logo
نادي الحريق يتصدر تايكوندو المملكة بـ87 منافساً.. موسم استثنائي يتوج مسيرة النجاح

نادي الحريق يتصدر تايكوندو المملكة بـ87 منافساً.. موسم استثنائي يتوج مسيرة النجاح

صحيفة سبقمنذ 4 أيام
ثمّن مدير تطوير الألعاب ورئيس فريق الحوكمة في نادي الحريق، الأستاذ تركي بن محمد الهزاني، الجهود الكبيرة التي بذلها رئيس وأعضاء مجلس إدارة النادي، وفريق لعبة التايكوندو بقيادة المدرب الوطني الكابتن خالد الدهيمي، في تحقيق موسم رياضي استثنائي تُوّج بتصدر قائمة أفضل (10) أندية في بطولات التايكوندو على مستوى المملكة للموسم الرياضي 2024-2025، من بين 87 نادياً مشاركاً، وفق التقرير السنوي الداخلي لاتحاد اللعبة.
وأوضح الهزاني أن هذا الإنجاز جاء تتويجًا لعمل مؤسسي قائم على الحوكمة والدعم الذي وجده النادي من القيادة الرياضية، والتي تحظى بدعم لا محدود من القيادة الرشيدة، مما ساهم في استقطاب شباب المحافظة من المواهب المتميزة لمزاولة الأنشطة الرياضية المختلفة.
من جانبه، قال نائب رئيس النادي الأستاذ سعد الخثلان إن هذا التميز لم يكن ليتحقق لولا العمل الجاد والدؤوب الذي بذلته إدارة النادي برئاسة الأستاذ سعد محمد الهزاني، وفريق العمل الفني والإداري، مشيرًا إلى أن النادي يسير وفق استراتيجية واضحة ترتكز على بناء قاعدة قوية لجميع الألعاب، وجلب كوادر تدريبية متميزة، واستقطاب المواهب الواعدة لصقلها ورفع المستوى التنافسي سعياً لتحقيق البطولات المحلية والخارجية.
وأشاد المدرب الوطني الكابتن خالد الدهيمي بالدعم الذي تقدمه إدارة النادي للأجهزة الفنية والإدارية، وتوفير البيئة المثالية للنهوض باللعبة، مشيراً إلى أن الفريق قدّم هذا الموسم أداءً فنياً استثنائياً وهيمنة على مختلف الفئات العمرية، مما يؤكد مكانة نادي الحريق كأحد أعمدة لعبة التايكوندو في المملكة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوتا العربي
جوتا العربي

العربية

timeمنذ 15 دقائق

  • العربية

جوتا العربي

هزّت مشاهد بكاء الثنائي البرتغالي جواو كانسيلو وروبن نيفيز؛ حزناً على رحيل مواطنهما ديوغو جوتا، مشاعرَ الملايين من عشاق كرة القدم حول العالم، وتحول مشهد الوقوف دقيقة صمت قبل مباراة فريقهما الهلال السعودي ضد فلومينينسي البرازيلي، إلى الأكثر تداولاً في مواقع الصحف وعلى منصات وسائل التواصل الاجتماعي، التي عرفت اهتماماً لافتاً بخبر وفاة النجم الشاب، وردة الفعل التي تلتها من رفاقه في النادي والمنتخب. ولم يكن لرحيل جوتا أن يحظى بهذا الاهتمام العالمي، لولا ردة فعل ليفربول وتحرك مسؤوليه نحو إعطاء الحدث ما يستحقه؛ تكريماً للاعب الراحل، ومراعاة لمشاعر زملائه اللاعبين الذين أصيبوا بصدمة، قادت المصري محمد صلاح والهولندي فان دايك إلى التصريح بأنهما لا يتخيلان العودة إلى تدريبات الموسم الجديد في غياب جوتا عن النادي إلى الأبد. ومع أن عالم كرة القدم شهد سابقاً وفاة أكثر من لاعب داخل المستطيل الأخضر أمام آلاف المتفرجين، فإن رحيل هؤلاء لم يستأثر باهتمام يوازي حادثة تحطم سيارة النجم البرتغالي ووفاته مع شقيقه في إسبانيا. وباتت مبادرات ليفربول المتوالية نحو تخليد ذكرى جوتا والوقوف إلى جانب عائلته، تحظى بمتابعة خاصة منحت هذا النادي شعبية إضافية وتعاطفاً من أنصار اللعبة في العالم، وأدت إلى تلميع سمعته التي لطختها وسائل الإعلام الإنجليزية والأوروبية بعد حادثة استاد «هيسيل» في نهائي كأس أوروبا ضد يوفنتوس الإيطالي عام 1985، وكارثة ملعب «هيلزبره» في نصف نهائي كأس إنجلترا ضد نوتنغهام فورست، وما تلا هذه المذبحة من هجوم إعلامي وتحيز من الشرطة المحلية في تقريرها الجنائي، قبل أن يعاد فتح التحقيق وتظهر براءة أنصار ليفربول بعد 23 عاماً من إبعاد النادي عن البطولات القارية ونبذه مع جماهيره عالمياً. ساهمت بادرة مسؤولي ليفربول بمنح عائلة جوتا ما تبقى من قيمة عقده، في التفاف اللاعبين حول ناديهم بدرجة جعلت بعضهم يصفه بـ«بيت العائلة»، ولم تكن هذه آخرة المبادرات؛ إذ تلتها قرارات، منها تكليف نحات بصناعة تمثال للاعب، وحجب القميص رقم «20» الذي كان يرتديه النجم البرتغالي، فضلاً عن اعتماد شعار يحمل عبارة «20 إلى الأبد» سيوضع على قمصان اللاعبين طيلة الموسم المقبل؛ تكريماً للراحل ولمجهوداته خلال سنوات نشاطه في الفريق. ما قدمه ليفربول من أجل مواساة عائلة جوتا وإحياء ذكراه، من شأنه أن يلهم بقية الأندية في العالم لتغيير نظرتها نحو اللاعب «الإنسان» بعيداً عن حصر العلاقة في حسابات الربح والخسارة، من خلال منحه ما يستحق من اهتمام في حياته وتقدير في مماته. وربما كان كثير من الاتحادات والأندية العربية بحاجة إلى التمعن في تجربة النادي الإنجليزي ومكاسبه الكثيرة من ارتباط اسمه طيلة الأيام الماضية بتصدير مبادرات تحمل معانيَ سامية غابت في زمن تجارة كرة القدم، خصوصاً أن التاريخ يروي ممارسات مخجلة لأندية خذلت لاعبيها حتى بعد موتهم، وليس أكبر خذلاناً من تجاهل نادٍ خبر رحيل أحد لاعبيه القدامى واستكثار تقديم التعزية لعائلته والتذكير بمسيرته وإنجازاته... وربما أيضاً أن تغيير نظرة الكيانات الرياضية في البلدان العربية إلى اللاعب يتطلب الاستعانة بمختصين في علم الاجتماع ومحترفين في مجال العلاقات العامة، من أجل مراقبة وصيانة الالتزام بالمسؤولية الأخلاقية، ولفت انتباه المسؤول ومعاونيه في كل مرة إلى أن هناك شيئاً سقط منهم!

كأس العالم للرياضات الإلكترونية: السبت… مواجهة استعراضية بين رونالدو الظاهرة وكاكا
كأس العالم للرياضات الإلكترونية: السبت… مواجهة استعراضية بين رونالدو الظاهرة وكاكا

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق الأوسط

كأس العالم للرياضات الإلكترونية: السبت… مواجهة استعراضية بين رونالدو الظاهرة وكاكا

أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية عن إقامة مباراة استعراضية تجمع بين أسطورتَي كرة القدم البرازيلية، «الظاهرة» رونالدو نازاريو وريكاردو كاكا، السبت، ضمن أسبوع ألعاب «إي إي إف سي» المصاحب لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 في العاصمة السعودية الرياض. وتُقام المباراة داخل صالة «إس تي سي أرينا»، ضمن مهرجان رياضي وترفيهي يعكس تصاعد مكانة الرياضات الإلكترونية باعتبارها رياضة عالمية حديثة، وركيزة من ركائز الترفيه المعاصر. وتأتي هذه المواجهة استكمالاً للنجاح اللافت الذي سجلته المباراة الاستعراضية في نسخة 2024، حين شارك فيها النجم البرازيلي نيمار جونيور إلى جانب النجم السعودي مساعد الدوسري، قائد فريق «تيم فالكونز». أما في نسخة هذا العام، فسيخوض النجمان رونالدو وكاكا «ديربي» من ثلاث جولات ضمن لعبة «إي إي سبورتس إف سي 25»، في إطار يؤكد سعي البطولة لردم الفجوة بين الرياضة التقليدية والرياضات الإلكترونية. ويكتسب هذا الحدث بُعداً رمزياً إضافياً بعد اختيار النجم كريستيانو رونالدو سفيراً عالمياً للبطولة، في خطوة تُجسّد توجّهاً عالمياً نحو بناء نموذج رياضي متكامل، يدمج بين القيم التنافسية للرياضات التقليدية والابتكار الرقمي للرياضات الإلكترونية. من جانبه، قال مايك ماكيب، الرئيس التنفيذي للعمليات في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية: «رونالدو وكاكا يجسدان جوهر التميز الرياضي والإرث العالمي لكرة القدم. حضورهما في هذا الحدث يعكس التقارب الكبير بين عالمي الرياضة الواقعية والرقمية، ويعزز من القيم المشتركة التي تجمعهما وتلهم الجماهير في مختلف أنحاء العالم. استضافة نجمين بهذا الحجم تمنح الحدث بُعداً أسطورياً، خصوصاً في أسبوع حافل بكرة القدم والابتكار». وسيشهد الجمهور أيضاً مشاركة رونالدو وكاكا في برنامج «سبوت لايت» الخاص بالبطولة، حيث سيقدمان رؤيتهما حول مستقبل الرياضة والترفيه العالمي، في حلقة خاصة تعكس مزج الخبرة بالابتكار. وستُقام المباراة في أجواء مستوحاة من ملاعب الشوارع البرازيلية وبطاقات اللاعبين الكلاسيكية، إلى جانب فنون الغرافيتي الملونة، ضمن تصميم بصري مبتكر يعكس طابع البطولة وروحها. وستتضمن الفعالية مناطق مخصصة للجماهير، وجلسات تفاعلية مع اللاعبين، وهدايا حصرية للحاضرين، ما يعزز من تجربة المشاهدة والحضور بشكل شامل. وتتواصل فعاليات أسبوع كرة القدم في البطولة بإطلاق سلسلة من الأنشطة غير المسبوقة. ففي العاشر من أغسطس (آب) تنضم المباراة الاستعراضية وبطولة «إي إي إف سي برو» العالمية إلى حدث إطلاق دوري «كينغز ليغ» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويُقدم الدوري، الذي أسسه اللاعب السابق جيرارد بيكيه، تجربة كروية مبتكرة بنظام «سبعة ضد سبعة»، وقواعد تفاعلية تعتمد على تصويت الجماهير، وتفاعلهم المباشر. وقد اختار الدوري الانطلاق من أرض المملكة، ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية، على أن يُعلن بيكيه خلال الحدث عن أسماء الفرق، وشعاراتها، ورؤساء الأندية، بحضور نخبة من صنّاع المحتوى في المنطقة. وتُعد المباراة الاستعراضية وتقديم دوري «كينغز ليغ» من أبرز المحطات الترفيهية في جدول كأس العالم للرياضات الإلكترونية، والذي تحتضنه الرياض حتى الرابع والعشرين من أغسطس. ويُعد الحدث الأكبر من نوعه عالمياً، حيث يضم أكثر من ألفَي لاعب من نخبة المواهب، و200 نادٍ محترف، يتنافسون في 25 بطولة ضمن 24 لعبة مختلفة على جوائز مالية تتجاوز قيمتها 70 مليون دولار. وشهدت نسخة هذا العام انضمام كل من بطل الشطرنج العالمي ماغنوس كارلسن والنجم كريستيانو رونالدو سفيرَين عالميَّين للبطولة، في خطوة تؤكد سعي الحدث لضم أبرز الرموز الرياضية عالمياً إلى عالم الرياضات الإلكترونية. كما سجل كارلسن مشاركته التاريخية في أول بطولة شطرنج ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية، والتي أقيمت خلال الفترة من 29 إلى 31 يوليو (تموز).

كأس آسيا للسلة: الصين تقترب من ربع النهائي... وخسارة ثانية للعراق
كأس آسيا للسلة: الصين تقترب من ربع النهائي... وخسارة ثانية للعراق

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

كأس آسيا للسلة: الصين تقترب من ربع النهائي... وخسارة ثانية للعراق

قطع منتخب الصين شوطاً نحو التأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا في كرة السلة، بعد فوزه الثاني على حساب الهند (100 - 69)، الخميس، ضمن دور المجموعات في محافظة جدة السعودية. وكان «التنين» حقق فوزه الأول بصعوبة على السعودية 93 - 88 الثلاثاء. وفرضت الصين هيمنتها مبكراً، فتقدمت (20 - 8)، قبل أن تنهي الربع الأول (29 - 14). وجاءت الأرباع التالية مماثلة، لينهي الفريق الأحمر المواجهة بفارق 31 نقطة، ملحقاً بالهند خسارتها الثانية بعد الافتتاحية أمام الأردن (84 – 91) بعد التمديد. ويلعب في وقت لاحق الأردن مع السعودية المضيفة ضمن المجموعة الثالثة، علماً بأن كل متصدر يبلغ ربع النهائي مباشرة، فيما يخوض الثاني والثالث ملحق التأهل إلى دور الثمانية. وقال مدرب الصين، غوو شيتشيانغ، الذي يلتقي فريقه الأردن في المباراة المقبلة: «الأردن فريق قوي. نلعب دائماً ضدهم في البطولات الآسيوية. هم خصم قديم لنا، وسنخوض المباراة بجدية كبرى». وكان الجناح هو مينغتشوان (27 عاماً) أفضل مسجل للصين مع 17 نقطة، بينها 5 ثلاثيات من 8 محاولات، معوضاً أداءه المتوسط أمام السعودية، فيما سجل 6 لاعبين من الفائز 10 نقاط أو أكثر. أضاف مدرب الصين: «يعود الفضل لرجالنا؛ قدموا مباراة كبيرة. أظهرنا اليوم أيضاً أننا فريق قوي دفاعياً وهجومياً. نملك التوازن. أنا فخور بهم حقاً». ولدى الهند التي فقدت آمالها منطقياً بالتأهل، كان موثو كريشنان أفضل مسجل، مع 16 نقطة، وأضاف كل من براناف برينس وساهايج سيخون 14. منتخب العراق تعرض للخسارة الثانية (الاتحاد الآسيوي) وفي المجموعة الرابعة، مني العراق بخسارته الثانية أمام الصين تايبيه بنتيجة كبيرة (60 - 87)، بعد أن خسر افتتاحاً أمام نيوزيلندا (78 - 100). تصدر الفائز بـ4 نقاط من فوزين، بعد الأول على الفلبين (95 - 87)، فيما تلعب نيوزيلندا في وقت لاحق مع الفلبين باحثة عن فوزها الثاني، لتكون مباراتها الأخيرة مع الصين تايبيه قمة نارية على الصدارة، وبطاقة التأهل المباشرة إلى ربع النهائي. وسجل لين تينغ - شيين 16 من نقاطه الـ22 في الربع الثالث، وأضاف محمد البشير غادياغا 13 نقطة، بينها 3 ثلاثيات من 3 محاولات. عانى العراق الذي يقوده الصربي فيسيلين ماتيتش لإيجاد إيقاعه مطلع المباراة، ولم يسجل سوى محاولة واحدة من أصل عشر. لكن أسود الرافدين قاتلوا وقلصوا الفارق إلى 13 - 18 بعد رميات حرة من الأميركي المجنَّس ديماريو مايفيلد. في الربع الثاني، سجَّل عبد الله حيدر 5 نقاط سريعة من أصل 20 كان فيها الأفضل لفريقه، وقلصت الفارق إلى 18 - 21. لكن الصين تايبيه استفادت من فقدان العراق عدة كرات وسقوطه في فخ الأخطاء، فتقدمت (39 - 28) بين الشوطين. وسيطر لين بمفرده على الربع الثالث، من خلال الهجمات المرتدة والرميات العميقة، فسجل 13 نقطة سريعة، رافعاً الفرق إلى 20. ومنحت ثلاثيته الثالثة في هذا الربع الصين تايبيه تقدماً مريحاً (63 - 41، ثم 71 - 45)، قبل أن يعطي مدربه الفرصة للاعبين الاحتياطيين بعد وصول الفارق إلى 34 نقطة في نهاية المباراة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store