
خلال الساعات المقبلة.. هذا ما سيشهده قصر بعبدا
وذكرت المعلومات أنَّ الأشهر المقبلة ضاغطة إن على مستوى المجتمعِ الدولي أو على مستوى التصعيد العسكري، مشيرة في الوقت إلى أنَّ 'قوات اليونيفيل تبدأ سياسة تقشفية تحسباً لأي تعديل في ميزانيتها'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الجزائرية
منذ 3 ساعات
- الشرق الجزائرية
هاشم: العدو لا ينصاع للقرارات
اعتبر عضو كتلة التنمية والتحرير النائب الدكتور قاسم هاشم في تصريح ان 'توغل العدو الاسرائيلي الى بلدة ريحانة بري الحدودية في منطقة العباسية الحدودية وصولا الى المنازل المأهولة تأكيد جديد ان الاسرائيلي لا ينصاع لقرارات وغير آبه بواسطات ومستمر بعدوانه مستبيحا للسيادة الوطنية على مرأى ومسمع المنظمة الدولية ممثلة بقوات اليونيفيل وتبقى مسؤولية اللبنانيين مسؤولين وقوى سياسية التعاطى في هذه المرحلة مع الملفات الاساسية وخاصة العدوانية الاسرائيلية وفق مقتضيات المصلحة الوطنية وحفاظا على السيادة الوطنية لنحمي وطننا في ظل التطورات والتحديات المحيطة ببلدنا'.


النشرة
منذ 4 ساعات
- النشرة
القمة البحرينية – اللبنانية: المملكة تساند لبنان لاستعادة دوره غير القابل للتبدل ولا للاستبدال
اشار بيان مشترك لبنان ي – بحريني عن اجتماع القمة التي عقدت بين رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، الى انه "في إطار العلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة التي تربط بين مملكة البحرين والجمهورية اللبنانية، والحرص المتبادل على تعزيز التعاون الثنائي على المستويات كافة، قام السيد الرئيس العماد جوزاف عون رئيس الجمهورية اللبنانية، بزيارة رسمية لمملكة البحرين في 22 و23 تموز 2025. وقد عقد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم، حفظه الله ورعاه، والسيد الرئيس العماد جوزاف عون رئيس الجمهورية اللبنانية، جلسة مباحثات رسمية تم خلالها بحث مسار العلاقات الأخوية التاريخية المتميزة التي تربط بين البلدين الشقيقين، وسبل تنميتها وتعزيزها في المجالات كافة خدمة للمصالح المشتركة، وبما يعود بالخير والنفع على الشعبين الشقيقين". ولفت البيان الى ان المباحثات شملت أوجه التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والاجتماعية، وفرص تطويرها والارتقاء بها إلى آفاق أشمل، عبر تعزيز دور القطاع الخاص وزيادة التبادل التجاري، وتكثيف الزيارات المتبادلة للوفود الاقتصادية والتجارية، وتفعيل الاتفاقات ومذكرات التفاهم المبرمة بين البلدين، والتنسيق والتشاور المشترك على المستويات كافة بما يخدم مصالحهما المتبادلة، إضافة إلى توسيع آفاق التعاون في المجالات الثقافية والتعليمية والسياحية والصحية. وبحث جلالة الملك المعظم والسيد الرئيس مستجدات الأوضاع الاقليمية الراهنة، وتداعياتها على الأمن والاستقرار الإقليميين، والجهود الاقليمية والدولية الهادفة إلى تسوية الصراعات، وحل الأزمات عبر الحوار والطرق الدبلوماسية، وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة، وأكدا عزم البلدين على مواصلة التعاون والتنسيق في كل ما من شأنه تجنيب المنطقة الأنشطة المزعزعة للأمن والاستقرار، بما في ذلك مكافحة التنظيمات الإرهابية ومنع تمويلها. وشدد الجانبان على ضرورة احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، والالتزام بالمبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ حسن الجوار. وأكد جلالة الملك المعظم موقف البحرين الثابت والداعم لسيادة الجمهورية اللبنانية واستقرارها ووحدة أراضيها، ورفض أي تدخل خارجي في شؤونها الداخلية، وأهمية احترام الخصوصية التاريخية والتنوع الديني وقيم التعايش الحضاري التي تميز المجتمع اللبناني، ومساندة المملكة لجهود السيد الرئيس العماد عون والحكومة اللبنانية للمضي في الاصلاح السياسي والاقتصادي وتعزيز الوحدة الوطنية لما فيه خير وصالح الشعب اللبناني. وأشاد الجانبان بالجهود الحثيثة التي تبذلها الإدارة الأميركية في الظروف الراهنة لتعزيز الأمن والاستقرار في لبنان، وأكدا ضرورة استمرار التواصل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتعزيز الثقة وتأمين الدعم اللازم للبنان في مواجهته للتحديات الراهنة ودخوله مرحلة إعادة الإعمار. وأكد جلالته دعم مملكة البحرين لجهود لبنان الرامية إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار مع إسرائيل وخفض حدة التصعيد، والانسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة، وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701، والتمسك باتفاق الطائف، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، وبسط سيطرة الحكومة اللبنانية على جميع الأراضي اللبنانية بقواها الذاتية حصرا، مع ضرورة دعم الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، لتعزيز دورهما في الحفاظ على أمن لبنان واستقراره، وتعزيز دور قوات اليونيفيل في لبنان، ومساندة المملكة لاستعادة لبنان دوره الحيوي غير القابل للتبدّل ولا للاستبدال، في محيطه العربي والاقليمي. من جانبه، أعرب الرئيس العماد جوزاف عون عن التقدير والامتنان لمواقف جلالة الملك المعظم الداعمة للبنان، مشيدا بتنامي العلاقات اللبنانية الخليجية، ودعم مجلس التعاون لدول الخليج العربية لسيادة لبنان واستقراره وسلامة أراضيه ووحدته الوطنية، متمنيا لمملكة البحرين التوفيق والنجاح في استضافة أعمال القمة الخليجية المقبلة، منوها بفوز مملكة البحرين بالعضوية غير الدائمة في مجلس الأمن الدولي للفترة من 2026-2027. واستعرض الجانبان مخرجات ومبادرات قمة البحرين التي عقدت في أيار/مايو 2024، والتي سعت إلى تعزيز العمل العربي المشترك، وترسيخ الأمن والاستقرار في المنطقة. وأكدا أهمية دعوة القمة إلى عقد مؤتمر دولي لمعالجة القضية الفلسطينية والدفع نحو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وتعزيز جهود الاعتراف بها عضوا كامل العضوية في الأمم المتحدة. وأكد الجانبان دعمهما لجهود تحقيق السلام العادل والشامل في منطقة الشرق الأوسط، سعياً إلى حل نهائي للقضية الفلسطينية يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ومبادرة السلام العربية التي أقرتها قمة بيروت عام 2002م. كما شدد الجانبان ضرورة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وتأمين إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتسريع ايصال المساعدات الانسانية للسكان المدنيين في القطاع من دون عوائق، وأعربا عن دعم البلدين للخطة العربية في شأن التعافي المبكر وإعادة اعمار غزة التي اعتمدتها قمة القاهرة في 4 آذار/مارس 2025. وجدد الجانبان دعمهما للمساعي الدولية الرامية إلى استئناف المفاوضات بين الولايات المتحدة الأميركية والجمهورية الإسلامية الإيرانية بشأن الملف النووي الإيراني، بوساطة من سلطنة عمان، وضمان الصفة السلمية للبرنامج النووي الإيراني، وتعزيز دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وجعل منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل. كما أكد الجانبان دعم كافة الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى الحفاظ على الأمن البحري وحماية الممرات المائية في المنطقة، والتصدي للأنشطة التي تهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم، بما في ذلك استهداف السفن التجارية وتهديد الممرات الملاحية البحرية والتجارة الدولية، والمنشآت النفطية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وعبّر السيد الرئيس العماد جوزاف عون في ختام الزيارة عن شكره وتقديره لأخيه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم، حفظه الله ورعاه على ما لقيه والوفد المرافق من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة خلال زيارته لبلده الثاني مملكة البحرين. كما أعرب جلالة الملك المعظم عن أطيب تمنياته لأخيه السيد الرئيس العماد جوزاف عون بدوام التوفيق والسداد، وللشعب اللبناني الشقيق بالأمن والاستقرار والنماء والازدهار.


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
"أبراج استخدمها حزب الله ضد إسرائيل".. إليكم آخر تقرير من تل أبيب
نشرَ معهد "ألما" الإسرائيليّ للدراسات الأمنية تقريراً جديداً تحدث فيه عن إمكانية تأسيس أبراج مراقبة بريطانية جديدة في جنوب لبنان سيستخدمها " حزب الله" ضد إسرائيل. وذكر التقرير الذي ترجمهُ" لبنان24" إنه على مدى العقد الماضي، كانت المملكة المتحدة، بمساعدة أميركا، وراء مشروع تمويل وتوريد أبراج المراقبة على طول الحدود الشمالية والشرقية بين لبنان وسوريا، المعروف باسم مشروع الحدود المُشتركة. وتحدّث التقرير عن نشر حوالى 40 بُرجاً من هذا النوعاً على طول الحدود اللبنانية السورية ، الممتدة لحوالى 250 كيلومتراً، وأضاف: "يستخدم الجيش اللبناني هذه الأبراج، والغرض منها هو المساعدة في منع التهريب. وفي إطار هذا المشروع، زُوِّد الجيش اللبناني أيضاً بمعدات مراقبة واتصالات متطورة، بما في ذلك أجهزة مراقبة ليلية ونهارية متطورة وكاميرات. كذلك، شاركت وكالة الحد من التهديدات الدفاعية (DTRA) التابعة لوزارة الدفاع الأميركية في المشروع". وتابع: "من المُرجح جداً أن بعض هذه الوسائل التي تم تزويد الجيش اللبناني بها خلال العقد الماضي بغرض تأمين الحدود مع سوريا ، تسربت إلى أيدي حزب الله في السنوات التي سبقت الحرب، واستخدمها حزب الله في أنشطته ضد إسرائيل". واستكمل: "بحسب تقارير مختلفة، منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ يوم 27 تشرين الثاني 2024، عرضت المملكة المتحدة تمويل وتزويد أبراج مماثلة، مع أنظمة مراقبة وتصوير، لنشرها على طول الحدود مع إسرائيل واستخدامها من قبل الجيش اللبناني لتنفيذ مهمته بموجب القرار 1701. إن نشر أبراج جديدة على طول الحدود مع إسرائيل، مجهزة بأنظمة مراقبة واتصالات متطورة، من شأنه أن يضر بأمن إسرائيل، وسيسمح لحزب الله باستغلال البنية التحتية المنشورة لأغراضه الخاصة، ولا يمكن أن يكون بديلاً فعالاً للوجود المادي الحالي لإسرائيل في المناطق الخمس المجاورة للحدود". وأكمل: "قبل الحرب، كانت أبراج اليونيفيل تُميّز بلونها الأبيض، وأبراج الجيش اللبناني بلونها الأسود. وُضعت هذه الأبراج على طول الحدود مع إسرائيل في مناطق مُحدّدة، ولم تكن مُؤمّنة بشكل دائم. ومن حين لآخر، كان يُمكن رؤية جنود اليونيفيل والجيش اللبناني على هذه الأبراج. لكن كان هناك طرف آخر استخدم هذه الأبراج واستغل عدم التواجد الدائم فيها وهو عناصر من حزب الله من وحدات الرضوان وناصر وعزيز، بالإضافة إلى عناصر من وحدات الإستخبارات والعمليات الخاصة في الحزب". وقال: "بالإضافة إلى هياكلها المتحركة وأبراجها التي وضعت بالقرب من السياج قبل الحرب تحت غطاء مدني لمنظمة أخضر بلا حدود والتي شكلت عملياً جزءاً من البنية التحتية التحضيرية لجمع المعلومات الاستخباراتية قبل الغزو المخطط للجليل، استخدم حزب الله أيضاً أبراج اليونيفيل والجيش اللبناني للقيام بالمراقبة والرصد وجمع المعلومات الاستخباراتية حول نشاط الجيش الإسرائيلي بالقرب من الحدود، كجزء من استعداداته للغزو". وختم التقرير قائلاً إنه "في حال نُصبت أبراج وأنظمة مراقبة جديدة في جنوب لبنان، فسيكون استخدامها من قبل حزب الله مسألة وقت، تماماً كما كان الحال قبل الحرب".