
أسعار الصرف في صنعاء وعدن الثلاثاء 5 أغسطس 2025
الدولار
صنعاء
شراء = 534 ريال
بيع = 536 ريال
عدن
شراء = 1617 ريال
بيع = 1632 ريال
الريال السعودي
صنعاء
شراء = 139.9 ريال
بيع = 140.2 ريال
عدن
شراء = 425 ريال
بيع = 428 ريال
المصدر: مرصد بقش
تم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 5 دقائق
- اليمن الآن
مجموعة هائل سعيد أنعم.. المسؤولية والدور الوطني
لو لم يكن لمجموعة هائل سعيد أنعم غير هذا الصمود والثبات والشموخ الذي يتجسد ونراه اليوم أمام تلك المتغيرات والعواصف التي شهدها بلدنا الحبيب خلال العشر سنوات الماضية، والتي قضت على الأخضر واليابس في هذا الوطن الجريح من أصدقائه قبل أعدائه، لكفاها نجاحًا وإثباتًا على نجاعة الرؤية، وصلابة الإرادة، وتفوق الإدارة، وجدارة التخطيط الاستراتيجي، ونبل الهدف الوطني والاقتصادي والاجتماعي. ففي الوقت الذي غادر فيه عديد رؤوس الأموال البلاد، وانهار أو تراجع الأداء الاقتصادي لعديد من الشركات وبيوت الأعمال خلال تلك الفترة، إلا أن المجموعة استمرت بوتيرة عالية في تطوير أعمالها ودعم الاقتصاد الوطني وتزويد السوق والمستهلك باحتياجاته ومتطلباته، متجاوزةً التحديات الجمة والمتراكمة، والتي مثلت عوائقَ فتت من عضد الاقتصاد الوطني والمواطن أولًا وقبل كل شيء، وذلك في بادرة نادرة على المستوى النظري والعملي تؤكد دائمًا أن رأس المال جبان. ولعله من المفيد التذكير هنا بكيفية تعامل المجموعة مع القرار المستعجل الذي اتخذه البنك المركزي بعدن، والذي عمل على تخفيض سعر صرف الدولار أمام العملة المحلية بصورة مفاجئة، ما كان له أن يتخذ دون إجراء المزيد من المشاورات مع القطاع الخاص للخروج بخطة عمل أكثر نجاعة وجدوى، ويستفيد منها المستهلك والتاجر والمجتمع والاقتصاد الوطني عمومًا. وهو الأمر الذي تضمنه البيان الصادر عن المجموعة، والذي جاء ليضع أسس المعالجات الصحيحة للأزمة التي اشتعلت على إثر تحديد سعر صرف الدولار مقابل الريال وانعكاس ذلك على أسعار المنتجات برؤية غير مدروسة. وكان مما جاء فيه أنه اعتبر المطالبات بتخفيض الأسعار مطالبات مشروعة، وأكد انحياز المجموعة الدائم للمواطن والتزامها بمسؤوليتها المجتمعية. غير أنه شدد على أن فرض أسعار غير واقعية دون اعتبار للتكاليف الفعلية للمصنعين والمستوردين الذين غطوا التزاماتهم بالعملة الصعبة، والتي تم شراؤها بأسعار صرف مرتفعة عبر مزادات البنك المركزي وكذلك من السوق المحلي، سيؤدي إلى اضطرابات تمويلية خطيرة وإفلاس واسع يشمل جميع المصنعين وتجار الجملة والتجزئة وارتفاعًا لاحقًا للأسعار، يكون المتضرر هو المواطن البسيط. وتضمن البيان رؤية المجموعة إزاء هذا الطارئ بالتأكيد على أن استقرار الأسعار يتطلب التزام الحكومة والبنك المركزي بتوفير العملة الصعبة بأسعار السوق السائدة حاليًا، مؤكدًا أن المجموعة تعمل حاليًا على إعادة تسعير منتجاتها بما يحقق مصلحة المستهلك ويحافظ على استقرار السوق وتوافر السلع بما يدعم الاقتصاد الوطني ويعزز الأمن الغذائي. وهو الأمر الذي قامت به المجموعة انطلاقًا من رؤيتها وواجبها الوطني والاقتصادي ومن مسؤوليتها الاجتماعية التي دأبت على التمسك بها باعتبارها ركيزة أساسية ومنهجًا متأصلًا لدى المجموعة منذ تأسيسها. ورغما عن محاولات التحريض والتشويه التي مورست بحق المجموعة إلا أنها أظهرت خلال هذه الأزمة قدرتها الفائقة على مواجهة الظروف المتغيرة والتعامل مع التحديات بفعالية وجدارة، وبرهنت على علو كعبها كمجموعة رائدة لها خبراتها المتراكمة منذ 1938، وتحظى بمكانة وطنية وإقليمية ودولية واسعة مع حرصها الشديد على تعزيز دعائم الاقتصاد الوطني وتحقيق الاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي في بلادنا.


اليمن الآن
منذ 35 دقائق
- اليمن الآن
المركزي اليمني يقر آلية جديدة لتنظيم تمويل الواردات بدءاً من 10 أغسطس
يمن ديلي نيوز: أعلن البنك المركزي اليمني في مدينة عدن (عاصمة اليمن المؤقتة)، الأربعاء 6 أغسطس/آب، بدء العمل بآلية جديدة لتنظيم واستقبال طلبات تمويل الواردات التجارية، وذلك اعتباراً من يوم السبت القادم، لتعزيز الرقابة المصرفية وضبط سوق النقد الأجنبي. ووفقاً لبيان صادر عن البنك وصل 'يمن ديلي نيوز' فإن الآلية الجديدة تشمل تنظيم العلاقة بين التجار المستوردين والبنوك وشركات الصرافة، من خلال تقديم طلبات المصارفة وتحويل قيمة البضائع المستوردة، وفق إجراءات واضحة تضمن الشفافية وتراعي أولويات الاستيراد. وبحسب الآلية، يُلزم التاجر المستورد بتقديم طلب مرفق بوثائق أساسية تشمل فاتورة أولية حديثة، وسجل تجاري ساري المفعول، وبطاقة ضريبية صادرة من المحافظات المحررة، إضافة إلى التراخيص اللازمة للسلع المقيدة. ويتولى البنك أو شركة الصرافة دراسة الطلب والتحقق من صحته، قبل رفعه إلى اللجنة الوطنية لتنظيم وتمويل الواردات عبر البريد الإلكتروني الرسمي المخصص لذلك. وأضاف البنك المركزي أن البنوك وشركات الصرافة تتحمل المسؤولية الكاملة في التحقق من دقة البيانات واستيفاء كافة الوثائق، مشيراً إلى أن اللجنة ستقوم بدراسة الطلبات بناءً على توقيت تقديمها، مع إعطاء الأولوية للسلع الأساسية. كما نصّت الآلية على أنه يتوجب على أي تاجر يمتلك حالياً مبالغ من العملات الأجنبية مخصصة لعمليات استيراد سابقة، توريد تلك المبالغ إلى حساباته البنكية خلال عشرة أيام عمل من تاريخ سريان الآلية، وبحد أقصى في 16 أغسطس 2025، مع إشعار اللجنة بذلك. وأشار البيان إلى أن تنفيذ عمليات المصارفة للطلبات المقبولة سيتم خلال يومي عمل، وفق سعر الصرف الذي تحدده اللجنة، وفي حال عدم توفر العملة الأجنبية لدى البنك أو شركة الصرافة، ستقوم اللجنة بتوفير التغطية المطلوبة، ولن يُسمح بدخول أي شحنات غير مستوفية للإجراءات المعتمدة. وأوضح البنك أن البضائع التي تم تحويل قيمتها إلى الخارج قبل بدء سريان الآلية، ولم تصل بعد إلى المنافذ اليمنية حتى 20 أغسطس، يتوجب على التجار تقديم ما يثبت ذلك إلى اللجنة للنظر في اعتمادها. وحصرت الآلية استيراد عدد من السلع عبر البنوك حصراً، من بينها المشتقات النفطية، القمح، الأرز، الدقيق، الزيوت النباتية، الأدوية، السكر، حديد البناء، الأجهزة الكهربائية، ألواح الطاقة الشمسية، والأسمدة. وتأتي قرارات البنك المركزي اليمني في حين استقر سعر صرف الدولار أمام الريال اليمني اليوم الثلاثاء عند مستوى 1619 للشراء و1632 للبيع، فيما يستقر الريال السعودي عند 426 للشراء و 429 للبيع، بحسب مصادر مصرفية أفادت 'يمن ديلي نيوز'. وشهدت أسعار صرف الريال في مناطق الحكومة اليمنية تحسنًا كبيرًا خلال الأيام القليلة الماضية، مقتربًا من استعادة نصف قيمته التي فقدها منذ مطلع العام 2024. مرتبط البنك المركزي اليمني تنظيم الواردات


اليمن الآن
منذ 35 دقائق
- اليمن الآن
شاهد كيف انقذ الزُبيدي الريال اليمني
اليوم السابع – عدن: كشفت مصادر تفاصيل، لأول مرة، بشأن اجراءات اتخذها رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس قاسم الزُبيدي، لإنقاذ الريال اليمني واستعادة عافيته بعد عام من الانهيار المستمر في سعر صرفه أمام العملات الأجنبية. جاء من بين تلك المصادر الناشط السياسي الجنوبي البارز المحامي علي ناصر العولقي، الذي أكد أن الفضل في تحسن سعر صرف الريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي في العاصمة عدن، يعود إلى الزُبيدي. وقال العولقي في تغريدة على منصة "إكس": "الإجراءات الاقتصادية التي تبنّاها الرئيس الزُبيدي بدأت تؤتي ثمارها، وأبرز نتائجها تحسن سعر صرف العملة المحلية بشكل ملحوظ، ومنح مصافي عدن رخصة العمل ضمن المنطقة الحرة، وإعادة تشغيلها، خطوة محورية لتعزيز الإنتاج وضبط السوق، وهو توجّه جاد من قبل الرئيس الزُبيدي نحو إصلاح شامل ومحاسبة صارمة للمخالفين". مضيفاً في تغريدة ثانية: "جهود كبيرة لنجاح الإصلاح الإقتصادي يقودها رئيس لجنة الموارد السيادية والمحلية عضو مجلس القيادة الرئاسي رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي الاسبوعين الماضيين". مردفاً: "مازال حتى اليوم يتابع ويوجه من العاصمة عدن، وبجهود عظيمة وعمل دؤوب من عضو مجلس القيادة الرئاسي قائد قوات العمالقة النائب أبو زرعة المحرمي نتمنى لهما التوفيق والمضي قدما لإنقاذ الشعب من الانهيار الإقتصادي والمعيشي ..". يأتي هذا بعد تحسن سعر صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية، حيث سجل أمام الدولار الأمريكي 1632 ريالاً، فيما ارتفع مقابل الريال السعودي إلى 480 ريالاً، وذلك بعد تراجعه خلال الفترة الماضية إلى 2899 ريالاً للدولار الواحد، و760 ريالاً أمام الريال السعودي. و طالب المجلس الانتقالي الجنوبي، رسمياً، بالتحقيق مع قيادة البنك المركزي اليمني في العاصمة عدن، بشأن دورها في انهيار العملة المحلية أمام العملات الأجنبية خلال الفترة الماضية. الانتقالي يطالب بتحقيق مع قيادة المركزي واتخذ رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس قاسم الزُبيدي، موقفاً حاسماً من شركة هائل سعيد أنعم، بعد رفضها تخفيض أسعار المواد الغذائية والسلع التي تنتجها عقب تحسن سعر صرف العملة. موقف حاسم للزبيدي من شركة هائل سعيد وصدر قرار جنوبي عاجل وحازم ضد مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه وعدد من الشركات التجارية الكبيرة على خلفية موقفها من تحسن صرف العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية في العاصمة عدن وعموم الجنوب. قرار عاجل ضد شركات هائل وشهاب و رفضت مجموعة شركات هائل سعيد أنعم وشركاه، خفض أسعار السلع والمواد الغذائية التي تنتجها بعد استعادة الريال اليمني جزءاً من قيمته عقب تسجيله انهياراً كبيراً خلال الفترة الماضية. شركات هائل سعيد ترفض خفض الاسعار