
ترامب يجتمع مع الشرع في الرياض
#سواليف
عقد الرئيس الأميركي دونالد #ترامب اجتماعا مع الرئيس السوري #أحمد_الشرع اليوم الأربعاء في #الرياض، في اجتماع هو الأول من نوعه بين رئيسين أميركي وسوري منذ 25 عاما.
وأكد مراسل الجزيرة أن الرئيس الأميركي التقى الرئيس السوري على هامش #القمة_الخليجية_الأميركية المنعقدة بالعاصمة السعودية.
وشهد اللقاء حضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، إلى جانب مشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر تقنية الفيديو، وفق ما أفادت به وكالة «الأناضول».
من جهتها، ذكرت وسائل إعلام مطلعة أن اللقاء بين الشرع وترامب استمر نحو 33 دقيقة.
وقالت وكالة الأناضول إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان شارك عبر تقنية الفيديو مع نظيره الأميركي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس السوري.
وكان مسؤول في البيت الأبيض صرّح في وقت سابق بأن ترامب وافق على لقاء الشرع خلال زيارته إلى السعودية الأربعاء.
وفي تصريحات له خلال 'منتدى الاستثمار السعودي–الأمريكي 2025' في الرياض، الثلاثاء، أعلن ترامب أنه سيأمر برفع العقوبات الأمريكية عن سوريا بهدف دفع شعبها 'للنمو والتطور'.
وذكرت الوكالة أن أردوغان أكد في الاجتماع الرباعي مع نظيريه الأميركي والسوري وولي العهد السعودي أن قرار ترامب برفع العقوبات عن سوريا يحظى بأهمية تاريخية.
وكان البيت الأبيض أكد في وقت سابق اليوم أن ترامب سيعقد لقاء مع الشرع قبيل انعقاد القمة الخليجية الأميركية.
يأتي ذلك بعد أن ترامب رفع العقوبات المفروضة على دمشق خلال خطابه في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي أمس الثلاثاء، بخطوة لاحقت ترحيبا من الحكومة السورية ودول عربية، واعتبرت تغييرا كبيرا في السياسة الأميركية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
روسيا وأوكرانيا تعلنان عن أكبر عملية تبادل أسرى منذ اندلاع الحرب
أعلنت روسيا وأوكرانيا عن تنفيذ أكبر عملية تبادل أسرى بينهما منذ اندلاع الحرب، وذلك عقب محادثات مباشرة استضافتها مدينة إسطنبول الأسبوع الماضي، هي الأولى من نوعها منذ أكثر من ثلاث سنوات. وزارة الدفاع الروسية كشفت عبر منصتها على تليغرام عن عودة 270 عسكريًا روسيًا و120 مدنيًا، بينهم محتجزون من منطقة كورسك، من الأراضي التي تسيطر عليها أوكرانيا. وأشارت إلى أنه جرى بالمقابل تسليم 270 أسير حرب أوكراني و120 مدنيًا إلى الجانب الأوكراني. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أكد بدوره إتمام عملية التبادل التي شملت 390 شخصًا، موضحًا أنها تأتي ضمن المرحلة الأولى من اتفاق يقضي بتبادل 1000 أسير مقابل 1000. وأضاف أن بلاده تتوقع استمرار العملية يومي السبت والأحد حتى اكتمال تنفيذ الاتفاق بالكامل. وجاءت عملية التبادل بعد محادثات ثنائية استمرت ساعتين في إسطنبول، حيث تم التوصل إلى اتفاق بشأن تبادل الأسرى، دون التوصل إلى تفاهم حول وقف إطلاق النار الذي اقترحه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب. ترامب علق على العملية عبر منصة "تروث سوشيال" متسائلًا عما إذا كانت هذه الخطوة قد تكون "بداية لشيء أعظم"، في إشارة إلى إمكانية فتح الباب أمام مفاوضات لوقف إطلاق النار، وهو وعد تعهد بتحقيقه ضمن حملته الانتخابية الحالية. من جانبها، أعلنت أوكرانيا استعدادها الفوري لوقف إطلاق نار مؤقت مدته 30 يومًا، بينما شددت موسكو على أن الحرب لن تتوقف إلا بعد تلبية شروطها، التي وصفها أحد أعضاء الوفد الأوكراني بأنها "غير قابلة للتنفيذ". زيلينسكي أشار إلى أن بلاده تدرس خيارات متعددة لاستضافة جولة جديدة من المفاوضات، مرشحًا كلاً من تركيا، الفاتيكان، وسويسرا كمواقع محتملة. في السياق نفسه، رحبت كل من الولايات المتحدة، وإيطاليا، وكذلك البابا ليو الرابع عشر بإمكانية عقد الجولة المقبلة في الفاتيكان. غير أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أبدى تحفظه، معتبرًا أن استضافة الفاتيكان لمحادثات تتعلق بجذور النزاع بين بلدين أرثوذكسيين سيكون أمرًا "غير لائق"، حسب تعبيره.


وطنا نيوز
منذ 2 ساعات
- وطنا نيوز
لافتة ضخمة تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين
وطنا اليوم:أثارت لافتة ضخمة مثبة على مبنى وزارة الزراعة الأميركية، للرئيس دونالد ترامب، حالة من الجدل بين الأميركيين. وقد تم تركيب اللافتة الأسبوع الماضي، إلى جانب أخرى للرئيس الأسبق، أبراهام لينكولن، وذلك احتفالا بالذكرى 163 لتأسيس الوزارة، وستبقى 'لبضعة أشهر قادمة'، بحسب ما ذكره مدير الاتصالات في الوزارة سيث دبليو كريستنسن لصحيفة 'واشنطن بوست'. وذكر كريستنسن: 'وزارة الزراعة لديها الكثير لتتذكره'، مشيرا إلى احتفالات يوم الذكرى، ويوم العلم، والرابع من يوليو، بالإضافة إلى عيد تأسيس الوزارة. وأضاف: 'اللافتات على واجهة المبنى تخلد هذه اللحظات في التاريخ الأميركي، وتُقر برؤية وقيادة مؤسس الوزارة، أبراهام لينكولن، وأفضل من دافع عن المزارعين ومربي الماشية الأميركيين، الرئيس ترامب'. ويظهر الرئيسان على الحديقة التي تمتد من مبنى الكابيتول إلى نصب واشنطن التذكاري، والتي تستقطب أكثر من خمسة وعشرين مليون زيارة سنويا. آراء متباينة خارج مبنى وزارة الزراعة، تراوحت ردود الفعل تجاه المشهد الجديد من الحيرة إلى الاشمئزاز إلى الإعجاب. قالت جيسيكا ستيفنز، 53 عاما: 'لقد أفسدوا مبناي المفضل'. وأضافت: 'الأمر يتعلق بالناس، لا بالسياسة'. وعلق البيت الأبيض، الشهر الماضي، لوحة لترامب وهو يرفع قبضته بعد محاولة اغتياله العام الماضي خلال حملته في باتلر، بنسلفانيا، لتحل محل صورة للرئيس باراك أوباما. كما وُضعت نسخة من صورة ترامب الجنائية على غلاف صحيفة 'نيويورك بوست' داخل إطار ذهبي قرب المكتب البيضاوي. وتوقف فرانك آب، 68 عاما، وابتسم عندما رأى اللافتتين، وقال، وهو قد صوت لترامب ثلاث مرات: 'ها هو ترامب، أحتاج صورة'، وأضاف: 'أؤيده في السياسة الخارجية، والسياسة الداخلية، والموقف من الهجرة'. بينما قال بوب جونز، 71 عاما، من سكان أنابوليس، عندما رآهما: 'سخيف'، فيما وقفت ستيفنز، التي تسكن في ألكساندريا، على مقربة وقالت: 'أشعر بالإحراج رغم كوني جمهورية سابقا'. مرّ تشيس فورستي، 22 عاما، ووالدته على دراجتيهما، وكانا يزوران المنطقة من شمال ولاية نيويورك للاحتفال بتخرجه من الجامعة، وقال: 'لا توجد كلمة تصف ليس فقط الإحراج بل أيضا الحزن الذي أشعر به'. وأضاف: 'من المفترض أن تكون وزارة الزراعة مؤسسة من أجل الناس، من أجل الصحة والسلامة. وهذا الشخص ليس من كبار المدافعين عن البحث العلمي المهم'. ثم مرت مجموعة ترتدي قبعات حمراء تحمل شعار 'اجعلوا أميركا عظيمة مجددا'، مبتسمين أمام المبنى لالتقاط صورة، ورفضوا إجراء مقابلات.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
'حادث محلي وليست جبهة ثامنة': العلاقة بين ترامب ونتنياهو متوترة ولن تتغير بحادث المتحف اليهودي
أخبارنا : قالت مجلة "بوليتيكو' إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سارع بعد مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن للحديث عن جبهة جديدة للحرب، فيما حاول البيت الأبيض التعامل مع الحادث في أمريكا على أنه إرهاب محلي. وقالت المجلة في تقرير أعدته فيليتشيا شوارتز وجيك تيلور وإيلي ستوكلس إن الرئيس دونالد ترامب سارع إلى إدانة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، ووصف نفسه بأنه الرئيس الأكثر تأييدا لإسرائيل في تاريخ الولايات المتحدة. ولكن، خلف الكواليس، هناك خلاف متزايد بينه وبين نتنياهو. ونقلت المجلة عن خمسة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين قولهم إن علاقة ترامب ونتنياهو تشهد توترا في الأسابيع الأخيرة بسبب اختلافهما حول كيفية التعامل مع أزمات الشرق الأوسط المتعددة، ومن غير المرجح أن يغير حادث القتل الأخير في واشنطن ذلك. وفي الوقت الذي يقول فيه المسؤولون الأمريكيون والإسرائيليون بأن وصف العلاقة الحالية بين نتنياهو وترامب بأنها وصلت إلى حد القطيعة، أمر مبالغ فيه، إلا أن عددا متزايدا من الأشخاص في الإدارة الحالية يشعرون بالإحباط من إسرائيل ونهجها تجاه واشنطن والشرق الأوسط، حسبما قالوا. عدد متزايد من الأشخاص في الإدارة الأمريكية الحالية يشعرون بالإحباط من إسرائيل ونهجها تجاه واشنطن والشرق الأوسط وقال مسؤول سابق في إدارة ترامب طلب عدم الكشف عن هويته: "هناك كادر في الإدارة لا تهمه إسرائيل، ولا يعتقد أن لها أي أهمية خاصة. وهم يعتبرونها شريكا، وليس شريكا يجب علينا بذل أقصى الجهد لتقديم خدمات له'. ومما يزيد من الطين بلة، نهج نتنياهو تجاه العلاقة مع الولايات المتحدة والذي يفتقر إلى الاحترام والفخامة والطابع الرسمي الذي قدره ترامب وفريقه في التعامل مع شركاء آخرين في الشرق الأوسط. ويعتقد الكثيرون في الإدارة أن "بيبي هو الشخص الأصعب في التعامل معه في كل هذه الملفات'، وذلك حسب شخص مقرب من البيت الأبيض. وعليه فالصدع القائم في العلاقات من الصعب أن يغيره حادث إطلاق النار الذي وقع يوم الأربعاء على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية ونفذه ناشط مؤيد للفلسطينيين. ويبدو أن ترامب يرى في عمليات القتل هذه مؤشرا على الحاجة إلى مزيد من قمع "معاداة السامية' في الولايات المتحدة. وقال مسؤول في الإدارة إن آراء ترامب بشأن إسرائيل ومعاداة السامية "أمور مختلفة'. وفي المقابل تعامل المسؤولون الإسرائيليون مع الحادث بأنه فتح جبهة جديدة في الحرب الحالية ضد غزة وأبعد من حدود الحرب مع حماس ووكلاء إيران في الشرق الأوسط. ووصف سفير إسرائيل في واشنطن يحئيل ليتر الحادث بأنه "نفذ باسم أجندة سياسية لمحو دولة إسرائيل'، وقال "هذه هي الجبهة الثامنة للحرب من أجل شيطنة ونزع الشرعية ومحو حق إسرائيل في الوجود'. وقال مكتب نتنياهو إن الرئيس ترامب اتصل برئيس الوزراء الإسرائيلي وعبر عن حزنه العميق لمقتل موظفي السفارة في واشنطن وإنهما ناقشا إيران والحرب في غزة. لكن الشعور السائد داخل البيت الأبيض هو أن الإسرائيليين يطالبون الولايات المتحدة باستمرار بالمزيد، حتى وإن لم تسفر العلاقة عن المكاسب الدبلوماسية السريعة التي يسعى إليها ترامب وفريقه. وقال المسؤول السابق في الإدارة: "نتنياهو من أولئك الذين يضغطون باستمرار، وهذا قد يزعج ترامب'. وقد ضغطت إدارة ترامب على نتنياهو وحكومته من أجل السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة المنهك من الحرب. ووضع ترامب مسافة بينه وبين حكومة إسرائيل، حيث توصل إلى وقف لإطلاق النار مع الحوثيين في اليمن استثنى إسرائيل. كما وتحدى معارضة نتنياهو في محاولته التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. فيما اعتبر الكثيرون قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط بمثابة ازدراء علني لنتنياهو. اعتبر الكثيرون قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط بمثابة ازدراء علني لنتنياهو وتعلق المجلة أن الهجوم على متحف الكابيتول اليهودي في واشنطن لو دفع إدارة ترامب إلى اتخاذ إجراء، فمن المرجح أن يكون ذلك على الصعيد المحلي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في تعليقات يوم الخميس حول جرائم القتل إنه "يجب استئصال شر معاداة السامية من مجتمعنا'. ويركز ترامب على الجامعات والكليات للحد من معاداة السامية فيها، وهي إجراءات تحظى بشعبية في أوساط المؤيدين لإسرائيل واليهود. وتتفق مجموعة عمل من جامعة هارفارد وتقييمات مستقلة أخرى على وجود قضايا تحتاج إلى معالجة، لكن العديد من النقاد يعتبرون نهج الإدارة قاسيا. وتقول الإدارة ومؤيدوها إن الإجراءات، حتى المتطرفة منها مثل إجراءات الترحيل، ضرورية لاقتلاع المشاعر المعادية للسامية التي ترسخت في المدارس والجامعات. وقد تفاقمت هذه المشاعر منذ هجوم حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 على إسرائيل. ومن المؤكد أن هجوم الأربعاء يعطي الإدارة المزيد من المبررات. وربما رد البيت الأبيض على هجوم يوم الأربعاء بمعزل عن العلاقة الثنائية مع إسرائيل. وكان ترامب يأمل أن يقدم الملف الإسرائيلي نتائج سريعة في ولايته الثانية، مثل التطبيع السعودي مع إسرائيل. وقد حاول الدفع بتحقيق نتائج حتى قبل تنصيبه، عندما حقق مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، نتائج مبكرة له، فيما اعتبره انتصارا بعد موافقة حماس وإسرائيل على وقف إطلاق النار في غزة. إلا أن الإنجاز لم يعمر طويلا، فقد انهار الاتفاق في آذار/مارس، فيما أكدت الرياض أنه لن يكون هناك تطبيع بدون وقف دائم للقتال واتخاذ خطوات مهمة نحو إقامة دولة فلسطينية – وهي تنازلات لا يريد نتنياهو تقديمها. ومع إضعاف حماس وتراجع إيران، يرى الكثيرون في إدارة ترامب فرصة لإنهاء القتال في غزة والتوصل إلى اتفاق مع طهران بشأن برنامجها النووي. يسمع ترامب بشكل متزايد نصائح متباينة حول كيفية التعامل مع إسرائيل، وفقا لمسؤول حالي في الإدارة وخلافا لهذا، يريد نتنياهو مواصلة الحرب ويرفض محاولات الولايات المتحدة للتوسط في اتفاق مع إيران. ويسمع ترامب بشكل متزايد نصائح متباينة حول كيفية التعامل مع إسرائيل، وفقا لمسؤول حالي في الإدارة والمسؤول السابق، فلدى وزير الخارجية ماركو روبيو ونائب رئيس طاقم البيت الأبيض ستيفن ميلر ومدير سي أي إيه جون راتكليف وجهات نظر مؤيدة لإسرائيل مماثلة، بينما دعت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد إلى اتباع نهج أكثر تحفظا مع الحليف الأمريكي. ونتيجة لهذا الانقسام، كان ترامب أكثر صمتا بشأن إسرائيل في الأسابيع الأخيرة، حسب قول مسؤول الإدارة الحالي. وإلى جانب علاقة ترامب الشخصية المتوترة مع نتنياهو، هناك عوامل أخرى تفسر تغير ولاءاته في الشرق الأوسط، وهو ما برز بوضوح في أول رحلة خارجية رسمية للرئيس، والتي شملت زيارات إلى حلفاء عرب في الخليج، دون إسرائيل. وقال أحد المقربين من فريق الأمن القومي للرئيس: "إنه أكثر التزاما حاليا تجاه السعوديين والإماراتيين منه تجاه إسرائيل، وهو أمر مثير للدهشة نوعا ما، ولكنه صحيح'. وأشار هذا الشخص إلى أن الحلفاء العرب "يلعبون لعبته، يحررون شيكات ضخمة ويدعمون المحادثات النووية مع إيران'. وبينما أيد ترامب في البداية قرار نتنياهو بتصعيد هجومه على غزة، إلا أنه ازداد إحباطا من الصراع. ويرجع ذلك، كما قال الشخص المقرب من فريق الأمن القومي لترامب، إلى أنه يرى الحرب عائقا أمام رؤيته لإعادة إعمار غزة وتوسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم التي أقامت بموجبها عدة دول عربية علاقات مع إسرائيل. إلا أن السعوديين رفضوا اتخاذ هذه الخطوة بينما تخوض إسرائيل حربا في غزة، وأضاف: "هناك الكثير مما يفسر هذا التحول' نحو الحلفاء العرب والابتعاد عن إسرائيل و'يمكنه دائما إعادة تقييم موقفه مع بيبي، لكن هذا الأمر يتطور منذ بعض الوقت'.