logo
مصدر أميركي: ويتكوف التقى رئيس الموساد في روما قبل بدء المفاوضات

مصدر أميركي: ويتكوف التقى رئيس الموساد في روما قبل بدء المفاوضات

العربيةمنذ 7 ساعات

قبيل بدء المفاوضات الأميركية الإيرانية بفترة وجيزة، التقى المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف في روما وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، ومدير جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد، ديفيد بارنيا، وفقاً لمصدر أميركي.
وتُبدي الحكومة الإسرائيلية تشككاً كبيراً في المفاوضات، وتستعد للخيار العسكري، رغم المخاطر الهائلة لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، وفق ما نقل موقع "أكسيوس".
"تقدم غير حاسم"
واختتمت الجولة الخامسة من المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران في روما اليوم الجمعة بـ"بعض التقدم، وإن لم يكن حاسمًا"، وفقًا لوزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، الذي يتوسط بين الطرفين.
في الأيام الأخيرة، وصلت المفاوضات إلى طريق مسدود بسبب تأكيد إيران أنها لن توقع إلا على اتفاق يسمح لها بالتخصيب محليًا، بينما صرّحت الولايات المتحدة بأن التخصيب خطها الأحمر.
فيما تستعد إسرائيل لشن هجوم سريع على المواقع النووية الإيرانية في حال انهيار المحادثات النووية الأميركية الإيرانية في الأسابيع المقبلة.
وصرح مصدر لموقع أكسيوس أن إسرائيل تعتقد أن فرصتها العملية لشن هجوم ناجح قد تتلاشى قريبا.
تقريب وجهات النظر
من جانبه صرّح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي لوسائل الإعلام الإيرانية بعد مفاوضات اليوم بأن المناقشات معقدة للغاية، وأن هناك حاجة إلى مزيد من المفاوضات.
وأضاف أن البوسعيدي طرح عدة أفكار لمحاولة تقريب وجهات النظر بين الجانبين.
واستمرت المفاوضات بين عراقجي ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف ثلاث ساعات، وكانت "مثمرة للغاية"، وفقًا لمصدر مطلع على المحادثات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين حضور الرئيس وانصرافه!
بين حضور الرئيس وانصرافه!

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

بين حضور الرئيس وانصرافه!

الأسبوع الماضي شُغلت وسائل الإعلام الإقليمية والعالمية بزيارة الرئيس دونالد ترمب إلى كل من الرياض والدوحة وأبوظبي، كان هناك الكثير من التحليلات، بعضها يتحرى الموضوعية وقائم على معلومات، وبعضها يستخدم الخيال والتنميط! ولكن الثابت أن هناك نظريات قد تم تجاوزها، منها نظرية أن الولايات المتحدة بدأت تنظر إلى الصين وما حولها، وتركت منطقة الشرق الأوسط. الزيارة الرسمية الأولى أثبتت العكس تماماً، فالشرق الأوسط وفي قلبه العواصم الخليجية، كانت بؤرة الاهتمام من قبل الولايات المتحدة من خلال الإدارة الجديدة، بل أصبحت مشكلات الشرق الأوسط محل اهتمام أوروبي أيضاً. معظم مشكلات الشرق الأوسط، ولا أقول كلها، نبتت في حوالي نصف القرن الماضي، من شعار «تصدير الثورة» الذي تبنته الحكومة الثورية في إيران، منذ أن وصلت إلى الحكم في بداية ثمانينيات القرن الماضي «تصدير الثورة» أخذ أشكالاً مختلفة، كان في البداية محاولة لإثارة المجتمعات العربية المحيطة بإيران للانقلاب على الأنظمة، ولكن لم يتوفر ذلك الوضع في هذه البلدان العربية، الذي كان متوفراً في إيران قبل الثورة، فطفقت الثورة الإيرانية تبحث عن حلفاء، وجدتهم في مكانين: الأول بعض الشرائح الاجتماعية التي تشارك إيران في الإيمان المذهبي الثوري، والثاني هو القضية الفلسطينية، فالأول لم تستطع إيران أن تذهب بعيداً، لأن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في هذه البلدان كانت قادرة على أن تحتوي أي محاولات لتلك الشرائح للانقضاض على الأنظمة، ولم تكن كل الشريحة المذهبية موالية لإيران؛ لأن الدولة العربية كانت تقدم الكثير من الخدمات، التي لم تكن متوفرة لمعظم الشرائح الإيرانية في إيران قبل الثورة ولا حتى بعدها. سعت إيران من جديد إلى إيجاد حليف لها تجاه القضية الفلسطينية، حيث إن تلك القضية تحمل ثقلاً عاطفياً ضخماً لدى العرب، جربت في البداية تنظيم «فتح»، ثم اختلفت معه، ووجدت ضالتها في نهاية الأمر في تنظيم «حماس»، الذي في الغالب أوعزت له بما قام به في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كما قررت جريدة «الفايننشال تايمز» في عددها الصادر في 13 يونيو (حزيران)، على افتراض أن محورها سوف يكون جاهزاً للدعم، ونجحت أيضاً تحت ذلك الشعار الواسع، وهو تحرير فلسطين، في أن تجند شريحة وازنة في الشعب اللبناني التي عرفت بـ«حزب الله». كانت الافتراضات جميعها تذهب إلى القول بأن القوة الإيرانية تستطيع أن تمحو إسرائيل في ساعات إن لم يكن أقل، وكانت الدعاية الضخمة المصاحبة أن كل ما تفعله تلك الشرائح المناقضة للمكونات الأخرى في مجتمعاتها تقوم به من أجل فلسطين! بعد 7 أكتوبر 2023 تبين خواء الفكرة العامة التي بنيت عليها الفرضية قبل ذلك التاريخ، وباختصار أصبحت غزة مكاناً لا يمكن العيش فيه، وتراجعت قوة «حزب الله»، وانتهى الأمر أيضاً بخروج سوريا من ذلك المحور الذي شكلته إيران. مما زاد الطين بلة أن الاشتباكين اللذين حدثا بين إسرائيل وبين إيران، بيّنا محدودية القوة الإيرانية في العتاد وفي قوة النيران، وعرّضا أمن إيران لأول مرة للخطر المباشر. كانت الموجة عالية ضد النفوذ الإيراني المتوسع، الذي صرف الكثير من الجهد والمال من أجل إشاعة الاضطراب في منطقة الشرق الأوسط، وخاصة في المنطقة العربية، الأمر الذي نظر إليه عدد من الدول العربية نظرة امتعاض، وأيضاً نظرة رفض صريح. قبيل زيارة الرئيس ترمب، كانت طبول الحرب يرتفع صوتها، في نفس الوقت قامت الدبلوماسية الإيرانية بزيارات مكوكية إلى العواصم الخليجية، وأيضاً قام الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي بنقل رسالة على أعلى مستوى إلى القيادة الإيرانية، ملخص تلك الرسالة «أننا في هذه المنطقة لا نرغب أن يكون هناك حرب بين أي طرف من الأطراف». الحروب مدمرة، وهي ليست في صالح أي دولة من الدول الإقليمية، كان الهدف هو تبريد الملف، ونجحت المملكة في ذلك. بعد زيارة الرئيس ترمب وسماعه لفكرة أن الحرب مرفوضة، وأيضاً بسبب رغبته في السلام، تراجعت فكرة الحرب، وانسحبت الأرمادا الأميركية التي جهزت، إلى أماكن أخرى من العالم، بقيت معضلة، هل إيران وصلتها الرسالة؟ أن جيرانها يضيقون ذرعاً بتدخلاتها في شؤونهم الداخلية، وأن الأفضل لها ولهم أن تكف عن تلك الفكرة غير العقلانية، التي تسمى بشكل عام «تصدير الثورة». من حق الإيرانيين أن يعيشوا كما يريدون، وأيضاً من حق الآخرين أن يعيشوا كما يريدون، والنموذج الذي بنته الثورة الإيرانية في إيران لا طعم له في حلوق الجيران، لأن لهم نموذجاً آخر، بدأوا في بنائه وحقق نجاحاً كبيراً. السؤال: هل انحسار فكرة الحرب ترسل رسالة لإيران أن ذلك الطريق الذي أخذته في العقود الخمسة الماضية، هو طريق مسدود، وأن الأفضل للإيرانيين ولجيرانهم سلام دائم يتيح تنمية اقتصادية واجتماعية وسياسية، تحقق طموحات هذه المجتمعات، أم أن العودة إلى ما مضى سوف تكون من جديد هي المفضلة؟ من حق الإيرانيين أن يبيعوا لشعبهم النتائج المحصلة حتى الآن بالطريقة التي ترضيهم، ولكن المهم ليس بيع المحصلة شعبوياً، المهم أن تتغير بوصلة الأهداف الإيرانية، وتنتقل من الأهداف الإقليمية إلى الأهداف المحلية الخاصة بتنمية المجتمع الإيراني ورفاهيته. الأيام والأسابيع القليلة القادمة سوف تبين إلى أي اتجاه سوف تذهب إيران، والمؤشر الأوضح هو الاتفاق مع الولايات المتحدة، حول النووي الإيراني، والصواريخ الباليستية، وأيضاً تدخلاتها في الجوار، إذا كان ثمة تغيير في هذه العناوين الثلاثة أم لا، أو أن تعود الكرة من جديد إلى سابقتها؟ بعد استبعاد ملف الحرب. وحتى لو استبعدت فكرة الحرب، فإن الحصار الشديد الذي يمكن أن يتم هو أكثر مرارة على الشعب الإيراني! حل هذه الفرضية هو الجسر بين فترة زيارة الرئيس ترمب إلى المنطقة ومغادرته، والجميع ينتظر الإجابة، فقد عانت هذه المنطقة أكثر مما تستحق من العبث الشعاراتي الشعبوي الذي أنهك المجتمعات وعطل التنمية. آخر الكلام: مع الأسف، كل المجتمعات التي أصيبت بالعدوى الإيرانية، فشلت الدولة فيها وسقطت العملة وانتشر الفقر!!!

أمريكا ترفع رسميِّاً العقوبات الاقتصادية عن سورية
أمريكا ترفع رسميِّاً العقوبات الاقتصادية عن سورية

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

أمريكا ترفع رسميِّاً العقوبات الاقتصادية عن سورية

تابعوا عكاظ على رفعت الولايات المتحدة الأمريكية رسميِّاً مساء أمس (الجمعة)، العقوبات الاقتصادية عن سورية، في خطوة تُعد تحولاً إستراتيجياً في السياسة الأمريكية تجاه دمشق، وتمهّد لمرحلة جديدة من الانفتاح الاقتصادي وإعادة الإعمار في البلاد. وجاء في البيان الصادر عن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، أن هذا القرار يعكس التزام الولايات المتحدة بدعم جهود الاستقرار والتنمية في سورية. وأوضح بيسنت أن الإجراءات التي اتُّخذت من شأنها أن تضع سورية على مسار إيجابي نحو مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً، داعياً إلى استثمار هذه اللحظة المفصلية؛ لدفع عجلة التنمية، وتعزيز الشفافية، وتحقيق المصالحة الوطنية. أخبار ذات صلة ويُتوقع أن يكون لهذا القرار انعكاسات اقتصادية واسعة النطاق، بما في ذلك فتح المجال أمام الاستثمارات الدولية، وتعزيز فرص إعادة الإعمار في عدد من القطاعات الحيوية داخل سورية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

غوتيريش يندد بـ«الفترة الأكثر وحشية» في حرب غزة... وشاحنات مساعدات تتعرض للنهب
غوتيريش يندد بـ«الفترة الأكثر وحشية» في حرب غزة... وشاحنات مساعدات تتعرض للنهب

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

غوتيريش يندد بـ«الفترة الأكثر وحشية» في حرب غزة... وشاحنات مساعدات تتعرض للنهب

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم (الجمعة)، إن «الفلسطينيين في غزة يعانون مما قد تكون الفترة الأكثر وحشية في هذا النزاع القاسي» مع تكثيف إسرائيل هجومها العسكري. وأورد غوتيريش، في بيان: «طوال نحو 80 يوماً، منعت إسرائيل دخول المساعدات الدولية المنقذة للحياة... ويواجه جميع سكان غزة خطر المجاعة»، مضيفاً: «يتصاعد الهجوم العسكري الإسرائيلي مع مستويات مروعة من الموت والتدمير»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف أن المساعدات التي سمحت إسرائيل بإدخالها إلى غزة «ضئيلة للغاية في وقت تشتد فيه الحاجة إلى تدفق المساعدات (بكميات كبيرة)». This is my appeal for life-saving aid for the long-suffering people of Gaza:Let's get aid to a desperate do it let's do it right — António Guterres (@antonioguterres) May 23, 2025 ورأى أنه «من دون وصول سريع وموثوق وآمن ومستدام للمساعدات، سيموت المزيد من الناس، وستكون العواقب طويلة الأمد على جميع السكان وخيمة»، وفقاً لوكالة «رويترز». وحذر غوتيريش من أن جميع سكان غزة يواجهون خطر المجاعة والعائلات تُحرم من أبسط مقومات الحياة، مؤكداً أن الأمم المتحدة لن تكون جزءاً من أي خطة لا تحترم القانون الدولي ولا تتمتع بالنزاهة والحياد. وتابع: «الأمم المتحدة لن تشارك في أي مخطط لا يحترم القانون الدولي ومبادئ الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد»، موضحاً أن الأمم المتحدة وشركاءها لديهم خطة لتوصيل الإغاثة إلى المحتاجين في غزة. وطالب الأمين العام للأمم المتحدة، إسرائيل، بعدم إجبار سكان غزة على الرحيل من ديارهم وتهجيرهم قسرياً. وأشار غوتيريش إلى أنه من بين نحو 400 شاحنة سمح لها بالدخول إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم، لم يتم جمع إمدادات سوى من 115 شاحنة فقط. من جانبه، أعلن برنامج الأغذية العالمي، الجمعة، في بيان، تعرض 15 شاحنة تابعة له «للنهب في وقت متأخر من الليلة الماضية جنوب غزة بينما كانت في طريقها إلى المخابز التي يدعمها البرنامج». وأورد البيان: «الجوع واليأس والقلق بشأن ما إذا كان سيتم إدخال مزيد من المساعدات الغذائية تساهم في تفاقم انعدام الأمن»، داعياً السلطات الإسرائيلية إلى «إيصال كميات أكبر بكثير من المساعدات الغذائية إلى غزة بشكل أسرع». وكتب المفوض العام لوكالة «الأونروا» فيليب لازاريني، في منشور على «إكس»، أن الأمم المتحدة أدخلت ما بين 500 و600 شاحنة مساعدات إنسانية يومياً خلال وقف إطلاق النار الذي استمر 6 أسابيع حتى مارس (آذار). No one should be surprised let alone shocked at scenes of precious aid looted, stolen or 'lost'.The people of #Gaza have been starved + deprived of the basics including water & medicines for more than 11 and fathers have run out of food for their children.... — Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) May 23, 2025 وأضاف: «لا ينبغي لأحد أن يفاجأ أو أن يصدم لمشاهد المساعدات الثمينة المنهوبة أو المسروقة أو المفقودة»، مؤكداً أن «شعب غزة تم تجويعه» لأكثر من 11 أسبوعاً. وأعلن الجيش بعد ظهر الجمعة أن صفارات الإنذار من الغارات الجوية انطلقت في البلدات القريبة من غزة، وأفاد لاحقاً بأن «القوات الجوية اعترضت مقذوفاً عبر الأراضي الإسرائيلية من قطاع غزة». وفي شمال غزة، أعلن «مستشفى العودة»، الجمعة، إصابة ثلاثة من العاملين فيه «بعد أن ألقت طائرات مسيّرة إسرائيلية قنابل» على المنشأة. وشاهد مراسل وكالة الصحافة الفرنسية سحباً كثيفةً من الدخان تتصاعد فوق المباني المدمرة في جنوب غزة بعد قصف إسرائيلي. واستأنفت إسرائيل ضرباتها في 18 مارس (آذار) بعد تعثر المفاوضات غير المباشرة مع حركة «حماس» لتمديد الهدنة التي استمرت شهرين. واندلعت الحرب بعد هجوم مباغت شنته «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1218 شخصاً في إسرائيل، معظمهم من المدنيين، وفقاً لتعداد وكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى الأرقام الرسمية. كما تم خلال الهجوم خطف 251 رهينة، لا يزال 57 منهم في غزة، بينهم 34 قالت إسرائيل إنهم قضوا. ومنذ بدء الحرب بلغ عدد القتلى في غزة أكثر من 53 ألفاً، غالبيتهم مدنيون، وفقاً لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة التي تديرها «حماس»، وبينهم 3673 قتيلاً على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها في 18 مارس (آذار) بعد هدنة هشة استمرت شهرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store