logo
روبوت "أوبتيموس" من تسلا يستعرض براعته في الرقص.. شاهد حركاته

روبوت "أوبتيموس" من تسلا يستعرض براعته في الرقص.. شاهد حركاته

CNN عربيةمنذ 2 أيام

يُظهر "أوبتيموس"، روبوت تسلا الشبيه بالإنسان، قدرته على أداء حركات سلسة ودقيقة. ففي فيديو جديد، يظهر الروبوت وهو يرقص على أنغام الموسيقى، مُسلّطًا الضوء على التطورات وإمكاناته في أداء مهام أكثر تعقيدًا.
شاهد أيضًا:
روبوتات مستوحاة من "حرب النجوم" تستعرض مهاراتها أمام البشر في كاليفورنيا
يمكنه تغيير الحفاضة ويقي من تقرحات الفراش.. روبوت للعناية بالمسنين في اليابان
قراءة المزيد
تسلا
روبوت
روبوتات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبوت "أوبتيموس" من تسلا يستعرض براعته في الرقص.. شاهد حركاته
روبوت "أوبتيموس" من تسلا يستعرض براعته في الرقص.. شاهد حركاته

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

روبوت "أوبتيموس" من تسلا يستعرض براعته في الرقص.. شاهد حركاته

يُظهر "أوبتيموس"، روبوت تسلا الشبيه بالإنسان، قدرته على أداء حركات سلسة ودقيقة. ففي فيديو جديد، يظهر الروبوت وهو يرقص على أنغام الموسيقى، مُسلّطًا الضوء على التطورات وإمكاناته في أداء مهام أكثر تعقيدًا. شاهد أيضًا: روبوتات مستوحاة من "حرب النجوم" تستعرض مهاراتها أمام البشر في كاليفورنيا يمكنه تغيير الحفاضة ويقي من تقرحات الفراش.. روبوت للعناية بالمسنين في اليابان قراءة المزيد تسلا روبوت روبوتات

كيم كارداشيان تحتفل بتخرجها من كلية الحقوق
كيم كارداشيان تحتفل بتخرجها من كلية الحقوق

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

كيم كارداشيان تحتفل بتخرجها من كلية الحقوق

(CNN)-- لقد كان طريق كيم كارداشيان طويلاً في سعيها لتحقيق حلمها بأن تصبح محامية، واحتفلت بهذا الإنجاز أخيرًا، بحسب ما يظهر في مجموعة صور ومقاطع فيديو نشرتها عبر خاصية القصص في حسابها الرسمي على إنستغرام، الأربعاء. وظهرت كيم في أحد مقاطع الفيديو وهي تحمل شهادة إتمام دراستها بينما يحتفل بها أصدقاؤها وعائلتها. كما أرفقت صورة لوالدها الراحل، المحامي روبرت كارداشيان. وفي كلمة ألقتها بهذه المناسبة قالت جيسيكا جاكسون، المحامية التي عملت مع كيم في دراستها: "إنه لشرفٌ عظيمٌ أن أقف هنا اليوم، ليس فقط كمرشدة، بل كشاهدة على واحدة من أكثر الرحلات القانونية إلهامًا التي شهدناها على الإطلاق". وأضافت جاكسون: "قبل 6 سنوات، التحقت كيم كارداشيان بهذا البرنامج برغبةٍ جامحةٍ في النضال من أجل العدالة. لم تكن هناك محاضراتٌ في كلية الحقوق، ولا طرقٌ مختصرةٌ للعيش في برجٍ عاجي، بل كان هناك عزيمةٌ وجبلٌ من سجلات القضايا لقراءتها". كما أشارت جاكسون إلى أن كيم كرّست على مدار السنوات الـ 6 "ما مجموعه 5184 ساعة من الدراسة القانونية، إلى جانب الوقت الذي خصصته لتربية 4 أطفال، وإدارة أعمال تجارية، وتصوير برامج تلفزيونية، والظهور في قاعات المحاكم للدفاع عن الآخرين". وقد أدى عمل كيم في مجال المناصرة في مجال العدالة الجنائية إلى إطلاق سراح العديد من الأشخاص من السجن، أبرزهم أليس ماري جونسون، وهي "مجرمة مخدرات غير عنيفة"، وشجعّت الرئيس دونالد ترامب على تخفيف عقوبتها في عام 2018، بعد أن أمضت جونسون 21 عامًا في السجن، وتم إصدار عفو عنها في عام 2020. اعتقدت أنها ستُغتصب وتُقتل.. كيم كارداشيان تواجه المتهمين بسرقة ما قيمته 10 ملايين دولار في باريس

بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" في فيتنام
بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" في فيتنام

CNN عربية

timeمنذ 3 أيام

  • CNN عربية

بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" في فيتنام

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثارت منظمة "World Press Photo" شكوكًا جديدة حول مالك صورة "رعب الحرب"، المعروفة باسم "فتاة النابالم"، وسط جدل متزايد حول واحدة من أبرز صور القرن الـ20. أعلنت المنظمة، التي تَوَّجت الصورة بلقب "صورة العام" في عام 1973، الجمعة أنّها "علّقت" نسبها إلى نيك أوت، وهو مصور وكالة "أسوشيتد برس" المتقاعد. وأفاد تقرير مصاحب أنّ الأدلة البصرية والتقنية تميل نحو نظرية ناشئة مفادها أن المصور الفيتنامي المستقل، نغوين ثان نغه، هو من التقطها. يُعد هذا أحدث تطور في الجدل الذي أثاره فيلم "The Stringer" الوثائقي الذي عُرض لأول مرة في مهرجان "صندانس" السينمائي في يناير/كانون الثاني، والذي زعم أنّ نغه هو من التقط الصورة الشهيرة لفتاةٍ عارية تهرب من هجوم بقنابل النابالم خلال حرب فيتنام. كان نغه واحدًا من أكثر من 12 شخصًا تمركزوا عند نقطة تفتيش على الطريق السريع خارج قرية "ترانغ بانغ" في 8 يونيو/حزيران من 1972، عندما اعتقدت القوات الجوية الفيتنامية الجنوبية أنّ الطفلة كيم فوك فان ثي، التي كانت في التاسعة من العمر آنذاك، بالإضافة لقرويين آخرين، من قوات العدو، فقامت بقصفهم. بعد عام، فاز أوت بجائزة "بوليتزر" بفضل الصورة. يتناول الفيلم مزاعم بأنّ نغه باع صورته لوكالة "أسوشيتد برس" قبل أن يتدخل المحررون لنسب الفضل لأوت، الذي كان مصورًا لدى الوكالة في سايغون (مدينة هو تشي منه حاليًا) آنذاك. لم تتمكن CNN من تقييم هذه المزاعم بشكلٍ مستقل لأن مؤسسة "VII" التي أخرجت الفيلم، لم تستجب لطلبات متعددة للحصول على نسخة من الفيلم الوثائقي، الذي لم يُنشر علنًا بعد. منذ ذلك الحين، نفى أوت مرارًا وتكرارًا مزاعم عدم التقاطه الصورة. أصدر محامي المصور الأمريكي الفيتنامي، جيم هورنشتاين، بيانًا نيابةً عنه، وَصَف فيه قرار منظمة "World Press Photo" بتعليق نسب الصورة إليه بكونه "مؤسفًا وغير مهني". وأضاف البيان أنّ ادعاء نغه "غير مدعوم بأي أدلة قاطعة أو شهود عيان". في وقتٍ سابق من هذا الشهر، نشرت وكالة "أسوشيتد برس" تقريرًا يتكوّن من 96 صفحة حول هذه المسألة، ولم يجد التحقيق "أي دليل قاطع" يبرر تغيير نسب الصورة. وفي حين أقرّت الوكالة بأنّ مرور الوقت وغياب الأدلة الرئيسية يجعلان إثبات ما إذا كان أوت هو من التقط الصورة أمرًا "مستحيلاً"، إلا أنّ نسب الصورة إلى نغه "يتطلب مقدارًا كبيرًا من الثقة". مع ذلك، اتخذت منظمة "World Press Photo" موقفًا مختلفًا، إذ كتبت المديرة التنفيذية، جمانة الزين خوري، على موقع المنظمة الإلكتروني أنّ "مستوى الشك كبير جدًا بحيث لا يمكن إبقاء نسب الصورة الحالي كما هو"، مضيفةً أنّ "التعليق سيظل ساريًا ما لم تُقدَّم أدلة أخرى تؤكد أو تدحض بوضوح صحة نسب الصورة الأصلية". قامت مجموعة "Index" البحثية ومقرّها باريس، بعملية إعادة بناء لبيئة التصوير، التي أجرتها استنادًا إلى "جدول زمني جغرافي". واقترحت العملية أنّ أوت كان سيضطر إلى "التقاط الصورة، والركض لمسافة 60 مترًا، والعودة بهدوء، خلال فترة زمنية وجيزة"، وفقًا لـ "World Press Photo". ووصفت المنظمة هذا السيناريو بكونه "مستبعد للغاية" حتّى لو كان "ممكنًا". في هذه الأثناء، شكّكت وكالة "أسوشيتد برس" في المسافة التي تم تقديرها (أي 60 مترًا)، مشيرةً إلى أنّ الموقع المزعوم لأوت على الطريق السريع، والذي يستند إلى لقطات منخفضة الدقة ومهتزّة وثّقها مصور تلفزيوني، ربّما كان على بُعد 32.8 مترًا فقط من مكان التقاط الصورة، ورجّحت أنّ المصور "كان في موقع سمح له بالتقاط الصورة". ذكرت منظمة "World Press Photo" أن هناك احتمالًا أن يكون شخص آخر بالكامل هو من التقط الصورة، مشيرةً بذلك إلى المصور العسكري الفيتنامي، هوينه كونغ فوك، الذي كان يبيع الصور لوكالات الأنباء أحيانًا. خلص تحقيق وكالة "أسوشيتد برس" إلى أنه مثل أوت ونغه، "كان من الممكن أن يكون (فوك) في وضع يسمح له بالتقاط الصورة". مصورة توثق نساءً داخل حقول إزالة الألغام في العراق ضمن واحدة من أكثر الوظائف خطورة بالعالم في وقت سابقٍ من هذا الشهر، رحّب أوت بنتائج تقرير "أسوشيتد برس"، مؤكدًا في بيان أنّها أظهرت ما كان معروفًا دائمًا، أي أن الصورة تعود له. كما أضاف: "لقد كان هذا الموقف بأكمله صعبًا للغاية بالنسبة لي، وتسبب لي بألم شديد". أصبحت صورة "رعب الحرب"، التي ظهرت على صفحات الصحف حول العالم في اليوم التالي لالتقاطها، رمزًا لمعارضة حرب فيتنام. على مدى العقود التي تلت ذلك، ناضل أوت من أجل السلام إلى جانب كيم فوك فان ثي التي ظهرت في الصورة، والتي نجت من إصاباتها، وحصلت على اللجوء السياسي في كندا عام 1992. أصحاب الشعر الطويل بين جبال الإكوادور .. ما سبب هوس هذه المصورة بتوثيقهم؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store