
أصول الدين بالأزهر تنعى الدكتور محمود مزروعة أستاذ العقيدة والفلسفة المتفرغ والعميد الأسبق
وفاة الدكتور محمود مزروعة
وقالت في بيان لها: تنعى كلية أصول الدين بالقاهرة العالم الجليل فضيلة الأستاذ الدكتو محمود مزروعة، أستاذ العقيدة والفلسفة المتفرغ والعميد الأسبق لكلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية، رحمه الله رحمةً واسعة وألهم أهلَه وذويه وأحبابه وطلابه الصبر والسلوان.
ارتبط اسمه بقضية اغتيال فرج فودة.. وفاة محمود مزوعة عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر
وتوفي الدكتور محمود مزروعة، عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر سابقا وأحد أبرز من ارتبطت أسماؤهم بقضية اغتيال المفكر المصري الراحل فرج فودة برصاص عناصر من الجماعة الإسلامية.
لم ينكر الرجل صلته بالأمر على الإطلاق بل أقر بدور آخر غير الذي اشتهر به من خلال المشاركة في إصدار بيان جبهة علماء الأزهر، برئاسة الدكتور عبدالغفار الذي كفر فرج فودة تكفيرا صريحا، بدعوة أنه مرتد، ومن ثم يستوجب القتل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وضوح
منذ 2 ساعات
- وضوح
تهنئة اللواء أيمن الحمزاوي بتوليه منصب مدير أمن البحر الأحمر
تتقدم أسرة تحرير جريدة وموقع (وضوح الإخباري) برئاسة الكاتب الصحفي مدبولي عتمان، والإعلامية نجلاء فتحي، بخالص التهاني وأطيب التبريكات إلى اللواء أيمن الحمزاوي، بمناسبة تصدور قرار توليه منصب مدير أمن محافظة البحر الأحمر. سائلين الله عز وجل أن يوفقه في مهامه الجديدة، وأن يكلل جهوده بمزيد من النجاح والتميز، لما فيه خير الوطن والمواطنين.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : اشتباكات في إسطنبول التركية احتجاجا على رسم كاريكاتيري مسيئ للنبى
الثلاثاء 1 يوليو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - شهدت مدينة إسطنبول التركية مساء الإثنين، صدامات عنيفة بين محتجّين على رسم كاريكاتيري اعتبروه مسيئا للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) والشرطة التي حاولت تفريقهم بإطلاق الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع، في حين اعتقلت قوات الأمن صاحب الرسم وثلاثة من زملائه الصحفيين. واندلعت الصدامات بعد أن أمر المدّعي العام في إسطنبول باعتقال محرّرين في مجلة ليمان التركية الساخرة لنشرهم رسما كاريكاتوريا "يُسيء صراحة إلى القيم الدينية"، في اتهام نفته المجلة. وعلى الفور أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا، توقيف رسام الكاريكاتور واثنين من مسؤولي المجلة ومصمّم الجرافيك فيها، ونشر الوزير على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو توثّق قيام عناصر من قوات الأمن بتوقيف الرجال الأربعة واقتيادهم من منازلهم في الليل وبعضهم حفاة. وكتب وزير الداخلية التركي على منصة إكس: "لقد تم القبض على المدعو د. ب. الذي رسم هذا الرسم الكاريكاتيري المنحطّ واحتجازه".وشدّد على أنّ "هؤلاء الأشخاص العديمي الحياء سيُقدّمون للعدالة". وفتحت النيابة العامة في إسطنبول، الاثنين، تحقيقاً بشأن الواقعة، وتتواصل جهود السلطات التركية لتوقيف مالك المجلة ومدير تحريرها، بعدما تبين أنهما خارج تركيا، فيما تجري ملاحقة مدير المؤسسة داخل البلاد. وما أن انتشر خبر هذا الرسم حتى هاجم عشرات المتظاهرين الغاضبين حانة يرتادها موظفو ليمان في وسط مدينة إسطنبول، ما أدّى إلى اندلاع صدامات بينهم وبين الشرطة التي حاولت التصدّي لهم، بحسب ما أفاد مراسل لوكالة فرانس برس. وسرعان ما تصاعدت وتيرة الصدامات إذ شارك فيها ما بين 250 و300 شخص، وفقا للمراسل. وأظهرت نسخة من الرسم الأبيض والأسود نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مدينة تتعرض للقصف وفي سمائها رجلان يطيران بجناحين ويتصافحان، فيعرّف أولهما عن نفسه بالقول "السلام عليهم أنا محمد"، ليجيبه الآخر "وعليكم السلام، أنا موسى". وفسّر كثيرون هذا الرسم على أنّه يصوّر حوارا بين النبيين محمد وموسى. لكنّ رئيس تحرير المجلة، تونجاي أكغون، أكّد لفرانس برس أنّ الرسم فُسِّر بشكل خاطئ. وقال "هذا الرسم ليس بتاتا رسما كاريكاتوريا للنبي محمد. في هذا العمل، هو اسم رجل مُسلم قُتل خلال القصف الإسرائيلي؛ كان اسمه محمد؛ إنه خيال. أكثر من 200 مليون شخص في العالم الإسلامي يحملون اسم محمد". أضاف "لا علاقة للأمر بالنبي محمد. ما كنّا لنخاطر أبدا". وعلى منصة إكس، دافعت ليمان عن رسمها الكاريكاتوري، معتبرة أنّه أُسيء تفسيره عمدا. وقالت المجلة "لقد أراد رسام الكاريكاتور إظهار استقامة المسلمين المضطهدين عبر تصوير رجل مسلم قتلته إسرائيل، ولم يقصد أبدا الإساءة إلى القيم الدينية". وأضافت "لا نقبل الوصمة التي فرضت علينا لأنه ليس هناك تمثيل لنبينا. يتعيّن أن يكون المرء خبيثا جدا لكي يفسّر الرسم الكاريكاتوري بهذه الطريقة". وتابعت ليمان "نعتذر لقرّائنا ذوي النوايا الحسنة الذين نعتقد أنّهم كانوا ضحايا استفزازات". من جهته، أعلن وزير العدل يلماظ تونج فتح تحقيق بتهمة "إهانة القيم الدينية علنا". وكتب تونج على حسابه في تويتر أنّ "ازدراء معتقداتنا أمر غير مقبول على الإطلاق"، محذّرا من أنّ أيّ تمثيل بصري للنبي محمد "لا يقوّض قيمنا الدينية فحسب، بل يقوض السلم الاجتماعي أيضا". بدوره، ندّد محافظ إسطنبول، داود غول، "بهذه العقلية التي تسعى إلى استفزاز المجتمع من خلال مهاجمة قيمنا المقدّسة". وأضاف "لن نصمت في وجه أيّ عمل حقير يستهدف عقيدة أمتنا".


مصراوي
منذ 7 ساعات
- مصراوي
"الموت لأمريكا وترامب".. مسافر يهدد بتفجير طائرة ركّاب بريطانية- فيديو
وكالات أوقفت الشرطة الاسكتلندية مسافرا على متن إحدى الرحلات الجوية من مدينة لندن إلى مطار جلاسكو في اسكتلندا، الأحد، بعدما هدد بتفجير الطائرة، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وبشكل مفاجئ، وقف الرجل البالغ 41 عاما وسط الطائرة، قائلا إنه يحمل قنبلة على متن الرحلة الجوية التابعة لشركة "إيزي جيت". وتسبب موقف الرجل في حالة من الذعر بين ركاب الطائرة، قبل أن صرخ مرددًا عبارات "الموت لأمريكا.. الموت لترامب" ثم هتف قائلا: "الله أكبر، الله أكبر، الله، أكبر". وأظهر مقطع فيديو، سجّله أحد المسافرين بكاميرا هاتفه، لحظة تدخل أحد ركاب الطائرة حيث تمكن من السيطرة على الرجل الأربعيني وأسقطه أرضا فيما جلس راكب آخر فوقه ليمنعه من الحركة يطالبه بالهدوء. مسافر يهدد بأنه سيفجر طائرة خلال رحلة من لندن لمطار غلاسكو #نكمن_في_التفاصيل — Independent عربية (@IndyArabia) July 27, 2025 ووسط حالة من الذعر، سُمعت أصوات بعض الركاب وهم يتساءلون ما إذا كان الرجل بمفرده على متن الطائرة أم أن شركاء له موجودون بالفعل بينهم، مطالبين بالإسراع بتفتيش حقيبته وانتزاع هاتفه الشخصي لمنعه من محاولة التفجير المزعومة. وتساءل أحد الركاب ما إذا كان الرجل الأربعيني يحمل قنبلة بالفعل أم أنه تحت تأثير الكحول أو المخدرات، قائلا: "لماذا قلت إنك تريد تفجير الطائرة؟" في أثناء ذلك، أبلغ الطيار المسافرين عبر مكبرات الصوت بأن الرحلة على وشك الهبوط في جلاسكو، حيث سارعت الشرطة إلى اعتقال الرجل. وقالت الشرطة الاسكتلندية إنها تلقت بلاغا عن اضطراب على متن الطائرة، لتلقي القبض على الرجل الذي لا يزال قيد الاحتجاز. وأشارت الشرطة إلى أن التحقيقات مع الرجل لا تزال جارية، مرجحة أن الحادث كان تصرفا فرديا دون تورط أشخاص آخرين فيه، مؤكدة أن مسؤولو مكافحة الإرهاب يفحصون مقاطع فيديو متداولة على الإنترنت لتقييم الحادث.