
«البلديات والنقل» بأبوظبي: غرامات تصل لمليون درهم للحد من التكدس السكاني
إضافة إلى التخلص من المظاهر السلبية التي تترتب على التكدس السكاني، وتخل بإجراءات الأمان والسلامة والأعراف السائدة والذوق العام، وتتعارض مع مبادئ الآداب العامة في الدولة.
والاستئجار في مباني عقارية معتمدة مسجلة بنظام «توثيق»، وتسجيل جميع المركبات في المنطقة المخصصة لها ضمن نظام «مواقف».
ومن أجل الارتقاء بواقع الحياة المعيشية وتحقيق رفاهية جميع سكان الإمارة، كما شددت الدائرة على أهمية الإبلاغ عن ظاهرة التكدس السكاني من خلال منصة «تم»، وذلك من منطلق الواجب والمسؤولية المجتمعية، وأهابت الدائرة المالك والمتسمر والمستأجر مراعاة أبرز المعايير واشتراطات التأجير والإشغال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
طلبة وأولياء أمور يقيّمون الفصلين الدراسيين الثاني والثالث
أطلقت مجموعة من المدارس الحكومية في الدولة استبياناً موحداً يستهدف قياس مستوى رضا الطلبة وأولياء أمورهم عن البيئة التعليمية والأنشطة والخدمات المقدمة، خلال الفصلين الدراسيين الثاني والثالث، لتعزيز جودة الأداء المدرسي وتطوير الخدمات التربوية وفقاً لتطلعات المجتمع التعليمي. ودعت الإدارات إلى التعاون وتعبئة الاستبيان، مؤكدة أن المشاركة تمثل ركناً أساسياً في تقييم فاعلية العملية التعليمية، كما أنها شرط أساسي للحصول على بطاقة متابعة الطالب للفصل الدراسي الثالث. ويهدف الاستبيان، الذي اطلعت «الإمارات اليوم» على محتواه، إلى رصد آراء الطلبة وأسرهم في عدد من المحاور الرئيسة، أبرزها مدى إتاحة الفرصة للطلبة للمشاركة في الأنشطة والبرامج المدرسية بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم، ومدى التزام المدرسة بتعزيز القيم الوطنية والانتماء، إلى جانب تنوّع الأنشطة الترفيهية والثقافية التي تنظمها المدرسة. كما يشمل الاستبيان تقييم مستوى التكريم والتحفيز الذي تقدمه المدارس عبر منصات التعليم الذكي مثل «التيمز» وبوابة التعلم الذكي، ومدى فاعلية قنوات التواصل مع أولياء الأمور، مثل الخط الساخن والتطبيقات الرقمية. وتطرق الاستبيان أيضاً إلى مدى ملاءمة الواجبات المنزلية، وتنظيم الاجتماعات الدورية لأولياء الأمور، ونشر الجداول التعليمية والاختبارات بشكل منتظم. وأولى الاستبيان أهمية خاصة لموضوع السلامة الرقمية، من خلال قياس مدى توعية الطلبة بمخاطر التنمر الإلكتروني وإرشادات الأمن الرقمي، إضافة إلى دور المدرسة في إشراك الطلبة في الفعاليات والأنشطة، وتوفير لائحة الانضباط السلوكي لأولياء الأمور. وفي جانب الدعم المقدم من المدرسة، يتيح الاستبيان للمشاركين تحديد نوع المساندة التي تلقاها الطالب، سواء كانت في شكل توزيع للكتب، أو دعم نفسي واجتماعي، أو متابعة الغياب والتأخر، أو دعم أكاديمي للطلبة المتعثرين، أو دعم موجه للأسر المتعففة، بما يبرز جهود المدرسة في رعاية الطالب. وأكدت المدارس تركيزها على تحليل نتائج الاستبيان بعناية، والاستفادة منها في إعداد خطط تطويرية تستجيب لاحتياجات الطلبة وأسرهم، وتعزز من جودة التعليم وفاعليته، مشيرة إلى أن المشاركة الإيجابية من المجتمع المدرسي هي مفتاح النجاح في تحقيق بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة ومستدامة.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
زراعات «جرش» الصيفية في أسوأ حالاتها
شهدت مساحة الزراعات الصيفية، العام الجاري، في محافظة «جرش» الأردنية، تراجعاً بنسبة تتجاوز 60%، وفق ما يؤكد مزارعون، بسبب تراجع كميات المياه في العيون والينابيع، وقيام بعض المواطنين المجاورين للعيون والينابيع بسحب المياه إلى منازلهم لتعويض النقص في مياه الشرب، واستثمارها في تحسين ظروفهم الاقتصادية من خلال بيع المياه بوساطة الصهاريج، فضلاً عن تأثير تداعيات التغيرات المناخية وانخفاض هطول الأمطار وتأخرها، ما تسبب كذلك في تراجع كميات المياه الجوفية وضعف التزويد في مشاريع الحصاد المائي. وتعتمد مئات العائلات ومشاريع تمكين المرأة على الزراعات الصيفية، في تغطية جزء من مستلزماتها وتغطية احتياجاتها، لاسيما أن مناخ محافظة جرش مناسب للعديد من الزراعات، منها الخضراوات والورقيات، فضلاً عن توفر حيازات من الأراضي وبمساحات مناسبة لهذه الزراعات، وهي تعتمد على المياه الجوفية في الزراعة ومياه العيون والينابيع الموزعة في مناطق مختلفة في جرش، إلا أن ضعف هطول الأمطار والتغيرات المناخية تسببا في تراجع هذه الكميات من المياه وتراجع الزراعات الصيفية المروية. عن «الغد» الأردنية


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
«الشارقة الخيرية» تدعو المحسنين إلى دعم مشروع تيسير الحج
دعت جمعية الشارقة الخيرية المحسنين وأهل الخير إلى دعم مشروع تيسير الحج، الذي يُمكّن غير القادرين من شريحة الأسر المتعففة من أداء فريضة الحج من داخل الدولة، ممن لديهم تصاريح وعجزوا عن الإيفاء بكُلفة ونفقات الرحلة، وقال المدير التنفيذي، عبدالله سلطان بن خادم، إن مشروع تيسير الحج يستهدف من لم يسبق لهم أداء الفريضة، ويملكون التصريح الرسمي، لكنهم غير قادرين على تحمل النفقات، لافتاً إلى أن «هذه فئة تستحق الوقوف معها، ودعمها لبلوغ أحد أهم أركان الإسلام». وأضاف أن «كُلفة الحاج الواحد تبلغ 20 ألف درهم، ونستهدف جمع 1.7 مليون درهم لتحقيق حلم 85 مواطناً بأداء فريضة الحج»، مؤكداً أن «المشروع أثبت أثره الكبير على مدار الأعوام الماضية، حيث أسهم في تمكين مئات المستفيدين من أداء الفريضة بعد سنوات من الانتظار»، موضحاً أن «التبرع لهذا المشروع لا يقتصر على كفالة حاج كامل، بل يمكن أن يكون بمبالغ جزئية، وكل إسهام مهما كان فإنه يصنع فرقاً حقيقياً». وبيّن أن الجمعية وفّرت قنوات متعددة للتبرع، تشمل الرسائل النصية القصيرة، والدفع بالبطاقة الائتمانية، والتحويل البنكي، وخدمات «أبل باي» و«سامسونغ باي» من خلال الموقع الإلكتروني، إضافة إلى الدفع النقدي.