
يحول حديقة منزله إلى واحة خضراء في 27 عاماً
ورغم أنه علّم نفسه ذاتياً دون أي تدريب رسمي، إلا أن ماسي نجح في زراعة 20 ألف زهرة وشجرة على مساحة تقارب عشرة أفدنة، ليصبح لاحقاً أحد أبرز البستانيين في البلاد، حيث نال أربع ميداليات ذهبية في معرض «تشيلسي» للزهور الشهير، كما حصل على وسام فيكتوريا الشرفي من الجمعية الملكية للبستنة.
الحديقة، التي كانت في بدايتها مجرد قطعة عشب بسيطة عام 1998، باتت الآن تحوي نباتات متنوعة من أنحاء العالم، بما في ذلك أصناف نادرة من اليابان وجنوب إفريقيا وتركيا، وتستقطب الزوار من جميع أنحاء المملكة المتحدة.
وقال ماسي: «لم تكن هناك خطة متكاملة، لقد تطورت الحديقة بمرور الوقت. أنا أستيقظ كل صباح لأتفقدها، وأجوبها ليلاً أيضاً بحثاً عن القواقع والرخويات إنها شغفي».
ويعمل حالياً إلى جانبه أربعة مساعدين دائمين للحفاظ على الحدائق الممتدة على خلفية طبيعية خلابة بمحاذاة قناة «ستافوردشاير وورسيستيرشاير».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
بالمر يمر بـ«سكوتر» في تايم سكوير.. ويحتفظ بالشباك ذكرى
دهش المشجعون من رؤية نجم تشيلسي كول بالمر (23 عاماً) وهو يمر بجانبهم على سكوتر في ساحة تايم سكوير بمدينة نيويورك عشية نهائي المونديال أمام بطل أوروبا باريس سان جيرمان الفرنسي. واستغرب المشجعون من طريقة استعداد لاعب مانشستر سيتي السابق الغريبة للمباراة، لكن بالمر الذي ارتدى سترة بغطاء رأس في محاولة لإخفاء هويته بدا هادئاً قبل واحدة من أكبر المواجهات في مسيرته. ورصد أحد المشجعين بالمر وصوره ونشر الفيديو على تيك توك وحصل المقطع على ملايين المشاهدات. وسارع مشجعو «البلوز» للتعبير عن مخاوفهم من نزهة بالمر المسائية، ومن التعليقات: «هل بإمكان أحد أن يقول لأخينا وراءنا نهائي غداً؟» و«يا أخي ركز على النهائي» و«كول يا صديقي، أغلق عليك الباب أمامنا نهائي». ولم يخيّب بالمر ظنون مشجعيه، إذ سجل هدفين وصنع الثالث، وحصد بذلك جائزة أفضل لاعب تحت أنظار مالك النادي تود بويهلي. وسارع بالمر لقص شباك المرمى ليحتفظ به كذكرى جميلة بعدما أصبح تشيلسي خامس فريق في العالم، والأول من إنجلترا، يفوز بعدة ألقاب مونديال أندية وينضم لقائمة تضم ريال مدريد (5 ألقاب)، وبرشلونة (3)، وبايرن ميونيخ (2)، وكورنثيانز (2). وانتهز بالمر الفرصة للرد على المشككين في فريقه، وقال: «الفوز باللقب شعور رائع، وأروع لأن الجميع شككوا فينا قبل المباراة، ونحن على علم بهذا، من الجيد أن نقاتل كما فعلنا، ووضع المدرب خطة رائعة، وكان يعرف أين ستكون المساحات متاحة لتحركنا، حاول تحريري قدر المستطاع، وأنا سددت له الدين وسجلت. إنه يبني مشروعاً مميزاً ومهماً، الجميع تحدث عنا كهراء طوال الموسم، لكن أشعر بأننا نسير في الاتجاه الصحيح». وعلق ماريسكا، الذي يعرف من كثب موهبة بالمر عندما كان مساعداً لمدرب مانشستر سيتي بيب جوارديولا، بعد الفوز باللقب: «لا توجد لدي كلمات تختصر شعوري تجاه ما قدمه اللاعبون، كلهم يستحقون هذه اللحظة المميزة. بالنسبة لي، حسمنا الفوز في الـ10 دقائق الأولى من المباراة، وضعنا الإيقاع الذي نريد، وكنا جيدين في الضغط عليهم، ظروف الطقس جعلت المضي على هذا الإيقاع صعباً، لكن الشباب كافحوا، متحمس جداً بالتأكيد للمستقبل لكنني أكثر حماساً للـ3 أسابيع من الراحة».


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
«القنبلة» المنبوذة تصيب مانشستر يونايتد بجروح.. وغارناتشو يرفض النصر السعودي
اصطحب البرتغالي روبن أموريم مدرب مانشستر يونايتد مواطنيه الكابتن برونو فيرنانديز وديوغو دالوت لوضع باقة زهور أمام ملعب الأنفيلد معقل ليفربول بعدما حضروا جميعاً جنازة اللاعب الراحل غوتا وشقيقه في البرتغال. ويواجه أموريم تحديات من نوع آخر مع مجموعة أطلقت عليها الصحافة البريطانية «مجموعة القنبلة»، وهي مكونة من المنبوذين في الفريق من أمثال الإنجليزيين ماركوس راشفورد وجيدون سانشو والأرجنتيني أليخاندرو غارناتشو الذين ينتظرون فرصة انتقال هذا الصيف. وتتمرن مجموعة القنبلة في الجيم بعيداً عن أموريم ولاعبيه، لكن كاميرات البابراتزي (ملاحقي المشاهير) تواصل ملاحقتهم في الشوارع. ومازح غارناتشو، الذي ظهر لأول مرة منذ عودته للتمرن وحيداً بعد إجازة في اليابان وإسبانيا والبرتغال، المصورين وأخفى وجهه بعد التقاط صور سيلفي مع المشجعين. وظهر غارناتشو بـ«نعل أبيض» وابتسم قبل دخوله سيارته بعد زيارة حلاق في مدينة مانشستر برفقة شقيقه ووكيل أعماله روبرت وسط أنباء عن رفضه عرضاً من النصر السعودي ورغبته في البقاء في البريميرليغ بعد رفض اليونايتد عرضاً بـ40 مليون إسترليني من نابولي بطل إيطاليا وتمسكه بسعر الـ50 مليون إسترليني.

سكاي نيوز عربية
منذ 13 ساعات
- سكاي نيوز عربية
أغلى حقيبة يد في التاريخ تباع بـ10 ملايين دولار
وذكر موقع "بيبول"، أن هذه الحقيبة، التي ظهرت لأول مرة عام 1985، طرحت للبيع في مزاد علني استمر لعشر دقائق، تنافس خلالها تسعة من هواة جمع التحف، قبل أن تستقر في النهاية على مشتري مجهول الهوية من اليابان ، وذلك في العاشر من يوليو. وقد صممت الحقيبة الشهيرة خلال محادثة عابرة على متن طائرة عام 1981 بين جان لويس دوما، الرئيس التنفيذي لشركة "هيرميس"، والممثلة والمغنية البريطانية جين بيركين. وطرحت أول نسخة منها في الأسواق سنة 1985، بعد أن طلبت بيركين أن تسمى الحقيبة باسمها. حطمت هذه الحقيبة الأصلية رقمين قياسيين: الأول، أنها ثاني أغلى قطعة أزياء تُباع في التاريخ، بعد الحذاء الأحمر الشهير الذي ارتدته جودي غارلاند في فيلم "ساحر أوز" (1939)، والذي بيع بـ32.5 مليون دولار في عام 2024. والثاني، أنها أصبحت أغلى حقيبة يد تباع في مزاد علني، متفوقة على حقيبة "هيرميس كيلي 28" التي بيعت بأكثر من 500 ألف دولار عام 2021.