
فيفا يفتح باب التسجيل لبرنامج التطوع في مونديال الشباب بتشيلي
أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عملية التسجيل لبرنامج التطوّع الخاص ببطولة كأس العالم للشباب تحت 20 عاما، التي تستضيفها تشيلي بين 27 سبتمبر و19 أكتوبر.
وأوضح فيفا عبر موقعه الرسمي اليوم الأحد أن فرصة تقديم طلبات التطوّع ستكون متاحة حتى يوم الخميس الموافق 5 يونيو.
وسيضطلع حوالي ألف متطوِّع ومتطوِّعة بمهام تشمل 24 فئة في هذا الحدث الكروي الذي يشهد مشاركة 24 منتخباً، وتستضيفه أربع مدن هي سانتياجو وفالبارايسو ورانكاجوا وتالكا.
وأكد الاتحاد الدولي لكرة القدم أنه يبحث عن أشخاص يحدوهم الشغف والحماس للمساعدة في جعل البطولة، تجربة لا تنسى بالنسبة للمشاركين والمشجعين القادمين من مشارق الأرض ومغاربها، إذ يلعب المتطوعون دوراً غاية في الأهمية في بطولات وفعاليات فيفا.
وأكد فيفا أن دور المتطوعين لا يقتصر على المهام الملقاة على عاتقهم، بل كذلك بكونهم سفراء للدول التي يمثلونها. وبذلك، يُشكِّل المتطوعون القلب النابض للبطولة، وجوهر شعار "كرة القدم توحد العالم".
وأشار فيفا إلى أن المتقدمين بطلبات التطوع ينبغي أن يكونوا قد بلغوا الثامنة عشرة من العمر قبل 1 يونيو، ويُجيدون اللغة الإنجليزية.
قد يهمك أيضــــــــــــــا
ديبورتيفو ألاهويلنسى مرشح لتعويض ليون في مونديال الأندية بعد قرار الفيفا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 21 دقائق
- المنتخب
بالصور: "بينيا ريماطي" تطوان كرمت الزاكي بادو
في أجواء إحتفالية جميلة، وبمناسبة تخليدها للذكرى 20 لتأسيسها، خصت جمعية بينيا ريماطي محبي ومناصري ريال مدريد بتطوان، أسطورة كرة القدم المغربية الزاكي بادو بتكريم يليق بإسهامات الرجل العديدة للإرتقاء بكرة القدم المغربية لاعبا ومدربا. وكرمت الجمعية التي يرأسها السيد الزاكي بادو إلى جانب الإسبانيين خوصي لويس موراليس اللاعب الأسبق لريال مدريد والمحلل التقني بقناتها التلفزية، وخوصي لويس سانشيز، في حفل ساهر أبرزت فيه الجمعية جوانب الأصالة والنخوة في الموروث التطواني. وكان الزميل أنس الصوردو الرئيس المنتدب للجمعية، قد أناط بالزميل بدر الدين الإدريسي مسؤولية تقديم جوانب من شخصية الزاكي بادو، التي تبرز نجاح الرجل في نقش إسمه في ذاكرة كرة القدم المغربية بأحرف من ذهب. وعبر الزاكي بادو عن سعادته بهذا التكريم الإستثنائي، وقدم شكره للجمعية بكافة أعضائها. وعلى مدى أيام سبقت ليلة الإحتفال الجميلة هاته، نظمت الجمعية بمناسبة تأسيسها العديد من الفعاليات الثقافية والفنية والإنسانية، أبرزها ندوة "متاحف كرة القدم بالمغرب.. الذاكرة المنسية" بمشاركة الزميلين بدر الدين الإدريسي والدكتور منصف اليازغي، حيث تجددت الدعوة بضرورة انتباه الأندية لإرثها ومرجعياتها وذاكرتها، وإطلاق متاحف للذاكرة، على غرار ما فعلته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. وكانت جمعية "بينيا ريماطي"، قد أطلقت صرختها الأولى يوم 5 ماي 2005، في حفل حضره رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز.


لكم
منذ ساعة واحدة
- لكم
قطر تخصص 36.5 مليون دولار جوائز في كأس العرب 2025
أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لبطولة كأس العرب لكرة القدم قطر 2025، الخميس، أن قيمة الجوائز المخصصة ستتجاوز 36.5 مليون دولار، في رقم قياسي هو الأكبر في تاريخ البطولة. وتستضيف قطر المنافسات للمرة الثانية تواليا بعد نسخة 2021، بين 1 ـ 18 دجنبر 2025، بمشاركة 16 منتخبا. ومن المقرر إجراء مراسم سحب قرعة البطولة الأحد المقبل، بالدوحة، وبالتزامن مع قرعة كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة الذي تستضيفه قطر أيضا سنويا ولمدة 5 نسخ متتالية في الفترة من 3 إلى 27 نوفمبر 2025. يذكر أن جوائز نسخة 2021 من البطولة بلغت 25.5 مليون دولار، وتوج خلالها منتخب الجزائر باللقب بعد فوزه على تونس بهدفين دون رد، حيث حصل الفريق البطل على جائزة قدرها 5 ملايين دولار. وبهذه المناسبة، أكد الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير الرياضة والشباب ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة، أن هذا الإعلان يرسخ مكانة كأس العرب، البطولة التي أعادت إحياءها دولة قطر في العام 2021، ويعكس الدور الرائد للدولة في تطوير رياضة كرة القدم على مستوى المنطقة والقارة والعالم. وتابع: 'إن تخصيص هذه الرقم القياسي لجوائز البطولة المرتقبة، يؤكد التزامنا الثابت بالارتقاء برياضة كرة القدم والقيم الإيجابية التي تروج لها والتي تعزز مشاعر الوحدة والانتماء، وتوفر فرصا واعدة للنهوض بالأفراد والمجتمعات'. وأضاف: 'يسرنا استضافة كأس العرب 2025، التي توفر منصة للاحتفاء بكرة القدم العربية، ومنبرا للتضامن بين شعوب المنطقة، ومصدر إلهام للمواهب الشابة'. وواصل: 'تمثل كأس العرب قطر 2025 جزءا حيويا من إرث كأس العالم قطر 2022، التي حققت نجاحا استثنائيا نال إشادة عالمية واسعة النطاق باعتبارها النسخة الأكثر نجاحا من البطولة العالمية'. واستطرد: 'لا شك أن استضافة بطولات عالمية المستوى مثل كأس العرب وكأس العالم تحت 17 سنة، يعزز مسيرتنا في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى، مما يرسخ مكانة قطر باعتبارها عاصمة الرياضة العالمية، ويترك إرثا قيما يعود بالنفع على مجتمعاتنا والمنطقة بأكملها'.


الجريدة 24
منذ 2 ساعات
- الجريدة 24
الرجاء مطالب بتسديد 300 مليون سنتيم لرفع عقوبة المنع من الميركاتو
يواجه نادي الرجاء الرياضي وضعًا ماليًا دقيقًا يهدد استقراره التقني والتنافسي، بعدما أصدرت لجنة النزاعات التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) حكمًا جديدًا في حق الفريق الأخضر، يقضي بضرورة تسديد أزيد من 100 مليون سنتيم في إطار النزاع القائم مع لاعبه السابق غاي هيرفي. ويأتي هذا الحكم ليُضاف إلى سلسلة من الأحكام الأخرى الصادرة عن الهيئة ذاتها، والتي بلغ عددها حتى الآن ستة، ما يضع النادي أمام التزام مالي ثقيل يتجاوز 300 مليون سنتيم. ويُعد هذا الرقم عائقًا حقيقيًا أمام إدارة الرجاء، التي تجد نفسها مطالَبة بتأمين المبلغ الكامل في أقرب الآجال من أجل رفع عقوبة المنع من التعاقدات التي فرضتها الفيفا، والتي تمنع الفريق من تسجيل لاعبين جدد خلال فترات الانتقالات، ما لم يسوّ الوضعية القانونية للملفات العالقة. وتشير المعطيات المتوفرة إلى أن هذه الأحكام تشمل مستحقات متأخرة تعود لعدة أطراف، من بينها اللاعب السابق بوكاسي، وحكمين لصالح مساعدي المدرب السابق روزمير زفيكو، إضافة إلى مصاريف التقاضي المتعلقة بملف المهاجم آكسيل مايي. ومع تراكم هذه القضايا، أصبحت إدارة النادي مطالبة بتوفير السيولة الكافية لسداد هذه الالتزامات، وإلا فإن الفريق سيواجه خطر استمرار العقوبة لفترة أطول، ما سيؤثر بشكل مباشر على التحضيرات للموسم المقبل وعلى تنافسيته على المستوى المحلي والقاري. ويجد المكتب المسير للنادي نفسه أمام مهمة معقدة تجمع بين الضغط الزمني والضغوط المالية، في وقت تراهن فيه الجماهير على انتدابات وازنة تعيد الفريق إلى سكة الألقاب بعد موسم لم يكن في مستوى الطموحات. وكان الرجاء قد دخل في سلسلة نزاعات قانونية مع عدد من اللاعبين والمدربين السابقين بسبب فسخ العقود أو التأخر في صرف المستحقات، وهو ما أدخله في دوامة من الأحكام والملفات أمام الفيفا. ورغم الوعود المتكررة بإغلاق هذه الملفات نهائيًا، إلا أن الأحكام الجديدة تعكس أن المسلسل لا يزال مستمرًا، وأن النادي لم ينجح بعد في تجاوز آثار التسيير السابق. في المقابل، تتساءل جماهير الفريق عن الخطوات العاجلة التي ستتخذها الإدارة الحالية من أجل حماية النادي من عقوبات إضافية أو من تعثرات محتملة في الموسم المقبل، خاصة في ظل المنافسة المحتدمة في الدوري المغربي، وتطلعات الفريق للظهور القوي في مسابقة الكونفدرالية الإفريقية.