logo
«عصر اللا يقين»

«عصر اللا يقين»

البيانمنذ 3 أيام

نعيش زمناً تحكمه السرعة، وتسيّره التقنيات، وتخترقه المستجدات على مدار الساعة، حتى بات من الصعب الإمساك بثوابت الحياة التي طالما كانت تمثل ركائز الأمان والطمأنينة.
قد يقال إن وتيرة الحياة أصبحت أسرع، وإن الالتزامات تزداد، وإن «اللايف ستايل» الحديث لا يتيح وقتاً للتواصل كما كان في السابق.
وهذا صحيح، لكن لا يجب أن يكون مبرراً لذوبان الهوية وتلاشي العلاقات. التقدّم لا يعني أن نفقد ذاكرتنا الجمعية، ولا أن نستبدل الجوهر بالقشور.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زراعات «جرش» الصيفية في أسوأ حالاتها
زراعات «جرش» الصيفية في أسوأ حالاتها

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

زراعات «جرش» الصيفية في أسوأ حالاتها

شهدت مساحة الزراعات الصيفية، العام الجاري، في محافظة «جرش» الأردنية، تراجعاً بنسبة تتجاوز 60%، وفق ما يؤكد مزارعون، بسبب تراجع كميات المياه في العيون والينابيع، وقيام بعض المواطنين المجاورين للعيون والينابيع بسحب المياه إلى منازلهم لتعويض النقص في مياه الشرب، واستثمارها في تحسين ظروفهم الاقتصادية من خلال بيع المياه بوساطة الصهاريج، فضلاً عن تأثير تداعيات التغيرات المناخية وانخفاض هطول الأمطار وتأخرها، ما تسبب كذلك في تراجع كميات المياه الجوفية وضعف التزويد في مشاريع الحصاد المائي. وتعتمد مئات العائلات ومشاريع تمكين المرأة على الزراعات الصيفية، في تغطية جزء من مستلزماتها وتغطية احتياجاتها، لاسيما أن مناخ محافظة جرش مناسب للعديد من الزراعات، منها الخضراوات والورقيات، فضلاً عن توفر حيازات من الأراضي وبمساحات مناسبة لهذه الزراعات، وهي تعتمد على المياه الجوفية في الزراعة ومياه العيون والينابيع الموزعة في مناطق مختلفة في جرش، إلا أن ضعف هطول الأمطار والتغيرات المناخية تسببا في تراجع هذه الكميات من المياه وتراجع الزراعات الصيفية المروية. عن «الغد» الأردنية

«البلديات والنقل» بأبوظبي: غرامات تصل لمليون درهم للحد من التكدس السكاني
«البلديات والنقل» بأبوظبي: غرامات تصل لمليون درهم للحد من التكدس السكاني

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

«البلديات والنقل» بأبوظبي: غرامات تصل لمليون درهم للحد من التكدس السكاني

إضافة إلى التخلص من المظاهر السلبية التي تترتب على التكدس السكاني، وتخل بإجراءات الأمان والسلامة والأعراف السائدة والذوق العام، وتتعارض مع مبادئ الآداب العامة في الدولة. والاستئجار في مباني عقارية معتمدة مسجلة بنظام «توثيق»، وتسجيل جميع المركبات في المنطقة المخصصة لها ضمن نظام «مواقف». ومن أجل الارتقاء بواقع الحياة المعيشية وتحقيق رفاهية جميع سكان الإمارة، كما شددت الدائرة على أهمية الإبلاغ عن ظاهرة التكدس السكاني من خلال منصة «تم»، وذلك من منطلق الواجب والمسؤولية المجتمعية، وأهابت الدائرة المالك والمتسمر والمستأجر مراعاة أبرز المعايير واشتراطات التأجير والإشغال.

تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا
تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سكاي نيوز عربية

تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

وقال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر ، إن معظم القطع كانت معروضة في إحدى صالات المزادات الشهيرة بأستراليا، مشيرا إلى أنه عند تبيّن عدم وجود مستندات تثبت ملكيتها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا إلى إعادتها. وتشمل القطع المستردة مجموعة متنوعة من الآثار، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى مصنوع من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة على شكل عين الوجات، بالإضافة إلى قطعة من النسيج القبطي. ولم تكشف الوزارة عن تفاصيل عملية التهريب أو توقيتها. وقد ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من القطع المسروقة في صالات مزادات دولية أو ضمن مجموعات خاصة في عدد من الدول. وبحسب مسؤولين مصريين، نجحت القاهرة في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية مهربة خلال العقد الماضي، ضمن جهود مكثفة تبذلها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية وعدد من الشركاء الدوليين. وفي سياق متصل، أشار شعبان عبد الجواد، مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية، إلى أنه قبل ست سنوات تسلمت السفارة المصرية في أستراليا الجزء الرابع والأخير من لوحة حجرية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، كانت قد اكتشفتها بعثة إيطالية، ثم اختفى جزء منها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن يُعاد ثلاثة أجزاء إلى مصر من سويسرا في عام 2017.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store