
هآرتس تتحدث عن ضغوط قطرية على "حماس" لوقف إطلاق النار" #عاجل
جو 24 :
تترقب إسرائيل رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار فيما تستعد المنطقة لزيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، وسط توقعات بمواصلة قطر ضغوطها على الحركة لتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار.
ويأتي ذلك في ظل تحذيرات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أن نجاح الاتفاق قد يؤدي إلى انهيار حكومته.
ونقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن مصادرها توقعات بوصول رد حماس قريبا، مشيرة إلى أنه في حال كان الرد إيجابيا، فقد يزور المبعوث الأمريكي المنطقة خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقالت: "إذا كان الأمر كذلك، يُتوقع أن يصل ويتكوف إلى المنطقة في نهاية الأسبوع لإتمام التفاصيل، وإن لم يكن، فسيواصل القطريون ممارسة الضغوط".
ولفتت الصحيفة إلى أحد المؤشرات على جدية المفاوضات من عدمها وهو "حجم المعارضة العلنية التي يبديها بتسلئيل سموتريتش، فكلما غرد أكثر، اقتربنا من صفقة. أما حين يصمت، فهناك سبب للقلق".
وأوضحت الصحيفة أن المحادثات الجارية تتم دون علم إسرائيل، معتبرة أن نتنياهو يدرك تماما أن نجاح هذه المفاوضات قد يُسقط حكومته.
وطرحت تساؤلا حول ما إذا كانت الحكومة معرضة للانهيار بأي حال، بغض النظر عن نتيجة الاتفاق.
وتطرقت "هآرتس" أيضا إلى خطبة عيد الأضحى في قطر، التي حضرها الأمير تميم بن حمد آل ثاني، حيث ذكر الإمام في كلمته: "لن تكتمل فرحة العيد إلا بتحرير غزة من الحصار والعدوان، وتحرير المسجد الأقصى ومحيطه من بطش الاحتلال".
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
من هو ياسر أبو شباب قائد القوة الجديدة في جنوب غزة؟
سرايا - يظهر الصورة رجلاً نحيفاً أسمر البشرة يرتدي خوذة داكنة. يُمسك ببندقية، وتتحرك خلفه مركبات الأمم المتحدة وهو يُلوّح بيده عبر حركة المرور. هذا الرجل هو ياسر أبو شباب، الذي يقول إنه يقود مئات المسلحين المعروفين باسم القوات الشعبية لتوفير الحماية للمنظمات الدولية العاملة في جنوب غزة. أبو شباب، في أوائل الثلاثينيات من عمره، ينحدر من عائلة بدوية مرموقة في جنوب غزة. في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كان يقبع في سجن تديره حماس في غزة، بتهمة تهريب المخدرات، قبل إطلاق سراحه بعد بدء الصراع. أما الآن، فهو شخصية ناشئة في جنوب غزة، حيث يُسيطر على طرق المساعدات بالقرب من معبر كرم أبو سالم الحيوي، ويُوفر رجالاً لحراسة القوافل من النهب، الذي تفاقم منذ بدء دخول مساعدات محدودة إلى غزة في منتصف مايو/أيار عقب الحصار الإسرائيلي. مع ضعف قبضة حماس على غزة وتراجع قوة شرطة القطاع، ظهرت عصابات لسرقة المساعدات الإنسانية من القوافل وإعادة بيعها. لكن العديد من القوافل تُوقف وتُنهب من قبل مدنيين يائسين. صرح أبو شباب بأنه يقود "مجموعة من المواطنين من هذا المجتمع الذين تطوعوا لحماية المساعدات الإنسانية من النهب والفساد". الواقع أكثر تعقيدًا أقر مسؤولون إسرائيليون بتزويد ميليشيا "أبو شباب" بالأسلحة، كجزء من عملية لتسليح الجماعات المحلية لمواجهة حماس. دافع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن هذه العملية السرية في وقت سابق من هذا الأسبوع، قائلاً إن قوات الأمن "نشطت مجموعات في غزة معارضة لحماس". لم يذكر اسم أبو شباب، لكن مسؤولين إسرائيليين قالوا في تصريحات صحفية إن أبو شباب جزء من البرنامج. أصر أبو شباب في تصريحات على أن رجاله لم يتلقوا أسلحة من الإسرائيليين، موضحًا: "معداتنا بسيطة للغاية، توارثناها عن أجدادنا أو جُمعت من موارد محلية محدودة". من جانبها، تصف "حماس" أبو شباب بأنه "خائن ورجل عصابات". وفي الأسبوع الماضي، قالت الحركة: "نعاهد الله على مواصلة التصدي لأوكار هذا المجرم وعصابته مهما كلفنا ذلك من تضحيات". ونفى أبو شباب مرارًا أي صلة له بالجيش الإسرائيلي، قائلًا: "قواتنا لا تتواصل مع الجيش الإسرائيلي بأي شكل من الأشكال، لا بشكل مباشر ولا غير مباشر". يجد المحللون صعوبة في تصديق ذلك، استنادًا إلى أدلة على تحركاته في المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية في غزة. يُظهر مقطع فيديو من أواخر مايو/أيار أبو شباب وهو يوقف مركبة تابعة للصليب الأحمر ويتحدث مع مسؤول. لم تضع إسرائيل - ونتنياهو تحديدًا - خططًا واضحة لكيفية إدارة غزة وأمنها في حال هزيمة حماس. وتحاول إسرائيل إيجاد جماعات أو فصائل معارضة لحماس قد تلعب دورًا، لكن مؤخرًا، أيد نتنياهو ووزراء آخرون خطة طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لنقل سكان غزة وإعادة تطوير القطاع. دور متنامي لأبو شباب وجود بالقرب من أنقاض مطار رفح المعطل منذ أواخر العام الماضي. وقال شحادة من المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية إنه على الرغم من صمود وقف إطلاق النار في وقت سابق من هذا العام، إلا أن جماعته اختفت على ما يبدو. لكن أهميته ازدادت في الأسابيع الأخيرة، منذ أن بدأت السلطات الإسرائيلية بالسماح بوصول مساعدات ضئيلة إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم في منتصف الشهر الماضي. وقد اتسع نطاق حضور أبو شباب على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب مقاطع الفيديو وتعليقات طليقة بالإنجليزية. وقال شحادة: "يكاد يكون من المستحيل أن يحدث هذا داخل غزة. ربما يكون هناك شخص من الخارج يدير هذه العملية النفسية بأكملها". صرح مسؤول دبلوماسي أن الأمم المتحدة اضطرت للتعامل مع عناصر محلية أثناء محاولتها توزيع المساعدات، سواءً أكانت مدعومة من حماس أم لا. وقال المسؤول إن أبو شباب "يسيطر على بضعة كيلومترات مربعة من المنطقة، ثم ينتقل إلى الشخص التالي". وأضاف: "إن عدم استهدافه من قبل الإسرائيليين دليل واضح على نظرتهم إليه". وأكد المسؤول أيضًا أن مؤسسة غزة الإنسانية - المنظمة الجديدة المثيرة للجدل المدعومة من الولايات المتحدة والمكلفة بتوزيع المساعدات في غزة - كانت على اتصال بأبو شباب، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. ورد أبو شباب قائلا: "فيما يتعلق بمؤسسة غزة الإنسانية، نؤكد على ضرورة أن يكون عملها ضمن إطار وطني موحد، وأن يحافظ على التنسيق المستمر مع جميع الأطراف الشرعية". وقال أبو شباب: "ترافق قواتنا قوافل المساعدات بانتظام، وحماية المدنيين المعرضين للخطر من أهم أولوياتنا". توسّع دور مجموعته ليتجاوز حماية القوافل. بعد أربعة أيام، أصدرت ما تسمى بالقوات الشعبية بيانًا قالت فيه إن أبو شباب "يدعو سكان هذه المناطق للعودة، حيث تم توفير الطعام والشراب والمأوى والأمن والسلامة، وأُقيمت مخيمات إيواء، وفُتحت طرق الإغاثة الإنسانية". يقع المخيم في منطقة تُعرف باسم ممر موراغ، التي يريد الجيش الإسرائيلي من سكان غزة الانتقال إليها في ظل إصداره أوامر إخلاء لمعظم القطاع. في أوائل الشهر الماضي، قال وزير المالية الإسرائيلي من أقصى اليمين، بتسلئيل سموتريتش، إن سكان غزة سيتمركزون في شريط ضيق من الأرض بين الحدود المصرية والممر. وقال مسؤول أمني إسرائيلي كبير في الوقت نفسه إن الهدف هو فصل المساعدات الإنسانية عن حماس "من خلال إشراك شركات مدنية وإنشاء منطقة آمنة يحرسها الجيش الإسرائيلي". وهذا يشمل "منطقة معمقة في منطقة رفح بعد ممر موراغ، حيث سيفحص الجيش الإسرائيلي جميع الداخلين لمنع تسلل حماس". هوية فلسطينية تستخدم قوة أبو شباب شعارات وأعلامًا فلسطينية بشكل بارز على زيها الرسمي، إلا أنه قال لشبكة CNN إن "قواته الشعبية ليست سلطة رسمية، ولا تعمل تحت إشراف مباشر من السلطة الفلسطينية". وأكد مكتب المتحدث باسم قوات الأمن الفلسطينية، اللواء أنور رجب، لشبكة CNN عدم وجود أي صلة بين جهاز الأمن الفلسطيني ومجموعة أبو شباب. ولا تريد عائلته أي علاقة تربطها به. وقال "وجهاء وكبار عائلة أبو شباب" في بيان إنهم واجهوه بشأن مقاطع فيديو تُظهر "مجموعات ياسر متورطة في اشتباكات أمنية خطيرة، بل تعمل ضمن وحدات سرية وتدعم قوات الاحتلال الصهيوني التي تقتل أبناء شعبنا بوحشية". وأعلنت عائلة ياسر أبو شباب "براءتها التامة" منه، وحثّت كل من انضم إلى مجموعاته الأمنية على أن يحذو حذوها. وجاء في بيان العائلة: "لا مانع لدينا من أن يقوم من حوله بتصفيته فورًا؛ ونؤكد بوضوح أن دمه مهدور". وقال أبو شباب لشبكة CNN إن البيان "مفبرك وكاذب" ويصاحبه "حملة إعلامية تستهدفني وزملائي". وأضاف أن مجموعته تعرضت "لاتهامات باطلة وحملات تشهير ممنهجة، ودفعنا ثمنًا باهظًا"، مدعيًا أيضًا أن "حماس" قتلت عددًا من متطوعي المجموعة "وأفرادًا من عائلتي أثناء حراستنا لقوافل مساعدات المنظمات الدولية". أكد محمد شحادة، من المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، وجود أدلة على توسع وجود أبو شباب بدعم إسرائيلي في خان يونس، شمال معقله. ومع ذلك، لا يزال نطاقه محدودًا. تتحدث القوات الشعبية عن "مئات الطلبات اليومية التي نتلقاها على صفحتنا على فيسبوك من أفراد يسعون للانضمام إلينا"، لكن المحللين يعتقدون أن أبو شباب ربما لا يملك سوى حوالي 300 رجل تحت قيادته. وقال شحادة إن معظم سكان غزة لن يفكروا أبدًا في الانضمام إليه خوفًا من وصمهم بالعملاء. ومع ذلك، أضاف أن ميليشيا أبو شباب تؤدي الآن وظائف متعددة للإسرائيليين، حيث تساعد في التحكم في أماكن وصول المساعدات أو عدم وصولها؛ ومحاولة جذب اليائسين والجوعى إلى ما يسمى "المنطقة الآمنة" شرق رفح؛ وتنفيذ مهام عالية الخطورة للكشف عن وجود مقاتلي حماس.


الانباط اليومية
منذ 3 ساعات
- الانباط اليومية
النائب سليمان السعود يكتب: القضية الفلسطينية في عهد الملك عبدالله الثاني... ثبات الموقف وصدق الانتماء في ذكرى الجلوس الملكي
الأنباط - في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، تحولت القضية الفلسطينية من مجرد بند دائم في الخطاب السياسي الأردني إلى محور فاعل في كل تحرك دبلوماسي، وإلى مبدأ راسخ لا يخضع للمساومة أو التراجع. فمنذ اليوم الأول لتسلمه سلطاته الدستورية، حمل جلالته هذه القضية على عاتقه كأمانة تاريخية وإرث هاشمي، مؤمنًا أن فلسطين ليست فقط جغرافيا محتلة، بل قضية حق وعدالة وكرامة إنسانية. لقد أثبت الملك عبدالله الثاني، عبر مواقفه وتحركاته، أن الأردن ليس مراقبًا على خط الأزمة، بل طرفًا حاسمًا في الدفاع عن هوية الأرض والإنسان والمقدسات، بل صوتًا لا يغيب عن أي منبر دولي حين تُذكر فلسطين. في كل خطبه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، كان جلالته يضع فلسطين في قلب الخطاب، لا كتقليد سياسي، بل كموقف أخلاقي وإنساني ودولي. كان صوته في تلك المحافل، بليغًا صريحًا، يضع المجتمع الدولي أمام مسؤوليته الأخلاقية، ويفضح ازدواجية المعايير حين يُترك شعب أعزل يواجه الاحتلال وحده، بينما تخرس كثير من الدول أمام الظلم والتعدي. وفي لحظات الصمت الإقليمي والدولي، ظل الأردن، بقيادة جلالته، يصدح باسم فلسطين، ويمنح قضيتها نبضًا جديدًا في وعي العالم. القدس، بعين الملك، ليست مجرد عاصمة عربية محتلة، بل عنوان للوصاية الهاشمية وللثوابت التاريخية، ورمز لمعركة السيادة والكرامة. لم يقبل الملك عبدالله في يوم من الأيام بأي مساومة على وضع المدينة المقدسة، ورفض بشدة كل محاولات فرض الأمر الواقع فيها، سواء عبر تهويدها أو تغيير معالمها أو استهداف المسجد الأقصى المبارك. كان واضحًا، حاسمًا، لا يتردد حين يقول: "القدس خط أحمر". وكانت تحركاته لا تقتصر على الخطاب، بل تمتد إلى الفعل، من دعم مباشر لدائرة أوقاف القدس، إلى مواقف سياسية شرسة ترفض القرارات الأحادية مثل نقل السفارة الأمريكية، وتدين الاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية. لم تغب غزة عن وجدان الملك، ولا عن بوصلته السياسية. ففي كل عدوان تتعرض له، كان الموقف الأردني متقدمًا، يرفض الاحتلال، ويدين القتل والتدمير، ويوجه بإرسال المساعدات الطبية والغذائية على الفور، ويطالب بحماية المدنيين، ويذكّر العالم أن استمرار هذا الاحتلال هو وقود دائم لعدم الاستقرار والتطرف. كان الملك يتحدث بلغة الحقوق، لا العواطف، ويخاطب ضمير الإنسانية، لا مصالح الساسة، رافعًا راية القانون الدولي فوق كل اعتبارات المصالح الضيقة. ولم تكن القضية الفلسطينية، في فلسفة جلالته، ذريعة للمناورة الداخلية أو الخارجية، بل كانت جزءًا من منظومة الأمن القومي الأردني، وجزءًا لا يتجزأ من هوية الدولة الأردنية نفسها. كان يؤكد في كل مناسبة، أن لا وطن بديل، ولا حل على حساب الأردن، وأن حقوق اللاجئين لا تسقط بالتقادم، ولا تلغى بمؤتمرات ولا بصفقات. لقد وضع جلالته سدًا منيعًا أمام محاولات تصفية القضية، ورفض كل مشاريع التوطين والتنازل، مؤمنًا أن فلسطين يجب أن تُعاد إلى أهلها، لا أن تُباع على طاولة المساومات. وعبر شبكة واسعة من العلاقات الدولية، استطاع الملك أن يُبقي على زخم القضية الفلسطينية، رغم محاولات طمسها أو تهميشها، بل وفرضها على جداول الأعمال السياسية والقمم العالمية، في وقت انشغل فيه كثيرون بملفات أخرى. كان حاضرًا في واشنطن، وفي بروكسل، وفي موسكو، وفي كل عواصم القرار، لا يسعى لمكاسب سياسية آنية، بل يناضل من أجل عدالة تاريخية يجب أن تتحقق. فكان بذلك المدافع الأصدق عن صوت الشعب الفلسطيني، ورافع رايته حين خذله الآخرون. إن المتابع لمسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني يجد أنه لم يغيّر بوصلته يومًا، ولم يتردد في الانحياز إلى الحق، حتى حين كان ذلك مكلفًا سياسيًا. ولعل ثبات الموقف الأردني، رغم الضغوط والتحديات، هو شهادة حيّة على أن هذه القيادة ترى في فلسطين قضية الأمة، لا ورقة تفاوض. لقد قاد الملك المعركة السياسية والدبلوماسية من أجل فلسطين بكل حكمة وصلابة، وجعل من الأردن ركيزة مركزية في الدفاع عن القدس، وعن الحق الفلسطيني، وعن مستقبل المنطقة بأسرها، الذي لن يكون آمنًا أو مستقرًا ما لم تكن فيه فلسطين حرّة وعاصمتها القدس الشرقية. في ظل كل ما سبق، فإن عهد جلالة الملك عبدالله الثاني هو عهد الحفاظ على جوهر القضية الفلسطينية، وتثبيت حقوق الشعب الفلسطيني في وجدان العالم، وتحصين الأردن من أية مشاريع مشبوهة. هو عهد الوضوح في زمن الضباب، وعهد الصوت العالي في زمن الصمت، وعهد الوفاء لقضية لم ولن تغيب عن نبض القيادة الهاشمية وعن ضمير الدولة الأردنية.


رؤيا
منذ 5 ساعات
- رؤيا
ترمب يكشف عن لقاء مرتقب مع الجانب الإيراني ومحادثات مكثفة بشأن غزة
ترمب: استعادة المحتجزين في قطاع غزة تمثل أولوية بالنسبة للولايات المتحدة قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن لقاء سيُعقد مع الجانب الإيراني الخميس المقبل، مشيرًا إلى أن طهران تطالب بأمور "لا يمكن تنفيذها"، ما يعقّد مسار المفاوضات. وأوضح ترمب، في تصريحات صحفية، الاثنين، أن بلاده تُجري "محادثات كبيرة" مع كل من حركة حماس، وتل أبيب، وإيران، في إطار جهود تهدف إلى إيجاد حل للوضع في غزة، مضيفًا: "سنرى ما سيحدث". وشدد ترمب على أن استعادة المحتجزين في قطاع غزة تمثل أولوية بالنسبة للولايات المتحدة، مؤكدًا أن إيران تواصل السعي نحو تخصيب اليورانيوم، وهو أمر "نرفضه تمامًا". كما كشف عن أنه ناقش تطورات الوضع في لبنان مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.