logo
صاحبة «أجمل بيت في رمضان»: أضواء  «آخر لحظة» غمرت قلوبنا بالسعادة

صاحبة «أجمل بيت في رمضان»: أضواء «آخر لحظة» غمرت قلوبنا بالسعادة

الإمارات اليوم٢٩-٠٣-٢٠٢٥

صدفة جميلة دفعت الإماراتية أسماء الياسي للمشاركة في مسابقة «بيوت دبي في رمضان» التي أدركتها «آخر لحظة»، فتحمست لتحقيق حلمها هي وعائلتها للمشاركة، ونجحت بالفعل في الفوز بالمركز الأول، معربة عن فخرها بالمشاركة في تعزيز ألق وسحر فرجان دبي وأحيائها وبيوتها العامرة بالفرح، خلال المسابقة التي غمرت قلوبهم بالسعادة، تحديداً مع لحظة رؤية الأسرة في النهاية اكتمال الأضواء المبهرة التي استوقفت المارة والجيران لالتقاط الصور التذكارية للبيت وزيناته.
وقالت أسماء لـ«الإمارات اليوم»: «لم نسمع بالمسابقة من البداية، فقد شاهدنا الإعلان صدفة على شاشة قناة سما دبي في وقت متأخر، وقبل أيام قليلة من انتهاء المدة المتاحة لتقديم الاقتراحات، فسارعنا أنا وزوجي وأبنائي بالاتفاق حول خطط تزيين البيت والأدوات التي سنوظفها للغرض وصولاً إلى مراحل تطبيق الأشغال وآلياتها، وبالتالي تقسيم الأولويات والمهام بيننا، ليتكفل كل واحد منا بوظيفة معينة مع التركيز على مبدأ الخصوصية والتميز في التنفيذ، لتكريس تجربة بصرية متفردة تضمن لنا الفوز».
وأعربت صاحبة «أجمل بيت في رمضان» عن سعادتها بهذا التتويج، متوجهة بالشكر لـ«براند دبي»، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، ومؤسسة «فرجان دبي» على هذه الفرصة الفريدة التي منحاها لأفراد المجتمع الإماراتي لتكريس مواهبهم، مشيدة بأهمية المبادرة في الاحتفاء بروح الشهر الفضيل ودعم التفاعل الإيجابي بين أفراد المجتمع.
عام المجتمع
ومنذ اللحظة الأولى للتسجيل في المسابقة، وبسبب ضيق الوقت، انطلقت في بيت أسماء الياسي ورشة عمل مفتوحة لا تهدأ بأيادٍ لم تعرف الراحة، مضيفة: «منذ اللحظة التي قررنا فيها المشاركة، بدأنا بالتخطيط، والنقاشات المفتوحة وتشارك الأفكار والاقتراحات التي تؤهلنا للتميز والفوز، فحرصنا بداية على اتباع التعليمات والشروط الخاصة بالجائزة مثل الاهتمام بإبراز شعار (رمضان في دبي) والتركيز على التزيين والإضاءات المثبتة على واجهات البيت، وصولاً إلى العمل على مضمون الجائزة المتعلق بدعم أهداف (عام المجتمع) والذي حاولنا تجسيده من خلال مفاجأة (إفطار صائم) التي نظمناها بشكل منفرد وخصصناها أنا وعائلتي في (المجلس الرمضاني) الذي أقمناه أمام بيتنا لمجموعة من العمال، لنشاركهم لحظات الإفطار الجميلة، ونعكس جزءاً ولو صغيراً من روح التكافل والتلاحم المجتمعي الخاصة بالشهر الكريم وبالقيم الإنسانية لمجتمعنا الإماراتي عموماً ومجتمع دبي على وجه الخصوص».
تميز
ثقة في اقتناص الجائزة، جمعت فريق عمل أفراد عائلة أسماء، الذين تمسكوا بتكريس تجربة التميز في تنفيذ المطلوب منهم، مع الحرص على ترك بصمة فريدة تميزهم عن غيرهم. وتابعت صاحبة «أجمل بيت في رمضان»: «لقد كنا متأكدين من أن جميع المشاركين سيلجؤون إلى اقتناء قطع الزينة (الجاهزة) نفسها المتوافرة في الأسواق، وهذا ما دفعنا نحو تصميم قطع ديكور فريدة كان أبرزها هلالاً رمضانياً عملاقاً ثبتناه على سقف البيت، وتطلب تثبيته جهوداً وعدداً كبيراً من العمال بسبب حجمه، فيما صممنا قطعة هاشتاغ ضوئية لـ(فرجان دبي) وأخرى لـ(براند دبي)، تم تثبيت كل واحدة منهما في جزء مختلف من الواجهة. هذا بالإضافة إلى المجلس الرمضاني الذي صممناه أمام البيت ليحاكي نمط مجالس البيوت الإماراتية، علاوة على مدفع رمضان».
وأكملت أسماء التي كرّمتها نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة دبي، منى غانم المرّي، خلال الاحتفاء بالفائزين في المسابقة: «خمسة أيام متواصلة من العمل الدؤوب، تطلبتها تجربة إعداد الديكورات والأضواء والزينة، وهي الفترة نفسها التي كانت بالمناسبة تفصلنا عن تاريخ التقديم، ما دفعنا لتجنيد أنفسنا للغرض وتجنيد بقية أفراد العائلة من الأهل أحياناً، للتكفل بإعداد الطعام لنا أو طلب الطعام الجاهز في بعض الأيام للانغماس في العمل دون توقف، ما أشعرنا أحياناً كثيرة بالخوف والتوتر من عدم القدرة على استكمال المطلوب»، مؤكدة بنبرة فرح: «لقد سابقنا فعلياً الوقت.. والحمد لله سبقناه».
ورغم تحديات التجربة، تحمست أسماء لوصف أجمل اللحظات التي مرت بها محطات مشاركتها في المسابقة، مؤكدة: «سعيدة بكل الذكريات الجميلة التي جمعتني أنا وعائلتي على هذه التجربة الساحرة التي تحدينا فيها أنفسنا من أجل الفوز، فيما تحضرني لحظة فرح لا تنسى أمام البيت، وهي لحظة استكمال الأشغال وتشغيل جميع أضواء البيت دفعة واحدة.. وقتها غمرت قلوبنا سعادة لا توصف، استكملناها لاحقاً بالتعليقات والإشادات الكثيرة التي جاءتنا من الأهل والجيران وحتى المارة الذين استوقفتهم الأضواء ليلتقطوا أجمل الصور التذكارية لبيتنا» في منطقة محيصنة 3 بدبي.
تقاليد جميلة
قالت أسماء الياسي التي فازت بجائزة بقيمة 100 ألف درهم إن شروط المشاركة في المسابقة لم تقتصر على تزيين البيوت فحسب، وإنما كذلك إبراز قيم وعادات لطالما ارتبطت بروحانيات الشهر الفضيل لدى مجتمع دبي، وأبرزها مبدأ التراحم الاجتماعي وتعزيز الروابط الاجتماعية بين الأهل والعائلة من خلال إشراك الأطفال مثلاً في تقاليد اجتماعية مأثورة تدعم حسهم الإنساني وتفاعلهم الإيجابي مع أهلهم وذويهم، وهو ما حاولت أسماء وعائلتها إبرازه في خطوة التقديم للجائزة من خلال تصوير تجربة أطفالها في تبادل أطباق الطعام والحلويات مع الأهل والجيران، خلال الشهر الكريم، التي أحيت من خلالها بعض عادات الفرجان الأثيرة في دبي والتي كانت فيها أطباق المجبوس والهريس واللقيمات وعدد من المذاقات الإماراتية الفريدة تجوب البيوت تعبيراً عن المودة التي لطالما ربطت الأهل والجيران ببعضهم بعضاً.
أسماء الياسي:
. فخورة بالمشاركة في تعزيز ألق وسحر «بيوت دبي».. والمسابقة حولت منزلنا إلى ورشة عمل مفتوحة لا تهدأ.
. إشادات كثيرة جاءتنا من الأهل والجيران وحتى المارة الذين استوقفتهم الأضواء ليلتقطوا أجمل الصور التذكارية لبيتنا.
. 5 أيام متواصلة من العمل الدؤوب تطلبتها تجربة إعداد الديكورات والأضواء والزينة في بيت أسماء الياسي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أفضل ممثل إماراتي شاب»:  أعدكم بمزيد من المسلسلات الراقية
«أفضل ممثل إماراتي شاب»:  أعدكم بمزيد من المسلسلات الراقية

الإمارات اليوم

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

«أفضل ممثل إماراتي شاب»: أعدكم بمزيد من المسلسلات الراقية

شهادة تميّز جديدة نالها مجدداً هذا العام الممثل، أحمد المازم، في الموسم الرابع من المسلسل الكوميدي الناجح «وديمة وحليمة»، الذي عُرض على شاشة قناة «سما دبي» خلال رمضان الماضي، إذ حصل على «جائزة أفضل ممثل إماراتي شاب» ضمن استفتاءات إعلامية عدة، التي أضافها إلى «جائزة أفضل وجه جديد»، العام الماضي، لتتوج بداية مسيرة فنية رصينة وموهبة واعدة، تشق طريقها بثبات نحو المستقبل لتعد بالكثير من الإنجازات والنجاحات، في الوقت الذي يعكس هذا التميز رهانات «دبي للإعلام» على المواهب الشابة، ورفد الساحة الفنية المحلية بدماء جديدة على الدوام. وأعرب المازم، في مستهل حواره مع «الإمارات اليوم»، عن سعادته بالجائزة التي وصفها بالمفاجأة الجميلة، مضيفاً: «شرف كبير لي أن أنال هذه الجائزة التي قد يراها البعض بسيطة، إلا أنها تمثل لي الكثير، وأعتبرها شهادة أعتز بها كثيراً، خصوصاً مع تزامن إعلان مسلسلنا (وديمة وحليمة) كأفضل مسلسل إماراتي بعد فترة عمل طويلة وجهد دؤوب مع نجومه وفريق عمله المحترف، إذ نجح المسلسل في تكريس حضوره على الساحة ليحجز مكاناً أثيراً في قلوب جمهوره في رمضان». وقال الممثل الإماراتي الواعد عما رشحه، حسب وجهة نظره، لهذه الجائزة: «أظنه حبي لشغلي، والتفاني في أدائه بالشكل الأفضل، إضافة إلى محبتي لمن حولي، وشغفي بالتعلم منهم، والاستفادة من خبراتهم ونصائحهم للظهور بأفضل صورة على الشاشة، وهذا ما أظنه وصل إلى قلوب الجمهور في كل بيت». وحول أثر الجائزة، والمسؤولية التي تحملها للفنان مستقبلاً، أكد المازم: «أشعر بالفرح والخوف وبمسؤولية كبيرة سيحمّلني إياها هذا التتويج، مسؤولية لها علاقة بجودة الخيارات والمشاركات، وكذلك تحديد المسارات القادمة، لكنني أرفع دوماً سقف طموحاتي، وأعد نفسي باستمرار بالمزيد من التحديات، وبعدم قبول أي عمل إلا إذا كان راقياً وثرياً، يراهن على الجودة، وعلى تقديم الثقافة الإماراتية بشكل مشرف، وأعد الجمهور بأن أكون ملتزماً بمستوى (وديمة وحليمة) نفسه، ومسلسل (سكواد) مستقبلاً». صدر رحب كما أعرب المازم عن امتنانه لجمهوره، مبدياً - عبر حساباته على مواقع التواصل - رحابة صدر في التعامل مع بعض التعليقات التي لم تتقبله مكان الفنان عمر الملا في شخصية «سالم الخن» في العمل. وأوضح: «للأسف، حرمت في وقت من الأوقات فرصة إثبات نفسي في هذا الدور الذي أسند سابقاً لأخي وصديقي عمر الملا، ولكنني سعيد للأمانة بتعود الجمهور، انطلاقاً من العام الماضي، على ترشيحي لهذا الدور، ونجاحي في أدائه بشكل جذب الاهتمام». وتحمس المازم في وصف الدعم اللامحدود الذي قدمته له عائلة «وديمة وحليمة» منذ أول إطلالة فنية في الدراما المحلية، مشيداً بقيمة التعاون والتآلف الذي جمع فريق عمل المسلسل ونجومه دون استثناء الذين احتضنوا موهبته وقدموا له التشجيع. وأوضح: «مع الوقت وثقة فريق العمل وتعاونه، خصوصاً الألفة التي جمعتنا في الكواليس، زادت ثقتي بنفسي بشكل فارق، وهذا يعود طبعاً إلى تعاون العائلة الفنية الكبيرة التي لم تشعرني يوماً بأنني غريب عنها، فيما زادت سعادتي بتصريح النجم مرعي الحليان، في إحدى حواراته أخيراً، قائلاً: (أنا وملاك الخالدي لم نعد قادرين اليوم على الاستغناء عن أحمد).. وهذا أمر محفز لي إلى أبعد الحدود». خطوة «سكواد» إطلالة فنية لافتة، ونجاح واضح سجله المازم من جهة أخرى هذا العام، في مسلسل «سكواد» الذي عرض على شاشة قناة أبوظبي، لمنتجه الإماراتي ياسر حارب ومخرجه التونسي محمد خياري. وقال المازم: «سعيد جداً بخطوة هذا المسلسل المميزة التي أعتبرها فارقة في تجربتي باعتبارها منحتني مسؤولية البطولة من بوابة شخصية (علي)، قائد مجموعة الشباب وعاشق ألعاب الفيديو الذي يراها انعكاساً للعبة الحياة، وثانياً، فرصة تقديم دور جديد كلياً جمعتني فيه، المصادفة البحتة بالعزيزة والقديرة ملاك الخالدي التي تقدم في العمل دور والدتي. وقد عكس حضورنا وانسجامنا على الشاشة في هذا العمل لقاءً فنياً جديداً ورائعاً، مختلفاً كلياً عن تجربة (وديمة وحليمة)، وهذا أكثر ما أشعرني بالسعادة، إضافة إلى عدد من نجوم العمل، وأبرزهم الفنان جمعة علي، وعدد من الوجوه الإماراتية الشابة». ولفت إلى أن ارتياحه وجاهزيته المسبقة لمواجهة تحديات مسؤولية بطولة هذا العمل، قد أسهما بشكل كبير في تكريس حضوره الناجح في ثالث تجربة درامية له على الشاشة بعد موسمين من «وديمة وحليمة». شكراً «دبي للإعلام».. بيت الدراما الناجحة توجّه الممثل الواعد، أحمد المازم، نجل الفنان محمد المازم، برسالة شكر وتقدير للقائمين على «دبي للإعلام»، على الفرصة الثمينة التي أتاحوها له للبروز على الشاشة من بوابة عمل ناجح بشعبية وقيمة «وديمة وحليمة» في قلوب الجمهور، معرباً عن امتنانه للثقة التي وضعتها في المواهب المحلية الشابة. وأضاف «سعيد وفخور بأن تحتضن (دبي للإعلام) انطلاقتي الفنية الأولى وبداياتي في المجال، وهذا ليس غريباً عليها، فهي بيت أبرز وأنجح الأعمال المحلية التي رافقت طفولتنا وظلت محفورة في ذاكرتنا». أحمد المازم: . أشعر بالفرح والخوف، وبمسؤولية سيحمّلني إياها هذا التتويج بالجائزة. . العائلة الفنية الكبيرة في «وديمة وحليمة» لم تُشعرني يوماً بأنني غريب عنها.

في رمضان والعيد.. دبي ملتقى للسعادة
في رمضان والعيد.. دبي ملتقى للسعادة

الإمارات اليوم

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

في رمضان والعيد.. دبي ملتقى للسعادة

حققت حملتا «رمضان في دبي» و«العيد في دبي» - اللتان نظمتهما «براند دبي»، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالتعاون مع مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، ومجموعة من الجهات الحكومية والخاصة - نجاحاً كبيراً، حيث مكّنتا سكان وزوار المدينة من قضاء أوقات ممتعة، وخوض تجارب متنوعة من خلال برنامج حافل أعدته مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، وتضمن أكثر من 250 تجربة صممت خصيصاً على مدار 37 يوماً. لجميع الأعمار وتحوّلت دبي إلى ملتقى للسعادة والتواصل بين الجميع، حيث استفاد المتسوقون من عروض ترويجية لدى أكثر من 570 علامة تجارية، إلى جانب إطلاق منتجات حصرية قدمتها أكثر من 10 علامات تجارية عالمية، كما حصلوا على باقات خاصة من أكثر من 90 فندقاً ومطعماً ووجهةً سياحيةً، وفي الوقت ذاته، جرى تنظيم 65 فعالية، شملت عروضاً فنية مناسبة لجميع الأعمار، بما في ذلك الحفلات الموسيقية، والعروض المسرحية، والفعاليات الفنية، وتجارب العناية بالصحة، ومنافسات اللياقة البدنية، والبطولات الرياضية، وغيرها. وأخيراً، جسّدت أكثر من 10 أسواق خارجية قيم الترابط والتكاتف، إلى جانب عروض ضوئية، وزينة رمضان والعيد، والفعاليات الثقافية والترفيهية المتجولة، وعروض الألعاب النارية. الضيافة الأصيلة في السياق ذاته، قال المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، أحمد الخاجة، إن «حملتَي (رمضان في دبي) و(العيد في دبي) أسهمتا في تعزيز مكانة دبي كأفضل وجهة للعيش والعمل والزيارة، حيث استمتع سكان وزوار المدينة بالأجواء الاحتفالية والثقافية المبهجة والتجارب المتنوعة في أكثر من 250 تجربة حصرية، بدءاً من الضيافة الإماراتية الأصيلة، وفنون الطهي الشهية، وصولاً إلى مناطق الجذب السياحي، وعروض التسوق الحصرية، والفعاليات الترفيهية والثقافية، إضافة إلى العروض التي لا مثيل لها من الفنادق والمنتجعات والوجهات السياحية الشهيرة التي تلبي مختلف الأذواق». وتألقت المدينة بعروض مبهرة وفعاليات ترفيهية وثقافية طوال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، إضافة إلى العروض الضوئية، وعروض الألعاب النارية التي أضاءت مواقع متعددة خلال شهر رمضان المبارك، بما في ذلك السيف، ودبي فستيفال سيتي مول، وبلوواترز، وجميرا بيتش ريزيدنس، وخلال أول وثاني أيام عيد الفطر في كانتين الشاطئ من &e، وحتا، وذا بييتش مقابل جميرا بيتش ريزيدنس، وجزيرة بلوواترز، وعززت العروض الضوئية والصوتية، مثل فعالية أطياف رمضانية في السيف، الأجواء الاحتفالية، فيما جسدت العروض الثقافية والترفيهية، مثل «بوطبيلة»، وعروض عازفي العود والقانون، التراث الغني لدبي، ومن ضمن فعاليات العيد، فرقة الحربية والعيالة التي شاركت في مختلف المراكز التجارية. أنشطة موسمية واستكشف الزوار أكثر من 10 أسواق خارجية نابضة بالحياة، وأنشطة موسمية في مختلف أنحاء المدينة، من الدورة الأولى لفعالية «رمضان آت ذا بارك» في حديقة زعبيل، إلى مهرجان شارع المأكولات في رمضان في منطقة «الشيخ حمدان كولوني» بالكرامة، وشملت أبرز الفعاليات الأخرى مهرجان ليالي رمضان في حتا، والدورة الثالثة من سوق رمضان في جميرا أبراج الإمارات، وسوق رايب في حديقة أكاديمية شرطة دبي، وحي رمضان في مدينة إكسبو دبي، وروائع رمضان في القرية العالمية، و«نوت أمجلس» في فندق 25hours، ومعرض أيكونز في فندق بلازو فيرساتشي دبي، ومع حلول عيد الفطر المبارك، شهدت المدينة عودة فعالية كانتين الشاطئ من &e في شاطئ نسناس، إضافة إلى مهرجان للثقافة والموسيقى والمأكولات في منتجع جيه إيه ذا ريزورت في ثاني أيام العيد. ذكريات لا تُنسى واستمتع الأصدقاء والعائلات بذكريات لا تُنسى مع عروض خاصة في أكثر من 90 فندقاً ومطعماً ووجهةً سياحية رائدة، ما أتاح لهم قضاء أوقات رائعة بصحبة أحبائهم مع التجارب المميزة في أشهر معالم دبي، والإقامة الفندقية في أرقى المنتجعات، وقدمت دبي تجارب إفطار وسحور حصرية طوال شهر رمضان المبارك، إضافة إلى تجارب مأكولات استثنائية خلال عيد الفطر، واستفاد المتسوقون من التخفيضات الهائلة مع عروض التجزئة خلال شهر رمضان والعيد على أكثر من 570 علامة تجارية، إضافة إلى إطلاق مجموعات منتجات حصرية من 10 علامات تجارية عالمية، واستمتعت العائلات بالتجارب الترفيهية المميزة في أبرز مراكز التسوق، إلى جانب فرص الفوز بجوائز ضخمة، كما عادت التخفيضات الإلكترونية الكبرى هذا العام، مع يوم إضافي من التخفيضات التي وصلت إلى 90%، إضافة إلى إطلاق تجربة تسوق جديدة كلياً في دبي، وهي عبارة عن مركز تسوق افتراضي تفاعلي، أتاح للمتسوقين الاستفادة من تخفيضات إضافية حصرية، والحصول على فرصة الفوز بجائزة ضخمة قدرها 100 ألف درهم، وجوائز نقدية إضافية بلغت قيمتها نحو 50 ألف درهم. دعم الشركاء واستضافت دبي 65 فعالية، عززت الأجواء الترفيهية خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، حيث شملت الاحتفالات التي انتشرت في مختلف أنحاء المدينة فعاليات تناسب جميع الأعمار، من الحفلات الموسيقية الشهيرة، والعروض المسرحية، والأنشطة الفنية، إلى فعاليات العناية بالصحة، ومنافسات اللياقة البدنية، والبطولات الرياضية، مثل تحدي الجري الليلي الذي أقيم في الحديقة القرآنية، وغيرها من الفعاليات الرياضية. وقدمت المدينة خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد احتفالات ترضي جميع الأذواق، مع مزيج من أنشطة الترفيه العائلي، والعروض الحية، والفعاليات الرياضية، والعروض الترويجية التي لا تقبل المنافسة. . آلاف السكان والزوار احتفلوا بشهر رمضان وعيد الفطر ببرنامج حافل وأكثر من 250 تجربة متنوعة. . عروض ترويجية كبرى قدمتها 570 علامة تجارية، ومنتجات حصرية من 10 علامات تجارية عالمية. . باقات خاصة في أكثر من 90 فندقاً ومطعماً ووجهةً سياحيةً مُشارِكة عززت تجارب سكان وزوار المدينة. . 65 فعالية شملت عروضاً ترفيهية لجميع الأعمار، وحفلات موسيقية، وعروضاً مسرحية، وتجارب فنية، إضافة إلى تجارب العناية بالصحة، ومنافسات اللياقة البدنية، والبطولات الرياضية.

«رمضان والعيد في دبي».. ملتقى السعادة عبر 250 تجربة ثرية
«رمضان والعيد في دبي».. ملتقى السعادة عبر 250 تجربة ثرية

البيان

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

«رمضان والعيد في دبي».. ملتقى السعادة عبر 250 تجربة ثرية

حققت حملة «رمضان في دبي» واحتفالات «العيد في دبي»، التي نظمتها براند دبي، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالتعاون مع مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة ومجموعة من الجهات الحكومية والخاصة، نجاحاً كبيراً، حيث مكنت سكان وزوار المدينة من قضاء أوقات ممتعة وخوض تجارب متنوعة، من خلال برنامج حافل أعدته مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، والذي تضمن أكثر من 250 تجربة، صممت خصيصاً على مدار 37 يوماً. وتحولت دبي إلى ملتقى للسعادة والتواصل بين الجميع، حيث استفاد المتسوقون من عروض ترويجية رائعة لدى أكثر من 570 علامة تجارية، إلى جانب إطلاق منتجات حصرية قدمتها أكثر من 10 علامات تجارية عالمية، كما حصلوا على باقات خاصة من أكثر من 90 فندقاً ومطعماً ووجهة سياحية. وفي الوقت ذاته جرى تنظيم 65 فعالية مذهلة شملت عروضاً فنية مناسبة لجميع الأعمار، بما في ذلك الحفلات الموسيقية، والعروض المسرحية، والفعاليات الفنية، وتجارب العناية بالصحة، ومنافسات اللياقة البدنية، والبطولات الرياضية، وغيرها. وأخيراً جسدت أكثر من 10 أسواق خارجية قيم الترابط والتكاتف، إلى جانب عروض ضوئية، وزينة رمضان والعيد، والفعاليات الثقافية والترفيهية المتجولة، وعروض الألعاب النارية المذهلة. أفضل وجهة وقال أحمد الخاجة، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: «أسهمت حملة «رمضان في دبي» واحتفالات «العيد في دبي» في تعزيز مكانة دبي أفضل وجهة للعيش والعمل والزيارة، حيث استمتع سكان وزوار المدينة بالأجواء الاحتفالية والثقافية المبهجة والتجارب المتنوعة في أكثر من 250 تجربة حصرية، بدءاً من الضيافة الإماراتية الأصيلة، وفنون الطهي الشهية، وصولاً إلى مناطق الجذب السياحي، وعروض التسوق الحصرية، والفعاليات الترفيهية والثقافية، بالإضافة إلى العروض التي لا مثيل لها من الفنادق والمنتجعات والوجهات السياحية الشهيرة التي تلبي مختلف الأذواق». وتألقت المدينة بعروض مبهرة وفعاليات ترفيهية وثقافية طوال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، بالإضافة إلى العروض الضوئية، وعروض الألعاب النارية، التي أضاءت مواقع متعددة خلال شهر رمضان المبارك، بما في ذلك السيف، ودبي فستيفال سيتي مول، وبلوواترز، وجميرا بيتش ريزيدنس، وخلال أول وثاني أيام عيد الفطر في كانتين الشاطئ من &e، وحتا، وذا بييتش مقابل جميرا بيتش ريزيدنس، وجزيرة بلوواترز. وعززت العروض الضوئية والصوتية المذهلة مثل فعالية أطياف رمضانية في السيف، الأجواء الاحتفالية، في ما جسدت العروض الثقافية والترفيهية مثل «بو طبيلة»، وعروض عازفي العود والقانون، التراث الغني لدبي، ومن ضمن فعاليات العيد فرقة الحربية والعيالة، التي شاركت في مختلف المراكز التجارية. واستكشف الزوار أكثر من 10 أسواق خارجية نابضة بالحياة وأنشطة موسمية في مختلف أنحاء المدينة، من الدورة الأولى لفعالية رمضان آت ذا بارك في حديقة زعبيل، إلى مهرجان شارع المأكولات في رمضان في منطقة «الشيخ حمدان كولوني» بالكرامة. وشملت أبرز الفعاليات الأخرى مهرجان ليالي رمضان في حتا، والدورة الثالثة من سوق رمضان في جميرا أبراج الإمارات، وسوق رايب في حديقة أكاديمية شرطة دبي، وحي رمضان في مدينة إكسبو دبي، وروائع رمضان في القرية العالمية، و«نوت أ مجلس» في فندق 25hours، ومعرض أيكونز في فندق بلازو فيرساتشي دبي. ومع حلول عيد الفطر المبارك شهدت المدينة عودة فعالية كانتين الشاطئ من &e في شاطئ نسناس، بالإضافة إلى مهرجان للثقافة والموسيقى والمأكولات في منتجع جيه إيه ذا ريزورت في ثاني أيام العيد. تجارب الإقامة واستمتع الأصدقاء والعائلات بذكريات لا تُنسى مع عروض خاصة في أكثر من 90 فندقاً ومطعماً ووجهة سياحية رائدة، مما أتاح لهم قضاء أوقات رائعة بصحبة أحبائهم مع التجارب المميزة في أشهر معالم دبي، والإقامة الفندقية في أرقى المنتجعات. وقدمت دبي تجارب إفطار وسحور حصرية طوال شهر رمضان المبارك، بالإضافة إلى تجارب مأكولات استثنائية خلال عيد الفطر. الأنشطة الفنية واستضافت دبي 65 فعالية مذهلة، عززت الأجواء الترفيهية خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، حيث شملت الاحتفالات، التي انتشرت في أنحاء المدينة فعاليات تناسب جميع الأعمار، من الحفلات الموسيقية الشهيرة، والعروض المسرحية، والأنشطة الفنية، إلى فعاليات العناية بالصحة، ومنافسات اللياقة البدنية، والبطولات الرياضية مثل تحدي الجري الليلي، الذي أقيم في الحديقة القرآنية، وغيرها من الفعاليات الرياضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store