
بلدية رأس الخيمة تعلن أوقات العمل خلال أيام عيد الفطر
أعلنت دائرة بلدية رأس الخيمة عن أوقات العمل في إدارة الصحة والسلامة العامة خلال أيام عيد الفطر، وذلك في إطار حرصها على صحة وسلامة المجتمع وضماناً لاستمرارية العمل.
وأوضحت أن فترات التفتيش على المنشآت ذات العلاقة بالصحة والسلامة تكون أول وثاني وثالث أيام العيد من الساعة 9 صباحاً إلى 10 مساء وفترات العمل في المقاصب وأسواق السمك والمنافذ خلال أيام العيد كالتالي:
المقصب المركزي بالفلية من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً ومقصب رأس الخيمة من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً ومقصب الغيل من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً ومقصب شوكة حسب حاجة العمل.
أما سوق أسـماك رأس الخيمة من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً وسوق أسماك المعيريض من الساعة 2 ظهراً وحتى الساعة 7 مساء وسوق أسماك الدقداقة من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً سوق المواشي من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12:00 مساء.
وفي منفذ رأس الدارة من الساعة 10 صباحاً وحتى الساعة 7 مساء ومطار رأس الخيمة الدولي خلال 24 ساعة حسب حاجة العمل وقسم المختبرات «أول وثاني وثالث» أيام العيد من الساعة 9 صباحاً إلى 2:30 ظهراً.
وتحرص دائرة بلدية رأس الخيمة على ضمان مواصلة العمل ومضاعفة الجهود خلال أيام عيد الفطر والتكثيف من الحملات الرقابية على الأسواق ومحلات بيع الغذاء حفاظاً على صحة وسلامة المجتمع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
الذكاء الاصطناعي يحدد عمرك البيولوجي بصورة سيلفي
الذكاء الاصطناعي يحدد عمرك البيولوجي بصورة سيلفي بينما يتعلم الأطباء تكوين صورة عن صحة المريض من وجهه، فيما يُعرف بـ«المعاينة البصرية»، تشير أبحاث جديدة في مجلة «لانسيت» للصحة الرقمية إلى أن هذه المهمة قد يتم تعزيزها في المستقبل بوساطة الذكاء الاصطناعي. طور العلماء في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن أداة ذكاء اصطناعي جديدة تُدعى FaceAge، وهي خوارزمية مصممة لتحديد العمر البيولوجي للمريض من صورة بسيطة مثل صورة سيلفي - أي عمره البيولوجي وليس عمره بالسنوات. يُعتبر العمر البيولوجي أمراً بالغ الأهمية في مساعدة الأطباء على تحديد أنسب العلاجات، مثل ما إذا كان مريض السرطان يتمتع بصحة كافية لتحمل علاج قوي. ويقول العلماء: إن FaceAge لا يزال بحاجة إلى المزيد من الاختبارات قبل أن يتم اعتماده بشكل روتيني، لكن من المتوقع أن يبدؤوا في تسجيل حوالي 50 مريضاً في دراسة تجريبية خلال الأسبوع أو الأسبوعين القادمين. قال الباحثون إنهم دربوا FaceAge باستخدام حوالي 59000 صورة لأشخاص تبلغ أعمارهم 60 عاماً أو أكثر، يُفترض أنهم أصحاء. جاءت معظم الصور من مواقع عامة مثل ويكيبيديا وقاعدة بيانات الأفلام IMDb، بينما تم أخذ بعضها من قاعدة بيانات UTKFace، وهي مجموعة ضخمة تحتوي على صور لأشخاص من عمر أقل من سنة وحتى 116 عاماً. اختبر مطورو FaceAge الأداة على مجموعة من 6200 مريض سرطان، باستخدام صور التُقطت لهم عند بدء العلاج الإشعاعي. وقد حددت الخوارزمية أن مرضى السرطان، من حيث صحتهم، كانوا في المتوسط أكبر بخمس سنوات من أعمارهم الفعلية. وعلاوة على ذلك، وجدت الأداة أنه كلما بدت وجوه المرضى أكبر سناً، كان توقع بقائهم على قيد الحياة أسوأ. وأجرى العلماء تجربة طلبوا فيها من ثمانية أطباء التنبؤ بما إذا كان المرضى المصابون بسرطان في مراحله الأخيرة سيظلون على قيد الحياة بعد ستة أشهر، بناءً على صورة المريض فقط، ثم على الصورة والمعلومات السريرية، وأخيراً بناءً على FaceAge والمعلومات السريرية. قال الدكتور «ريموند ماك»، اختصاصي الأورام الإشعاعية في مستشفى ماساتشوستس العام وأحد الباحثين الرئيسيين في الدراسة: «وجدنا أن الأطباء، في المتوسط، يمكنهم التنبؤ بتوقع الحياة بدقة لا تتجاوز 50 في المئة»، عندما يستخدمون الصورة فقط في تحليلهم. كان الأطباء على صواب بنسبة 61% عند استخدام الصورة فقط، وارتفعت النسبة إلى 74% عند استخدام الصورة والمعلومات السريرية. أما عند استخدام FaceAge والمعلومات الطبية، فقد وصلت دقة التنبؤ إلى 80%. في مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي، قال «ماك» إنه اختبر FaceAge باستخدام صورة لمريض قابله قبل أربع سنوات، وهو رجل يبلغ من العمر 86 عاماً مصاب بسرطان الرئة في مراحله النهائية. وأوضح: «بعض الأطباء قد يترددون في تقديم علاج السرطان لشخص في أواخر الثمانينيات أو التسعينيات من عمره، على اعتبار أن المريض قد يموت لأسباب أخرى قبل أن يتطور السرطان ويصبح مهدداً للحياة. لكنه بدا أصغر من عمره الحقيقي بالنسبة لي، وبناءً على المعاينة البصرية وعوامل أخرى، قررت معالجته بعلاج إشعاعي قوي». وبعد عدة سنوات، عندما مرّر صورة الرجل عبر FaceAge، «وجدنا أنه أصغر بأكثر من 10 سنوات من عمره الزمني». المريض الآن يبلغ 90 عاماً «وما زال بحالة ممتازة»، بحسب «ماك». أكد الباحثون أن FaceAge لا يُقصد به أن يحل محل تقييم الطبيب، بل أن يكون أداة قياس موضوعية تساهم في تشكيل صورة لحالة المريض أكثر شمولاً. قال جاري شوارتز، وهو عالم في مركز الأميرة مارجريت للسرطان في تورونتو ولم يشارك في الدراسة: «أعتقد أنه من المهم جداً معرفة أن الناس يشيخون بمعدلات مختلفة، وكما يتضح هنا، فإن لذلك تأثيراً كبيراً على التوقعات الواقعية لعمرهم». في تجربة ثانية، حلل FaceAge صوراً لكل من الممثل «بول رود» و «ويلفورد بريملي» عندما كان كل منهما يبلغ من العمر 50 عاماً. حددت الخوارزمية أن العمر البيولوجي لرود كان حوالي 43 عاماً، بينما كان عمر بريملي حوالي 69 عاماً (رغم أنه عاش حتى سن الـ 85). وصف «إيرباز رياض»، أستاذ مساعد في الطب ومستشار أول في قسم الذكاء الاصطناعي والمعلوماتية في «مايو كلينيك»، FaceAge بأنه «أداة واعدة في مراحلها المبكرة». وقال: إن الأداة لا تحل محل خبرة الطبيب، لكنها «قد تساهم في توحيد التقييمات البصرية الدقيقة التي نجريها يومياً. ووصفت «نسيم افتخاري»، نائب رئيس الذكاء الاصطناعي والتحليلات المتقدمة في مركز «سيتي أوف هوب» لعلاج وأبحاث السرطان في كاليفورنيا، الأداة بأنها «تحسين تدريجي»، قائلة: «إذا اجتاز هذا النموذج اختبارات التحقق والتحيّز والموافقات، فقد يكون بمثابة علامة حيوية إضافية، في أفضل الأحوال»، تضاف إلى مرحلة السرطان وخصائص الورم وعوامل أخرى. من ناحية أخرى، أقر مطورو FaceAge بأن التكنولوجيا، إذا تمت الموافقة عليها من قِبل إدارة الغذاء والدواء، ستحتاج إلى وضع إرشادات أخلاقية تنظم استخدامها والوصول إلى بياناتها. قال «هيوجو أيرتس»، مدير برنامج الذكاء الاصطناعي في الطب بمستشى ماساتشوسيتس العام وأحد الباحثين الرئيسيين في الدراسة: «هذه التكنولوجيا قادرة على تقديم الكثير من الفوائد، لكنها قد تسبب بعض الأضرار أيضاً». وأضاف أن المستشفيات لديها «لجان حوكمة صارمة وإرشادات تنظيمية يجب الالتزام بها لضمان استخدام هذه التقنيات بشكل صحيح، ولصالح المرضى فقط»، وليس لأطراف أخرى مثل شركات التأمين. مارك جونسون* *صحفي متخصص في الصحة والعلوم. ينشر بترتيب خاص مع خدمة واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن.


البيان
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- البيان
بلدية رأس الخيمة تعلن أوقات العمل خلال أيام عيد الفطر
أعلنت دائرة بلدية رأس الخيمة عن أوقات العمل في إدارة الصحة والسلامة العامة خلال أيام عيد الفطر، وذلك في إطار حرصها على صحة وسلامة المجتمع وضماناً لاستمرارية العمل. وأوضحت أن فترات التفتيش على المنشآت ذات العلاقة بالصحة والسلامة تكون أول وثاني وثالث أيام العيد من الساعة 9 صباحاً إلى 10 مساء وفترات العمل في المقاصب وأسواق السمك والمنافذ خلال أيام العيد كالتالي: المقصب المركزي بالفلية من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً ومقصب رأس الخيمة من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً ومقصب الغيل من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً ومقصب شوكة حسب حاجة العمل. أما سوق أسـماك رأس الخيمة من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً وسوق أسماك المعيريض من الساعة 2 ظهراً وحتى الساعة 7 مساء وسوق أسماك الدقداقة من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12 ظهراً سوق المواشي من الساعة 7 صباحاً وحتى الساعة 12:00 مساء. وفي منفذ رأس الدارة من الساعة 10 صباحاً وحتى الساعة 7 مساء ومطار رأس الخيمة الدولي خلال 24 ساعة حسب حاجة العمل وقسم المختبرات «أول وثاني وثالث» أيام العيد من الساعة 9 صباحاً إلى 2:30 ظهراً. وتحرص دائرة بلدية رأس الخيمة على ضمان مواصلة العمل ومضاعفة الجهود خلال أيام عيد الفطر والتكثيف من الحملات الرقابية على الأسواق ومحلات بيع الغذاء حفاظاً على صحة وسلامة المجتمع.


البوابة
٢٠-١٢-٢٠٢٤
- البوابة
مناقشة أعراض «الربو الشعبي» بالمؤتمر السابع لأمراض الصدر بالأقصر.. صور
شهدت الدكتورة صابرين عبد الجليل رئيس جامعة الأقصر؛ مساء أمس الجمعة، افتتاح فعاليات المؤتمر العلمي السابع لأمراض الصدر، الذي تنظمه جمعية جنوب الوادي المصرية لأمراض وحساسية الصدر، الذي أقيم بأحد الفنادق الخاصة بمدينة الأقصر، بحضور الدكتور محمد شحات بدوي، عميد كلية طب الأقصر، رئيس المؤتمر ونائب رئيس الجمعية، والدكتور أحمد ابو العطا، وكيل وزارة الصحة بالأقصر، والدكتور محمد مصطفى عبد الهادي، رئيس الجمعية، وبمشاركة نخبة من أساتذة جامعات مصر. مؤتمر الحساسية والصدر وشهد المؤتمر مشاركة أكثر 15 جامعة مصرية، وحضور كوكبة من رواد أساتذة أمراض الصدر والحساسية، لمناقشة كل ما هو جديد حول هذا المجال الهام، حيث يناقش المؤتمر مستجدات أمراض الصدرية والحساسية وأحدث العلاجات المستخدمة لعلاج هذه الأمراض. وأوضح الدكتور محمد مصطفى رئيس جمعية جنوب الوادي المصرية لأمراض وحساسية الصدر، أن المؤتمر ناقش موضوعات علمية هامة السبل الحديثة للإقلاع عن التدخين، توطين زراعة الرئة داخل مصر، أمراض الشتاء وسبل الوقاية والعلاج، تطهير الأجهزة التنفسية، دعم الحالات الحرجة لمرضى الصدر، مضيفًا أن المؤتمر يستهدف إتاحة الفرصة لكافة الباحثين والمتخصصين في الأمراض الصدرية في الاستفادة من الجلسات العلمية التي يناقشها المؤتمر بهدف رفع كفاءة جميع المشاركين لتقديم أفضل خدمة للمرضى، مشيدا بالدور الذي لعبه أطباء أمراض الصدر والحساسية خلال جائحة كورونا في مصر، في تقديم كافة سبل الدعم لمصابي الفيروس داخل مستشفيات العزل الصحي وخارجها. وأوضح الدكتور محمد شحات بدوي عميد كلية الطب بجامعة الأقصر ونائب رئيس الجمعية، ورئيس المؤتمر، أن الدورة السابعة لمؤتمر أمراض الصدر؛ نناقش خلالها الجديد في أمراض الصدر والحساسية، لافتًا إلى أنه تخلل المؤتمر المنعقد على مدار يومين؛ عدة جلسات منها جلسة الرعاية المركزة للأمراض الصدرية، وجلسة حول استخدام الأكسجين لمرضى الصدر، وجلسة عن الحساسية والتكيسات الرئوية، وجلسة حول الربو الشُعبَي، بالإضافة لانعقاد جلسة حول أورام الصدر مثل سرطان الرئة وكيفية التعامل معه. وأضاف شحات، أن هذا المؤتمر يمثل واحدا من أهم مؤتمرات أمراض الصدر والحساسية في مصر، لأنه يهدف إلى تحقيق التعاون والتواصل المثمر بين رواد أساتذة أمراض الصدر والحساسية وشباب أطباء التخصص، لتحقيق الاستفادة القصوى التي ستنعكس على الخدمات الطبية المقدمة لمرضى الصدر والحساسية بمختلف المحافظات المصرية، مشيدًا بدور جمعية جنوب الوادي لأمراض الصدر والحساسية بدعم قطاع أطباء هذا المجال بمنطقة صعيد مصر بكل ما هو جديد عبر المؤتمرات العلمية وورش العمل المكثفة. وفي كلمتها، أكدت الدكتورة صابرين عبدالجليل رئيس الجامعة، على حرص جامعة الأقصر على دعم كل ما هو جديد في مجال الطب، وهو ما يعكس مدى اهتمام الجامعة ودورها في تعزيز الرعاية الصحية الشاملة التي تقدمها الدولة المصرية؛ مشيرة إلى أن انعقاد المؤتمر يمثل فرصة جيدة لالتقاء الأجيال المختلفة وتبادل الخبرات في مجال الأمراض الصدرية وهو ما يعزز من فرص اكتساب الخبرات لدى شباب الأطباء وخريجي كلية الطب. المؤتمر الطبي لجمعية جنوب الوادي لأمراض الصدر يكرم شهداء كورونا في دوراته السابقة وفي دوراته السابقة، كرم المؤتمر العلمي لأمراض الصدر والحساسية، عدد من القيادات الطبية من مديري مستشفيات العزل بمحافظة الأقصر، وهم الدكتور إسماعيل العربى والدكتور خلف عمر، والدكتور محمد الرملي مدير حميات الأق، الدكتورة آلهام الجبلاوي، والدكتور أحمد فتحي لدورهم وتفانيهم فى علاج الحالات من مصابي فيروس كورونا، كما تم تكريم أسر الأطباء شهداء فيروس كورونا بالأقصر الذين استشهدوا أثناء عملهم وهم كارم محمود أبو المجد، فايق فخري، شيماء أحمد محمد محمود، محمد حسن أحمد عمر، عبد الناصر حسن أحمد، أحمد فتحي عوض، جبريل علي يوسف. مؤتمر الصدر (13) مؤتمر الصدر (14) مؤتمر الصدر (1) مؤتمر الصدر (2) مؤتمر الصدر (3) مؤتمر الصدر (4) مؤتمر الصدر (5) مؤتمر الصدر (6) مؤتمر الصدر (7) مؤتمر الصدر (8) مؤتمر الصدر (9) مؤتمر الصدر (10) مؤتمر الصدر (11) مؤتمر الصدر (12)