
تصعيد إسرائيلي جديد على قطاع غزة
ونقلت الوكالة عن مصادر طبية قولها إن أكثر من 51 شخصا قتلوا في مختلف مناطق القطاع بينهم 23 من منتظري المساعدات.
وسقط أربعة قتلى وأصيب عدد من الأشخاص بقصف مسيرة إسرائيلية لسيارة وسط مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وقتل 13 شخصا خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية قرب مركز المساعدات الأمريكية قرب محور نتساريم.
وقتل أربعة مواطنين جراء قصف الجيش الإسرائيلي خيمة نازحين خلف محطة طبريا بمواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وسقط قتيلان و أصيب 73 في محيط محور "موراج" جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة .
وقتل 15 شخصا خلال الـ24 ساعة الماضية بقصف خيام النازحين وقرب مراكز المساعدات.
وشن طيران الجيش الإسرائيلي أربع غارات فجر اليوم على عدة مناطق بمدينة غزة.
وارتفعت حصيلة الهجمات الإسرائيلية على القطاع ردا على هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر عام 2023 إلى 60 ألفا و 249 قتيلا و147ألفا و 89 مصابا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 29 دقائق
- اليمن الآن
الصواعق الرعدية تودي بحياة 32 شخص في اليمن منذ أواخر يونيو.. 5 منهم خلال الـ48 ساعة الماضية (رصد)
صاعقة رعدية برّان برس - وحدة الرصد: قالت مصادر متعددة، السبت 2 أغسطس/آب 2025، إن صواعق رعدية شهدتها مناطق متفرقة باليمن الساعات الماضية أودت بحياة 5 أشخاص، وإصابة 6 آخرين، واحتراق منزل، في خمس محافظات يمنية، ليرتفع عدد ضحايا الصواعق الرعدية إلى 32 حالة وفاة وإصابة آخرين منذ آواخر يونيو/حزيران المنصرم. ففي محافظة الضالع (جنوبي اليمن)، قالت مصادر محلية لـ"برّان برس"، إن صاعقة رعدية ضربت موقع عسكري في جبهة "تورصة"، (جنوب غربي المحافظة)، ما أسفر عن مقتل الجندي "داوود عبدالله فارع ناجي الابحن" أحد منتسبي اللواء الثاني مشاة. وأضافت أن الصاعقة أسفرت أيضاً عن إصابة كلاً من: "وضاح محسن مطيع، وعبدالحكيم محمد ناجي، ومحمد ناجي الحسني"، مشيراً إلى أن المصابين بحالة صحية حرجة، ويتلقون العلاج في عدد من مستشفيات المحافظة. وفي محافظة حجة (شمال)، قال مصدر محلي لـ"برّان برس"، إن صاعقة رعدية أودت بحياة المواطن "علي حزام شوعي شملان"، أثناء مروره على متن دراجة نارية بحقل زراعي في وادي "الزيح" بمديرية المحابشة، مشيراً إلى أن الصاعقة أصابت أيضاً المواطن "محمود خصبول"، الذي كان برفقته. ولفت المصدر إلى أن صاعقة رعدية أخرى ضربت منزل المواطن "عبده صالح أحمد المروي" بمحافظة حجة ما أسفر عن وفاة زوجته ابنة المواطن "حسين عمر المروي". وفي محافظة إب (وسط)، أودت صاعقة رعدية بحياة المواطنة "فاطمة أحمد صالح المظل"، كما أسفرت عن إصابة اثنين من أبنائها بإصابات مختلفة، وفقا لمصادر محلية. وفي محافظة عمران (شمال)، أودت صاعقة رعدية بحياة الشاب "أنس عبدالمنعم عبدالله الحجل". فيما ضربت صاعقة رعدية منزل المواطن "محمد أحمد الجرمي" في قرية "بيت الجرمي" بمديرية الحيمة الداخلية، التابعة محافظة صنعاء، مخلفة أضرار مختلفة بالمنزل. وبهذه الحوادث الجديدة، يرتفع عدد ضحايا الصواعق الرعدية في اليمن، إلى 32 ضحية، وفقًا لما رصده محرر "بران برس" منذ أواخر يونيو/حزيران المنصرم، حيث أودت الصواعق بحياة 7 مواطنين في حجة، و5 في الضالع، و4 في صنعاء، و4 في إب، و4 في عمران، و3 في المحويت، و2 في تعز و2 في ذمار و1 في صعدة. صاعقة رعدية الضالع حجة صواعق رعدية اليمن عمران صنعاء


اليمن الآن
منذ 29 دقائق
- اليمن الآن
كيف غيرت تداعيات الحرب صورة مصر لدى السودانيين
أوجدت عودة الكثير من السودانيين الطوعية إلى بلدهم بعد قضاء ما يقرب من عامين ونصف العام في مصر نتائج إيجابية، أبرزها تصويب صورة مصر في أذهان شريحة من السودانيين تعرضت لحملات تشويه مستمرة قادها تنظيم الإخوان الذي حكم البلاد نحو ثلاثة عقود، وبعد انغماس سوادنيين في الحياة اليومية مع المصريين والتعايش معهم طيلة الفترة الماضية بدأت الانطباعات السلبية تتغير. والتقطت الحكومة المصرية الخيط لتحقيق أهداف إستراتيجية، حيث نظمت رحلات مجانية للذين يريدون العودة إلى السودان، وخصصت رحلة قطار أسبوعية تنطلق من القاهرة حتى أسوان في جنوب مصر، ومنها إلى الأراضي السودانية. وارتدى سودانيون أقمصة كُتبت عليها عبارة 'شكرا مصر'، ورفع آخرون لافتات تتضمن العبارة ذاتها، وسلطت الحكومة المصرية الضوء على عمليات العودة التي تنظمها بالتنسيق مع السفارة السودانية في القاهرة وعدد من المبادرات الأهلية السودانية التي تتولى مسألة تنظيم العودة وتحديد مواعيد السفر. واهتمت وسائل إعلام محلية في مصر بكلمات الترحيب التي عبر عنها سودانيون، في محاولة لخلق صورة مغايرة لما كان يثار في فترات سابقة بشأن بعض الاتهامات العنصرية التي كانت تتصاعد وتخفت، حسب مقتضيات الحالة السياسية بين البلدين. وشكلت أزمة مثلث حلايب وشلاتين الحدودي ومحاولة اغتيال الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك والموقف السوداني من سد النهضة الإثيوبي قبل التنسيق مع مصر، وكذلك بعض الإجراءات ضد سودانيين في مصر أثناء فترة حكم الرئيس السابق عمر البشير، دافعا إلى نشوب مناوشات بدت واضحة على منصات التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام. وعزز ذلك فرضية ثقافية عملت على ترسيخها بعض الأفلام المصرية القديمة التي أظهرت السوداني في مرتبة متدنية، وفي المقابل كانت هناك خطابات موازية في السودان تعمل على استدعاء التاريخ القديم حول امتلاك السودان لمصر. وجدت مصر في اندلاع الحرب خطرا يستوجب سد منافذ عديدة، قد توقد نيران فتنة بين البلدين، في ظل تحفز بعض القوى المدنية ضد الجيش السوداني الذي منع استمرارها في السلطة، وفقا للوثيقة الدستورية خلال المرحلة الانتقالية. وقال الخبير المصري في الشؤون الأفريقية رامي زهدي إن إيجابية الحرب الوحيدة تمثلت في أن مشاعر الكراهية التي لعبت قوى معادية (الحركة الإسلامية في السودان) على تغذيتها بين الشعبين، تراجعت بشكل ملحوظ، خاصة أنه كانت هناك شعارات تلقى رواجا في السودان الذي تزايدت فيه النعرات القبلية والإثنية، ولعب الاحتواء الشعبي للسودانيين في القاهرة دورا مهما، بسبب تلقائية المواطنين في مصر. وأوضح في تصريح لـ'العرب' أن تعاطف المصريين كان إنسانيا وليس سياسيا، بما انعكس على مشاعر السودانيين العائدين، الذين شعروا بأن المصريين قريبون منهم، وجاء التقدير الرسمي متطابقا مع مواقف مصر الشعبية. وكشف المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية في أبريل الماضي أن مصر لها تأثير قوي في السودان. ولفت تقرير آخر نشره معهد واشنطن إلى ما وُصف بـ'معضلة القاهرة في التعامل مع الحرب السودانية'، مشيرا إلى أن مصر وجدت نفسها في وضع معقد، حيث ترتبط تاريخيّا وجغرافيا بالسودان، ما يجعل استقراره حيويّا لمصالحها، لكنها أمام خيارات صعبة بين الحياد ودعم طرف على حساب الآخر. وقالت أماني الطويل، مديرة البرنامج الأفريقي في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، بعد مرور أكثر من عامين على توافد السودانيين يمكن القول إن العلاقات بين البلدين اجتازت تحديا كبيرا تكوّن خلال سلطتي البشير وحسن الترابي ثم فترة حكم البشير منفردا تجاه مصر، فالسياسات الرسمية أصابت عمق العلاقات الشعبية، وتم استخدام ذلك في عمليات ابتزاز قام بها نظام البشير على مستوى العلاقات الثنائية والإقليمية، وساهم في تكوين هذا التحدي الأداء الاستخباري لعدد من الدول ضد مصر، وأخذ في التصاعد بعد الثورة الشعبية في السودان عام 2018. وأوضحت في تصريح لـ'العرب' أن متغير الحرب ولجوء السودانيين إلى مصر بكثافة وسرعة، وطبيعة استقبال المكلومين من الصراع من قبل مواطنين مصريين وعلى مستوى المسؤولين، هزم الكثير من الأساطير في الذهنية السودانية حول مصر، فالحكومة عملت على رعاية السودانيين وتمتعهم بالخدمات الصحية والتعليمية المجانية المتاحة مع الالتزام بعدم اختراق القوانين، كما تعايش السودانيون وسط المصريين ولم يتم الزج بهم في معسكرات لجوء أسوة بما حدث لهم في دول أخرى. واعتبرت الطويل أن الحفاظ على هذا المكسب يتطلب إعادة هندسة العلاقات المصرية – السودانية بعد الحرب، وفي حالة قدرة الدولة على استعادة عافيتها يجب أن يكون هناك توازن مصالح وتعاون اقتصادي يكسب فيه الجميع، مع أهمية تدشين حوارات غير رسمية على مستوى الأحزاب ومراكز الفكر والمجتمع المدني وتفاعل ثقافي، وجميعها خطوات تساهم في ضبط العلاقات وفقا لمحددات صلبة. وأكد القيادي في التيار الوطني السوداني نورالدين صلاح الدين أن نظرة السودانيين إلى مصر غير مرتبطة بشكل العلاقات التي تجمع بين المؤسسات الرسمية على اختلاف الأنظمة، ورغم أن العلاقات وصلت إلى شبه قطيعة أثناء فترة حكم البشير ومبارك، ظلت قائمة على المستوى الشعبي باستثناء بعض الأصوات الشاذة التي لم تتمكن من قطع مسارات الروابط الاجتماعية والثقافية. وذكر لـ'العرب' أن المصالح الاقتصادية بين البلدين كانت أكبر من الخلافات بينهما، وإن كان التذبذب سائدا حسب الوضع السياسي في فترات زمنية متباينة. وشدد على أن القاهرة قامت بدور مهم على المستويين السياسي والإنساني منذ اندلاع الحرب، واستقبلت الملايين من السودانيين، وفاق عددهم كثيرا ما تذكره الأرقام الرسمية المقدرة بمليون ونصف مليون سوداني، في وقت تعاني فيه مصر من تحديات اقتصادية وأمنية كبيرة، وتحملت السودانيين كضيوف كرام، وهي حقيقة لا يمكن إنكارها أو تجاوزها. ولفت إلى أن الموقف الرسمي المصري تجاه السودان ينظر إلى قطاع واسع من السودانيين بالمزيد من الامتنان، مع أن حملات التشويه استمرت من بعض الفاعلين السياسيين، لكن لا أحد يختلف في أهمية دعم وحدة السودان واستقراره، وكانت تحركات مصر داعمة لإنهاء الحرب والوصول إلى سلام مستدام.


اليمن الآن
منذ 29 دقائق
- اليمن الآن
الرئيس الزُبيدي يوجّه بسرعة فتح محاكم العاصمة عدن وحل مطالب نادي القضاة وفقا للقانون
وجّه الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بسرعة فتح محاكم بكافة تخصصاتها، واستئناف أعمالها بشكل عاجل للنظر في قضايا المواطنين، وإنهاء حالة التعطيل التي طالت المرافق القضائية في العاصمة عدن. جاء ذلك خلال لقائه، اليوم السبت، رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي محسن الحوشبي، وأعضاء المجلس، القاضي علي ناصر لعوش رئيس المحكمة العُليا، والقاضي قاهر مصطفى النائب العام، والقاضي سهيل حمزة أمين عام مجلس القضاء الأعلى، والقاضي صباح العلواني، بحضور نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبدالرحمن المحرّمي، ومحافظ العاصمة عدن أحمد حامد لملس والقاضي صلاح راشد عضو الفريق القانوني المساند لمجلس القيادة الرئاسي. واستعرض اللقاء التحديات والإشكاليات التي واجهت السلطة القضائية، وأدت إلى إضراب القضاة وإغلاق المحاكم في العاصمة عدن خلال الفترة الماضية، وما ترتب على ذلك من تعطيل لمصالح المواطنين. وشدد الرئيس الزُبيدي على أن استمرار إغلاق المحاكم أمر غير مقبول في ظل الأوضاع الراهنة التي تمرُّ بها البلاد، مؤكداً على ضرورة حل أي مطالب لنادي قضاة عدن ضمن الإطار المؤسسي والقانوني، وفقاً للنظام والقانون والآلية القضائية المعمول بها. ونوّه الرئيس الزُبيدي إلى أن مجلس القضاء الأعلى يُعد ركناً أساسياً ورديفاً للسلطة التنفيذية، ويتمتع بالاستقلالية الكاملة في تعيين القضاة وعزلهم، وإجراء التنقلات القضائية بما يخدم المصلحة العامة ويحسّن أداء المنظومة القضائية. وفي سياق متصل، دعا الرئيس الزُبيدي السلطة القضائية إلى الاضطلاع بدورها في دعم جهود لجنة الموارد ومجلس الوزراء في تنفيذ الإصلاحات المالية والإدارية، والمساهمة الفاعلة في محاسبة الفاسدين والمتلاعبين بالمال العام وأسعار صرف العملة، وقوت المواطنين، استناداً إلى ما تمتلكه من صلاحيات وسلطة إنفاذ القانون. وجدد الرئيس القائد تأكيده على وقوف قيادة الدولة إلى جانب منتسبي السلطة القضائية، وحرصها على تلبية مطالبهم المشروعة، وتوفير بيئة آمنة ومستقرة تُمكّنهم من أداء مهامهم بكل نزاهة واستقلالية، وبما يضمن تعزيز الثقة بالمؤسسة القضائية لدى المواطن. من جانبهم، عبّر رئيس مجلس القضاء الأعلى وأعضاء المجلس، عن بالغ شكرهم وتقديرهم للرئيس الزُبيدي ونائبه، على ما يبدونه من اهتمام ومتابعة حثيثة لعمل السلطة القضائية، وحرصهما على إزالة أي معوقات قد تعترض سير العدالة، مؤكدين استعدادهم لاستئناف عمل المحاكم والنيابات، ودعم الإصلاحات المالية الإدارية والمساهمة الفاعلة في إرساء مداميك دولة النظام والقانون.