
خلال الساعات المقبلة.. هذا ما سيشهده قصر بعبدا
وذكرت المعلومات أنَّ الأشهر المقبلة ضاغطة إن على مستوى المجتمعِ الدولي أو على مستوى التصعيد العسكري، مشيرة في الوقت إلى أنَّ 'قوات اليونيفيل تبدأ سياسة تقشفية تحسباً لأي تعديل في ميزانيتها'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 36 دقائق
- IM Lebanon
التجديد لـ'اليونيفيل'.. بين تعديل المهام والعقبات
كشفت مصادر دبلوماسية، عن أن 'الجانبين الأميركي والفرنسي يريدان تعديل مهمات اليونيفيل بما يضمن حرية الحركة والتدخّل من دون الجيش اللبناني'. وأضافت المصادر لـ'MTV': 'عقبة أساسية أمام التمديد لليونيفيل تتمثّل بالتمويل بعد وقف واشنطن تمويلها للأمم المتحدة'. وتابعت: 'فرنسا تعدّ مسودة طلب التمديد لليونيفيل لعام واحد وستتقدم بها في مطلع شهر آب'. بدورها، قالت مصادر حكومية لـ'الجديد': 'الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعد رئيس الحكومة نواف سلام بانه سيعمل جاهدًا لتأمين تجديد سلس للقوات الدولية في مجلس الامن وقدم تطميناتٍ في هذا الاطار'.


MTV
منذ ساعة واحدة
- MTV
25 Jul 2025 20:30 PM مصادر دبلوماسية لـmtv: الجانبان الأميركي والفرنسي يريدان تعديل مهمات اليونيفيل بما يضمن حرية الحركة والتدخّل من دون الجيش اللبناني
مصادر دبلوماسية لـmtv: الجانبان الأميركي والفرنسي يريدان تعديل مهمات اليونيفيل بما يضمن حرية الحركة والتدخّل من دون الجيش اللبناني


النهار
منذ 9 ساعات
- النهار
محادثات سلام وماكرون: استعداد فرنسي لتنظيم مؤتمر دولي لدعم لبنان وتأكيد على التجديد لـ"اليونيفيل"
في ختام أول زيارة رسمية لرئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى باريس، صدر عن الجانبَين اللبناني والفرنسي بيان مشترك حول المحادثات التي جرت في قصر الإليزيه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. خلال اللقاء، عرض سلام التحديات التي يواجهها لبنان، مؤكّداً التزام الحكومة بمواصلة العمل الجاد لتنفيذ الإصلاحات المطلوبة، واستعادة الثقة المحلية والدولية، وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية. من جهته، رحّب ماكرون بسلام، وأشاد بإصرار الحكومة اللبنانية على المضي قُدماً في مسار الإصلاح، مجدّداً دعم فرنسا الثابت لسيادة لبنان واستقراره وازدهاره، ولجهود السلطات اللبنانية في إنعاش الاقتصاد وإصلاح المؤسسات. وبحسب بيان لبناني – فرنسي مشترك، فقد أعلن ماكرون أنّ فرنسا تستعدّ لتنظيم مؤتمر دولي لدعم لبنان في باريس، بالتوازي مع الوصول إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي، وذلك بعد إقرار القوانين الإصلاحية الأساسية، لا سيما في القطاعين المصرفي والقضائي. ماكرون أحاط زيارة سلام باهتمام استثنائي... تدقيق في الخطوات الإصلاحية والتجديد لليونيفيل اتخذت الزيارة الرسمية الأولى لرئيس الحكومة نواف سلام لباريس أمس دلالات مهمة وبارزة، أولاً لجهة الإحاطة الدافئة واللافتة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بضيفه وحرصه على الاطلاع منه على أدق التفاصيل المتصلة بالملفات السيادية والإصلاحية من كل جوانبها، وثانياً لظهور فرنسا مجدداً في دور الشراكة الفعالة مع الولايات المتحدة الأميركية في الانخراط بمعالجة الملف اللبناني، بما يساهم على الأقل في الدفع قدماً نحو بلورة اتجاهات مشتركة أميركية فرنسية حيال المرحلة الطالعة الصعبة والمعقدة في لبنان. وفي هذا السياق، أبلغ الرئيس الفرنسي رئيس الحكومة اللبنانية بأنّ بلاده ستُساهم بمبلغ 75 مليون يورو في مشروع المساعدة الطارئة للبنان (LEAP) التابع للبنك الدولي، دعماً لإعادة إعمار المناطق المتضررة من العدوان. كما شدّد الطرفان على أهمية تجديد ولاية قوات اليونيفيل وتعزيز آلية مراقبة وقف إطلاق النار. وأكد سلام وماكرون معاً على ضرورة انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية ووقف جميع الانتهاكات، وعلى دعم قدرات الجيش اللبناني بما يُعزّز دوره الحصري في امتلاك السلاح وبسط سلطة الدولة. وفي المجال القضائي، أعرب الجانب الفرنسي عن استعداده لتقديم الدعم الفني والمالي لإصلاح القضاء، من خلال إيفاد خبير إلى وزارة العدل اللبنانية، وإطلاق تعاون بين المدرسة الوطنية للقضاء الفرنسية ومعهد الدروس القضائية في لبنان. كذلك، أعادت فرنسا التأكيد على استعدادها لمواكبة التعاون اللبناني-السوري لضبط الحدود المشتركة، وتقديم الدعم التقني اللازم لترسيمها، مستفيدة من الأرشيف التاريخي المتوفّر لديها. وختم سلام اللقاء معرباً عن امتنانه للدعم الفرنسي المتجدّد للبنان في مختلف المجالات، لا سيما الأمن، والاقتصاد، والتعليم، والثقافة، ومثمّناً التزام فرنسا الدائم تجاه استقرار لبنان وسيادته. في السياق، علمت "النهار" أنّه تم تعيين جاك دو لاجوجي الاقتصادي المالي الفرنسي إلى جانب المبعوث الفرنسي الوزير السابق جان إيف لودريان، وقد زار لبنان للنظر في الإصلاحات المالية. وسبق لدو لاجوجي أن كان ممثل المالية في الشرق الأوسط في بيروت في عهد الرئيس شيراك وهو يعرف جيداً السياسيين اللبنانيين . وعُلِم أيضاً أن الموفد الأميركي توم برّاك الموجود في باريس سيلتقي اليوم لودريان لتبادل الآراء والتنسيق معاً حيال المرحلة التالية من وساطتَي البلدين في لبنان.