logo
الكندية سمر ماكنتوش تسعى لانتزاع عرش السباحة من ليديكي

الكندية سمر ماكنتوش تسعى لانتزاع عرش السباحة من ليديكي

العربي الجديد٢٦-٠٧-٢٠٢٥
تسعى السباحة الكندية الشابة، سمر ماكنتوش (18 سنة)، لانتزاع عرش
السباحة
من النجمة الأميركية، كاتي ليديكي (28 سنة)، وذلك في بطولة العالم للسباحة والألعاب المائية التي ستنطلق غداً الأحد في سنغافورة، في بداية فصل جديد ومثير للمنافسة بينهما. وحافظت ليديكي على هيمنتها على سباق 800 متر سباحة حرة، بعدما توجت بأربع ميداليات ذهبية أولمبية، وتأمل في أن تصبح أول سباحة تفوز بسبعة ألقاب عالمية في السباق نفسه عندما تخوضه في سنغافورة.
وفي مايو/أيار الماضي، حطمت ليديكي رقمها القياسي العالمي السابق، الذي سجلته قبل تسع سنوات، وتحدثت لموقع سويم سوام السنغافوري بعد السباق قائلة: "لطالما تعاملت مع كل سباق بعقلية أن شيئاً كهذا قد يحدث. حتى لو لم يتحقق ذلك على مدار سنوات طويلة، فإنني لا أزال أحافظ على هذا النهج".
رياضات أخرى
التحديثات الحية
بايلز تحصد الذهب وليديكي تكتب التاريخ ليلة تتويج تشينغ بطلة للتنس
ويبدو أنّ ماكنتوش هي المنافسة الوحيدة القادرة على تهديد تفوق ليديكي في بطولة العالم، إذ كانت على بُعد ثانيتين فقط من رقم الأميركية الشهر الماضي، في إشارة واضحة إلى أنّ الجماهير ربما تشهد تغييراً قريباً على الصدارة. كما أنهت ماكنتوش سلسلة انتصارات ليديكي التي استمرت 13 سنة في هذا الحدث العام الماضي، عندما تفوقت عليها بفارق نحو ست ثوان خلال سباق أقيم في أورلاندو بولاية فلوريدا الأميركية.
وعن المنافسة مع ليديكي، تحدثت ماكنتوش في مؤتمر صحافي سابق، وقالت: "في كل مرة أتنافس فيها مع كاتي ليديكي، أتعلم منها الكثير، ودائماً ما تكون سباقاتنا رائعة. نحن ندفع بعضنا البعض إلى إخراج أفضل أداء لدينا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تاريخ بطولة كأس آسيا للسلة... حلمٌ عربي بلقب أول
تاريخ بطولة كأس آسيا للسلة... حلمٌ عربي بلقب أول

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

تاريخ بطولة كأس آسيا للسلة... حلمٌ عربي بلقب أول

تتجه الأنظار إلى بطولة كأس آسيا لكرة السلة ، التي تنطلق في مدينة جدّة السعودية ، بمشاركة 16 منتخباً، يوم غد الخامس من شهر أغسطس/ آب، وتمتد حتى يوم 17 منه، وبحضور عربي كبير، والتي يتأهل خلالها صاحب المركز الأول في دور المجموعات إلى ربع النهائي مباشرة، في حين يلعب الوصيف وصاحب المركز الثالث الدور التأهيلي، ويغادر الرابع البطولة مباشرة. بدأت المنافسات القارية من خلال بطولة الاتحاد الآسيوي لكرة السلة (ABC) في مانيلا عاصمة الفيليبين، عام 1960، وجرت حينها لاختيار أفضل فريق آسيوي للتأهل إلى بطولة العالم وكذلك الأولمبياد، فتوّجت الفيليبين بأول نسخة ثم الثانية، لتظهر بعدها اليابان وتحصد اللقب في 1965، قبل أن تعود الفيليبين إلى الواجهة في عامي 1967 و1973، بينما حققت كوريا الجنوبية أولى إنجازاتها في عام 1969، وظفرت اليابان بلقبٍ ثانٍ في عام 1971. تغيّرت لاحقاً خريطة الهيمنة على القارة الآسيوية مع صعود نجم المنتخب الصيني بقوة، والذي بقي في القمة من عام 1975 حتى 1983، حين استطاعت الفيليبين استعادة التاج خلال نسخة 1985، لكن هذا لم يمنع التنين الصيني من إحكام قبضته فتوّج مجدداً بخمس دورات متتالية من 1987 حتى 1995، لتحقق بعدها كوريا الجنوبية لقبها الثاني في 1997، قبل أن تنتصر الصين بعدها في أعوام 1999، و2001 و2003 و2005 مع ظهور العملاق ياو مينغ. رياضات أخرى التحديثات الحية منتخب الأردن لكرة السلة يواصل مرحلة البناء وكأس آسيا اختبار للتطوير في عام 2007 شهدت عالم السلة الآسيوي ظهور بطلٍ جديد، متمثّلاً بمنتخب إيران، في نسختي 2007 و2009 بحضور حامد حدادي (218 سنتيمتراً)، لتحرز الصين لاحقاً اللقب في 2011، وبعدها إيران مجدداً في 2013 ثم الصين بآخر تتويج في عام 2015، قبل أن تدخل أستراليا المنافسات القارية وترفع التاج في 2017 و2022. أبرز الإنجازات العربية في بطولة كأس آسيا تأتي باسم منتخب لبنان، الذي عانى مرارة عدم حصد اللقب في أربع مناسبات، حين بلغ النهائي في 2001 و2005 و2007 مع الجيل الذهبي بقيادة فادي الخطيب، ثم في 2022 مع وائل عرقجي، والأمر ينطبق كذلك على الأردن وصيف الصين في 2011 بفارق نقطة واحدة حين انتهى اللقاء 69-70، ثم يأتي منتخب قطر صاحب المركز الثالث في 2003 و2005، ثم منتخب السعودية في عام 1999، في حين كان أفضل إنجاز للمنتخب السوري احتلال المرتبة الرابعة خلال نسخة 2001، بينما لم ينجح منتخب العراق في تجاوز عقبة ربع النهائي طوال تاريخه، واكتفى بالمركز السادس في عام 1977، فهل نشهد خلال النسخة المقامة في السعودية أول لقب عربي في التاريخ؟

الجوادي بطل تونسي صعب المراس.. سلاحه العمل وخبرة مدربه كلمة السر
الجوادي بطل تونسي صعب المراس.. سلاحه العمل وخبرة مدربه كلمة السر

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

الجوادي بطل تونسي صعب المراس.. سلاحه العمل وخبرة مدربه كلمة السر

بحصوله على ذهبية سباق 1500 متر، في بطولة العالم للسباحة في سنغافورة، أثبت التونسي أحمد الجوادي (20 عاماً)، أن السباحة باتت مصدر فخر للرياضة التونسية في السنوات الأخيرة، بعد أن أعاد ذكريات نجاح مواطنيه: أسامة الملولي وكذلك أيوب الحفناوي، لكن حصوله على ذهبيتين في بطولة العالم، تجاوز حدود كل التوقعات، بما أنه لم يكن مرشحاً ليكتب التاريخ، ولكنه برز بشكل لافتٍ إذ كان من بين أبطال هذه النسخة، بحصوله على ميداليتين ذهبيتين بعد أولى في سباق 800 متر. واستفاد الجوادي من وجوده في فرنسا، فبعد أن بدأ مسيرته مع فريق مستقبل المرسى شرق العاصمة التونسية، انتقل إلى فرنسا لإكمال دراسته، ومواصلة ممارسة رياضته المفضلة السباحة، وانضمّ في البداية إلى فريق شارتر، ثم التحق بفريق مارتيغ الذي يتدرب معه منذ فترة، تحت قيادة المدرب، فيليب لوكاس، المدرب الأسطوري السابق لنجمة السباحة الفرنسية السابقة لوري مانودو، ومنذ 2023 والجوادي يُحاول الاستفادة من خبرة المدرب الفرنسي ليُحسّن مستواه، وقد اعترف في تصريحات سابقة لقناة فرانس 3 بعد تتويجه بسباق 800 متر في بطولة العالم في سنغافورة بقيمة العمل الذي يقوم به مع المدرب الفرنسي حين قال: " "لقد قمت بعمل كبير وبذلت مجهوداً مضاعفاً، لقد مررت بأوقات جيدة وأخرى سيئة مع فيليب. غير أنه عرف كيف يديرني ويتحدث معي ويضعني على الطريق الصحيح. لستُ سباحاً سهل الإدارة، هذا اللقب بفضله". كما كشف المدرب الفرنسي أسرار التجربة مع الجوادي حيث قال في تصريحات إعلامية: "رأيته يسبح عدة مرات في بعض البطولات. كان موهوبًا، وكان سباحًا رائعًا. تواصلت معه، وقرر الحضور والتدرب معي". وبعد مشاركته في أول بطولة عالمية له في المسافات الطويلة في فبراير/شباط 2024 في الدوحة، تألق السباح التونسي الواعد بعد بضعة أشهر في بطولة فرنسا في شارتر، حيث فاز بسباقات 400 متر و800 متر و1500 متر. ثم شارك في أول دورة ألعاب أولمبية له في باريس، واحتل المركز الرابع في سباق 800 متر. وفي نهاية العام، فاز الجوادي بأول لقب له في بطولة العالم في الأحواض القصيرة في سباق 1500 متر في بودابست، وحصل أيضًا على الميدالية البرونزية في سباق 800 متر، والتي اعتبرها مخيبة لآماله. وقال آنذاك في تصريحات لموقع أر.أم.سي الفرنسي: "لقد خسرتُ سباق 800 متر. كان بإمكاني تقديم أداء أفضل، لكن الفوز سيأتي وسأعمل جاهدًا من أجله". وأكد فيليب لوكاس وقتها: "سيكون أقوى في المستقبل القريب". بعد سبعة أشهر، تربع الجوادي على قمة العالم، وينتظره مستقبل باهر. أشاد مدربه الفرنسي قائلاً: "لقد، فاز بأداء ممتاز. مثل جميع الأبطال، ليس سهلاً، لكنه مجتهد ومنافس رائع". رياضات أخرى التحديثات الحية الجوادي يستعرض مجدداً ويُهدي تونس ذهبية ثانية في المونديال وإضافة إلى تألقه رياضياً في بطولة العالم، معلناً عن نفسه بطلاً جديداً في السباحة، فإن الجوادي برز بتصريحاته بعد نهائي سباق 1500 متر، عندما أهدى الميدالية الذهبية الثانية إلى مواطنه أحمد أيوب الحفناوي، الذي سلطت عليه عقوبة من قبل الاتحاد الدولي للسباحة، ولهذا غاب عن البطولات الأخيرة.

هاميلتون يعترف: أنا عديم الفائدة وعلى فيراري البحث عن سائق آخر
هاميلتون يعترف: أنا عديم الفائدة وعلى فيراري البحث عن سائق آخر

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

هاميلتون يعترف: أنا عديم الفائدة وعلى فيراري البحث عن سائق آخر

اعترف سائق فريق فيراري الإيطالي، البريطاني لويس هاميلتون (40 عاماً)، بخيبة أمله الكبرى، بعد خروجه المبكّر من تصفيات جائزة المجر الكبرى، وعدم قدرته على تقديم الإضافية في الموسم الحالي، مشيراً إلى أن على إدارة الفريق المشارك في منافسات بطولة العالم لسباقات " فورمولا 1 " البحث عن سائق جديد. ورفض لويس هاميلتون خلع خوذته أمام عدسات الكاميرات، بعدما وجد نفسه خارج تصفيات جائزة المجر الكبرى، لكنّه فاجأ وسائل الإعلام العالمية، عندما تحدث بقوله، في تصريحات نقلتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، السبت: "أنا عديم الفائدة، وعلى إدارة فريق فيراري البحث عن سائق آخر في الموسم المقبل، والسيارة لا تواجه أي مشكلة، والجميع شاهد ما فعله زميلي الفرنسي شارل لوكلير، وعليهم الآن إيجاد شخص آخر غيري". وأكدت الصحيفة أن تصريحات لويس هاميلتون تعني بوضوح عدم رغبته في مواصلة رحلته مع فريق فيراري في الموسم المقبل، لأنه ما زال يعاني عدم التأقلم مع سيارته، التي يواجه صعوبة في قيادتها، واعترافه بعدم قدرته على صناعة وتقديم المساعدة لفريق فيراري، يظهر حجم المعاناة، التي يعيشها صاحب الأربعين عاماً في موسمه الأول مع الفريق الإيطالي، لكن مسألة إيجاد سائق آخر تعني أنه بات يُفكر جدياً في اعتزاله. رياضات أخرى التحديثات الحية فيرستابن لن يرحل عن ريد بول وكلمة السرّ حصاده في سباق بلجيكا وختمت صحيفة ديلي ميل البريطانية تقريرها أن لويس هاميلتون لا يعيش أفضل أيامه، بعدما فشل في إظهار أي شيء يجعله يسير بخطوات ثابتة مع فريق فيراري، لأنه يحتل المركز السادس ضمن الترتيب العام، وهزائمه أصبحت عادية في السباقات، خاصة في سباق الجائزة الكبرى بالمجر، التي يحمل فيها الرقم القياسي بعدد الانتصارات بواقع ثماني مرات، ومشكلة صاحب الأربعين عاماً تكمن في عدم مقدرته على التأقلم مع سيارته، لأنّ زميله شارل لوكلير يقدم الأداء الأفضل بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store