logo
مارتا حامد وزوج أصالة يتصدران التريند بسبب «الخيانة».. ما القصة؟

مارتا حامد وزوج أصالة يتصدران التريند بسبب «الخيانة».. ما القصة؟

عكاظمنذ 3 أيام

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
أشعلت الفنانة العراقية مارتا حامد وزوج أصالة فائق حسن التريند، وانتشرت موجة من التساؤلات والجدل بعد تصريحاتها الأخيرة التي أدلت بها في لقاء إعلامي، وتناولت مارتا خلال حديثها قضية الخيانة بشكل قاطع، مما دفع الجمهور والمتابعين إلى التكهن حول طبيعة هذه التصريحات وما إذا كانت تحمل في طياتها إشارة إلى تجربة شخصية سابقة أم أنها مجرد حديث عام عن هذا المفهوم.
وتصدر اسم مارتا حامد وزوج أصالة التريند وذلك بعد لقائها التلفزيوني مع الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات، وحديثها عن رفضها التام لأي تبرير للخيانة، مؤكدة أن هذا الفعل لا يمكن تبريره بأي شكل من الأشكال، وهذا الموقف الحاسم أثار فضول الكثيرين، خصوصا أن مارتا لم تحدد ما إذا كانت تتحدث عن تجربة شخصية مرت بها، أو أنها تتناول الموضوع من منظور عام.
وعلى الرغم من الجدل الذي أثارته تصريحاتها حول الخيانة، إلا أن مارتا حامد حرصت على توضيح طبيعة علاقتها بطليقها فائق حسن الذي يرتبط حاليًا بالفنانة السورية أصالة نصري، وأكدت مارتا أن علاقتهما لا تزال جيدة ومستقرة، خصوصا في ما يتعلق بتربية أبنائهما المشتركين.
وشددت على أن مصلحة الأبناء هي الأولوية القصوى التي تجمعها بفائق، مشيدة بدوره كأب حنون ومسؤول، ووصفت اهتمامه الدائم بتفاصيل حياتهم، وحرصه على راحتهم النفسية والدراسية، مما يعكس تقديرها لدوره الأبوي.
أخبار ذات صلة
وأوضحت بشكل صريح أنها لا تربطها أي صلة بالفنانة أصالة نصري، وأكدت أنها لا تستمع إلى أغنياتها ولا تجمعهما أي علاقة شخصية، مما يدل على أن علاقتها بفائق حسن تقتصر على الجانب الأبوي المشترك المتعلق بأبنائهما فقط، ولا تمتد لتشمل زوجته الحالية.
وأدت هذه التصريحات إلى انقسام في آراء الجمهور، حيث رأى البعض أنها محاولة من مارتا لتسليط الضوء على تجربة ماضية ربما تكون قد عاشتها، بينما اعتبرها آخرون حديثًا مبهمًا قد يكون الغرض منه إثارة الجدل وجذب الانتباه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخزانة الأميركية: فرض عقوبات جديدة مرتبطة بإيران
الخزانة الأميركية: فرض عقوبات جديدة مرتبطة بإيران

العربية

timeمنذ 32 دقائق

  • العربية

الخزانة الأميركية: فرض عقوبات جديدة مرتبطة بإيران

فرضت الولايات المتحدة مجموعة جديدة من العقوبات المتعلقة ب إيران تستهدف 10 أفراد و27 كياناً، وفق ما أفاد منشور على موقع وزارة الخزانة الأميركية، اليوم الجمعة. تأتي العقوبات الجديدة في الوقت الذي تعمل فيه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إبرام اتفاق نووي جديد مع طهران. 5 جولات ومنذ 12 أبريل الفائت، أجرت الولايات المتحدة و إيران 5 جولات من المفاوضات، بوساطة عمانية، سعياً للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي. فيما يرافق المباحثات تباين معلن بشأن احتفاظ إيران بالقدرة على تخصيب اليورانيوم، إذ ترفض واشنطن هذا الأمر، بينما تعتبره طهران "حقاً" لها غير قابل للمساومة أو التفاوض، وفق فرانس برس. في حين لوّح ترامب بالخيار العسكري في حال فشل الجهود الدبلوماسية. اتفاق 2015 يذكر أن إيران أبرمت عام 2015 اتفاقاً مع القوى الكبرى بشأن برنامجها النووي، أتاح فرض قيود على أنشطتها وضمان سلميتها، لقاء رفع عقوبات اقتصادية. وفي 2018، سحب ترامب خلال ولايته الأولى بلاده بشكل أحادي من الاتفاق وأعاد فرض عقوبات على إيران التي عمدت بعد عام من ذلك، إلى التراجع تدريجياً عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجبه.

كان يحضر اجتماعات الصلاة في البيت الأبيض... الآن يرأس مجموعة مساعدات لغزة
كان يحضر اجتماعات الصلاة في البيت الأبيض... الآن يرأس مجموعة مساعدات لغزة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

كان يحضر اجتماعات الصلاة في البيت الأبيض... الآن يرأس مجموعة مساعدات لغزة

بينما أدان العالم هذا الأسبوع مقتل عشرات الفلسطينيين الجائعين بالقرب من مواقع مساعدات تدعمها الولايات المتحدة في قطاع غزة، قامت المجموعة المسؤولة عن توزيع تلك المساعدات بتعيين قائد جديد بهدوء: مسيحي إنجيلي له صلات بإدارة ترمب. أعلنت «مؤسسة غزة الإنسانية»، التي تأسست العام الماضي، يوم الثلاثاء أن جوني مور، وهو متخصص أميركي في العلاقات العامة، سيكون رئيسها التنفيذي الجديد، بعد استقالة المدير السابق. جاء تعيين مور في وقت علّقت فيه المؤسسة - التي بدأت توزيع صناديق الطعام الأسبوع الماضي - عملياتها مؤقتاً يوم الأربعاء من أجل العمل على «التنظيم والكفاءة». وقد واجهت المؤسسة استقالات في صفوفها، وفوضى في مواقع التوزيع، وأعمال عنف قريبة، بما في ذلك حادثا إطلاق نار مميتان قُتل فيهما عشرات الفلسطينيين، وفقاً لمسعفين محليين. إليك ما تجب معرفته عن مور وصلاته بإدارة ترمب: كان مور متحدثاً باسم جامعة ليبرتي، وهي مؤسسة مسيحية تأسست في لينشبرغ، فيرجينيا، عام 1971 على يد القس جيري فالويل، لمدة 12 عاماً، قبل أن ينتقل إلى صناعة الإعلام ويؤسس شركته الخاصة للعلاقات العامة القائمة على الإيمان. مثّل مور مؤيدين إنجيليين مبكرين للرئيس دونالد ترمب، بمن فيهم جيري فالويل الابن، الذي خلف والده في رئاسة الجامعة، وبولا وايت، التي تقود الآن مكتب الإيمان في البيت الأبيض. شغل مور منصب الرئيس المشارك للجنة الاستشارية الإنجيلية لحملة ترمب الرئاسية عام 2016. وكان شخصية مؤثرة خلال الولاية الأولى لترمب. وكان ضمن ائتلاف من القادة المسيحيين الذين كانوا يزورون البيت الأبيض بانتظام لحضور جلسات إحاطة سياسية، بالإضافة إلى اجتماعات الصلاة في المكتب البيضاوي. يهود وعرب في مسيرة من تل أبيب إلى الحدود مع غزة اليوم الجمعة للمطالبة بإنهاء الحرب في القطاع والإفراج عن الرهائن (إ.ب.أ) تم الاستحواذ على شركة مور للعلاقات العامة «كايروس»، في عام 2022، من قبل شركة «JDA Worldwide»، ويشغل الآن منصب رئيس الشركة الكبرى. عند إعلانه عن صفقة الاستحواذ على وسائل التواصل الاجتماعي، أشار مور إلى عمله في العلاقات العامة بأنه «وظيفته اليومية»، إذ كان له العديد من الأدوار والمشاريع الأخرى المرتبطة بإيمانه واهتمامه بالسياسة الخارجية، بما في ذلك تأليف كتب عن اضطهاد المسيحيين في الشرق الأوسط وأفريقيا. قال مور لصحيفة «نيويورك تايمز»، في عام 2017، إنه هو وإنجيليون آخرون ضغطوا على ترمب للاعتراف بسيادة إسرائيل على القدس ونقل السفارة الأميركية إليها. وقال: «لقد كانت قضية ذات أولوية منذ وقت طويل». يصف مور نفسه بأنه «بنّاء جسور وصانع سلام، يُعرف بعمله المؤثر في تقاطع الإيمان والسياسة الخارجية، خاصة في الشرق الأوسط». وقد قوبل نقل السفارة بالإدانة من قبل القادة الفلسطينيين والعرب، ورؤساء العديد من الكنائس المسيحية في القدس، وجزء كبير من المجتمع الدولي الذي يرى أن وضع القدس يجب أن يُحسم، من خلال مفاوضات بشأن دولة فلسطينية مستقبلية. مور، ككثير من الإنجيليين، ومنهم مايك هاكابي، سفير الولايات المتحدة في إسرائيل، يدعم قيام دولة يهودية استناداً إلى تفسيره للكتاب المقدَّس. يرى بعض الإنجيليين أن دعمهم لإسرائيل جزء مهم من إيمانهم بالنبوءات التوراتية. وفي حديثه لصحيفة «واشنطن بوست» في عام 2018، قال مور إنه نصح مسؤولي البيت الأبيض بأن «مَن يبارك إسرائيل سيُبارَك». رحَّب مور بترشيح هاكابي، قائلاً على وسائل التواصل الاجتماعي، في نوفمبر (تشرين الثاني)، إن «تعيين صهيوني غير يهودي مدى الحياة سفيراً أميركياً لدى إسرائيل يبعث برسالة قوية إلى أصدقاء أميركا وأعدائها». وقد سار هاكابي (69 عاماً) ومور (41 عاماً) في مسارات متشابهة كشخصيات عامة ومبدعين في الإعلام المسيحي، ووُصِفا بأنهما صديقان في وسائل الإعلام الإسرائيلية. ولم تردَّ السفارة على طلب للتعليق على علاقتهما. فلسطينيون يحملون مساعدات غذائية وزَّعتها «مؤسسة غزة الإنسانية» في رفح يوم الجمعة (أ.ب) فرضت إسرائيل حظراً على دخول الإمدادات إلى قطاع غزة في مارس (آذار)، متهمة حركة «حماس» بسرقة المساعدات الإنسانية. وقد رُفع هذا الحظر جزئياً، الشهر الماضي، بعد تحذيرات المجتمع الدولي من مجاعة واسعة النطاق في القطاع. صمم الإسرائيليون نظاماً جديداً لإنشاء مواقع توزيع مساعدات تُدار من قبل متعهدين أمنيين أميركيين داخل القطاع. وكان الهدف، بحسب المسؤولين، هو تجاوز «حماس»، التي تتهمها إسرائيل بسرقة المساعدات المخصصة للمدنيين. لكن إطلاق عملية «مؤسسة غزة الإنسانية» كان فوضوياً؛ فقد استقال رئيسها السابق قبل ساعات من بدء المبادرة، في أواخر الشهر الماضي، مشيراً إلى نقص في الاستقلالية. ويوم الثلاثاء، قالت شركة « «Boston Consulting Group، وهي شركة استشارية أميركية، إنها انسحبت من مشاركتها مع المؤسسة، وإنها وضعت أحد الشركاء العاملين على المشروع في إجازة، وستُجري مراجعة داخلية لعملها. وقد انتقدت منظمات إنسانية نهج المؤسسة في توزيع المساعدات بسبب غياب الاستقلالية عن إسرائيل، التي يتمركز جنودها بالقرب من المواقع، وقد أطلقوا ما وصفه الجيش الإسرائيلي بـ«طلقات تحذيرية»، في عدة مناسبات. كما رفضت الأمم المتحدة أي دور لها في هذه الجهود، قائلة إن إسرائيل تُسيّس وتُعسكر المساعدات الإنسانية، مما يعرّض الفلسطينيين للخطر. ومع ظهور تقارير عن الفوضى في مواقع توزيع المساعدات خلال الأسبوع الأول من المشروع، قال مور إن الجهد «يعمل»، ويجب أن «يُحتفى به». عندما أبلغت السلطات الصحية في غزة عن وقوع وفيات نتيجة إطلاق نار بالقرب من أحد مواقع المؤسسة، أعاد مور نشر بيان من هاكابي يتهم فيه وسائل الإعلام و«حماس» بنشر معلومات مضللة. يذكر مور أنه خدم لمدة 18 عاماً في «وورلد هلب»، وهي منظمة إنسانية مسيحية، ضمن خبراته التطوعية، بالإضافة إلى تعيينه الجديد في «مؤسسة غزة»، وأدواره في العديد من المجالس الاستشارية، بما في ذلك ائتلاف المسلمين لأميركا وجامعة حيفا في إسرائيل. وفي بيان عن تعيينه، قال مور إنه سيساعد في «ضمان أن تفهم الجهات الإنسانية والمجتمع الدولي الأوسع ما يحدث على الأرض». وقد رفضت المؤسسة طلباً لإجراء مقابلة. ظهر هذا المقال في الأصل في صحيفة «نيويورك تايمز». ​

شكوى ضد إسرائيل في قضية مقتل طفلين فرنسيين بغزة عام 2023
شكوى ضد إسرائيل في قضية مقتل طفلين فرنسيين بغزة عام 2023

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

شكوى ضد إسرائيل في قضية مقتل طفلين فرنسيين بغزة عام 2023

قُدِّمت شكوى في فرنسا ضد مجهول تطال إسرائيل بتهمة القتل وارتكاب إبادة، من جانب جدّة تقول إن السلطات الإسرائيلية مسؤولة عن مقتل حفيديها الفرنسيين في غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وفق ما أفاد محاميها أرييه أليمي «وكالة الصحافة الفرنسية». وتهدف هذه الشكوى إلى تعيين قاضي تحقيق على أن تنضم إليها رابطة حقوق الإنسان. وتتعلق هذه الشكوى الواقعة في 48 صفحة، بمقتل جنّة وعبد الرحيم أبو ضاهر البالغين 6 و9 سنوات، في قصف إسرائيلي في 24 أكتوبر 2023 أي بعد 17 يوماً على هجوم «حماس» غير المسبوق على إسرائيل. وقد يساهم حملهما الجنسية الفرنسية في حمل القضاء الفرنسي على النظر في هذه الاتهامات بالإبادة الجماعية والتي ترفضها إسرائيل بشكل قاطع وتعتبرها «شائنة». وتقدمت بالشكوى جاكلين ريفو جدة الطفلين من جانب والدتهما، المقيمة في فرنسا، بتهم القتل ومحاولة القتل وجريمة ضد الإنسانية والإبادة والتواطؤ في هاتين الجريمتين. جنود إسرائيليون ينفِّذون عملية في رفح بغزة (رويترز) وجاء في الشكوى، أن «العنف الهائل» و«القصف المنتظم» للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة بعد السابع من أكتوبر 2023، دفعا العائلة إلى اللجوء إلى منزل في شمال القطاع استهدف «بصاروخين أطلقهما الجيش الإسرائيلي من طائرة إف 16». وأدينت والدة الطفلين ياسمين ز. التي أصيبت مع ابنها الثالث أيضاً وهما لا يزالان في غزة، عام 2019 غيابياً من جانب محكمة جنائية في باريس بتهمة تمويل الإرهاب من خلال توزيعها المال على عناصر من حركة «الجهاد الإسلامي» بين عامَي 2012 و2013. وقد صدرت مذكرة توقيف في حقها. جنود إسرائيليون يجلسون على دبابة عند الحدود مع قطاع غزة (أ.ف.ب) وجاء في الشكوى أيضاً أن عملية القصف تندرج في إطار مخطط «للقضاء على السكان الفلسطينيين وإخضاعهم لظروف عيش من شأنها أن تؤدي إلى القضاء على جماعتهم». والشكوى مرفوعة ضد مجهول، غير أنها تذكر بالاسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فضلاً عن أعضاء حكومته والجيش الإسرائيلي. وقال المحامي أرييه عليمي في مؤتمر صحافي الجمعة إن الشكوى قد تكون لها «تداعيات قضائية وسياسية وربما دبلوماسية كبيرة» إذا أفضت إلى «مذكرات توقيف دولية مع مفعول رادع واسع النطاق على مرتكبي هذه الأفعال والمتواطئين معهم». وإذ أقر بأن «هذه الشكوى لن توقف الدبابات» شدد على اهمية «الاختصاص المباشر للقضاء الفرنسي لأن الضحيتين تحملان الجنسية الفرنسية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store