logo
«دي بي ورلد مصر» تُنجز 3 عمليات بحرية استراتيجية خلال أسبوع

«دي بي ورلد مصر» تُنجز 3 عمليات بحرية استراتيجية خلال أسبوع

الاتحادمنذ 6 ساعات

العين السخنة - مصر (الاتحاد)
أنجزت «دي بي ورلد مصر» ثلاث عمليات بحرية استراتيجية رسّخت بها ريادتها الإقليمية خلال أسبوع.
واستقبلت «دي بي ورلد - مصر» في ميناء العين السخنة سفينة «إنيرجوس إسكيمو» وهي وحدة تخزين وإعادة تغويز عائمة «التغويز: التحويل إلى غاز»، ضمن عملية تقنية معقّدة تعكس التوسّع النوعي في قدرات الميناء لخدمة مشاريع الطاقة المتقدمة.
وتُعد هذه العملية دليلاً على مرونة البنية التحتية وكفاءة التشغيل في ميناء السخنة، أحد أهم أصول «دي بي ورلد» في مصر والمنطقة.
ورست السفينة التي تديرها شركة «نيو فورترس إنيرجي» في الميناء لاستكمال تعديلات فنية دقيقة تشمل تعديل مشعب الغاز عالي الضغط، وذلك تجهيزًا لرسوها على رصيف ميناء سوميد لبدء عمليات الضخّ إلى الشبكة القومية للغاز الطبيعي، ما يُبرز قدرة دي بي ورلد - مصر على دعم المشاريع التقنية الدقيقة لقطاع الطاقة العالمي، وتنويع خدماتها البحرية، تماشياً مع المتطلبات المتنامية للاقتصاد المصري.
وتسهم سفينة «إنيرجوس إسكيمو» بشكل مباشر في تعزيز مرونة مصر في مجال الطاقة، مما يضمن إمدادات مستقرة من الغاز الطبيعي لتلبية الطلب المحلي المتزايد.
واستقبل ميناء السخنة سفينة «بيرج كوجو» العملاقة، القادمة من البرازيل، وعلى متنها 180.008 طن من خام الحديد، وتُعدّ هذه الشحنة أكبر حمولة لمركب صبّ جاف تستقبلها الموانئ البحرية المصرية، تمت مناولتها بكفاءة باستخدام الأرصفة بعمق 17 متراً ورافعات متطورة، ما يعكس جاهزية «دي بي ورلد» للتعامل مع شحنات المواد الخام الضخمة التي تخدم قطاعي الصلب والصناعة في مصر.
واستقبل الميناء سفينة الرحلات السياحية «أرويا» وعلى متنها 2300 راكب في ثاني زيارة لها هذا العام ضمن عقد سنوي مع «كروز السعودية».
وقال محمد شهاب، الرئيس التنفيذي، «دي بي ورلد مصر» إن «دي بي ورلد مصر» أثبتت كفاءتها ودقتها في استقبال وخدمة السفن الضخمة على اختلاف أحجامها وأنواعها، سواءً كانت ناقلات بضائع سائبة أو منصات غاز طبيعي مسال أو سفن سياحية، حيث تتم مناولة البضائع وخدمة المسافرين وفق أعلى المعايير العالمية، وباعتباره بوابة رئيسية لمصر ومنطقتي شرق وشمال أفريقيا وآسيا وغيرها، يواصل ميناء السخنة، من موقعه الاستراتيجي، عملياته المتقدمة لتسهيل تدفق الحركة التجارية والسياحية دعماً لرؤية مصر الاقتصادية الطموحة.
وأضاف محمد شهاب أنّ الاستثمارات في البنية التحتية للمحطات والحلول اللوجستية المتكاملة، تسهم في تعزيز جاهزية مصر للتعامل مع العمليات البحرية التي تتزايد تعقيداتها كل يوم، وكذلك العمليات التجارية ذات الصلة، ويشمل ذلك، سفن الرحلات البحرية السياحية.
وتواصل «دي بي ورلد - مصر» استثماراتها طويلة الأجل في دعم الاقتصاد المصري، عبر مشاريع حيوية مثل المنطقة اللوجستية في السخنة بقيمة 80 مليون دولار، والتي أوشكت على الاكتمال، إلى جانب حلول الشحن المتكاملة والتعاون مع شركاء الخدمات اللوجستية لتقديم تجربة تجارية ذكية ومترابطة للأسواق المحلية والدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات في الدورة الـ46 لمجلس وزراء صندوق الأوبك.. مستقبل مستدام للطاقة
الإمارات في الدورة الـ46 لمجلس وزراء صندوق الأوبك.. مستقبل مستدام للطاقة

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

الإمارات في الدورة الـ46 لمجلس وزراء صندوق الأوبك.. مستقبل مستدام للطاقة

شاركت الإمارات، في اجتماع الدورة السادسة والأربعين للمجلس الوزاري لصندوق الأوبك للتنمية الدولية "أوفيد"، الذي عُقد الأربعاء في العاصمة النمساوية فيينا. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" ترأس وفد الإمارات محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية، وضم الوفد كلاً من ثريا حامد الهاشمي، مدير إدارة العلاقات والمنظمات المالية الدولية في وزارة المالية، والمحافظ في صندوق أوبك للتنمية الدولية، وحمد عيسى الزعابي، مدير مكتب وزير دولة للشؤون المالية، والمحافظ البديل في الصندوق. وناقش الاجتماع التقرير السنوي لأعمال الصندوق لعام 2024، وركز على تقييم التقدم الذي تم تحقيقه في تنفيذ خطط ومشاريع الصندوق، إلى جانب بحث التحديات التي يفرضها الواقع التنموي العالمي المتغير، وفي مقدمتها أمن الطاقة والغذاء وتغير المناخ، والحاجة إلى خلق فرص عمل مستدامة. كما تناول المشاركون في الاجتماع سبل تعزيز التعاون بين بلدان الجنوب، وبناء شراكات مستدامة بين صندوق الأوبك ومؤسسات التمويل التنموي الإقليمية والدولية، بما يعزز من كفاءة الاستجابة لاحتياجات الدول المستفيدة. وفي كلمة ألقاها خلال الاجتماع، ثمن محمد بن هادي الحسيني ما تحقق من إنجازات ملموسة خلال العام الماضي، والذي شكل علامة فارقة في مسيرة الصندوق نحو توسيع عملياته وتعزيز مرونته وقدرته على التكيف مع التحديات. وقال: 'يكمل صندوق الأوبك للتنمية الدولية هذا العام تسعة وأربعين عاماً منذ تأسيسه، مما يعكس متانة الرؤية التي تأسس عليها الصندوق، ودوره الريادي في تعزيز التنمية المستدامة في دول الجنوب. لقد أظهر الصندوق خلال العام الماضي أداءً مؤسسياً متميزاً، مدفوعاً بنهج واضح ضمن الإطار الاستراتيجي 2030، مما أتاح له الاستجابة بكفاءة للمتغيرات المتسارعة، وتقديم حلول تنموية مرنة وقابلة للتنفيذ عبر مختلف القطاعات'. وأضاف : "ندرك أن ساحة التنمية العالمية تشهد تغييرات عديدة، إذ تواجه الحكومات في مختلف مناطقنا تحديات، بدءاً من الأمن الغذائي، مروراً بتوفير الطاقة، والتكيف مع تغيرات المناخ، وصولاً إلى الحاجة لخلق فرص عمل. وفي ظل هذه المتغيرات، تتزايد الضغوط على منظومة التمويل التنموي بوتيرة غير مسبوقة. وفي هذا الإطار، يمكن لصندوق الأوبك أن يلعب دوراً محورياً لدعم الدول من خلال تفعيل التعاون بين بلدان الجنوب، وتقديم حلول تمويلية تشمل مجموعة واسعة من القطاعات والأدوات، إلى جانب ما يتمتع به من مصداقية واسعة في مختلف أنحاء العالم". يشار إلى أن صندوق الأوبك للتنمية الدولية مؤسسة تمويلية إنمائية متعددة الأطراف تأسست عام 1976، ويعمل على تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وشركاء من البلدان النامية والمجتمع الإنمائي الدولي، لدعم التقدم الاجتماعي والاقتصادي المستدام في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل في جميع أنحاء العالم، إضافة إلى تحقيق الاستقرار والازدهار في الدول المستفيدة من خلال توفير الدعم التقني والمادي عن طريق التمويل الميسر والمنح والمساعدات الفنية الداعمة لسياسات التنمية في مختلف القطاعات للبدان المستفيدة، بما في ذلك الزراعة والتعليم والطاقة والصحة والنقل. وقد قدم الصندوق منذ إنشائه تمويلات تجاوزت 27 مليار دولار لدعم أكثر من 4000 مشروع إنمائي ذو تكلفة إجمالية تقدر بأكثر من 200 مليار دولار. aXA6IDEwMy4xMDEuOTEuMTA0IA== جزيرة ام اند امز FI

4 آلاف مشارك من 100 دولة في قمة أبوظبي للبنية التحتية
4 آلاف مشارك من 100 دولة في قمة أبوظبي للبنية التحتية

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

4 آلاف مشارك من 100 دولة في قمة أبوظبي للبنية التحتية

اختتمت "قمة أبوظبي للبنية التحتية 2025" أعمالها الأربعاء، حيث استقطبت أكثر من 4000 مشارك من من 100 جنسية، وتم خلالها توقيع 15 مذكرة تفاهم وشراكة استراتيجية. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" رسخت القمة التي استمرت يومين مكانتها كمنصة دولية رائدة للحوار وتبادل الرؤى حول مستقبل التنمية الحضرية. ركز اليوم الختامي للقمة على موضوع تطوير نمط الحياة، وافتُتح بكلمة ألقاها المهندس ميسرة محمود سالم عيد، المدير العام لمركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، شدّد فيها على أهمية القمة بوصفها "منصة محورية تصل بين الفكر العالمي والعمل التطبيقي في قطاع البنية التحتية". وأكدّ المهندس عيد في كلمته أن البنية التحتية ليست مجرد إطار، بل هي "الركيزة الأساسية" التي تعكس هوية المدينة وقيمها واستعدادها لمستقبل واعد. وخلال فعاليات اليوم الثاني، تركزت المناقشات حول دور أبوظبي الاستباقي في رسم ملامح مستقبل ترتبط فيه التنافسية الاقتصادية بجودة الحياة ارتباطاً وثيقاً، حيث أكدت المناقشات التزام الإمارة بالاستفادة من التكنولوجيا، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية، وتطبيق سياسات متطورة لبناء مدن مرنة ومستدامة تركز على الإنسان. وشهد اليوم الختامي سلسلة من الجلسات التي تناولت سُبل توظيف البنية التحتية المبتكرة، والتكنولوجيا المتقدمة، والشراكات الاستراتيجية لبناء مدن نابضة بالحياة، قابلة للعيش، ومحفّزة للنمو الاقتصادي. وفي جلسة بعنوان " التميّز الحضري: تجارب مستقاة من أكثر المدن ابتكاراً"، ناقش الخبراء دور المدن الرائدة في تغيير ملامح الحياة الحضرية من خلال مفاهيم النمو الشامل، والاستدامة، والحفاظ على الهوية الثقافية، فيما سلطت جلسة "ما وراء الفولاذ والخرسانة: الانسجام مع الطبيعة في التخطيط الحضري"، الضوء على التوجه العالمي المتزايد نحو تبنّي منهجيات عمرانية تتكامل مع الطبيعة. واستعرضت جلسة "تصور جديد للمساحات العامة: التنقل الذكي والمراكز الحضرية متعددة الاستخدامات" كيف تطور المدنُ أنظمة حضرية مرنة وحيوية تدمج بين النقل والتجارة والتفاعل الاجتماعي ضمن إطار متكامل، يزيل الحواجز التقليدية بينها، حيث ركز النقاش على أهمية تبني نهج يضع الإنسان في صميم التنمية الحضرية، إلى جانب الاستفادة الذكية من البنية التحتية القائمة. وضمت جلسة "تعزيز المشاريع التطويرية الفاخرة ذات العلامة التجارية" خبراء القطاع العقاري الذين ناقشوا سبل تطوير العقارات الفاخرة لتقدم أنماط حياة مُصممة بعناية وتجارب غامرة تحمل توقيع أرقى العلامات التجارية. واستضافت الجلسة الختامية التي عقدت بعنوان "البنية التحتية لأسلوب الحياة: بناء اقتصاد صحي بمليار دولار"، كل من محمد السويدي، المدير التنفيذي لشؤون تمويل المشاريع الرأسمالية في مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، وجورج باسكال هبر، الرئيس التنفيذي لمستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، حيث تناولت الجلسة النمو المتسارع لقطاع الصحة وتكامله مع التنمية الحضرية، مع التركيز بشكل كبير على نهج أبوظبي الفريد في هذا الإطار. وشهدت النسخة الأولى للقمة مشاركة أكثر من 70 متحدثاً بارزاً، قدّموا رؤى ملهمة من شأنها أن تثري معارف الجيل القادم من خبراء التخطيط والتطوير الحضري على مستوى العالم aXA6IDgyLjI2LjIxMC4xNDYg جزيرة ام اند امز FR

حروب مواهب في عالم الذكاء الاصطناعي.. ميتا تثير غضب سام ألتمان
حروب مواهب في عالم الذكاء الاصطناعي.. ميتا تثير غضب سام ألتمان

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

حروب مواهب في عالم الذكاء الاصطناعي.. ميتا تثير غضب سام ألتمان

اتهم مدير شركة OpenAI، سام ألتمان، شركة "ميتا" التابعة لمارك زوكربيرغ بأنها حاولت استقطاب أفضل خبراء الذكاء الاصطناعي لديه. وقال ألتمان إن ميتا قدمت عروضا بـ"مكافآت توقيع جنونية" تصل إلى 100 مليون دولار. يأتي ذلك في ظل اشتداد المنافسة على المواهب في هذا القطاع المزدهر. وتحدث ألتمان عن هذه العروض في بودكاست أمس الثلاثاء، ولم تؤكد "ميتا" هذه الادعاءات. وقال ألتمان في بودكاست "Uncapped"، "لقد بدأوا بتقديم عروض ضخمة لعدد كبير من أعضاء فريقنا – مكافآت توقيع تصل إلى 100 مليون دولار، ورواتب سنوية تفوق ذلك. هذا جنون. أنا سعيد حقًا أنه، على الأقل حتى الآن، لم يقرر أي من أفضل موظفينا قبول هذه العروض". وأضاف:"أعتقد أن استراتيجية الدفع المسبق الضخم كسبب لإقناع شخص ما بالانضمام، والتركيز على التعويض المادي دون الاهتمام بالعمل أو المهمة – لا أعتقد أن هذا سينتج عنه ثقافة جيدة". من أجل الذكاء الخارق وكانت "ميتا" قد أطلقت الأسبوع الماضي خطة استثمارية بقيمة 15 مليار دولار نحو تحقيق "الذكاء الخارق" – نوع من الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في جميع المهام. كما اشترت الشركة حصة كبيرة في شركة "Scale AI" الناشئة التي تبلغ قيمتها 29 مليار دولار، والتي أسسها المبرمج ألكسندر وانغ (28 عامًا)، الذي انضم إلى "ميتا" كجزء من الصفقة. وفي تغريدة الأسبوع الماضي، وصف مستثمر رأس المال المغامر في وادي السيليكون، دييدي داس، الوضع قائلًا: "حروب المواهب في الذكاء الاصطناعي سخيفة للغاية". وأشار إلى أن "ميتا" تخسر مرشحين في مجال الذكاء الاصطناعي لصالح المنافسين رغم تقديم رواتب تصل إلى 2 مليون دولار سنويًا. كما كشف تقرير الشهر الماضي أن شركة "Anthropic"، المدعومة من أمازون وغوغل والتي أسسها مهندسون سابقون في OpenAI، "تسحب أفضل المواهب من اثنين من أكبر منافسيها: OpenAI وDeepMind". وتأتي هذه المساعي المحمومة لتوظيف أفضل المطورين في ظل التقدم السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي والسباق نحو تحقيق الذكاء العام الاصطناعي، أي الوصول إلى قدرات على مستوى الإنسان. ووفقًا لتقديرات مجموعة "كارلايل" التي أوردتها بلومبرغ، قد يصل الإنفاق على قدرات الحوسبة إلى 1.8 تريليون دولار بحلول عام 2030، وهو رقم يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي السنوي لأستراليا. استحواذ على المواهب وتلجأ بعض شركات التكنولوجيا إلى شراء شركات كاملة لضمان الحصول على أفضل المواهب، كما حدث جزئيًا في صفقة "ميتا" مع "Scale AI"، وشراء "غوغل" لشركة بـ2.7 مليار دولار العام الماضي، والتي أسسها الباحث البارز في الذكاء الاصطناعي نوام شازير، المشارك في كتابة ورقة البحث "الاهتمام هو كل ما تحتاجه" عام 2017، والتي تعتبر أساسًا لنماذج اللغة الكبيرة الحديثة. وعلى الرغم من أن "ميتا" تأسست كشركة تواصل اجتماعي و"OpenAI" كمؤسسة غير ربحية (قبل أن تتحول إلى ربحية العام الماضي)، إلا أن الشركتين أصبحتا الآن منافسين. وصرّح ألتمان في البودكاست أنه لا يعتقد أن "ميتا" ستنجح في مجال الذكاء الاصطناعي، قائلاً: "لا أظن أنهم شركة متميزة في الابتكار". وأضاف أنه سمع مرة زوكربيرغ يقول إن محاولة "غوغل" تطوير منصة تواصل اجتماعي في بدايات "فيسبوك" كانت منطقية، ولكن "كان من الواضح لفريق فيسبوك أنها لن تنجح". وتابع ألتمان: "أشعر بشيء مماثل الآن". ورغم الاستثمارات الضخمة في هذا المجال، ألمح ألتمان إلى أن النتيجة قد تكون: "نطور ذكاءً خارقًا حقيقيًا، ومع ذلك لا يجعل العالم أفضل بكثير، ولا يُحدث التغيير الكبير الذي يُفترض أن يحدثه". وقال: "رغم أن هذا الكيان قادر على تنفيذ أشياء مذهلة لك، فإنك قد تواصل حياتك اليومية كما كنت قبل عامين". وأضاف: "أعتقد أن أعظم تأثير خلال السنوات الخمس إلى العشر القادمة سيكون في قدرة الذكاء الاصطناعي على اكتشاف علوم جديدة. هذه مزاعم قد تبدو مجنونة، لكنني أعتقد أنها صحيحة، وإذا ثبتت صحتها، فسوف تتجاوز في أهميتها كل ما حققه الذكاء الاصطناعي حتى الآن". aXA6IDgyLjI0LjIwOC40OCA= جزيرة ام اند امز FI

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store