
«وربة» يكرّم الفائزين في بطولة الكويت الوطنية للروبوتات
قدّم بنك وربة تكريما خاص للطلاب الذين فازوا في بطولة الكويت الوطنية للروبوتات، التي نظمتها جامعة الكويت والهيئة العامة للشباب ووزارة التربية كأول بطولة وطنية في مجال الروبوتات تجمع أكثر من 800 طالب وطالبة من مختلف المراحل الدراسية، بدءاً من المرحلة الابتدائية وحتى الجامعية.
وتأتي هذه المبادرة كجزء من التزام البنك بدعم التعليم والابتكار، ودفع مسيرة التطور التكنولوجي والرقمي في البلاد، وعلى وجه الخصوص على مستوى الأجيال الشابة، وذلك إيماناً منه بأن تمكين المواهب الكويتية هو استثمار في تطوير جيل قادر على المنافسة عالمياً، والمساهمة في تنمية وازدهار الكويت لمستقبلٍ أكثر استدامة.
التزام «وربة» بدعم الشباب والتكنولوجيا
وفي هذا السياق، قال رئيس مجموعة التسويق والاتصال المؤسسي في البنك، د. محمد بركات: «فخورون في بنك وربة بأن نقوم بالاحتفاء بهؤلاء الطلاب المميزين لما أنجزوه في بطولة الكويت الوطنية للروبوتات، والتي تُعد بدورها منصةً استثنائيةً لإلهام الشباب وتمكينهم من استكشاف آفاق التكنولوجيا والابتكار. هذه البطولة تمثّل جزءاً من رؤيتنا الاستراتيجية للاستثمار في مستقبل واعد من خلال دعم القدرات الشبابية وتعزيز مهاراتهم في مجالات الذكاء الاصطناعي والبرمجة والروبوتات».
وأضاف: «نحن نؤمن بأن تمكين الشباب اليوم هو استثمار في قادة الغد، ونسعى من خلال شراكاتنا الاستراتيجية إلى دعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في بناء اقتصاد معرفي مستدام يتماشى مع رؤية الكويت 2035. نهنئ جميع المشاركين والفائزين، ونشكر الجهات المنظمة على جهودها المتميزة في إنجاح هذا الحدث الوطني المهم».
وتابع د. بركات حديثه مشدداً أن بنك وربة يولي اهتماماً كبيراً بدعم الشباب وتعزيز الابتكار التكنولوجي، حيث أطلق من ناحيته برامج متنوعة تهدف إلى تطوير المهارات الرقمية وصقل قدرات الجيل القادم، ومن أبرزها «برنامج رواد» الذي يقوم على مراحل تعليمية تمكّن الطلاب الكويتيين الدارسين في الخارج من اكتساب الخبرات العملية في مجالات التكنولوجيا والابتكار، وذلك بالتعاون مع أبرز المؤسسات العالمية مثل مركز «إنوفيشن هب» التابع لمركز دبي المالي العالمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
«وربة» يواصل دعم البيئة والمجتمع من خلال حملة «اشتلها بالمجان»
أعلن بنك وربة عن استمرار تعاونه مع مبادرة «اشتلها بالمجان» لشجرة المورينغا، وذلك ضمن إطار استراتيجيته للمسؤولية الاجتماعية والبيئية، حيث تم توزيع الشتلات مجاناً في عدة مناطق بالكويت خلال شهر مايو الجاري، إذ جاءت هذه المبادرة استكمالاً للجهود المستمرة التي يبذلها البنك في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية، مؤكداً على التزامه بدعم المبادرات التي تساهم في نشر الوعي البيئي وتشجيع ثقافة التخضير في المجتمع الكويتي. وقد شهدت الحملة تفاعلاً لافتاً من العملاء، حيث تم توزيع الشتلات على أول 200 عميل لكل فرع في الشامية والعقيلة والشهداء وجابر العلي والجهراء، كما تم توزيع الشتلات في المركز العلمي تزامناً مع يوم الأرض العالمي، وذلك في فعالية تثقيفية استهدفت مختلف أفراد المجتمع. وبهذه المناسبة، صرح مدير قطاع العلاقات العامة والاتصال المؤسسي في بنك وربة، أيمن سالم المطيري: «فخورون باستمرار هذه الحملة النوعية التي تعكس رؤيتنا في دعم المبادرات البيئية والمجتمعية، وإيماننا بدور القطاع المصرفي في تحقيق التنمية المستدامة. توزيع الشتلات ليس فقط رمزاً للزراعة، بل رسالة عملية نغرس من خلالها القيم البيئية في المجتمع ونحفّز العملاء على المساهمة في حماية الطبيعة والتقليل من آثار التغير المناخي». وأضاف المطيري أن استمرار المبادرة للعام الثاني على التوالي من خلال حملة «اشتلها بالمجان» يعكس نجاح هذه الحملة منذ انطلاقها العام الماضي، مؤكداً على أن بنك وربة يسعى دائماً إلى توسيع نطاق مبادراته البيئية لتشمل مختلف مناطق الكويت، وذلك إيماناً منه بأهمية نشر الوعي البيئي وتشجيع المجتمع على المساهمة في الحفاظ على البيئة، لا سيما نشر الوعي بأهمية شجرة المورينغا وفوائدها الصحية والبيئية، وتشجيع أفراد المجتمع على زراعتها والاستفادة منها. وأكد المطيري على أن الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية التي يبرمها «وربة» تعكس الدور الحيوي الذي يلعبه في خدمة المجتمع بشكل عام، والأهمية الكبيرة التي يوليها بشكل خاص لقضايا البيئة، وضرورة الحفاظ عليها بالتعاون مع الجهات المعنية. وأضاف أن «وربة» يعتبر من المؤسسات الرائدة والسباقة في تشجيع الشراكات والمبادرات والبرامج النوعية والمهنية التي تخدم المجتمع بكل شرائحه وتسهم في التنمية المستدامة. وسلط المطيري الضوء على الدور الريادي الذي يلعبه بنك وربة في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية، مشدداً على أن التطور الذي شهده البنك في السنوات الأخيرة جعله محل اهتمام للعديد من المؤسسات سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص. وبدورها صرّحت السيدة فاطمة الغيث المسؤولة عن الحملة من مزرعة الغانم للمورينغا قائلةً: 'نفخر باستمرار التعاون المثمر مع بنك وربة للعام الثاني على التوالي من خلال حملة "اشتلها بالمجان«، التي تجسّد رؤيتنا المشتركة في تعزيز الوعي البيئي ونشر ثقافة الزراعة المستدامة في المجتمع الكويتي، خاصةً زراعة المورينغا هذه الشجرة التي تحتوي على كمية كبيرة من الفوائد سواء للإنسان في تعزيز المناعة أو حماية البيئة، وهذه المبادرة تمثل نموذجاً ناجحاً للتعاون بين القطاع الخاص والمؤسسات المصرفية في خدمة المجتمع والبيئة، حيث نؤمن بأن لكل شتلة مورينغا تُزرع أثر بيئي وصحي يمتدّ على المدى البعيد». وأضافت الغيث: 'تعاوننا مع بنك وربة يعكس التزاماً حقيقياً تجاه قضايا البيئة، وهو ما يتماشى مع أهدافنا في المزرعة التي تأسست على مبادئ الزراعة العضوية المستدامة، ونؤمن أن الاستدامة تبدأ من المبادرات المجتمعية البسيطة التي تتحوّل مع الوقت إلى ثقافة ووعي جماعي، ونعتز بأن نكون جزءاً من هذا الحراك الإيجابي برفقة شركائنا'.


الجريدة
منذ 2 أيام
- الجريدة
«وربة» يواصل دعم البيئة والمجتمع من خلال حملة «اشتلها بالمجان»
أعلن بنك وربة عن استمرار تعاونه مع مبادرة «اشتلها بالمجان» لشجرة المورينغا، وذلك ضمن إطار استراتيجيته للمسؤولية الاجتماعية والبيئية، حيث تم توزيع الشتلات مجاناً في عدة مناطق بالكويت خلال شهر مايو الجاري، إذ جاءت هذه المبادرة استكمالاً للجهود المستمرة التي يبذلها البنك في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية، مؤكداً على التزامه بدعم المبادرات التي تساهم في نشر الوعي البيئي وتشجيع ثقافة التخضير في المجتمع الكويتي. وقد شهدت الحملة تفاعلاً لافتاً من العملاء، حيث تم توزيع الشتلات على أول 200 عميل لكل فرع في الشامية والعقيلة والشهداء وجابر العلي والجهراء، كما تم توزيع الشتلات في المركز العلمي تزامناً مع يوم الأرض العالمي، وذلك في فعالية تثقيفية استهدفت مختلف أفراد المجتمع. وبهذه المناسبة، صرح مدير قطاع العلاقات العامة والاتصال المؤسسي في بنك وربة، أيمن سالم المطيري: «فخورون باستمرار هذه الحملة النوعية التي تعكس رؤيتنا في دعم المبادرات البيئية والمجتمعية، وإيماننا بدور القطاع المصرفي في تحقيق التنمية المستدامة. توزيع الشتلات ليس فقط رمزاً للزراعة، بل رسالة عملية نغرس من خلالها القيم البيئية في المجتمع ونحفّز العملاء على المساهمة في حماية الطبيعة والتقليل من آثار التغير المناخي». وأضاف المطيري أن استمرار المبادرة للعام الثاني على التوالي من خلال حملة «اشتلها بالمجان» يعكس نجاح هذه الحملة منذ انطلاقها العام الماضي، مؤكداً على أن بنك وربة يسعى دائماً إلى توسيع نطاق مبادراته البيئية لتشمل مختلف مناطق الكويت، وذلك إيماناً منه بأهمية نشر الوعي البيئي وتشجيع المجتمع على المساهمة في الحفاظ على البيئة، لا سيما نشر الوعي بأهمية شجرة المورينغا وفوائدها الصحية والبيئية، وتشجيع أفراد المجتمع على زراعتها والاستفادة منها. وأكد المطيري على أن الاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية التي يبرمها «وربة» تعكس الدور الحيوي الذي يلعبه في خدمة المجتمع بشكل عام، والأهمية الكبيرة التي يوليها بشكل خاص لقضايا البيئة، وضرورة الحفاظ عليها بالتعاون مع الجهات المعنية. وأضاف أن «وربة» يعتبر من المؤسسات الرائدة والسباقة في تشجيع الشراكات والمبادرات والبرامج النوعية والمهنية التي تخدم المجتمع بكل شرائحه وتسهم في التنمية المستدامة. وسلط المطيري الضوء على الدور الريادي الذي يلعبه بنك وربة في مجال المسؤولية المجتمعية والبيئية، مشدداً على أن التطور الذي شهده البنك في السنوات الأخيرة جعله محل اهتمام للعديد من المؤسسات سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص. وبدورها صرّحت السيدة فاطمة الغيث المسؤولة عن الحملة من مزرعة الغانم للمورينغا قائلةً: 'نفخر باستمرار التعاون المثمر مع بنك وربة للعام الثاني على التوالي من خلال حملة «اشتلها بالمجان»، التي تجسّد رؤيتنا المشتركة في تعزيز الوعي البيئي ونشر ثقافة الزراعة المستدامة في المجتمع الكويتي، خاصةً زراعة المورينغا هذه الشجرة التي تحتوي على كمية كبيرة من الفوائد سواء للإنسان في تعزيز المناعة أو حماية البيئة، وهذه المبادرة تمثل نموذجاً ناجحاً للتعاون بين القطاع الخاص والمؤسسات المصرفية في خدمة المجتمع والبيئة، حيث نؤمن بأن لكل شتلة مورينغا تُزرع أثر بيئي وصحي يمتدّ على المدى البعيد". وأضافت الغيث: 'تعاوننا مع بنك وربة يعكس التزاماً حقيقياً تجاه قضايا البيئة، وهو ما يتماشى مع أهدافنا في المزرعة التي تأسست على مبادئ الزراعة العضوية المستدامة، ونؤمن أن الاستدامة تبدأ من المبادرات المجتمعية البسيطة التي تتحوّل مع الوقت إلى ثقافة ووعي جماعي، ونعتز بأن نكون جزءاً من هذا الحراك الإيجابي برفقة شركائنا'. ويحرص بنك وربة على دمج الاستدامة البيئية ضمن استراتيجيته المؤسسية، حيث أطلق العديد من المبادرات الهادفة إلى تقليل الأثر البيئي وتعزيز الوعي البيئي في المجتمع، ومن أبرز هذه المبادرات تعويض انبعاثات الكربون الناتجة عن سفر الموظفين عبر دعم مشاريع الطاقة المتجددة في أفريقيا، إلى جانب رعاية الحملات البيئية التوعوية التي تستهدف فئة الأطفال والشباب، والتعاون مع مؤسسات محلية لنشر ثقافة الحفاظ على البيئة البحرية وحماية الحياة الطبيعية. كما يواصل البنك الاستثمار في التحوّل الرقمي للحد من استهلاك الموارد الورقية والطاقة، بما يعكس التزامه ببناء مستقبل أكثر استدامة للأجيال القادمة. الجدير بالذكر أن بنك وربة من البنوك التي حققت نجاحات كبيرة خلال فترة وجيزة حيث احتلّ مركزاً ريادياً في مجال الخدمات المصرفية الرقمية الإسلامية للأفراد، وهو من أكثر البنوك المحلية بعدد المساهمين فيه، وتلك من أبرز المقومات التي تجعل البنك قريباً من جميع أفراد المجتمع.


الجريدة
منذ 6 أيام
- الجريدة
«وربة» يُدشن أجهزة السحب الآلي بحلّة جديدة
أعلن بنك وربة الانتهاء من تنفيذ خطة تطوير وتحديث شاملة لأجهزة السحب والإيداع النقدي في كل فروعه وبحلة جديدة، بهدف تقديم تجربة مصرفية أكثر أماناً ومرونة وتكاملاً لعملائه على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع، ويأتي هذا التدشين ضمن جهود البنك المستمرة في تبني أحدث الحلول المصرفية الرقمية، بما يعزز جودة الخدمات ويواكب تطلعات العملاء. وتتميز الأجهزة الجديدة بمستويات عالية من الكفاءة والسرعة، وتتيح للعملاء إجراء عمليات السحب والإيداع النقدي بمرونة وسرعة أكبر، إلى جانب توفير تجربة استخدام متطورة وحديثة تتماشى مع أعلى معايير الأمان والتكنولوجيا المصرفية، كما يدعم النظام الجديد التوسع في تقديم خدمات إلكترونية متقدمة ضمن شبكة الفروع، في خطوة تؤكد على ريادة «وربة» في الحلول الرقمية. وقال رئيس المجموعة المصرفية للأفراد في بنك وربة أحمد فيصل القطامي: «نعمل باستمرار على تطوير البنية التحتية لخدماتنا المصرفية لضمان توفير تجربة مصرفية ذكية ومريحة، وتحديث أجهزة السحب والإيداع هو جزء من التزامنا بتقديم خدمات عالية الكفاءة تسهّل عمليات عملائنا اليومية وتعكس رؤيتنا في أن نكون دائماً أقرب إليهم». وأضاف القطامي، أن «وربة» يحرص على أن تكون تجربة العميل هي محور كل ما يقدمه، لذا يستثمر دائماً بكل ما يحقق رؤيته بتوفير خدمات رقمية تواكب أحدث التقنيات العالمية في القطاع المصرفي وتدعم رحلة التحوّل الرقمي التي يقودها البنك بكل ثقة واحترافية. ويقدم بنك وربة مجموعة متكاملة من الخدمات المصرفية الرقمية الرائدة التي تشمل تطبيق «وربة» المتطور، ومنصة الخدمات المصرفية عبر الإنترنت، وخدمة فتح الحساب بشكل رقمي عن طريق خدمة الـ Customer onboarding، حلول للتحويلات الدولية من خلال قنوات Mastercard وWestern Union، خدمة شراء وبيع، وتداول الذهب بشكل رقمي مع خيار التوصيل الفوري، وخدمة العملاء عبر «الواتساب»، وغيرها من الحلول المبتكرة التي تهدف إلى تسهيل إنجاز المعاملات في أي وقت ومن أي مكان. كما يتميز البنك بباقة من الخدمات والتسهيلات المصرفية لعملاء شريحة Royal Banking المميزة إلى جانب الحلول المصممة لقطاع الشركات ورواد الأعمال. ويواصل البنك ترسيخ مكانته كمؤسسة مالية عصرية تتبنى الابتكار في كل ما تقدمه، إذ حقق نجاحات بارزة في مجال الصيرفة الرقمية الإسلامية، ويعتبر من أكثر البنوك نمواً في الكويت. ومن خلال التحديث المستمر للتكنولوجيا والبنية التحتية، يسعى بنك وربة إلى تقديم خدمات أكثر تطوراً وشمولية، تعكس التزامه تجاه عملائه وتعزز من ولائهم وثقتهم.