
مكنسة لاسلكية لتنظيف الأرضيات الصلبة
أعلنت شركة «شاومي» الصينية إطلاق مكنسة كهربائية لاسلكية جديدة، لديها قدرة عالية على تنظيف الأرضيات الصلبة.
وأوضحت الشركة أن المكنسة (Mijia Wireless Floor Scrubber 4 Max)، تتمتع بقدرة شفط تبلغ 23 ألف باسكال، بينما تدور الممسحة بسرعة 450 لفة في الدقيقة.
وتتوافر أوضاع تنظيف منفصلة للأرضيات الخشبية الحساسة وتنظيف أرضية المطبخ، ولا يتسبب الشعر في انسداد المكنسة.
وتشتمل المكنسة على خزان للمياه النظيفة بسعة 1000 مل، وخزان للمياه المتسخة بسعة 700 مل.
كما يمكن للمكنسة الجديدة التنظيف بالماء المغلي، والتجفيف بالهواء الساخن بدرجة 90 درجة مئوية، مع إمكانية التعقيم والتطهير.
ويمكن أيضاً وضع المقبض والساق بشكل مسطح على الأرض من أجل التنظيف أسفل الأثاث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
188 مليون راكب استخدموا الحافلات العامة في دبي 2024
دبي: «الخليج» أكد مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، أن توسع الهيئة في توظيف الأنظمة الذكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، في خدمة حافلات المواصلات العامة، ساهم في تحقيق التكامل بين منظومة النقل الجماعي في إمارة دبي، ورفع كفاءة الأداء وخفض التكلفة التشغيلية، وزيادة نسبة الالتزام بالرحلات المجدولة، وتحقيق السعادة للمتعاملين، حيث بلغت نسبة تغطية خدمة الحافلات لمناطق الإمارة قرابة 88%، وتنفذ الحافلات البالغ عددها 1390 حافلة، 11 ألف رحلة يومياً، تقطع خلالها قرابة 333 ألف كيلو متر. وقال الطاير: «تحرص الهيئة على تطوير خدمة حافلات المواصلات العامة، لتشجيع السكان على استخدام وسائل النقل الجماعي في تنقلاتهم اليومية، وتعزيز ربط المناطق السكنية والتجارية والصناعية بخدمة الحافلات، وتحقيق التكامل مع خدمة مترو دبــــي، حيث تعد الحافلات حلقة الوصل مع وسائل النقل الأخرى، التي تشمل المترو والترام ومركبات الأجرة، مشيراً إلى أن الهيئة ستنفذ العام الجاري خطة التوسع في المسارات المخصصة للحافلات ومركبات الأجرة، وتشمل تنفيذ ستة مسارات بطول 13 كيلومتراً، وبذلك يرتفع إجمالي طول المسارات إلى 20 كيلومتراً، وتسهم المسارات في زيادة عدد الركاب بنسبة 10% في المناطق المحيطة بها، وتحسين معدل وصول الحافلات بنسبة 42%، وتقليل زمن رحلة الحافلات بنسبة 41%، والتشجيع على استخدام وسائل النقل الجماعي، وتقليل الازدحامات المرورية». وأضاف: «بلغ عدد مستخدمي حافلات المواصلات العامة عام 2024، قرابة 188 مليون راكب، مسجلاً نمواً بنسبة 8% مقارنة بعام 2023، ويبلغ إجمالي أسطول الحافلات 1390 حافلة، تعمل على 187 خطاً، منها 110 خطوط للمناطق الحضرية والريفية، و64 خطاً لتغذية محطات المترو بالركاب، و13 خطاً للنقل عبر المدن، إضافة إلى خطوط موسمية يجري تشغيلها لخدمة مرتادي مواقع معينة، مثل القرية العالمية، مشيراً إلى أن الحافلات تنفذ 11 ألف رحلة يومياً، تقطع خلالها أكثر من 333 ألف كيلومتر، وتنقل أكثر من 500 ألف راكب يومياً، وقد بلغت نسبة دقة وصول الحافلات في موعدها المحددة أكثر من 77%، موضحاً أن الهيئة تنفذ مراجعة دورية لخطوط خدمة الحافلات، وذلك وفقاً للبيانات والمعلومات المسجلة، والتغذية الراجعة من الركاب، حيث أطلقت العام الماضي تسعة خطوط سريعة للحافلات (إكسبرس)، وإضافة تسعة خطوط لتغذية محطات المترو، وأربعة خطوط للمناطق الأكثر طلباً على خدمة مركبات الأجرة، وتفعيل نظام أولوية عبور الحافلات عند الإشارات المرورية على التقاطعات المزدحمة، حيث ساهمت هذه المبادرة في تحسين زمن وصول الحافلات بنسبة تصل إلى 12%». محطات الحافلات وأنشأت هيئة الطرق والمواصلات، في السنوات الأخيرة، الجيل الجديد من محطات الحافلات، التي تمتاز بتصاميمها النموذجية، التي تجمع بين الحلول المبتكرة والفعالة للتصاميم الهندسية وبين النظام العصري في تقديم خدمات وسائل النقل الجماعية، وروعي فيها توفير متطلبات ومعايير تكامل المواصلات، وتعزيز الترابط بين مكونات المدينة، لتسهيل وصول السكان من وإلى محطات وسائل النقل الجماعي، وضمان وصول المشاة ومستخدمي الدراجات الهوائية لتلك الوسائل بطريقة آمنة وسهلة، إلى جانب توفير بيئة مؤهلة لأصحاب الهمم، وتعزيز الربط بين محطات وسائل النقل المختلفة والمشاريع التطويرية، ومناطق الجذب المحيطة بالمنطقة، عبر تطوير متطلبات الميل الأول والأخير، ومن خلال توفير مجموعة عناصر، ومتطلبات تكامل المواصلات، مثل مواقف حافلات المواصلات العامة، ومسارات الدراجات الهوائية، ومعابر المشاة، والزراعة التجميلية حسب المنطقة، ومواقف الدراجات الهوائية، بهدف تشجيع السكان على المشي واستخدام وسائل التنقل الفردية. أحدث الحافلات تمتلك الهيئة أسطولاً حديثاً من حافلات المواصلات العامة، تنفرد بمطابقتها للمواصفات الأوروبية الخاصة بالانبعاثات الكربونية المنخفضة «يورو 6»، ومزودة بمقاعد مريحة ومعايير سلامة عالية، وروعي فيها وجود مدخل منخفض لتسهيل حركة الدخول والخروج، وتوفير مكان مخصص لأصحاب الهمم، وتقديم أفضل الخدمات لمستخدمي وسائل النقل الجماعي. تتميز منظومة النقل الجماعي في دبي بتكامل عناصرها مع بعضها، وباتت تشكل العمود الفقري لتنقل السكان بين مختلف مناطق إمارة دبي، ونجحت هذه المنظومة في إحداث تغيير وتطوير في ثقافة السكان بمختلف شرائحهم تجاه استخدام وسائل المواصلات العامة، وترتكز الخطط الاستراتيجية والتنفيذية، التي تعمل هيئة الطرق والمواصلات بموجبها، على مبدأ التكامل لتحقيق الانسيابية وسهولة التنقل في إمارة دبي، وتشمل تطوير وتوسيع شبكات الطرق والمعابر ونظام النقل الجماعي بجميع عناصره من مترو وترام وحافلات ووسائل نقل بحري ووسائل الميل الأول والأخير والتنقل المشترك، وتطوير مرافق المشاة والدرّاجات الهوائية والربط بينها، وتطوير أنظمة المرور والنقل التقنية الضرورية لتحقيق أفضل استغلال وأعلى كفاءة لنظام الطرق والنقل الجماعي، وكذلك تطبيق السياسات الداعمة لتشجيع الجمهور على تقليل الاعتماد على المركبات الخاصة وزيادة اعتمادهم على وسائل وأساليب النقل الأخرى شاملة وسائل النقل الجماعي، والتنقل المشترك.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
شرطة دبي تدشن دورية غياث التدريبية الافتراضية
دبي: «الخليج» دشن اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات في شرطة دبي، دورية «غياث» التدريبية الافتراضية، التي تعد من تطبيقات الواقع الافتراضي في تدريب وتأهيل مسؤولي وسائقي الدوريات في الإدارة العامة للمرور ومراكز الشرطة، وذلك في إطار جهود القيادة العامة لشرطة دبي المتواصلة لبناء كفاءاتها وكوادرها وترسيخ ثقافة الابتكار في بيئة العمل المؤسسي، من خلال توفير خدمات تدريبية بمواصفات عالمية لتعزيز العمل الأمني. جاء ذلك على هامش القمة الشرطية العالمية. وأوضح اللواء عبدالله الغيثي، أن شرطة دبي تحرص دائماً على تسخير التكنولوجيا والتطورات التقنية الحديثة في مختلف المجالات، ومن ضمنها رفع كفاءة الموظفين وتطوير كوادرها. من جانبه، أكد العميد نبيل الرضا، مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ بالوكالة، استخدام أحدث التقنيات الذكية وبرامج الذكاء الاصطناعي لمواكبة التطور.


البيان
منذ 3 أيام
- البيان
«عصر اللا يقين»
نعيش زمناً تحكمه السرعة، وتسيّره التقنيات، وتخترقه المستجدات على مدار الساعة، حتى بات من الصعب الإمساك بثوابت الحياة التي طالما كانت تمثل ركائز الأمان والطمأنينة. قد يقال إن وتيرة الحياة أصبحت أسرع، وإن الالتزامات تزداد، وإن «اللايف ستايل» الحديث لا يتيح وقتاً للتواصل كما كان في السابق. وهذا صحيح، لكن لا يجب أن يكون مبرراً لذوبان الهوية وتلاشي العلاقات. التقدّم لا يعني أن نفقد ذاكرتنا الجمعية، ولا أن نستبدل الجوهر بالقشور.