
زيلينسكي يؤكد اتفاقًا جديدًا لتبادل الأسرى مع روسيا
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأحد، اتفاقا سبق التباحث بشأنه مع روسيا لتبادل أسرى الحرب، كانت موسكو قد أشارت إليه في وقت سابق.
موضوعات مقترحة
وقال زيلينسكي، في منشور عبر تطبيق "تليجرام"، إن العمل جارٍ على قائمة تضم 1200 اسم، وكان المفاوضون الروس قد ذكروا هذا الرقم خلال محادثات مباشرة مع نظرائهم الأوكرانيين في إسطنبول في 23 يوليو، بينما لم تعلن أوكرانيا عن عدد محدد آنذاك.
وبعد اجتماع عقده مع كبير المفاوضين الأوكرانيين، رستم عمروف، أوضح زيلينسكي أن التبادل سيشمل مدنيين إلى جانب الجنود، مضيفًا أن التحضيرات جارية لعقد لقاء جديد مع الجانب الروسي، من دون تحديد موعد.
وفي نهاية يوليو، صرح زيلينسكي بأن إجمالي من تمّت إعادتهم إلى أوكرانيا من الأسر الروسي منذ بداية الهجوم الشامل في فبراير 2022 بلغ 5857 شخصا، فيما أُفرج عن 555 آخرين خارج إطار صفقات التبادل، وفق ما نشره عبر منصة "إكس".
وكان آخر تبادل أسرى قد جرى في يوليو، في إطار اتفاق مرحلي تم التوصل إليه في إسطنبول نهاية يونيو، يقضي بتبادل 1200 أسير من كل طرف.
ويظل العدد الإجمالي للأسرى لدى الجانبين غير معروف ويتغير باستمرار، في ظل تكرار عمليات التبادل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 30 دقائق
- الدستور
بعد تخلى موسكو عن قيود نشر الصواريخ.. ميدفيديف يحذر الغرب
ألقى الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف بالمسؤولية على دول حلف شمال الأطلسي، أمس الإثنين، في تخلي موسكو عن الوقف الاختياري لنشر صواريخ نووية قصيرة ومتوسطة المدى، قائلا إن بلاده ستتخذ خطوات أخرى ردا على ذلك. وكتب ميدفيديف باللغة الإنجليزية على موقع إكس "بيان وزارة الخارجية الروسية بشأن سحب الوقف الاختياري لنشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى جاء نتيجة لسياسة دول حلف شمال الأطلسي المعادية لروسيا". وأضاف قائلا "هذا واقع جديد سيتعين على جميع خصومنا أن يضعوه في الاعتبار. توقعوا المزيد من الخطوات". وقالت وزارة الخارجية الروسية، الإثنين، إن موسكو لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف نشر الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى. وكانت الولايات المتحدة انسحبت من معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى في عام 2019. وأعلنت روسيا منذ ذلك الحين أنها لن تنشر مثل هذه الأسلحة شريطة ألا تفعل واشنطن ذلك. ومع ذلك، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في ديسمبر إلى أن موسكو ستضطر للرد على ما وصفه "بالإجراءات المزعزعة للاستقرار" من قبل الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي في المجال الاستراتيجي.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة - بعد تخلي موسكو عن وقف نشر الصواريخ.. "ميدفيديف" يتوعّد برد متصاعد ضد الغرب
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 02:50 صباحاً اتهم الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) بأنها السبب وراء قرار بلاده التخلي عن الوقف الطوعي لنشر الصواريخ النووية القصيرة والمتوسطة المدى، محذرًا من خطوات روسية إضافية ردًا على ما وصفه بالتصعيد الغربي. وكتب ميدفيديف عبر منصة "إكس" باللغة الإنجليزية أن "بيان وزارة الخارجية الروسية بشأن سحب الوقف الاختياري لنشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى جاء نتيجة لسياسة دول حلف شمال الأطلسي المعادية لروسيا"، مضيفًا أن "هذا واقع جديد سيتعين على جميع خصومنا أن يضعوه في الاعتبار. توقعوا المزيد من الخطوات". وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، الإثنين، أن موسكو لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف نشر تلك الصواريخ، مشيرة إلى أن المتغيرات الأمنية في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ قد أزالت الظروف التي كانت تبرر الالتزام السابق. وقالت الوزارة في بيانها، وفقًا لما أوردته "سكاي نيوز عربية"، إن "التحركات الأمريكية الأخيرة شملت اختبار أنظمة صاروخية جديدة، وتجهيز بنى تحتية، وتحريك وحدات قتالية إلى مواقع استراتيجية، بما في ذلك تدريبات في الدنمارك والفلبين وأستراليا، واستخدام منظومات مثل تايفون وهيمارس ودارك إيغل". وأضافت أن "الولايات المتحدة تسعى لترسيخ وجود دائم لتلك الأسلحة قرب حدود روسيا، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي ويقوّض الاستقرار العالمي"، معربة عن قلقها من قيام دول متحالفة مع واشنطن بشراء وتطوير صواريخ مماثلة ضمن شراكات عسكرية. وكانت الولايات المتحدة قد انسحبت في عام 2019 من معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى، التي أُبرمت في الحرب الباردة. وأعلنت روسيا آنذاك أنها لن تنشر هذا النوع من الصواريخ شريطة التزام واشنطن بالمثل، وهو ما تقول موسكو إنه لم يعد قائمًا في ظل ما تصفه بإجراءات أمريكية "مزعزعة للاستقرار".


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
الكاف يحدد موعد 6 أكتوبر لانعقاد جمعيته العمومية رقم 47 في الكونغو
أعلن عامر العمايرة، الخبير في اللوائح الرياضية، عن الموعد الرسمي لانعقاد الجمعية العمومية العادية رقم 47 للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF)، حيث ستعقد يوم الإثنين 6 أكتوبر 2025 في العاصمة كينشاسا بجمهورية الكونغو الديمقراطية. الكاف يحدد موعد 6 أكتوبر لانعقاد جمعيته العمومية رقم 47 في الكونغو اقرأ كمان: بتروجت يوافق على انتقال حامد حمدان إلى الزمالك وجاء هذا الإعلان عبر تغريدة نشرها العمايرة على حسابه الرسمي في منصة 'إكس' (تويتر سابقًا)، حيث قال: 'الكاف يعلن عن انعقاد الجمعية العمومية العادية رقم 47 في كينشاسا بجمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الاثنين 6 أكتوبر 2025' مضاعفة الدعم المالي وفي سياق متصل، أعلن 'الكاف' في بيان رسمي عن قرار مهم يتعلق بمضاعفة الدعم المالي المقدم للأندية المشاركة في بطولتي دوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفدرالية للموسم المقبل 2025-2026، ليصل إلى 100 ألف دولار أمريكي لكل نادٍ، بدلاً من 50 ألف دولار في الموسم السابق تعزيز تنافسية بين الأندية هذا القرار، الذي تم اتخاذه خلال اجتماع اللجنة التنفيذية في الرباط بالمغرب يوم السبت الماضي، يهدف إلى تعزيز تنافسية الأندية الإفريقية ودعم تطوير كرة القدم في القارة، حيث يشارك الأهلي وبيراميدز من مصر في دوري الأبطال، بينما يمثل الزمالك والمصري البورسعيدي البلاد في كأس الكونفدرالية. وذكر الصحفي محمد عبد الرحمن عبر منصة إكس أن الكاف أشاد بتقرير لجنة الامتثال برئاسة القاضي بيتروس داماسيب، نائب رئيس المحكمة العليا في ناميبيا، والذي لم يسجل أي خروقات في حوكمة الأمانة العامة للاتحاد، حيث قدمت اللجنة توصيات لتحسين ممارسات الحوكمة، وهو ما أكده الدكتور باتريس موتسيبي، رئيس الكاف، حيث قال: 'سعداء بتقرير لجنة الامتثال، وسننفذ توصياته بالتعاون مع شركة برايس ووترهاوس كوبرز لضمان الالتزام بأفضل الممارسات العالمية' وأضاف: 'مضاعفة الدعم المالي بنسبة 100% لأكثر من 130 ناديًا مشاركًا في البطولتين ستسهم في تطوير كرة القدم الإفريقية' شوف كمان: زد يتعاقد رسمياً مع محمد شوقي كمدير فني للفريق وأشار موتسيبي إلى أن هذا القرار يأتي في إطار استراتيجية الكاف لتعزيز التنافسية العالمية، حيث قدمت شركات تسويق عالمية عروضًا لشراكة بقيمة مليار دولار على مدار 8 سنوات، وفقًا للوائح 'الكوميسا'، وهذه الموارد ستدعم تطوير البنية التحتية وكرة القدم القاعدية، مما يعزز مكانة الأندية الإفريقية، مثل الأهلي، الذي تألق في الموسم الماضي بتتويجه بدوري الأبطال، والزمالك، بطل الكونفدرالية