر من صباح الاثنين. ورحلّت بعض الناشطين البارزين ممن كانوا على متنها، بينهم الناشطة المناخية غريتا غونبرغ، ولا يزال البعض الآخر في إسرائيل لحين ترحيلهم.

رأي.. التضامن مع الفلسطينيين يجب أن يتطور إلى عدالة وقيادة إقليمية
رأي.. التضامن مع الفلسطينيين يجب أن يتطور إلى عدالة وقيادة إقليمية

CNN عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • CNN عربية

رأي.. التضامن مع الفلسطينيين يجب أن يتطور إلى عدالة وقيادة إقليمية

هذا المقال بقلم الدبلوماسي التركي إردام أوزان *، سفير أنقرة السابق لدى الأردن، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. خلال زيارة قمتُ بها مؤخرًا إلى قونية، وقفتُ وسط حشد متنوع أمام ضريح مولانا جلال الدين الرومي. تجمع صغارًا وكبارًا، من أهل المدينة وزوارها، ليس احتجاجًا فحسب، بل في تظاهرة عاطفية تُجسّد الترابط المتجذر في قرون من التاريخ المشترك والإيمان والمسؤولية الأخلاقية. تردد صدى هذه الروح نفسها بعد أسابيع في مصر، عندما ألقى لاعب الكيك بوكسينغ التركي نجم الدين أربكان أكيوز بميداليته في النيل احتجاجا على تحقيق من الاتحاد الأوروبي للوشو كونغ فو حول رفعه العلم الفلسطيني، في رفض لنظام عالمي يُعاقب على التعاطف ويتجاهل الفظائع. وقد عكست فعلته شعورًا بالإحباط يجتاح المنطقة بأسرها: حيث تبدو العدالة بعيدة المنال، ويُعاقَب الوضوح الأخلاقي بدلًا من حمايته. من قونية إلى القاهرة، تُسلّط هذه القصص الضوء على حقيقة جوهرية: التضامن وحده لا يكفي. الأراضي الفلسطينية بحاجة إلى استراتيجية منسقة، تشمل الجوانب السياسية والقانونية والإقليمية، تتجاوز مجرد التعاطف والغضب الأخلاقي. غزة تستحق العدالة خارج إطار الإبادة الجماعية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عانت غزة من واحدة من أكثر الحملات العسكرية تدميرًا في التاريخ الحديث. قُتل أكثر من 55 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال. ودُمّرت الأحياء السكنية بشكل ممنهج. ونزح أكثر من 1.7 مليون شخص، كثير منهم للمرة الثانية أو الثالثة في حياتهم. ردًا على ذلك، تتهم جنوب إفريقيا إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بارتكاب إبادة جماعية. ورغم أن هذه التهمة تلقى صدى عاطفيًا وأخلاقيًا، إلا أن مصطلح الإبادة الجماعية مصطلح قانوني ضيق ومعقد. فبموجب اتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948، يشترط إثبات وجود نية محددة لتدمير جماعة، وهو عبء يصعب إثباته. حتى في رواندا والبوسنة، لم تصدر أحكام الإبادة الجماعية إلا بعد تحقيقات مستفيضة امتدت لسنوات. يُمثل هذا خطرًا جسيمًا: إذا لم تُثبت الإبادة الجماعية قانونيًا، فقد يُصوّرها الفاعلون السياسيون على أنها تبرئة. وهذا لن يُمثّل فشلًا قانونيًا فحسب، بل كارثة أخلاقية أيضًا. الجرائم بالفعل على مرأى من الجميع إلى جانب الإبادة الجماعية، هناك مجموعة واسعة وموثقة جيدًا من جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يمكن مقاضاة مرتكبيها الآن: • هجمات عشوائية وغير متناسبة على المدنيين، في انتهاك لاتفاقيات جنيف. • التجويع كأسلوب من أساليب الحرب، وذلك من خلال الحصار المتعمد للغذاء والماء والوقود. • العقاب الجماعي المحظور بموجب المادة 33 من اتفاقية جنيف الرابعة. • الضربات المستهدفة للمرافق الطبية والصحفيين وعمال الإغاثة، وهم جميعا محميون بموجب القانون الدولي. • التهجير القسري، والاضطهاد، والإبادة، والتي قد تشكل جرائم ضد الإنسانية. لا تتطلب هذه الانتهاكات عبء إثبات الإبادة الجماعية. فهي واضحة وعاجلة وقابلة للمقاضاة، إلا أنها لا تزال مهملة بسبب العراقيل الجيوسياسية وتشتت جهود المناصرة. العدالة تتطلب استراتيجية وليس مجرد قانون لا يعمل القانون الدولي بمعزل عن القانون الدولي؛ بل يتطلب تنسيقًا سياسيًا. تعتمد محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية على تعاون الدول، ولا يكون التنفيذ تلقائيًا أبدًا. لقد حمت الولايات المتحدة والقوى الأوروبية الرئيسية إسرائيل دبلوماسيًا وعسكريًا، مما أضعف الإجراءات القانونية من خلال التدخل الانتقائي. على سبيل المثال، انتقدت المملكة المتحدة الإجراءات الإسرائيلية وسعت إلى إبرام صفقات أسلحة، كاشفةً عن التناقضات التي تُحدد السياسة الغربية تجاه الأراضي الفسطينية. لن تتحقق الانتصارات القانونية من خلال المحاكم فحسب، بل من خلال الضغط الإقليمي المستمر، والتوافق الدبلوماسي، والتنسيق الاستراتيجي. وهنا يجب على تركيا والعالم العربي تجاوز الخطابات الكلامية وتولي دور قيادي. من الرمزية إلى الاستراتيجية: 5 إجراءات إقليمية منسقة إن التضامن العاطفي الذي نراه في أماكن مثل قونية وفي أفراد مثل أكيوز يجب أن يتطور إلى عمل إقليمي متماسك: 1. الرسالة السياسية الموحدة يجب على العواصم العربية والتركية أن تنسق جهودها الدبلوماسية من أجل الفلسطينيين، وتنسيق الأصوات والخطوط الحمراء والمبادرات المشتركة عبر الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي للدفع نحو وقف إطلاق النار والمساءلة والاعتراف بالدولة الفلسطينية. 2. التعبئة القانونية ينبغي لتركيا أن تقود فريق عمل قانوني إقليمي لجمع الأدلة، ودعم الضحايا الفلسطينيين، وتفعيل قضايا الولاية القضائية العالمية في إسبانيا وبلجيكا وجنوب إفريقيا بدعم إقليمي. 3. تنسيق المساعدات وتعزيز الأونروا بدلاً من المساعدات المجزأة، ينبغي لمنصة تنسيق إغاثة غزة أن تجمع تركيا والدول العربية تحت هيكل موحد. ومن شأن إنشاء مكتب للأونروا في تركيا أن يعزز تنسيق المساعدات الإنسانية تحت إشراف إقليمي. 4. مسارات إنسانية للفلسطينيين ينبغي أن يتيح مسار تأشيرة/إقامة إنسانية إقليمي للنازحين في غزة الوصول إلى العلاج الطبي والتعليم والمأوى المؤقت، بدعم من تركيا والأردن ومصر ودول الخليج بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة. 5. حوار حول الحكم المستقبلي وإعادة الإعمار مع تصاعد النقاشات حول غزة ما بعد الحرب، يجب على الجهات الفاعلة الإقليمية المشاركة، لا فرض الحلول. إن استضافة منتدى لإعادة إعمار الأراضي الفلسطينية والسيادة عليها من شأنه أن يجمع أصوات الشتات والفصائل السياسية والمجتمع المدني من أجل إيجاد حلول بقيادة فلسطينية. حكم التاريخ: ثمن التقاعس عن العمل لن يسجل التاريخ معاناة غزة فحسب، بل سيسأل أيضًا: • هل تحرك الأقربون للفلسطينيين إلى هذه اللحظة؟ • هل سمحنا بتحييد القانون الدولي بالسياسة؟ • هل انتظرنا مصطلحًا قانونيًا واحدًا، وهو "الإبادة الجماعية"، قبل أن نتحرك؟ أم سعينا لتحقيق العدالة بوضوح وإلحاح وقيادة إقليمية؟ من شوارع قونية إلى مياه النيل، الرسالة واضحة: الناس مستعدون للتحرك. والآن، على الحكومات والمؤسسات والجهات الفاعلة الإقليمية اللحاق بالركب، وتحويل الزخم الأخلاقي إلى نفوذ سياسي، ووضوح قانوني، وعزيمة إنسانية. فلسطين لا تحتاج صدقة، بل تحتاج عدالة وشراكة وسيادة. وهذا لا يبدأ في لاهاي، بل يبدأ من داخل منطقتنا، مع قادة يتمتعون بالجرأة الكافية لينظروا إلى التضامن ليس كأداء، بل كمسؤولية. * نبذة عن الكاتب: إردام أوزان دبلوماسي تركي متمرس يتمتع بخبرة 27 عامًا في الخدمة الدبلوماسية. وقد شغل العديد من المناصب البارزة، بما في ذلك منصبه الأخير كسفير لدى الأردن، بالإضافة إلى مناصب في الإمارات العربية المتحدة والنمسا وفرنسا ونيجيريا. ولد في إزمير عام 1975، وتخرج بمرتبة الشرف من كلية العلوم السياسية بجامعة أنقرة. واكتسب معرفة واسعة بالمشهد السياسي والاجتماعي والاقتصادي في الشرق الأوسط، حيث قام بتحليل تعقيدات الصراعين السوري والفلسطيني، بما في ذلك جوانبهما الإنسانية وتداعياتهما الجيوسياسية. كما شارك في العمليات الدبلوماسية المتعددة الأطراف، وتخصص في مجال حقوق الإنسان والتطورات السياسية الإقليمية. وتشمل مساهماته توصيات لتعزيز السلام والاستقرار من خلال الحوار والتفاوض بالتعاون مع المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية. ويواصل حاليا دراساته عن الشرق الأوسط بينما يعمل مستشارا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store