
علامة ناتشيراليزر التابعة لمجموعة أباريل تطرح تشكيلة موسم رمضان 'سوفت لوكس نوستالجيا'
تتطلع ناتشيراليزر، العلامة الرائدة في مجال الأحذية تحت مظلة مجموعة أباريل، للكشف عن تشكيلة رمضان الجديدة، 'سوفت لوكس نوستالجيا'. هذه التشكيلة مستلهمة من تطور أنماط وجماليات الموضة، حيث تحتفي بمزيج من الأناقة الخالدة والراحة العصرية، مما يخلق تناغمًا مثاليًا بين الحنين إلى الماضي والفخامة لهذا الموسم.
في الأشهر الأخيرة، شهدت الموضة تحولًا نحو ما يُعرف بـ'الميكروأستيثيك'، وهو أسلوب يتميز بالتعبير الدقيق والشخصي عن الأناقة. ولذلك، تعكس تشكيلة رمضان من 'ناتشيراليزر' هذا التوجه من خلال المزج بين الخامات الفاخرة الناعمة مع التصاميم الراقية والمتعددة الاستخدامات.
تشكيلة 'سوفت لوكس نوستالجيا' تدعو النساء للتعبير عن أنفسهن بأساليب وإطلالات تمزج بين التصاميم الكلاسيكية مع لمسات معاصرة. تم تصميم كل قطعة للمرأة العصرية التي تقدر الأناقة والراحة معًا، ولذلك تقدم مجموعة من الصنادل، وأحذية الكعب، والأحذية المسطحة المثالية لموسم الاحتفالات. تتميز هذه التشكيلة بأرقى التفاصيل، بدءًا من الجلود الناعمة وصولًا إلى اللمسات المعدنية الرائعة، لتعكس روح وجوهر شهر رمضان.
تشكيلة رمضان من ناتشيراليزر متوفرة الآن في جميع المتاجر وعبر www.6thstreet.com من أجل تقديم جوهر' سوفت لوكس نوستالجيا' للنساء العصريات اللواتي يبحثن عن الأسلوب الكلاسيكي بلمسة عصرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سياحة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياحة
علامة ديون لندن التابعة لمجموعة أباريل تعيد طرح حقيبة ديلبيريت الأكثر طلباً
يسرّ ديون لندن، العلامة الرائدة التابعة لمجموعة أباريل، الإعلان عن إعادة طرح حقيبة ديلبيريت الأكثر شهرة، التي أصبحت قطعة مميزة لا غنى عنها في عالم الموضة، بفضل حرفيتها الاستثنائية وتصميمها الراقي. تعود هذه الحقيبة بتدرجات لونية عصرية مستوحاة من أحدث الصيحات. مع الانتشار الكبير لموضة الحقائب الكبيرة مؤخراً، تقدم ديون لندن إصدارًا جديدًا بحجم كبير جدًا من حقيبة ديلبيريت المنسوجة، حيث تمتزج الحرفية اليدوية الدقيقة بالتصميم الانسيابي المريح. تتميز هذه القطعة بنسيجها الفاخر ولمساتها الاستثنائية، بينما يضفي القفل المزين بزر يحمل شعار العلامة لمسة نهائية راقية. سواء كنتم تبحثون عن حقيبة أنيقة للعمل، أو للسفر، أو حقيبة تلفت الأنظار في إطلالاتكم اليومية، فإن ديلبيريت بحجمها الجديد تقدم لكم كل ما تحتاجونه من فخامة وعملية في آنٍ واحد. كما تأتي مع محفظة داخلية مزدوجة السحاب، مصممة بعناية تجمع بين الجلد الناعم والنسيج المنسوج، لتوفير مساحة أنيقة ومنظمة لأغراضك الأساسية. تواصل حقيبة ديلبيريت ترسيخ مكانتها كمعيار لتميز الإكسسوارات، بفضل تصميمها الأنيق وأسلوبها العصري. التشكيلة متوفرة الآن في متاجر ديون لندن وعبر الإنترنت من


سياحة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياحة
علامة هاكيت لندن التابعة لمجموعة أباريل تطلق تشكيلة ربيع/صيف 2025 في دول مجلس التعاون الخليجي
دبي، الإمارات العربية المتحدة – أبريل 2025: أطلقت هاكيت لندن، العلامة البريطانية الفاخرة لأزياء الرجال تحت مظلة مجموعة أباريل، حملتها الجديدة لموسم ربيع/صيف 2025 في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، لتسلط الضوء على العلاقة المتينة بين التراث والأناقة العصرية. ويتصدر الحملة أسطورة الراليات كارلوس ساينز الأب إلى جانب نجله نجم الفورمولا 1 كارلوس ساينز الابن، في مشاهد تنقل بعفوية ودفء العلاقة الخاصة بين الأب وابنه، وتجسد القيم العائلية الأصيلة التي يعتز بها المجتمع الخليجي. تحت عنوان 'الأصالة والحداثة'، تحتفي الحملة بالأناقة الكلاسيكية، والفخر بالتقاليد، والأسلوب الشخصي—وهي ركائز أساسية في هوية هاكيت، وتنسجم بطبيعتها مع القيم الخليجية. ومن خلال الرؤية الريادية لمجموعة أباريل في قطاع التجزئة، تواصل هاكيت لندن تعزيز حضورها في المنطقة، مقدّمةً تشكيلات مصممة بعناية لتواكب ذوق الرجل الخليجي العصري. تضم مجموعة ربيع/صيف 2025 قطعاً أنيقة من السترات الخفيفة، والبدل الكتانية، والقمصان القطنية، والتصاميم المريحة المصممة لمواكبة أجواء الطقس الدافئ، مع الحفاظ على طابع أنيق وسهل الارتداء. سواء للمناسبات الرسمية أو للإطلالات اليومية، تقدم هاكيت مزيجًا فريدًا من الحرفية البريطانية الرفيعة والأناقة الهادئة التي تلبي ذوق المتسوقين في المنطقة. وقال السيد نيراج تيكشينداني، الرئيس التنفيذي لدى مجموعة أباريل 'تجسد حملة هاكيت لندن لربيع/صيف 2025 تجسيدًا حقيقاً للقيم المشتركة التي تجمع العلامة بالمنطقة، من رقي وأصالة وروح عائلية متجذرة. وبمشاركة كارلوس ساينز الأب والابن، تعكس الحملة انسجاماً فريداً بين الماضي والحاضر، بأسلوب يعبر بصدق عن تطلعات واهتمامات عملائنا في الخليج. وبفضل الرؤية الاستراتيجية والخبرة الإقليمية لمجموعة أباريل، نفخر بنقل تراث هاكيت البريطاني إلى جيل جديد من الرجال الباحثين عن التميز والأصالة والارتباط الثقافي.' ومن جهته، أعرب كارلوس ساينز الابن عن سعادته بالتعاون قائلاً 'أنا فخور للغاية بانضمامي إلى عائلة هاكيت في عام 2025 برفقة والدي. لطالما كنت من محبي العلامة وعملائها، وهي ليست غريبة على عالم رياضة المحركات، لذا يبدو هذا التعاون طبيعياً جداً، وبداية لعلاقة واعدة ومميزة. من بين الأمور التي ورثتها عن والدي، إلى جانب شغفنا المشترك برياضتنا، هو ذوقه الرفيع في اختيار الملابس الأنيقة. هاكيت تمثل تمامًا مفهوم الأناقة بالنسبة لي. فهي تتيح لي ارتداء ملابس يومية مريحة دون التخلي عن الطابع الكلاسيكي الراقي. سواء كنت في مناسبة رسمية أو في أوقات الاسترخاء، توفر لي هاكيت خيارات أنيقة وشبابية تنسجم مع ذوقي الشخصي.' وتؤكد هذه الحملة أيضاً على العلاقة المتينة التي تربط هاكيت بعالم رياضة المحركات، وهو مجال يكتسب حضوراً متنامياً في المشهد الثقافي الخليجي، ما يعزز من جاذبية العلامة لدى جيل جديد من الرجال الشغوفين بالأناقة والتميز.


الوطن
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- الوطن
سوانح العطاء
بدر علي قمبر كلما يُغادر رمضان مساحات حياتنا، كلما نحسّ بشعور غريب، يجعلنا نعيش في أجواء أخرى غير المعتادة، لإحساسنا العميق بأن شهر رمضان المبارك هو نسمة جميلة من نسمات الجنان، نستنشق عبيرها في شهر كامل، ونعيش في أجواء تلك المحطة الخالدة، التي نسأل الله الكريم أن يبلغنا إياها في الفردوس الأعلى. ذلك لأن رمضان هو ذلك الخير العميم الشامل لحياتنا، الذي يُروّض أخلاقنا وسلوكياتنا من أجل أن نسير في طريق الاستقامة. ويا خسارة من فات عليه رمضان ولم يستفد من سوانحه، ولم يكن من عشاق مساحاته الأثيرة إلى النفس، بل لم يكن له النصيب الوافر لكي يطهر نفسه من شوائب الحياة. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رغم أنفه (أي خاب وخسر) رجل ذُكرت عنده فلم يُصلِّ عليّ، ورغم أنف رجل دخل عليه رمضان ثم انسلخ قبل أن يُغفر له، ورغم أنف رجل أدرك عنده أبواه الكبر فلم يدخلاه الجنة» (رواه الترمذي).من استطاع أن يعيش لله تعالى وحده خلال شهر الخير، وعزم أن يكون شهر التغيير والتجديد الإيماني، فهو بلا ريب سينهض من سباته الذي اعتاده قبل رمضان، وستتغير حياته بعد رمضان، ليكون ذلك الفارس المُجيد الذي يعشق التنافس في سباق الخيرات وسوانح العطاء المختلفة. عندما ننطلق من رمضان، ونعتاد الخير، ويكون ضمن شرايين حياتنا، فإننا بذلك فزنا بالعطاء الحقيقي، الذي يجب أن نتعايش معه طيلة أيام حياتنا، فسوانح العطاء يجب أن تتجانس مع جميع مساحات حياتنا، وأن نتلذذ بها من أجل ألا نتراجع عن ذلك الخير الذي عشناه في شهر الخير. العطاء بمفهومه الصحيح هو أن تكون لك بصمة وأثر في كل لحظة تعيشها، وألا تتراجع قيد أنملة عما تعلمته في سنين حياتك، وما قدمته من خير في كل رسالة تقدمها للمجتمع. العطاء هو عبارة عن رسائل متعددة تقوم بها هنا وهناك، من أجل ألا تظل مجرد «هامش حياتي» معزولاً عن الخير. يرى البعض، بخبرته الخيرية والإنسانية المحدودة والقاصرة، أنه يستطيع أن يصل بتلك الأفكار التي يتبناها إلى درجة الإتقان والتميز والتأثير في المجتمع، في المقابل فهو لم يفقه طبيعة المجال الإنساني الذي يعيشه، والذي يجب أن تكون فيه سوانح العطاء مثل الماء الزلال، الذي اعتاد صاحبه أن يشربه عدة مرات في اليوم ليروي ظمأه. من هنا، فإن التفاني في العطاء، وإخلاص النيات، وصدق التوجه إلى الله عز وجل، والسعي الصادق في حاجات الآخرين، وحب تقديم الخير، وسنوات العطاء الحقيقي، هي التي تشفع لصاحبها ليكون العنصر المؤثر الفاعل في محيطه، وليكون الخطوة الحقيقية نحو تحقيق النجاح المنشود في مشروعات الخير والعطاء. هناك العديد من الوقفات التي يجب أن نقف أمامها مع سرعة تصرم الأيام وانقضاء مناسبات الخير، ولعل أهمها ألا نغفل لحظة واحدة عن علاقتنا مع الله عز وجل، فهي أساس نجاحات الحياة، وهي أساس الخير الذي نعيشه، وأن نؤمن إيماناً عميقاً بأن ما يقدره المولى الكريم، ويختاره لنا، ويكتبه لنا، هو الخير الذي نعيشه، وهي السعادة الحقيقية التي نهنأ بها. العلاقة مع الله عز وجل هي التي تدفعنا لأن نكون رسل خير في الحياة كلها، وألا نبذل الجهود الجبارة في مجال ضيق بعينه، ثم نكتشف فيما بعد أننا قد استهلكنا جهودنا الجسدية والنفسية، ومضى الوقت دون أن نحس به، في أمور لم نكن فيها أكفاء في منظور البعض، أو منظور تلك الزاوية الضيقة التي نعمل بها. من هنا، ينبغي أن نتوجه سريعاً إلى ميادين واسعة وفسيحة، فيها العديد من رسائل النجاح التي ركناها في فترات كثيرة من حياتنا على مقاعد التسويف أو بعبارات «لم يحن الوقت بعد»، ثم اكتشفنا أننا قد تأخرنا كثيراً عن اللحاق بركب الأفراد الذين حققوا شغفهم في التغيير والتأثير في المجتمع، وأصبحوا نجوماً في سوانح العطاء، يُشار إليهم بالبنان. تكتشف في كثير من الأحيان أن عملك الذي عملته مجرد «أوقات مهدورة» في قاموس الإنجاز، وإن كانت هذه الأعمال محفوفة بالأجور عند المولى الكريم، لأنك اعتدت أن تكون فيها محسناً ومحتسباً، لذا فإنها باقية الأثر في ميزان حسناتك وفي مسارات حياتك. ولكنك تحتاج إلى تغيير نمطها، والسير في خطوات أكثر فاعلية منها، لأن منهجيات بعض المساحات التي اعتدت عليها لم تعد تناسب فكر العطاء المتجدد، الذي ينبغي أن تنطلق به إلى المجتمع كله، وتنشر فكر أثرك المستدام، الذي اعتدت عليه، والذي رسمت ملامحه منذ فترة، ولكن تأخرت في تنفيذه لبعض العراقيل المزعجة. ومضة أملالخير لا يتوقف عند تلك اللحظة التي قرر فيها ذلك الفارس أن يتوقف ويتمهل ويتأخر في قراره للمسير، بل الخير أن يستبدله بفارس يحمل الخير على كتفه، ولا يؤخر عمله لحظة واحدة.