logo
خلال الساعات المقبلة.. هذا ما سيشهده قصر بعبدا

خلال الساعات المقبلة.. هذا ما سيشهده قصر بعبدا

بيروت نيوز١٦-٠٧-٢٠٢٥
ذكرت معلومات صحفية، اليوم الأربعاء، أنَّ اجتماعاً سيُعقد خلال الساعات المقبلة في قصر بعبدا ستكمل فيه اللجنة الثلاثية بحث الرد أو الملاحظات الأميركية للرد عليها مع أرجحية عودة المبعوث الأميركي توماس برّاك الى لبنان الأسبوع المقبل.
وذكرت المعلومات أنَّ الأشهر المقبلة ضاغطة إن على مستوى المجتمعِ الدولي أو على مستوى التصعيد العسكري، مشيرة في الوقت إلى أنَّ 'قوات اليونيفيل تبدأ سياسة تقشفية تحسباً لأي تعديل في ميزانيتها'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلام يشيد بالتزام فرنسا: شراكة مستمرة لأمن لبنان وازدهاره
سلام يشيد بالتزام فرنسا: شراكة مستمرة لأمن لبنان وازدهاره

ليبانون ديبايت

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون ديبايت

سلام يشيد بالتزام فرنسا: شراكة مستمرة لأمن لبنان وازدهاره

اختتم رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام زيارته الرسمية إلى باريس بلقاء مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه، حيث بحث الجانبان في سبل تعزيز العلاقات الثنائية، والدعم الدولي المرتقب للبنان في ظل الأوضاع الاقتصادية والسياسية الراهنة. وأكد الرئيس سلام في تصريح عقب اللقاء أنه يعود إلى بيروت "مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان، والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية، لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة"، مشيدًا بالدعم الفرنسي المتواصل للبنان "في سبيل أمنه وسيادته وازدهاره". وتندرج الزيارة في إطار جولة خارجية تهدف إلى إعادة تفعيل التواصل مع الدول الشريكة، وفي طليعتها فرنسا التي لعبت دورًا تاريخيًا في مواكبة الملف اللبناني، ودعمت على الدوام مسارات الإصلاح والاستقرار. وتأتي هذه الزيارة في لحظة سياسية دقيقة تمر بها البلاد، بالتزامن مع تطورات أمنية على الحدود الجنوبية، ومباحثات إقليمية متواصلة حول مستقبل الاستقرار في المنطقة، وهو ما أضفى على اللقاء بُعدًا استراتيجيًا إضافيًا. وشكل اللقاء مناسبة لبحث ملفات التعاون الاقتصادي، والمساعدات المرتبطة ببرنامج التعافي، والدور الفرنسي في الدفع نحو التفاهم مع المؤسسات المالية الدولية، إلى جانب التباحث في آليات دعم الاستقرار الداخلي عبر استمرار دور اليونيفيل والتنسيق مع الجيش اللبناني.

سلام: أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام ماكرون بالتجديد لليونيفيل وبمساعدة لبنان
سلام: أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام ماكرون بالتجديد لليونيفيل وبمساعدة لبنان

LBCI

timeمنذ 5 ساعات

  • LBCI

سلام: أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام ماكرون بالتجديد لليونيفيل وبمساعدة لبنان

كتب رئيس الحكومة نواف سلام عبر حسابه على منصة X : "أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة." أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة. @Elysee @EmmanuelMacron — Nawaf Salam نواف سلام (@nawafasalam) July 24, 2025

سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته
سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 8 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته

يلتقي رئيس الحكومة نواف سلام اليوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويتناولان جملة من المواضيع تهمّ لبنان وسبل حمايته من إسرائيل والعمل على تطبيق جدي لوقف النار وانسحابها من الجنوب وبت مصير سلاح "حزب الله". وستحضر بينهما مهمة الموفد الأميركي توم براك وما تعمل عليه إدارته بتوجيه من الرئيس دونالد ترامب، الناشط على أكثر من خط لترسيم سياسات المنطقة وفقا لرؤيته وفرض بصماته عليها. وسيفرض الوضع جنوبا نفسه من الباب الواسع، مع تأكيد سلام أن لبنان التزم وقف النار و"حزب الله" لا يردّ على الخروق، أما إسرائيل فلم تلتزم الاتفاق ولم توقف أعمالها الحربية إلى اليوم، فيما تشارك فرنسا في لجنة المراقبة في الجنوب برئاسة أميركية، مع اعتراف الجميع بأنها لم تؤدّ المهمات المطلوبة منها رغم تعاون الجيش ومواكبته في جنوب الليطاني بمشاركة "اليونيفيل" التي تساهم فيها فرنسا بقوة "وهي لن تتركنا" بحسب سلام. وردا على سؤال لـ"النهار" يقول سلام إن مهمة براك لم تنته بعد، وما زالت قيد المتابعة بينه وبين الرؤساء الثلاثة. ولا يريد رئيس الحكومة إصدار جواب على شكل حكم نهائي عما سينتهي إليه الموفد الأميركي الذي سيجري اتصالاته بالمسؤولين في إسرائيل. وسيبحث سلام في الإليزيه أوضاع المنطقة، بدءا من غزة، على وقع الجرائم الإسرائيلية المتواصلة والجوع وانتهاك الكرامات الإنسانية، مع التوقف عند التطورات الأخيرة في سوريا وخصوصا بعد أحداث السويداء التي لم تقتصر ارتداداتها على سوريا فحسب بل وصلت إلى إسرائيل ولبنان في ترابط لكل أزمات المنطقة. ولن يغيب عن سلام وضع ماكرون في مسار المشاريع الإصلاحية المالية وغيرها التي تعمل عليها الحكومة بالتعاون مع البرلمان. من جهة أخرى، يتوقف سلام عند موقف فرنسا التي تتابع القضية الفلسطينية "ولا سيما أنها من الدول المؤيدة لطرح حل الدولتين. وكان ماكرون يعمل لعقد قمة في نيويورك لهذا الملف بالتعاون مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان". ويقول "إن المأساة مفتوحة في غزة ولا ينبغي البقاء على هذا المنوال، ولا بد من بذل جهود عربية ودولية لوقف المجازر التي ترتكب ضد الفلسطينيين". كل هذه الملفات الشائكة على طول مساحة دول المنطقة ستكون محل بحث بين ماكرون وسلام، مع تأكيد جديد من باريس أنها لن تترك لبنان وستستمر في مساندته في أكثر من أزمة يعانيها، ولا سيما مع مواصلة إسرائيل حربها ضد لبنان. لكن المعطيات تظهر أن الكلمة الأولى تبقى للأميركيين إذا تمكنوا من فرض ضغوط على إسرائيل لوقف مسلسل اعتداءاتها في الجنوب ومناطق لبنانية أخرى. ويبقى أن فرنسا على استعداد لدعم حكومة سلام، وإذا كانت تؤيد الرئيس جوزف عون فهي في الوقت نفسه لا تقف في وجه رئيس الحكومة، ولا سيما أن علاقة الإليزيه بسلام جيدة، وتنوي في محطته اليوم تجديد استعدادها لدعم لبنان وتشديدها على ملف الإصلاحات التي تتولاها، وتشكيلها مظلة لأي مؤتمر دولي لدعم لبنان، فيما تتفرّغ واشنطن لملف سلاح "حزب الله". المصدر: النهار الكاتب: رضوان عقيل انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store