
الخارجية الإسرائيلية تعلّق على نية فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
ندد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر بإعلان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أن باريس قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو، معتبرا أن ذلك سيكون 'مكافأة للإرهاب'.
وقال ساعر مساء الاربعاء عبر منصة اكس إن 'اعترافا احاديا بدولة فلسطينية وهمية من جانب أي دولة، ضمن الواقع الذي نعرفه جميعا، سيكون مكافأة للإرهاب وتعزيزا لحماس'، مضيفا أن 'هذا النوع من الأفعال لن يجلب السلام والأمن والاستقرار إلى منطقتنا'.
ويعترف نحو 150 بلدا بالدولة الفلسطينية. وفي مايو 2024 اتّخذت الخطوة كل من إيرلندا والنروج وإسبانيا، وكذلك سلوفينيا في يونيو.
...
القضاء على الحوثيين يتطلب جهدًا منظمًا لتوحيد قوات الحكومة اليمنية
10 أبريل، 2025 ( 11:24 مساءً )
السلطة المحلية بمديرية سيئون تعلن عن تأييدها لقرارات اللجنة الأمنية العليا بمحافظة حضرموت
10 أبريل، 2025 ( 11:21 مساءً )
لكن فرنسا ستكون القوة الأوروبية الأكثر أهمية التي تعترف بالدولة الفلسطينية، وهي خطوة قاومتها الولايات المتحدة لفترة طويلة، لكن مؤيديها يعتبرون أنها ضرورية لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
والأربعاء، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين 'في يونيو' لمناسبة مؤتمر عن فلسطين يعقد في نيويورك وتتقاسم رئاسته مع السعودية.
وقال الرئيس الفرنسي في مقابلة مع قناة 'فرانس 5' بثت الاربعاء 'علينا أن نمضي نحو اعتراف، وسنقوم بذلك في الأشهر المقبلة'، مضيفا 'هدفنا هو ترؤس هذا المؤتمر مع السعودية في يونيو، حيث يمكننا أن ننجز خطوة الاعتراف المتبادل (بدولة فلسطين) مع أطراف عدة'.
ومن شأن هذه الخطوة أن تجعل فرنسا أول عضو دائم في مجلس الأمن الدولي يعترف بدولة فلسطين.
وأضاف ماكرون 'سأقوم بذلك (…) لأنني أعتقد أن الأمر سيكون صحيحا في لحظة ما، ولأنني أريد ايضا أن اشارك في دينامية جماعية، تتيح كذلك لجميع من يدافعون عن فلسطين الاعتراف بدورهم بإسرائيل، الامر الذي لم يقم به العديد منهم'.
واكد أن ذلك سيتيح أيضا 'ان نكون واضحين للنضال ضد من ينكرون حق إسرائيل في الوجود، وهذا ينطبق على ايران، وأن نمضي نحو أمن مشترك في المنطقة'.
وما زال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو يرفض حل (قيام) الدولتين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمنات الأخباري
منذ 7 ساعات
- يمنات الأخباري
المرتضى يكشف مستجدات ملف الأسرى
أكد رئيس لجنة الأسرى بصنعاء، عبد القادر المرتضى، فشل كافة محاولات تحريك ملف الأسرى بسبب تعنت الطرف الآخر في مأرب . وقال المرتضى في تغريدة له على منصة 'اكس': 'منذ ما يقارب سنة من بعد جولة مسقط ونحن نرسل الوسطاء المحليين إلى مأرب ونتابع مكتب المبعوث الأممي في محاولة لتحريك هذا الملف الإنساني'.


26 سبتمبر نيت
منذ 2 أيام
- 26 سبتمبر نيت
غزة إلى متى
عبدالسلام عبدالله الطالبي/ إلى متى سيستمر العدو الإسرائيلي وهو يفتك بأبناء غزة! .. إلى متى وشلالات الدماء تتدفق وتسفك يوميآ على مرأى ومسمع ! ..إلى متى سيستمر الحصار والجوع وأبناء غزة يفتقرون للقمة العيش ورغيف الخبز ! عبدالسلام عبدالله الطالبي/ إلى متى سيستمر العدو الإسرائيلي وهو يفتك بأبناء غزة! .. إلى متى وشلالات الدماء تتدفق وتسفك يوميآ على مرأى ومسمع ! ..إلى متى سيستمر الحصار والجوع وأبناء غزة يفتقرون للقمة العيش ورغيف الخبز ! إلى متى سيطال أمتنا العربية والإسلامية كل هذا الصمت وكل هذا الخنوع وأحد أجسادها يمزق وينتهك على يد العدو الإسرائيلي ولامن صوت يدفع هذا الظلم وهذا الإجرام! وهل كل العرب والمسلمين معنيون بالانتظار حتى ينتهي المجرم الاسرائيلي من القضاء على فريسته التي قدمت له على طبق من ذهب وكأنها قدمت له مكافأة من أخوة يوسف الذي تركوه للذئب ليقضي عليه حتى لايشكل وجوده عليهم مصدر قلق والله المستعان! ماالذي أصاب هذه الأمة ولما بكل هذه البساطة تتخلى عن إنسانيتها وعروبتها وقيمها وأخلاقها! أي حياة كريمة ينتظرونها وقد منحوا العدو الإسرائيلي الذي يتحرك بغطاء امريكي وعربي للأسف كل هذة التنازلات وكل هذة المخاوف التي جعلت من مآسأة غزة ورقة فاضحة لهم حتى قيام الساعة وأخص هنا الحكام الخانعين الذين ستلاحقهم لعائن الله أبد الدهر ! إلى متى سنظل وتظل وسائل إعلامنا تتنافس على عرض المقاطع المؤسفة والمأساوية بحق أبناء واطفال ونساء غزة الذين يقتلون بالمئات في اليوم والليلة! لماذا غاب صوت المنظمات الحقوقية والإنسانية؟ أين هي العقوبات التي يفرضها مجلس الأمن الدولي على من تجاوز الحدود وتمادى في انتهاك الأعراض وسعى لإثارة القلاقل في البلدان! لم كل هذه المسميات والمصطلحات غابت وتلاشت أمام كل مايجري في غزة من ظلم قد يتجاوز كل الحدود في بشاعته؟ ماهو الذي حل على الضمائر لتبدو ضمائر ميتة لا إنسانية لها ؟ والاغرب من ذلك أنها قامت قيامتهم وتحالفوا وتآمروا على يمن الإيمان والحكمة بل شنوا حربهم وكادوا كيدهم عليه كل ذلك لأنه تصدر المشهد لمواجهة أولئك الطغاة والمجرمين وعز عليه أن يلزم الصمت حيال مايجري في غزة ويكون حاله حال أولئك الخانعين والاذلاء مستعينآ بالله ومتوكلآ عليه مسخرآ كل الطاقات والامكانات لمواجهة العدو الإسرائيلي وتلقينه الضربات تلو الضربات هو وكل من يقف في صفه حتى يأذن الله بالنصر وهو خير الناصرين مظلومية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة كشفت بل وفضحت المجتمع الدولي بأكمله وأظهرته مجتمعآ متواطئا يكيل بمكيالين ووجد في الحقيقة لدعم واسناد ومناصرة قضايا أعداء الإسلام والمسلمين أما دفع الأخطار عنهم فذلك غير وارد في قاموسه بمعنى أن كل شعاراته زائفه ومشاريعه التي يتغنى بها جوفاء وعارية من الصحة والجدية وذلك كله هو ماتناوله الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي رضوان الله عليه في أغلب محاضراته وهو يتحدث عن خطورة اليهود والنصارى وأنهم لايودون لهذة الأمة الخير على الإطلاق ومن يتأمل كل مايجري في قطاع غزة من ظلم يجد بأن ذلك بمثابة مؤشر ومنذر بسقوط كل أولئك الظالمين والمجرمين والطغاة (أمريكا وإسرائيل) ومن لف لفيفهم وقد ظهر ذلك جليآ في القمتين المنعقدة في الرياض وبغداد خلال الأيام الماضية القريبة نعم هو نذير بهلاكهم وزوالهم بإذن الله تعالى كما هلك فرعون اللعين بعد كل ما مارسه من الطغيان والآجرام وغدآ لناظره قريب والله المستعان


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
اليمن يحتفي بالعيد الوطني الـ 35 وسط جهود لإنقاذ البلاد من الانقلاب الحوثي
[23/05/2025 06:18] عدن ـ سبأنت يحتفي اليمن هذا العام بالذكرى السنوية الـ 35 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية 22 مايو، في ظل مرحلة غير مسبوقة من التحديات الاقتصادية والخدمية، والظروف المعيشية والإنسانية الصعبة، تعود جذورها الرئيسية إلى قيام مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، في الـ 21 من سبتمبر عام 2014م، بالانقلاب على السلطة الشرعية. كما تسببت المليشيات الحوثية، من خلال مواصلة ممارساتها الإجرامية بحق اليمن واليمنيين، منذ انقلابها حتى الآن، بتعميق المعاناة الإنسانية، وفرض حصار على إنتاج وتصدير النفط والغاز، غير آبهة بحجم الدمار والخراب الذي ألحقه انقلابها في مقدرات ومقومات الوطن، ولاسيّما تكبيد الاقتصاد الوطني خسائر باهظة، بلغت أكثر من 126 مليار دولار، وكذا إدخال نحو 20 مليون من أبناء الشعب اليمني في قائمة المحتاجين للمساعدات الإنسانية. ورغم هذه الظروف بالغة التعقيد، تظل هذه المناسبة الوطنية العظيمة ذكرى خالدة في وجدان وأفئدة أبناء اليمن، وراسخة في سجلات تاريخ اليمن الحديث، كون العيد الوطني للجمهورية اليمنية الذي تحقق في الـ 22 من مايو عام 1990م، يعد تجسيداً واقعياً للأهداف والمبادئ السامية لواحدية الثورة اليمنية المباركة المتمثلة بثورة الـ 26 من سبتمبر عام 1962م الخالدة التي طوت إلى غير رجعة حقبة قاتمة السواد بكل ما تحمله الكلمة من معنى، سادها الظلام والعبودية والتخلف الذي كان يقوم عليه أساس حكم الإمامة الكهنوتي البغيض في شمال الوطن، وثورة الـ 14 من أكتوبر عام 1963م المجيدة التي فجّرها الثوار الأحرار من أعالي قمم جبال ردفان الشمّاء، ومهدت الطريق صوب تحقيق الاستقلال الوطني الناجز في الـ 30 من نوفمبر عام 1967م، من الاستعمار البريطاني الذي ظل جاثماً على صدر جنوب الوطن طيلة 129 عاماً. كما تُعد هذه المناسبة بمثابة دافعاً معنوياً وملهماً لتعزيز وحدة صف كافة القوى النضالية والوطنية المناهضة للمشروع الانقلابي الحوثي، وتعزيز الجبهة الوطنية الصلبة من أجل مواصلة معركة الوطن، واستكمال استعادة ما تبقى من أرض الوطن ومؤسسات الدولة، وإنهاء انقلاب مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، ومغامرتها المحفوفة بالمخاطر لتنفيذ الأجندة الإيرانية على حساب مصالح ومكتسبات اليمن واليمنيين، إضافة إلى تحقيق السلام الشامل والدائم المبني على مرجعيات الحل السياسي المتفق عليها والمتمثلة في المبادرة الخليجية والياتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني الشامل، و قرار مجلس الأمن الدولي 2216. وفي السياق، تقوم القيادة السياسية برئاسة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ومعها قيادة الحكومة برئاسة دولة رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، وبدعم وإسناد من الدول الشقيقة والصديقة والمانحين وبمقدمتهم الأشقاء في المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، بمواصلة جهودها في التعامل مع مختلف التغيرات والتحولات السياسية والميدانية على صعيد الساحة الوطنية، وتحمّل المسؤوليات الوطنية الملقاة على عاتقها في سبيل إنقاذ البلاد وإنهاء الحرب التي اشعلتها مليشيات الحوثي، جرّاء ما تسببت به من استنزاف للخيرات، وتدمير للمقومات، وإراقة للدماء، وإزهاق للأرواح في البلاد، وكذا مواجهة التحديات المتفاقمة، وإيجاد الحلول العاجلة للأوضاع العامة المأساوية، وعلى رأس تلك الحلول استئناف تصدير النفط والغاز، باعتبارها خطوة رئيسية ومحورية لتحقيق الاستقرار والتعافي الاقتصادي، وتمكين الشعب اليمني من الاستفادة من موارده الطبيعية وتقليل الاعتماد على المساعدات الاقتصادية والإنسانية الخارجية. وتحذر المؤشرات الواقعية في المرحلة الراهنة، من استمرار توقف تصدير النفط والغاز، واستمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والخدمية والإنسانية والمعيشية بسبب التهديدات والجرائم الحوثية، كون ذلك يُسارع في تصاعد حِدة التداعيات الكارثية على اليمنيين ويهددهم بالخطر، وحرمانهم من الاحتياجات والمساعدات الإنسانية الأساسية التي من شأنها إبقائهم على قيد الحياة، نظراً لمدى خطورة الوضع القائم، والذي كان للأشقاء في المملكة العربية السعودية من خلال تقديم الدعم السخي لليمن، دوراً هاماً ومحورياً في تفادي انزلاق الوضع نحو مزيد من تدهور الخدمات وتفاقم الأزمات على مختلف المستويات.