
جميل محمد يفوز بجائزة Tiffany & Co. x CFDA
شهدت مدينة نيويورك إعلان فوز جميل محمد بأولى جوائز شركة تيفاني آند كو. Tiffany & Co.، بالتعاون مع مجلس مصممي الأزياء في أميركا (CFDA)، التي تهدف إلى تكريم المصممين المبدعين في مجال المجوهرات، والذين يلتزمون بتعزيز التنوع والشمولية في صناعة التصميم. وقد حصل محمد على منحة مالية بقيمة 50,000 دولار، إلى جانب فرصة العمل لمدة عام كامل ضمن قسم التصميم في تيفاني آند كو. وللاحتفاء بهذه المناسبة الاستثنائية، نظّمت تيفاني آند كو. ومجلس مصممي الأزياء في أميركا حفلاً خاصاً في مقر الشركة التاريخي على الجادة الخامسة، المعروف باسم The Landmark. ألقى الحفل الضوء على الجائزة وعلى إنجازات المشاركين، الذين أظهروا قدرات استثنائية في استكشاف الجماليات الجديدة ودفع حدود تصميم المجوهرات التقليدي، مما جعل هذه الدورة الأولى للجائزة منصة مثالية للاحتفاء بالشمولية والإبداع في مجال التصميم. تولت تقديم الجائزة شخصيات من دار تيفاني أند كو. ومجلس مصممي الأزياء، من بينهم ستيفاني أويدا كروز Stéphanie Oueda-Cruz، نائبة الرئيس العالمي للتنوع والشمول في تيفاني أند كو.، وستيفن كولب Steven Kolb، الرئيس التنفيذي لمجلس مصممي الأزياء في أميركا، وأندريا ديفي Andrea Davey، نائب رئيس التسويق في تيفاني أند كو.
تميّز الحفل بجمعه رموزاً بارزة في عالم التصميم والمجوهرات، حيث حضره أعضاء لجنة الاختيار الذين كانوا جزءاً أساسياً في عملية تقييم المشاركين، مثل بيثان هارديسون Bethann Hardison، جايسون وو Jason Wu، غابريال يونيون Gabrielle Union، جوان سمولز Joan Smalls، وناتالي فيرديل Nathalie Verdeille.
رحلة من التعلّم
منذ انطلاق البرنامج في أكتوبر 2024، شارك جميل محمد وتسعة مصممين آخرين في رحلة من التعلم صمّمت لتعكس إرث تيفاني أند كو. في الابتكار، جمع بين الإرشاد المباشر وجولات استكشافية وورش عمل متقدمة. وقد تفاعل المصممون مع فريق التصميم في الدار العريقة، وتعرفوا على تفاصيل عملية التصميم، من الترويج البصري إلى استكشاف أحدث الاتجاهات في المجوهرات، فضلاً عن جلسات متخصصة تناولت استدامة المواد و الأحجار الكريمة.
يمكنك متابعة الموضوع على نسخة سيدتي الديجيتال من خلال هذا الرابط
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 3 ساعات
- الوطن
الرياضات الإلكترونية اقتصاديا واجتماعيا
شهدَ فضاء الرياضات والألعاب الإلكترونيّة حراكًا مطّردًا في السنوات القليلة الماضية، وظَهَرَ كأحد القطاعات الاقتصاديّة الجديدة في النظام الاقتصاديّ العالميّ، وكمُحرِّكٍ مُهمّ للنموّ الاقتصاديّ بعد الوتيرة السريعة لانتشار هذا الشأن وتعاظُم الإيرادات والعوائد الخاصّة به، ما حوَّله إلى إحدى ركائز التنمية الاقتصاديّة في العديد من الدول. وشهدت الفترة الأخيرة معارك رقميّة تنافسيّة وربحيّة، مثلها تمامًا مثل الألعاب الرياضيّة التقليديّة. فالرياضات الإلكترونيّة، أو الألعاب الإلكترونيّة، يُشارك فيها الأفراد سواء أكانوا لاعبين أم مشجّعين من مختلف أنحاء العالَم. وقد شهدت صناعة الرياضات الإلكترونيّة أيضًا نموًّا هائلًا في الإيرادات، مدفوعًا في المقام الأوّل بحقوق الوسائط والإعلانات والرعاية ومبيعات البضائع. على سبيل المثال: قُدِّر مجموع جوائز بطولة Fortnite World Cup في العام 2019 بـ 30 مليون دولار، ما يدلّ على المخاطر الماليّة الكبيرة المَعنيّة. وإلى جانب اللّاعبين والفِرَق، يَشمل فضاءُ الرياضات الإلكترونيّة مُطوِّري تلك الألعاب ومُنظّمي الفعاليّات ومنصّات البثّ المباشر وشركات تصنيع الأجهزة المُختصّة، وإدارة الدوريّات، وبيع العناصر داخل اللّعبة، ما يؤدّي إلى إنشاء نموذج أعمالٍ شامل. بيئة رقميّة حاضنة وعلى عكس الرياضات التقليديّة، تتجاوَز الرياضات الإلكترونيّة الحدودَ الجغرافيّة، ما يسمح بقاعدة عالميّة من المُشارِكين والمُشاهدين تُنافس الأحداث الرياضيّة التقليديّة، بما يُظهِر جاذبيّتها العالميّة. كما أنّ للرياضات الإلكترونيّة دَورًا في تعزيز الثقافة المجتمعيّة، وذلك يتجلّى في تفاعُل المُعجبين من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، ومواقع المُعجبين، والفعاليّات المُباشرة. الأمر الذي أدّى إلى ظهور مَوجة جديدة من المشاهير، هُم اللّاعبون المُحترفون، الذين يُمكنهم جمْع مُشجِّعين ومُحبّين لها مثل مُشجِّعي نجوم الرياضة التقليديّة ومُحبّيها. لم يكُن أحد يتوقَّع أن تُسهِم الرياضات الإلكترونيّة في دعْم الاقتصادات المُختلفة. فبعدما اعترفَ العالَمُ بأهميّة الألعاب الإلكترونيّة التي تغيَّر اسمها حتّى أصبحت «الرياضات الإلكترونيّة»، باتَ الأثر الاقتصادي لها واضحًا على مختلف المستويات، الاجتماعيّة والثقافيّة. فقد ولَّدَ مجالُ صناعة الألعاب فُرَصَ عملٍ عديدة، فأصبحت صناعةُ المحتوى مثلاً مَسارًا مهنيًّا كاملًا مع ملايين الأشخاص الذين يحاولون الدخول في مجال بثّ الألعاب. أَصبح هنالك مسارات تعليميّة كاملة تُعلِّم الطلّاب تصميم الألعاب وتطويرها. كما توسَّعت لتطال ميدان الرياضات الإلكترونيّة الاحترافيّ، ومن أمثلتها: مدير الفريق والمدرِّب، مُحلِّل البيانات، مُنظِّم الأحداث، المُعلّقون، المُصوّرون، كتّاب المحتوى الإلكتروني، مسؤولو وسائل التواصل، المهندسون والمُبرمجون. وتُسهم صناعة الرياضات الإلكترونيّة في عمليّة النموّ الاقتصادي بطُرقٍ عديدة، سواء من خلال عوائد المبيعات المباشرة أم من خلال تشجيع عمليّة الابتكار والتطوير التكنولوجي وتنمية البِنية التحتيّة للخدمات المقدَّمة عبر شبكة الإنترنت، وتحفيز القطاعات الأخرى المُرتبطة بها مثل قطاع الإعلام المُرتبط بشكلٍ كبير بصناعة الترفيه. إنّ الرياضات الإلكترونيّة تنمو كصناعةٍ بشكلٍ أكبر من أيّ قطاعٍ آخر من قطاعات الترفيه؛ فهي صناعة تتميَّز بقدرٍ كبيرٍ من الحركيّة والتطوير في إطار بيئةٍ رقميّة حاضنة لهذ النموّ، ولاسيّما بعد الدور الذي اضْطلعَت به المنصّات الجديدة للهواتف المحمولة في مجال الإنترنت والتطبيقات المُختلفة في مجال صناعة الألعاب. ويرجع النموّ المُتسارع في هذا القطاع إلى عوامل عدّة: منها النموّ السريع في حَجْم المُستهلِكين، والنموّ السريع في حَجْم مُستخدِمي الإنترنت والهواتف الذكيّة. وقد أدّى ارتفاع إيرادات الرياضات الإلكترونيّة إلى تعزيز الاستثمارات الخاصّة بهذا الفضاء الشاسع، علاوةً على التوسُّع الجغرافي لأسواق الألعاب والأحداث الرياضيّة الإلكترونيّة، ولاسيّما في منطقتَيْ المشرق العربي والخليج العربي واستطرادًا عبر آسيا. كما سنَجد حرصَ بعض الدول على تعزيز الاستثمارات العامّة الموجَّهة لهذا القطاع، بهدف تحقيق النموّ الاقتصادي وتحفيز قطاعاتٍ أخرى مثل الإعلام وقطاع تكنولوجيا المعلومات وقطاع السياحة، ولاسيّما السياحة الرياضيّة والشركات العاملة في تلك القطاعات. التأثير الاجتماعيّ للتعمُّق في فهْم تأثير الرياضات الإلكترونيّة في المُجتمعات، علينا إلقاء الضوء على بعض النقاط، مثل: - قدرة الرياضات الإلكترونيّة على تجاوُز الحدود الجغرافيّة، والتواصُل بين الشعوب في مختلف أنحاء العالَم، وذلك من خلال المنصّات المباشرة ومواقع التواصُل الاجتماعي، بغضّ النَّظر عن المكان الجغرافي. وقد أدّى هذا التفاعُل إلى مزيدٍ من الحوار بين الثقافات وإلى تعزيز عمليّة التواصُل الإنساني. - أدَّت الرياضات الإلكترونيّة إلى تقوية مفاهيم اجتماعيّة مثل: الدَّعم والتضامُن مع الفِرَق واللّاعبين والانتماء، والجماعيّة والعمل الجماعي. - تعزيز مهارات التعاون والاتّصال، والتفاهُم المُتبادَل والاحترام بين الأفراد. - توفير فُرص أمام الشباب للتعلُّم وتطوير مهاراتهم، ما أدّى إلى تحفيز الشباب ومساعدتهم على تحقيق أهدافهم وتوجيه طموحاتهم نحو مساراتٍ إيجابيّة ومفيدة. إذاً، يمكننا القول إنّ الرياضات الإلكترونيّة هي بمثابة ظاهرة اجتماعيّة مُتسارعة تَجمع بين الأفراد وتُعزِّز التواصُل والتضامن، بفضل قدرتها على تجاوُز الحدود الجغرافيّة وتوحيد الناس؛ هذا فضلًا عن إسهامها في تعزيز الحوار بين مُختلف الثقافات والتشجيع على تعزيز التضامُن؛ بحيث تُعتبر هذه الظاهرة الاجتماعيّة نقطةَ تحوُّلٍ في تطوير مُجتمعاتنا والعلاقات الاجتماعيّة فيها، ناهيك بالدَّور الذي تضْطلع به على مستوى تغيير مشهد الترفيه العالمي والجمْع بين الأجيال ونشْر قيَم التعاون والتضامُن على الصعيدَيْن الشخصي والاجتماعي. فمِن المتوقَّع أن تَستمرّ الرياضات الإلكترونيّة في النموّ والتطوُّر، ممّا يزيد من تأثيرها على مُجتمعاتنا. مستقبل الرياضات الرقميّة تتطوَّر ساحةُ الرياضة الرقميّة على نحوٍ سريع ومتزايد. ولا يقتصر الأمر على الألعاب فقط، بل يتعلّق أيضاً بالبيئة كاملةً. وهذا التطوُّر سيشمل عناصر المنظومة كافّة مثل المَرافق والساحات والمَعدّات والتكنولوجيا المرتبطة بتلك الرياضات والألعاب وما تتطلّبه من حوْسَبة عالية الأداء وشبكات ذات زمن وصولٍ منخفض. كذلك عنصر التدريب والتطوير؛ وما قد يؤدّي إلى إنشاء مراكز تدريب تشبه المنشآت الرياضيّة، وكذلك مجالات الرعاية وعمليّات الشراء. ووفقًا لشبكة Newzoo فإنّه لَمِن المتوقَّع أن يصلَ حجْم سوق صناعة الألعاب الإلكترونيّة إلى نحو 300 مليار دولار في العام 2025، وذلك في ظلّ النموّ المتزايد للأرباح. ولئن كان التأثير السلبيّ لجائحة كورونا على واقع الرياضات الإلكترونيّة ملحوظاً، فإنّ السنوات التي تلتِ الجائحة كانت في مصلحة الرياضات الإلكترونيّة، إذ وَصَلَتْ أرباحُ الرياضات الإلكترونيّة إلى حدود 1136.5 مليون دولار في العام 2021 ومن ثمّ ارتفعتْ إلى 1384 مليون دولار في العام 2022، ومن المتوقَّع أن تصل هذه العائدات في العام 2025 إلى 1866.2 مليون دولار. كما تتوقّع Newzoo أن تولِّد الصين في المستقبل القريب أكثر من ثلث عائدات الرياضات الإلكترونيّة حول العالَم. *مدير مركز الدراسات الاستراتيجيّة - مكتبة الإسكندريّة * ينشر بالتزامن مع دورية أفق الإلكترونية


رواتب السعودية
منذ 21 ساعات
- رواتب السعودية
أحدث ظهور للدكتورة يومي وزوجها خلال شهر العسل في كان الفرنسية .. فيديو
نشر في: 22 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لـ خبيرة التجميل ومشهورة مواقع التواصل اللبنانية يمنى خوري، المعروفة بلقب »الدكتورة يومي«، لأول مرة برفقة زوجها خلال تواجدهما في مكان مخصص للسهر بمدينة كان الفرنسية، وذلك بعد عقد قرانهما بأيام قليلة. وظهرت يومي برفقة زوجها وهما يحتفلان بشهر العسل، في مدينة كان الفرنسية، وذلك بعد عقد قرانهما. يُذكر أن غورهان زوج يومي، يُعرف بكونه مؤسس شركة Lanistar التقنية، والرئيس التنفيذي لشركة Nexus International Hg، ويمتلك شبكة استثمارات ضخمة تشمل العقارات والطيران والتكنولوجيا موزعة بين الشرق الأوسط وأوروبا، وسط تقديرات بأن ثروته تتجاوز مليار دولار أمريكي. .. : الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لـ خبيرة التجميل ومشهورة مواقع التواصل اللبنانية يمنى خوري، المعروفة بلقب »الدكتورة يومي«، لأول مرة برفقة زوجها خلال تواجدهما في مكان مخصص للسهر بمدينة كان الفرنسية، وذلك بعد عقد قرانهما بأيام قليلة. وظهرت يومي برفقة زوجها وهما يحتفلان بشهر العسل، في مدينة كان الفرنسية، وذلك بعد عقد قرانهما. يُذكر أن غورهان زوج يومي، يُعرف بكونه مؤسس شركة Lanistar التقنية، والرئيس التنفيذي لشركة Nexus International Hg، ويمتلك شبكة استثمارات ضخمة تشمل العقارات والطيران والتكنولوجيا موزعة بين الشرق الأوسط وأوروبا، وسط تقديرات بأن ثروته تتجاوز مليار دولار أمريكي. .. : المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 21 ساعات
- صدى الالكترونية
أحدث ظهور للدكتورة يومي وزوجها خلال شهر العسل في كان الفرنسية .. فيديو
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لـ خبيرة التجميل ومشهورة مواقع التواصل اللبنانية يمنى خوري، المعروفة بلقب 'الدكتورة يومي'، لأول مرة برفقة زوجها خلال تواجدهما في مكان مخصص للسهر بمدينة كان الفرنسية، وذلك بعد عقد قرانهما بأيام قليلة. وظهرت يومي برفقة زوجها وهما يحتفلان بشهر العسل، في مدينة كان الفرنسية، وذلك بعد عقد قرانهما. يُذكر أن غورهان زوج يومي، يُعرف بكونه مؤسس شركة Lanistar التقنية، والرئيس التنفيذي لشركة Nexus International Hg، ويمتلك شبكة استثمارات ضخمة تشمل العقارات والطيران والتكنولوجيا موزعة بين الشرق الأوسط وأوروبا، وسط تقديرات بأن ثروته تتجاوز مليار دولار أمريكي. اقرأ أيضًا :