logo
مسيرة للعدو تستهدف إطفائية للدفاع المدني و تجبر فرق الإسعاف على التراجع

مسيرة للعدو تستهدف إطفائية للدفاع المدني و تجبر فرق الإسعاف على التراجع

المدىمنذ 21 ساعات
The post مسيرة للعدو تستهدف إطفائية للدفاع المدني و تجبر فرق الإسعاف على التراجع appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزراء حزب الله وحلفاؤه ينسحبون من اجتماع للحكومة يناقش نزع سلاحه
وزراء حزب الله وحلفاؤه ينسحبون من اجتماع للحكومة يناقش نزع سلاحه

الجريدة

timeمنذ 33 دقائق

  • الجريدة

وزراء حزب الله وحلفاؤه ينسحبون من اجتماع للحكومة يناقش نزع سلاحه

قالت ثلاثة مصادر سياسية لبنانية لـ«رويترز» إن وزراء جماعة حزب الله وحلفاءها الشيعة في الحكومة اللبنانية انسحبوا من اجتماع وزاري عقد اليوم الخميس احتجاجاً على مناقشة مقترح لنزع سلاح الجماعة. وكلف مجلس الوزراء اللبناني الجيش اليوم الخميس بوضع خطة لحصر الأسلحة في جميع أنحاء البلاد بيد الدولة، في تحد للجماعة التي ترفض دعوات نزع سلاحها.

قمة مرتقبة بين ترامب وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا
قمة مرتقبة بين ترامب وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا

الوطن الخليجية

timeمنذ 35 دقائق

  • الوطن الخليجية

قمة مرتقبة بين ترامب وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا

أعلن الكرملين، الخميس، عن التوصل إلى اتفاق مبدئي مع واشنطن لعقد قمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب، خلال 'الأيام المقبلة'، في خطوة قد تشكل تحولًا لافتًا في مسار الحرب المستمرة في أوكرانيا منذ أكثر من ثلاث سنوات. وقال المستشار الرئاسي الروسي يوري أوشاكوف إن القمة 'تم التوافق عليها من حيث المبدأ بناءً على اقتراح من الجانب الأميركي'، مضيفًا أن التحضيرات التفصيلية بدأت مع المسؤولين الأميركيين، وأن موعدها المرجح سيكون 'الأسبوع المقبل'، دون الكشف عن المكان المحدد للاجتماع. وتُعد هذه القمة الأولى بين رئيس أميركي وآخر روسي منذ لقاء جنيف في يونيو 2021 الذي جمع الرئيس الروسي بنظيره السابق جو بايدن. لكنها تحمل طابعًا مختلفًا هذه المرة، إذ تأتي وسط سعي ترامب إلى التوسط لوقف العملية العسكرية الروسية المستمرة في أوكرانيا، والتي أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين. وكان ترامب قد صرّح الأربعاء بأن لقاءه مع بوتين قد يتم 'قريبًا جدًا'، في ما يبدو محاولة لإثبات دوره القيادي على الساحة الدولية، خصوصًا في ظل الانتقادات المتزايدة له بسبب مواقفه المتذبذبة تجاه روسيا منذ حملته الانتخابية. كما يأتي هذا الحراك بعد يوم من لقاء جرى في موسكو بين بوتين والمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، حيث طُرح اقتراح أميركي بعقد اجتماع ثلاثي يضم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. إلا أن أوشاكوف أوضح أن 'هذا الخيار لم يُناقش تفصيليًا، ولم يُعلق عليه الجانب الروسي إطلاقًا'. في المقابل، شدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، صباح الخميس، على أن عقد اجتماع مباشر مع بوتين يمثل المسار الوحيد للتوصل إلى حلول واقعية، مجددًا دعوته لعقد قمة ثنائية أو ثلاثية. وقال على حساباته الرسمية: 'قلنا مرارًا في أوكرانيا إن إيجاد حلول حقيقية قد يكون فعالًا على مستوى القادة. من الضروري تحديد توقيت لمثل هذه الصيغة ومجموعة القضايا التي سيتم البحث فيها.' وجاءت هذه التصريحات بعد مكالمة هاتفية أجراها مع ترامب، شارك فيها أيضًا عدد من القادة الأوروبيين، في أعقاب زيارة ويتكوف لموسكو. وأكد زيلينسكي أنه سيجري محادثات إضافية خلال اليوم، تشمل المستشار الألماني فريدريش ميرتس، ومسؤولين فرنسيين وإيطاليين، إضافة إلى تواصل بين مستشاري الأمن القومي في عدد من الدول. ورغم ثلاث جولات سابقة من المفاوضات المباشرة بين موسكو وكييف، أبرزها في إسطنبول، لم تُحقق أي منها تقدمًا ملموسًا نحو وقف إطلاق النار، إذ تصطدم المساعي التفاوضية بتباين جذري في مطالب الطرفين. فموسكو تطالب بانسحاب أوكراني كامل من الأراضي التي ضمتها روسيا، وتدعو إلى وقف الدعم العسكري الغربي، بينما تتمسك كييف بسيادتها الكاملة ورفضها لأي حلول تُكرّس ما تسميه 'الاحتلال الروسي'. وكانت موسكو قد رفضت مرارًا الاجتماع مع زيلينسكي دون 'توافر شروط موضوعية للسلام'، كما شككت مرارًا بشرعية بقائه في الحكم بعد انتهاء ولايته الدستورية. القمة المرتقبة بين بوتين وترامب تفتح بابًا جديدًا – لكنه محفوف بالشكوك – لإمكانية تخفيف حدة واحدة من أكثر النزاعات دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وبينما تسعى واشنطن إلى إعادة التموضع من بوابة الوساطة، تصر كييف على عدم تهميش قيادتها في أي مفاوضات قد تحدد مستقبل البلاد. ورغم أن تفاصيل الاجتماع لم تُعلن رسميًا بعد، إلا أن مجرد الإعلان عن هذه القمة يعكس تحركًا أميركيًا لكسر الجمود، في وقت باتت فيه ملامح الحرب مرشحة لمزيد من التعقيد أو الانفراج، تبعًا لمآلات هذا اللقاء الحاسم.

الرئيس الإماراتي يبدأ زيارة إلى موسكو يلتقي خلالها بوتين
الرئيس الإماراتي يبدأ زيارة إلى موسكو يلتقي خلالها بوتين

الوطن الخليجية

timeمنذ 35 دقائق

  • الوطن الخليجية

الرئيس الإماراتي يبدأ زيارة إلى موسكو يلتقي خلالها بوتين

استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الخميس، رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في الكرملين، في زيارة رسمية تُعد الخامسة له إلى موسكو منذ عام 2022، وتأتي في ظل تنامي العلاقات الثنائية بين البلدين، وسعي الإمارات إلى تعزيز تموضعها في النظام الدولي متعدد الأقطاب. وقالت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) إن طائرات حربية روسية رافقت طائرة الشيخ محمد بن زايد لدى دخولها الأجواء الروسية، في خطوة ترحيبية لافتة، قبل أن تُجرى له مراسم استقبال رسمية لدى وصوله مطار فنوكوفو في العاصمة موسكو. وبحسب المكتب الصحفي للكرملين، يجري الرئيسان محادثات رسمية الخميس، تتناول ملفات التعاون الثنائي وتبادل الرؤى حول التحولات الجيوسياسية، لا سيما في إطار مجموعة 'البريكس' التي تسعى إلى إعادة تشكيل ميزان القوى العالمي بعيدًا عن هيمنة القطب الواحد. ويرافق رئيس الإمارات وفد رفيع المستوى يضم مسؤولين حكوميين ومستشارين، من بينهم الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، إلى جانب وزراء ومسؤولين في قطاعات الاقتصاد، والأمن، والاستثمار، والتكنولوجيا. وبحسب مصادر روسية، كان في استقبال الوفد الإماراتي عدد من كبار المسؤولين، بينهم النائب الأول لرئيس الوزراء دينيس مانتوروف ونائب وزير الخارجية سيرغي فيرشينين. وقد عزف النشيدان الوطنيان للبلدين، واصطفت ثلة من حرس الشرف في مراسم البروتوكول الرسمية. سياق استراتيجي وزيارات متكررة تُعد هذه الزيارة امتدادًا لسلسلة من اللقاءات التي جمعت الطرفين خلال السنوات الثلاث الماضية. فقد زار الشيخ محمد بن زايد روسيا أربع مرات سابقًا منذ توليه منصبه، في أكتوبر 2022، يونيو 2023، ومرتين في أكتوبر 2024، ما يعكس اهتمامًا متصاعدًا بتعزيز الشراكة مع موسكو. وتسعى الإمارات، بحسب مراقبين، إلى ترسيخ موقعها لاعبًا محوريًا في السياسة الدولية عبر الجمع بين الحياد البراغماتي والدبلوماسية النشطة، لا سيما في ظل التحولات المتسارعة في موازين القوى العالمية، ومحاولات دول 'الجنوب العالمي' إعادة ترتيب أولوياتها بعيدًا عن الاستقطاب الغربي-الشرقي التقليدي. تطور لافت في العلاقات الاقتصادية تشهد العلاقات بين البلدين نموًا مطردًا، خاصة في القطاعات الاقتصادية والتجارية. وتشير بيانات رسمية إلى أن قيمة التجارة غير النفطية بين الإمارات وروسيا بلغت نحو 11.5 مليار دولار في عام 2024، بزيادة 5% عن العام السابق. كما حقق الربع الأول من عام 2025 قفزة نوعية بنسبة نمو بلغت 76.3% مقارنة بالفترة ذاتها من 2024، و55.6% مقارنة بالربع الأخير من نفس العام. لا يقتصر التعاون بين الجانبين على الاقتصاد فحسب، بل يشمل مجالات التبادل الثقافي والمعرفي، بالإضافة إلى التنسيق السياسي في قضايا دولية مثل مكافحة الإرهاب والتغير المناخي، وفق التصريحات الرسمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store