logo
العاصمة الأوزبكية تستضيف منتدى مينكس آسيا الوسطى 2025

العاصمة الأوزبكية تستضيف منتدى مينكس آسيا الوسطى 2025

عمونمنذ 2 أيام

عمون - تستضيف العاصمة الأوزبكية طشقند يومي 24 و25 يونيو منتدى MINEX Central Asia 2025، وهو أحد أكبر الأحداث الصناعية وأكثرها موثوقية في المنطقة، حيث يتم تنظيم هذا المنتدى، المخصص لمستقبل العالم في مجال المعادن الحرجة، تحت رعاية وزارة التعدين والجيولوجيا ومصنع المعادن التكنولوجية الأوزبكي.
ومن المقرر أن يتم النظر في المجالات الرئيسية التالية في إطار برنامج أعمال المنتدى:
- تشكيل سلاسل توريد مستدامة للمعادن النادرة والحيوية؛
- تطوير الشراكة الاستراتيجية الإقليمية وتعزيز الثقة الاستثمارية؛
- تطبيق معايير ESG والممارسات المستدامة في صناعة التعدين؛
- الابتكار والرقمنة والتقنيات المتقدمة في المعالجة؛
- التعاون العلمي وتدريب المتخصصين المؤهلين؛
- الاندماج في الأسواق العالمية ودعم المبادرات التكنولوجية العالية بمشاركة دولية.
وللمرة الأولى، سيستضيف المنتدى تقديم جائزة آسيا الوسطى للاستكشاف الجيولوجي والتعدين، المصممة للاعتراف بالإنجازات والابتكارات والمساهمات الرائدة في التنمية المستدامة لصناعة الاستكشاف الجيولوجي والتعدين في آسيا الوسطى.
ودعت شركة أوزبكستان للتكنولوجيا المعدنية أولئك الذين ترتبط أنشطتهم بالمعادن الحيوية أو سلاسل التوريد المستدامة أو التحول الأخضر أو التعاون الدولي للمشاركة في معرض MINEX Central Asia 2025.
ومن المتوقع أن يصبح المنتدى القادم منصة رئيسية للحوار والشراكة المهنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متلازمة الفرص والأزمات
متلازمة الفرص والأزمات

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

متلازمة الفرص والأزمات

عمون تنبلج عقب كلِّ أزمة آفاقُ فرصٍ لا حصر لها، يأتي بعضها بشكل متوقَّع، ويعتمد بعضها الآخر على الريادة والمبادرة والاقتناص. المنطقة العربية لم تهدأ يوماً منذ فجر تاريخها كمنطقة، موحَّدةً كانت أم مُجزَّأة بفعل نزاعاتها أو بفعل النزاع عليها؛ فالأزمات والتوترات تستوطن بعض بلادها منذ تكوينها، أو تنتقل من بلد إلى آخر بمعدل لا يزيد على خمسة أعوام، إلا ما رحم ربي. الشاهد أنَّ الفُرص تتلازم مع الأزمات، خلالها وبعدها. ولعلَّ منطقة الهلال الخصيب من العراق إلى مصر كانت منذ فجر تاريخها العربي الأكثر تجسيداً لمتلازمة الفرص والأزمات. وتشهد هذه المنطقة، منذ ثمانينيات القرن الماضي وحتى اليوم، أزمات متلاحقة لم تهدأ يوماً ولم تستقر. على الصفيح الساخن اليوم إرهاصات الخروج من تبعات الثورة السورية التي امتدت لنحو عقد ونيِّف، وباتت اليوم منبع الفرص الكبرى، ليس لسوريا فحسب، بل للمنطقة جميعاً. ويمكن القول إنَّ متلازمة الفرص والأزمات السورية هي أكبر بوابة للخروج من ضعف النمو في الاقتصاد العربي، ليس فقط في منطقة الهلال الخصيب، بل على المستوى العربي للمنطقة، وخاصة في الخليج العربي وتركيا. الحديث اليوم عن فُرص تزيد قيمتها على 400 مليار دولار خلال السنوات الخمس القادمة، قد يكون نصفها لغايات البناء والتعمير، ونصفها الآخر موزَّع على القطاعات الحقيقية الأخرى المتعلقة بالطاقة والمياه والزراعة والسياحة والصناعة. وقد أُعلِنَ فعلياً عن اقتناص العديد من الفرص في مجالات متعددة، منها في مجال الموانئ في طرطوس واللاذقية بما يزيد على مليار دولار، وفي قطاع الكهرباء بنحو7 مليارات دولار، وفي مجالات الطيران والمطارات بنحو 400 مليون دولار، وفي مجالات المدن الصناعية، والمدن الاقتصادية الخاصة بمليارات الدولارات. الرياديون في هذه المشاريع جميعها جاؤوا من دولة الإمارات، وقطر، والسعودية، وفرنسا، والصين، وحتى الولايات المتحدة الأمريكية. ما يمكن تسميته متلازمة الفرص والأزمات Opportunities & Crises Syndrome هو واقع نراه، بيد أنَّ مَن يقطفها اليوم هو الأكثر فراسة، وحكمة، وقدرة، وحصافة. يُقال بالعامية في الإمارات، وفي بعض الدول الخليجية «من سبق لبق»، أي من الذكاء اغتنام الفرص أولاً، وهي مقولة تُعبِّر عن أنَّ الشخص الذي يسبق الآخرين إلى فعل شيء أو قول شيء هو الأذكى أو الأكثر لباقة (أي الأقدر على التصرُّف بذكاء ولباقة). الفرص من انبلاج فجر جديد في سوريا كبيرة، وهي لن تكون فحسب مفيدة ومعنوية ومطلوبة للاقتصاد السوري من حيث النمو والتنمية معاً، بل ستكون مخرجاً لكافة الدول حول سوريا، بل وفي المنطقة العربية ككل، لتحقيق معدلات نمو كبيرة، واستثمار الفوائض المالية الفردية والسيادية، وتحقيق اختراقات نوعية في معدلات النمو، وفي العوائد، وفي التشغيل، وفي الخروج من أزمة البطالة بين الشباب. هناك مشاريع كبرى وضخمة وحيوية ونوعية في كافة المجالات والقطاعات الخدمية، الزراعية والصناعية، مَن يسبق إليها يَفُزْ بها، ويَغْنمْ منها الكثير، وهو سباق محمود ومطلوب، وقد بدأ بالفعل بين دول الفوائض، ودول المصالح. بيد أنَّ التحدي الأكبر أن تستفيد دول الجوار السوري من تلك المتلازمة، ولكن ذلك يتطلَّب الخروج من الأزمات الوطنية في بعض دول الجوار والمتأتية لدى البعض من معارك داخلية سياسية وعسكرية وطائفية، في حين يشكو البعض الآخر من عوارض البيروقراطية المتحجرة، وضعف الأداء، وثقل الحركة، وبيروقراطيات العمل، ومحدودية القدرات الإدارية، وضيق الأفق في بعض مواقع القرار، والتمسُّك بجمود النصوص. والمحصّلة أن تستيقظ دول الجوار السوري في الهلال الخصيب وقد أوسعوا العالم نشاطاً وحراكاً، وحديثاً، ومشاعر، وفاز غيرهم بالمغانم والمشاريع والمصالح.

استقرار أسعار الذهب محليا الأحد
استقرار أسعار الذهب محليا الأحد

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

استقرار أسعار الذهب محليا الأحد

عمون - استقرت أسعار الذهب في السوق المحلية، الأحد، بحسب لائحة أسعار النقابة العامة لأصحاب محالّ تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، مقارنة مع تسعيرة السبت. وبلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 لغايات البيع من محال الصاغة 66.60 دينارا، مقابل 64.60 دينارا لجهة الشراء. كما بلغ سعر بيع الغرام الواحد من الذهب عيارات 24 و18 و14 لغايات البيع من محالّ الصاغة، 77، 58.9، 45 دينارا على التوالي.

«استثمار الضمان» يعقد ملتقى الحوكمة الـ10 للصندوق
«استثمار الضمان» يعقد ملتقى الحوكمة الـ10 للصندوق

الدستور

timeمنذ 12 ساعات

  • الدستور

«استثمار الضمان» يعقد ملتقى الحوكمة الـ10 للصندوق

عمان نظم صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي ملتقى الحوكمة المؤسسية العاشر بعنوان «نحو حوكمة استراتيجية تحقق أثراً مستداما» بحضور رئيس مجلس الاستثمار عمر ملحس، ورئيس صندوق الاستثمار الدكتور عز الدين كناكريه، والممثلين في مجالس إدارة وهيئات مديري الشركات التي يساهم بها الضمان الاجتماعي.ملحس أكد أهمية هذه الملتقيات في تعزيز المعرفة لدى ممثلي صندوق الاستثمار من الشركات المختلفة، مشيرا الى ان دور صندوق الاستثمار يتمثل في ترسيخ نهج مؤسسي يتفاعل بذكاء مع التحولات المناخية، ويدفع نحو استثمارات خضراء عالية الأثر، ويعزز التنوع القيادي كعامل أداء، لا كخيار تجميلي. وأضاف أن الرؤية المستقبلية بهذا الخصوص هي قيام الشركات ببناء نموذج استثماري أكثر مرونة وشمولية، يوازن بين العائد والمخاطر، ويضع الاستدامة في صميم القرار الاستثماري.من جهته، قال رئيس الصندوق الدكتور عزالدين كناكريه ان هذه الملتقيات ترجمة عملية لرؤية مؤسسية شمولية تهدف إلى ترسيخ ثقافة الحوكمة، وتطوير التمثيل المؤسسي، وبناء نموذج استثماري وطني يستند إلى الكفاءة والمساءلة وتحقيق التوازن بين العائد المالي والاستدامة الاقتصادية والاجتماعية.وأشار إلى أن عدد الممثلين في مجالس الإدارة وهيئات المديرين يبلغ حالياً 117 ممثلاً، مع نسبة تمثيل نسائي تبلغ 23%، والتي تعكس التزام الصندوق بتمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في مواقع القيادة.واستضاف الملتقى متحدثين من بورصة عمان، والبنك المركزي ، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة – الأردن لمناقشة ثلاثة محاور استراتيجية تعكس التوجهات العالمية الحديثة في الحوكمة.فقد تم استعراض أهمية الإفصاح المناخي كأداة لتعزيز الشفافية ورفع جاهزية الشركات في التعامل مع المخاطر البيئية .كما ناقش المشاركون دور مجالس الإدارة في توجيه الاستثمارات نحو التمويل الأخضر. واختُتمت الجلسات بتسليط الضوء على أثر تعزيز المشاركة النسائية في مواقع اتخاذ القرار، وانعكاس ذلك على فاعلية الحوكمة المؤسسية وتطبيق معايير ESG.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store